مصر والسودان يتفقان على تفعيل التواصل العسكري والأمني بين البلدين

عزو البشير

صقور الدفاع
إنضم
14 مارس 2016
المشاركات
1,306
التفاعل
5,470 0 0
الدولة
Sudan
مصر والسودان يتفقان على تفعيل التواصل العسكري والأمني بين البلدين

thumbs_b_c_2c2581e8ce52258dee49b0cf50fb5439.jpg


القاهرة/ فيولا فهمي/ الأناضول

اتفق وزير الخارجية المصري سامح شكري مع نظيره السوداني إبراهيم غندور اليوم السبت، على تفعيل الاتصالات والتواصل بين القاهرة والخرطوم، على المستويين العسكري والأمني.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده الجانبان في القاهرة، على هامش زيارة يجريها غندور لمصر، التقى خلالها الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ لمناقشة قضايا ثنائية بين البلدين.

وقال شكري، إن "العلاقات المصرية السودانية ستظل قوية، والبلدان يسعيان لتعزيز وترسيخ العلاقات في مختلف المجالات وعلى رأسها مكافحة الإرهاب".

وأضاف أن "مصر والسودان اتفقا على تفعيل وتكثيف الاتصالات والتواصل على مستوى القيادات العسكرية والأمنية لتأمين الحدود بين البلدين".

وأوضح شكري، أنه "تم الاتفاق على استمرار انعقاد لقاء دوري للجنة القنصلية لاستمرار الامتزاج وفرص التعاون بين البلدين".

واللجنة القنصلية بين البلدين، أُسست ضمن نتائج اجتماعات لجنة التشاور السياسي الوزاري، التي عقدت بالخرطوم في أبريل / نيسان الماضي.

من جانبه، قال وزير الخارجية السوداني في المؤتمر ذاته، إن العلاقات بين بلاده ومصر "مقدسة"، والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب "أمر ضروري".

وأشار غندور، إلى أنه التقى بالرئيس السيسي؛ لمناقشة كافة القضايا السياسية والاقتصادية والثقافية بين البلدين، ونقل إليه رسالة من نظيره السوداني عمر البشير.

وأوضح أن اللقاءات الرسمية بين البلدين ليست جديدة، مدللا على ذلك بإجراء الرئيسين المصري والسوداني 18 لقاءً خلال عامين، ما يدل على عمق العلاقات، بحسب قوله.

ودعا غندور "الإعلام" إلى عدم إفساد العلاقات بين مصر والسودان، قائلا: "كونوا جنود خير لهذه العلاقة لأن الإعلام يشكل الرأي العام".

وفي أبريل الماضي، أعلن وزيرا خارجية مصر والسودان، تأييدهما لإبرام ميثاق شرف إعلامي بين البلدين، يجنب "الإساءات" من أي طرف للآخر.

واعتبر غندور أن "العلاقات بين قيادات الدول يمكن أن تمر بسحائب صيف (..) لكن العلاقات بين الشعوب هي التي تبقى (..)".

وقال "لا أخشى الاختلاف بين الحكومتين لكني أخشى اختلاف الشعبين".

واختتم المؤتمر الصحفي المشترك بعناق الوزيرين المصري والسوداني.

وتسود العلاقات بين مصر والسودان حالة توتر ومشاحنات في وسائل الإعلام، إثر عدة قضايا خلافية، منها النزاع على مثلث حلايب الحدودي، وموقف الخرطوم الداعم لسد النهضة الإثيوبي الذي تعارضه القاهرة، مخافة تأثيره على حصتها من مياه نهر النيل.



 
مصر والسودان يتفقان على تفعيل التواصل العسكري والأمني بين البلدين

thumbs_b_c_2c2581e8ce52258dee49b0cf50fb5439.jpg


القاهرة/ فيولا فهمي/ الأناضول

اتفق وزير الخارجية المصري سامح شكري مع نظيره السوداني إبراهيم غندور اليوم السبت، على تفعيل الاتصالات والتواصل بين القاهرة والخرطوم، على المستويين العسكري والأمني.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده الجانبان في القاهرة، على هامش زيارة يجريها غندور لمصر، التقى خلالها الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ لمناقشة قضايا ثنائية بين البلدين.

وقال شكري، إن "العلاقات المصرية السودانية ستظل قوية، والبلدان يسعيان لتعزيز وترسيخ العلاقات في مختلف المجالات وعلى رأسها مكافحة الإرهاب".

وأضاف أن "مصر والسودان اتفقا على تفعيل وتكثيف الاتصالات والتواصل على مستوى القيادات العسكرية والأمنية لتأمين الحدود بين البلدين".

وأوضح شكري، أنه "تم الاتفاق على استمرار انعقاد لقاء دوري للجنة القنصلية لاستمرار الامتزاج وفرص التعاون بين البلدين".

واللجنة القنصلية بين البلدين، أُسست ضمن نتائج اجتماعات لجنة التشاور السياسي الوزاري، التي عقدت بالخرطوم في أبريل / نيسان الماضي.

من جانبه، قال وزير الخارجية السوداني في المؤتمر ذاته، إن العلاقات بين بلاده ومصر "مقدسة"، والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب "أمر ضروري".

وأشار غندور، إلى أنه التقى بالرئيس السيسي؛ لمناقشة كافة القضايا السياسية والاقتصادية والثقافية بين البلدين، ونقل إليه رسالة من نظيره السوداني عمر البشير.

وأوضح أن اللقاءات الرسمية بين البلدين ليست جديدة، مدللا على ذلك بإجراء الرئيسين المصري والسوداني 18 لقاءً خلال عامين، ما يدل على عمق العلاقات، بحسب قوله.

ودعا غندور "الإعلام" إلى عدم إفساد العلاقات بين مصر والسودان، قائلا: "كونوا جنود خير لهذه العلاقة لأن الإعلام يشكل الرأي العام".

وفي أبريل الماضي، أعلن وزيرا خارجية مصر والسودان، تأييدهما لإبرام ميثاق شرف إعلامي بين البلدين، يجنب "الإساءات" من أي طرف للآخر.

واعتبر غندور أن "العلاقات بين قيادات الدول يمكن أن تمر بسحائب صيف (..) لكن العلاقات بين الشعوب هي التي تبقى (..)".

وقال "لا أخشى الاختلاف بين الحكومتين لكني أخشى اختلاف الشعبين".

واختتم المؤتمر الصحفي المشترك بعناق الوزيرين المصري والسوداني.

وتسود العلاقات بين مصر والسودان حالة توتر ومشاحنات في وسائل الإعلام، إثر عدة قضايا خلافية، منها النزاع على مثلث حلايب الحدودي، وموقف الخرطوم الداعم لسد النهضة الإثيوبي الذي تعارضه القاهرة، مخافة تأثيره على حصتها من مياه نهر النيل.





الحمد لله هذه الاخبار الطيبة بالتوفيق لابناء وادي النيل
 
غندور يدعو الاعلام لعدم إفساد العلاقات بين السودان ومصر

18033108.jpg


السودان اليوم:

دعا وزير الخارجية السودان، إبراهيم غندور، “الإعلام” لعدم إفساد العلاقات بين مصر والسودان، مضيفًا: “أخاطب الإعلاميين فى مصر والسودان: كونوا رسل خير لهذه العلاقة وجنود خير لهذه العلاقة لأن الإعلام يشكل الرأى العام”.

قال إن العلاقات بين قيادات الدول يمكن أن تمر بسحائب صيف ولكنها تنقشع، ولكن العلاقات بين الشعوب هى التى تبقى، والعلاقات بين الشعوب يصنعها الإعلام، وعلينا ألا نفسد العلاقات بين شعوبنا، ولا أخشى بالاختلاف بين الحكومتين ولكن أخشى من اختلاف الشعبين”.

وأضاف وزير الخارجية السودانى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره سامح شكرى بمقر وزارة الخارجية بالقاهرة، أن الرئيس السيسى والبشير التقيا 18 مرة، وهو أمر لم يحدث، وهذا يدل على عمق العلاقات بين البلدين.



 
غندور يدعو الاعلام لعدم إفساد العلاقات بين السودان ومصر

18033108.jpg


السودان اليوم:

دعا وزير الخارجية السودان، إبراهيم غندور، “الإعلام” لعدم إفساد العلاقات بين مصر والسودان، مضيفًا: “أخاطب الإعلاميين فى مصر والسودان: كونوا رسل خير لهذه العلاقة وجنود خير لهذه العلاقة لأن الإعلام يشكل الرأى العام”.

قال إن العلاقات بين قيادات الدول يمكن أن تمر بسحائب صيف ولكنها تنقشع، ولكن العلاقات بين الشعوب هى التى تبقى، والعلاقات بين الشعوب يصنعها الإعلام، وعلينا ألا نفسد العلاقات بين شعوبنا، ولا أخشى بالاختلاف بين الحكومتين ولكن أخشى من اختلاف الشعبين”.

وأضاف وزير الخارجية السودانى خلال مؤتمر صحفى مشترك مع نظيره سامح شكرى بمقر وزارة الخارجية بالقاهرة، أن الرئيس السيسى والبشير التقيا 18 مرة، وهو أمر لم يحدث، وهذا يدل على عمق العلاقات بين البلدين.


حبايب أهو ياعم لحد دلوقتي ومن غير مناكفة

ربنا يهدي الأمور للأفضل
 
أخبار الطيبه والحمدلله،
كذا والا كذا كلنا جميعا عرب،
لاغنى لنا عن بعض
 
شكري: حريصون على تعزيز العلاقات مع السودان
2017-06-03T18:15:41Z
أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري عمق العلاقات المصرية السودانية ورسوخها، موضحا في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره السوداني إبراهيم غندور، أن القاهرة حريصة على تلك العلاقات وتعزيزها.
 
مصر والسودان يتفقان على تفعيل التواصل العسكري والأمني بين البلدين

thumbs_b_c_2c2581e8ce52258dee49b0cf50fb5439.jpg


القاهرة/ فيولا فهمي/ الأناضول

اتفق وزير الخارجية المصري سامح شكري مع نظيره السوداني إبراهيم غندور اليوم السبت، على تفعيل الاتصالات والتواصل بين القاهرة والخرطوم، على المستويين العسكري والأمني.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك عقده الجانبان في القاهرة، على هامش زيارة يجريها غندور لمصر، التقى خلالها الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ لمناقشة قضايا ثنائية بين البلدين.

وقال شكري، إن "العلاقات المصرية السودانية ستظل قوية، والبلدان يسعيان لتعزيز وترسيخ العلاقات في مختلف المجالات وعلى رأسها مكافحة الإرهاب".

وأضاف أن "مصر والسودان اتفقا على تفعيل وتكثيف الاتصالات والتواصل على مستوى القيادات العسكرية والأمنية لتأمين الحدود بين البلدين".

وأوضح شكري، أنه "تم الاتفاق على استمرار انعقاد لقاء دوري للجنة القنصلية لاستمرار الامتزاج وفرص التعاون بين البلدين".

واللجنة القنصلية بين البلدين، أُسست ضمن نتائج اجتماعات لجنة التشاور السياسي الوزاري، التي عقدت بالخرطوم في أبريل / نيسان الماضي.

من جانبه، قال وزير الخارجية السوداني في المؤتمر ذاته، إن العلاقات بين بلاده ومصر "مقدسة"، والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب "أمر ضروري".

وأشار غندور، إلى أنه التقى بالرئيس السيسي؛ لمناقشة كافة القضايا السياسية والاقتصادية والثقافية بين البلدين، ونقل إليه رسالة من نظيره السوداني عمر البشير.

وأوضح أن اللقاءات الرسمية بين البلدين ليست جديدة، مدللا على ذلك بإجراء الرئيسين المصري والسوداني 18 لقاءً خلال عامين، ما يدل على عمق العلاقات، بحسب قوله.

ودعا غندور "الإعلام" إلى عدم إفساد العلاقات بين مصر والسودان، قائلا: "كونوا جنود خير لهذه العلاقة لأن الإعلام يشكل الرأي العام".

وفي أبريل الماضي، أعلن وزيرا خارجية مصر والسودان، تأييدهما لإبرام ميثاق شرف إعلامي بين البلدين، يجنب "الإساءات" من أي طرف للآخر.

واعتبر غندور أن "العلاقات بين قيادات الدول يمكن أن تمر بسحائب صيف (..) لكن العلاقات بين الشعوب هي التي تبقى (..)".

وقال "لا أخشى الاختلاف بين الحكومتين لكني أخشى اختلاف الشعبين".

واختتم المؤتمر الصحفي المشترك بعناق الوزيرين المصري والسوداني.

وتسود العلاقات بين مصر والسودان حالة توتر ومشاحنات في وسائل الإعلام، إثر عدة قضايا خلافية، منها النزاع على مثلث حلايب الحدودي، وموقف الخرطوم الداعم لسد النهضة الإثيوبي الذي تعارضه القاهرة، مخافة تأثيره على حصتها من مياه نهر النيل.





لا اتوقع حدوث شئ
غندور وشكري كمن يحرثان في البحر
التنسيق الامني والمعلوماتي تقوم به وزارتي الخارجية وهذا طبقا للجنة الرئاسية المشتركة

ولم نرى زيارة لوزير الدفاع السوداني لمصر في حين انه زار اغلب دول المنطقة
وكذلك مدير جهاز الامن والمخابرات الوطني لم يقم بزيارة لمصر

اوالعكس
 
الحمد لله، الدنيا ماشية كدة للاحسن مع اشقائنا السودانيين
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
الاعلام المصري الخاص طاير من الفرحة على غير العادة. يبدو ان فيه اوامر من فوق انهم يلموا الدور شوية.
 
بالتوفيق للاشقاء
لابد للاعرب ان يكونوا يد واحده فالاعداء متربصون بنا من كل مكان
 
الاعلام المصري الخاص طاير من الفرحة على غير العادة. يبدو ان فيه اوامر من فوق انهم يلموا الدور شوية.
الاعلام الخاص عندنا عايز الحرق لا عارف يتكلم للداخل ولا للخارج وقلة ادب اعلام عررة
 
محاولة لاظهار العلاقة بصورة افضل لكن كلا النظامين يضمران السوء تجاة بعضهما البعض وتوجهاتهم مختلفة تماما
 
عودة
أعلى