السلام عليكم
طرح جميل ومفيد ،
بالنسبة لي أول مرة أسمع أو أقرأ عن هذا الطرح (الديانة الإبراهيمية الجديدة) سواء كانت مشروع سياسي أو ديني أو كلاهما معا .
لكن بالنهاية النتيجة واحده تمييع الدين الإسلامي وجعلة دين شبيه بحالة اللادين عند المسيحيين والنتيجة الأخرى هي توسع للكيان الصهيوني في بيئه متقبله له .
الشكر لكم ، شدني الموضوع كثيرا وسوف أبحث وأقرأ عنه خلال الأيام القادمة من مصادره الأمريكية فيجب علينا معرفة ما يحاك ضدنا ونحاول إيجاد الطرق والحلول لمجابهة هذا المخطط .
عتبي على كتابنا ومفكرينا فأين هم من هذا المخطط ولماذا لم ينبهونا أم أنهم موافقون عليه !
تحياتي سيناتور
وعليكم السلام أخي الكريم سيناتور،
هذا المخطط القذر الذي يسمى بـ "الديانة الإبراهيمية الجديدة" هو مشروع سياسي وديني مع بعض،
للأسف الاعلام العربي، والخليجي بالذات، مسيطر عليه نخبة فاسدة تلهث وراء الدولار والريال والدرهم، ويتحكم في الاعلام دول خليجية محددة ودول عربية محددة، ولن يفسحوا المجال لطرح تقارير عن هذه المخططات الخبيثة،
بالنسبة لي كيف تعرفت على هذا المخطط الخبيث؟؟
كان لي الشرف في سنوات مضت كنتُ متطوعة في أوقات فراغي بالعمل التطوعي لدى "مركز اكتشف الاسلام Discover Islam" البحريني وهو مركز معني بنشر الدين الإسلامي وسط الجاليات الأجنبية، وكذلك كان لي الشرف كنتُ متطوعة لدى "بيت القرآن" وهو مركز بحوث ودراسات ومتحف مختص بالقرآن الكريم،
كنتُ متطوعة في أوقات فراغي مع هاذين المركزين، وكانت الوفود من بريطانيا وأميركا تزور البحرين خصيصاً للقاء بالمسؤولين والقائمين على "مركز اكتشف الاسلام" و "بيت القرآن"، بعض هذه الوفود كانوا من وزارات الدفاع وبعضهم مسؤولين في وزارات الأمن القومي والخارجية في بريطانيا وأميركا، وهذه الوفود كانوا في غاية الخبث،
وبالرغم من أن القائمين على مركز اكتشف الاسلام وبيت القرآن شخصيات بحرينية يحملون درجات علمية رفيعة ويجيدون اللغة الإنجليزية إجادة تامة تحدثاً وكتابةً وقراءةً، لكن تخصصاتهم العلمية لم يكن تخصص العلوم السياسية والدراسات الإستراتيجية، ولذلك كان ينقصهم الفهم السياسي والاستراتيجي من المنظورين الجيوسياسي والجيواستراتيجي، وعندما كانت تأتي إليهم الوفود البريطانية والأميركية كانوا يتصلون بي على الهاتف ويقولون لي تعالي إلى المركز اليوم الفلاني لأن لدينا اجتماع مع الوفد البريطاني الفلاني أو الوفد الأميركي الفلاني، كما أن إذا جائتهم دعوة للمشاركة في مؤتمرات تعقد في أميركا وتخص مشروع "الديانة الإبراهيمة الجديدة" كانوا يطلبون مني أن أحضر هذه المؤتمرات وأمثلهم، ولذلك عبر مشاركاتي في هذه المؤتمرات ومشاركاتي في الاجتماعات مع الوفود البريطانية والأميركية التي كانت تزور مركز اكتشف الاسلام وبيت القرآن أصبحت على فهم وإدراك واطلاع واسع عن هذا المخطط الخبيث، هذا بالاضافة إلى قرائتي المستمرة للبحوث والدراسات الأميركية التي تنشر حول هذا المخطط.
هذا المخطط القذر الذي يسمى بـ "الديانة الإبراهيمية الجديدة" هو مشروع سياسي وديني مع بعض،
للأسف الاعلام العربي، والخليجي بالذات، مسيطر عليه نخبة فاسدة تلهث وراء الدولار والريال والدرهم، ويتحكم في الاعلام دول خليجية محددة ودول عربية محددة، ولن يفسحوا المجال لطرح تقارير عن هذه المخططات الخبيثة،
بالنسبة لي كيف تعرفت على هذا المخطط الخبيث؟؟
كان لي الشرف في سنوات مضت كنتُ متطوعة في أوقات فراغي بالعمل التطوعي لدى "مركز اكتشف الاسلام Discover Islam" البحريني وهو مركز معني بنشر الدين الإسلامي وسط الجاليات الأجنبية، وكذلك كان لي الشرف كنتُ متطوعة لدى "بيت القرآن" وهو مركز بحوث ودراسات ومتحف مختص بالقرآن الكريم،
كنتُ متطوعة في أوقات فراغي مع هاذين المركزين، وكانت الوفود من بريطانيا وأميركا تزور البحرين خصيصاً للقاء بالمسؤولين والقائمين على "مركز اكتشف الاسلام" و "بيت القرآن"، بعض هذه الوفود كانوا من وزارات الدفاع وبعضهم مسؤولين في وزارات الأمن القومي والخارجية في بريطانيا وأميركا، وهذه الوفود كانوا في غاية الخبث،
وبالرغم من أن القائمين على مركز اكتشف الاسلام وبيت القرآن شخصيات بحرينية يحملون درجات علمية رفيعة ويجيدون اللغة الإنجليزية إجادة تامة تحدثاً وكتابةً وقراءةً، لكن تخصصاتهم العلمية لم يكن تخصص العلوم السياسية والدراسات الإستراتيجية، ولذلك كان ينقصهم الفهم السياسي والاستراتيجي من المنظورين الجيوسياسي والجيواستراتيجي، وعندما كانت تأتي إليهم الوفود البريطانية والأميركية كانوا يتصلون بي على الهاتف ويقولون لي تعالي إلى المركز اليوم الفلاني لأن لدينا اجتماع مع الوفد البريطاني الفلاني أو الوفد الأميركي الفلاني، كما أن إذا جائتهم دعوة للمشاركة في مؤتمرات تعقد في أميركا وتخص مشروع "الديانة الإبراهيمة الجديدة" كانوا يطلبون مني أن أحضر هذه المؤتمرات وأمثلهم، ولذلك عبر مشاركاتي في هذه المؤتمرات ومشاركاتي في الاجتماعات مع الوفود البريطانية والأميركية التي كانت تزور مركز اكتشف الاسلام وبيت القرآن أصبحت على فهم وإدراك واطلاع واسع عن هذا المخطط الخبيث، هذا بالاضافة إلى قرائتي المستمرة للبحوث والدراسات الأميركية التي تنشر حول هذا المخطط.
التعديل الأخير: