Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الفرع التونسي للأخوان لايملك تأثير على الخارج ولذا لم يكن هناك ضير من وصوله للحكم وهو أكثر تعايش مع التيارات التونسيه .النقطة 3
ما الجميل في موضوع تونس؟
بالفعل أوباما لايملك مشروع بل موظف ينفذ سياسيات الخارجية والأستخبارات والدفاع لاغير
نعم ربما لديه رؤية أن توافقت مع المشروع العام في المجمل تقبل غير ذلك ترفض ...
بالمناسبه لا أؤمن بشكل كبير بماورد في المقال ونعم ربما وقد حصل تصادم في الرؤية بين واشنطن والرياض في عهد أوباما ولكن هذا لم يمنع التوافق في غالب الملفات
يعني نستطيع تلخيص بعض النقاط
1- العمليات في سوريا والدعم بالسلاح كله مرتب مع الولايات المتحدة ومناطق التدخل وفي النهاية الأستخبارات الأمريكية كانت ترى أن بشار ليس تهديد بل أنخرطوا في قتال داعش وحجموا أي عمليات ضد بشار
واليوم ترامب يوقف الدعم العسكري لبعض الجماعات في سوريا ويتوافق مع مشروع روسيا وأن رحيل الأسد ليس هدف مباشر وهنا هل هذا مشروع أوباما او ترامب أو المخطط الأمريكي نفسه ؟
2- عاصفة الحزم برمتها أعلنت من سفارة الرياض في واشنطن وأمريكا منخرطه في الدعم اللوجيستي والمخابراتي والفني من أول يوم حتى اول سقوط لمقاتلاتنا أنتشلت البحرية الأمريكية الطيارين
3- لم تعترض واشنطن بشكل كبير ومؤثر على ماجرى في مصر بل أكاد أجزم أن لهم يد في الأمر ومنسق بالكامل مع الأطراف في المنطقة فالأخوان بالنموذج المصري لم يكن خيار جيد مقارنه بالنموذج التونسي
4- العمليات في العراق والتحالف الجوي كله في عهد أوباما والسعودية منخرطه فيه بتناغم تام لمكافحه الأرهاب .
5- فتح العلاقات بهذا الشكل مع حكومة المليشيات في العراق الآن فهل هو توافق مع مشروع أوباما كما يقال !!
6- هيلاري الأخوانيه كما يسوق البعض كانت خيار مطلوب خليجياً للفوز بالرئاسه مقابل ترامب الذي كانت جميع دول المنطقة تخشى وصوله للسلطه وأتهام ترامب لهيلاري بتلقى تبرعات من السعودية وقطر لتمويل الحمله .
7- مشروع اوباما في ليبيا ألم يجد الدعم والتمهيد من قبل المنظومة العربية بأخراج القذافي من الجامعه وتسهيل ومنح الشرعيه للعمليات الدوليه ضده وشاركت فيها قطر والأمارات ؟؟
8 - نقطة استخدام النفط للأضرار بأيران غير صحيحه بل هو مخطط سعودي - امريكي بعد التدخل الروسي في سوريا لأضعاف موسكو وللأسف نحن من تضرر من هذا وأنخفضت الأحتياطيات والموارد وغيرها ولانزال نجني سوء التقدير في استخدام النفط في القرن الواحد والعشرين في زمن الطاقات البديله والمتجدده والمخزونات المهوله من النفط ..
9- الحديث عن كسر الأمريكيون لأحتكار السعودية ملفات المنطقة غير صحيح فمنذ 2004 والسعودية تخسر النفوذ في مناطق مختلفه ولاعلاقة للامريكيون بذلك .
هناك الكثير من المتناقضات في الأمر ولكن هذا الاهم والسريع كما يقال ...
للأسف في الوقت الذي يملك فيه الأيرانيون وغيرهم مشاريع في المنطقة لانجد مشروع واضح ومعلن للمنظومة العربية نهائياً سوى مكافحه الأرهاب مع الولايات المتحدة التي يتهمونها في ذات الوقت برعاية وصناعة داعش !!!!
شكراً لك
وفي النهاية هي وجهات نظر حسب مايفهم ويقرأ كل طرف لواقع الميدان .....
رقم 9 كسر الامريكيون لاحتكار السعودية ملفات المنطقة غير صحيح ، السعودية تخسر النفوذ في مناطق مختلفة ولا علاقة للامريكيون بذلك ... كيف يكون ذلك ؟ ، والسعودية منخرطه بالمشروع الامريكي بتناغم تام حسب بقية الارقام ... الا يعتبر الانخراط التام بالمشروع الامريكي سبب لخسارة النفوذ ، لانه يراعي مصالح امريكا فقط ... ثانيا : سأجيبك عن تساؤلك فيما يخص سؤالك عن عدم وجود مشاريع بالمنطقة مثل ايران ... ايران دولة ملالي وتدعم الطائفة الشيعية (مشروع واضح) ، اما نحن فيوجد لدينا ازمة هوية لذلك لا نعرف ماذا نفعل ومن ندعم ، يعني ممكن ندعم بعثي وزيدي وشيعي وصوفي وقومجي وبالنهاية يقلبون علينا.
الفرع التونسي للأخوان لايملك تأثير على الخارج ولذا لم يكن هناك ضير من وصوله للحكم وهو أكثر تعايش مع التيارات التونسيه .
بينما أخوان مصر يشكلون خطر كبير وتأثير على باقي الجماعة في الخارج ولذا بقائهم على رأس السلطة في مصر يشكل مصدر قلق للجيران .
تحياتي لك
تونس أو مصر ؟ليس لهذا السبب بل بسبب الخوف من اجتياح فرنسي تحت مظلة أوروبية / أمريكية .. بريطانيا كانت تشجع فرنسا لتدخل ، ثم بسبب النصيحة التركية أن ترسيخ قيم الديمقراطية أهم من اي نصر مؤقت ..
وهنا الحزب يحصد الأصوات ثم يقدم التنازلات ..
مجرد ورقة للمفاوضات حصد الأصوات الانتخابية ..
تونس أو مصر ؟
مصر الحزب فيها مخترق منذ عهد الهضيبى ..
تونس كل خطوة تأكد أن فرنسا منحتها الموافقة . .
فرنسا تهدف لتذويب الحراك السياسي للإخوان و وهم يهدفون لترسيخ جذور وقيم المواطنة المتساوية و العدالة ..
فهمت عليك ، قصدك مشروعنا اصيب بألافول قبل قدوم اوباما ... لكن حسب بقية الارقام في كلامك ، انت ترجح ان مشاريع امريكا او (اوباما) زادت من سرعة هذا الأفول ... بالنسبة للبنان يا لبنان (حبيتك بالصيف وكرهتك بالشتاء) مشكلتنا اننا نبحث عن نفوذ ببلد ليس بذي قيمة استراتيجية لنا ونسميه نفوذ ... نهمل اليمن والسودان واريتريا واثيوبيا على حدودنا ، ونبحث عن نفوذ بالبنان ونصرف 70 مليار دولار عليهم ونطلع منهم بالشتيمة ، يا رجال اصبتني بالغثيان بسبب لبنان ... قايلك نحن بلا مشروع حقيقي ، الله المستعان.الأمر بسيط أخي الكريم
الزميل في طرحه يقول مع قدوم أوباما حاولت الولايات المتحده كسر النفوذ السعودي في المنطقة وهذا غير صحيح فالنفوذ السعودي محطم منذ 2004 تقريباً قبل قدوم أوباما في 2008
مع أغتيال الحريري في لبنان وهو رجل السعودية تراجعت قيمه السعودية في لبنان ومع الوقت شاهدنا الدور القطري ثم السعودي مع السوري وفق معادلة س- س الشهيره
وتراجع نفوذ السعودية في عموم العالم العربي ودرونا كان أشبه بالمتفرج وبالتالي لم يكن هناك نفوذ أساساً ليتم كسره ...
أما بخصوص المشروع بالفعل أزمة الافتقار لمشروع أقليمي وهو مايجب أن تصدره السعوديه للمحيط المجاور وهذا ما سبب أنخراط الشباب في التنظيمات الأرهابية والحزبيه لأفتقارهم لمشروع يحتويهم ...
شكراً لك
القومجي مصطلح يقصد به من اتخذ الفكر القومي سبيلا لايعرف غيره ومهنة له في الحياة،يا جماعه هو مصطلح القومجيين ما اصله ومن المقصود به في المقال
لايوجد لدينا مشروع متكامل،ماهو مشروعنا؟!
لايوجد لدينا مشروع متكامل،
لأن السعودية تتكامل مع العرب ولا تسعى لإلغاء وتدمير أي طرف عربي،
عندنا مشروع 'مواجهة' مع إيران الآن،
وهو مكتمل في شقه العسكري،
شق المعلومات والاستخبارات أظن حتى الآن لم نحقق فيه قفزات كما نتمنى،
الشق الإعلامي ضعيف جدا كما تعرف،
ليس عندنا الا العربية مع الأسف الشديد،
وهي عبارة عن قناة تحضر مذيعين لديهم صوت عميق وضخم،
وبعضهم يصطنع هذا الصوت الضخم،
ومستواهم الفكري ٠%
وبهذا خرقت السعودية الاجماع الغربي الذي قاده اوباما ضد مصر وافسدت السعودية جلسة الاتحاد الاوروبي التي كانت ستعقد في اليوم التالي لفرض عقوبات على مصر.