عاجل: السعودية ستوجه دعوة لبشار الأسد لحضور القمة العربية في الرياض

إنضم
6 أغسطس 2008
المشاركات
4,686
التفاعل
5,658 12 0
الدولة
USA

في تغيير دراماتيكي

بشار الاسد الى الرياض
1680447830175.png

وسائل إعلام: السعودية ستوجه دعوة للرئيس السوري بشار الأسد لحضور القمة العربية المقبلة في الرياض


تاريخ النشر:02.04.2023 | 12:24 GMT |
آخر تحديث:02.04.2023 | 12:44 GMT |


وسائل إعلام: السعودية ستوجه دعوة للرئيس السوري بشار الأسد لحضور القمة العربية المقبلة في الرياض



أفادت وسائل إعلام بأن السعودية تعتزم دعوة الرئيس السوري بشار الأسد للمشاركة في القمة العربية المقرر عقدها في الرياض في الـ19 من شهر مايو المقبل.


ونقلت وكالة "تاس" عن "رويترز"، أن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود سيتوجه إلى دمشق في الأسابيع المقبلة لنقل دعوة رسمية للأسد لحضور القمة المقررة.
إقرأ المزيد



وفي وقت سابق، ذكرت مصادر إعلامية أن سوريا والسعودية اتفقتا على إعادة فتح سفارتي البلدين بعد أيام من افتتاح القنصلية السعودية في دمشق، بعد قطع العلاقات الدبلوماسية قبل أكثر من عقد.
وأكدت الخارجية السعودية نهاية شهر مارس الماضي، بدء مباحثات مع الخارجية السورية لاستئناف تقديم الخدمات القنصلية.
وقطعت السعودية العلاقات الدبلوماسية مع سوريا في عام 2012، وأغلقت البعثة الدبلوماسية في دمشق.
ودعت العديد من الدول العربية مؤخرا لإعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية، حيث تم إنهاء عضويتها عام 2011 جراء الأزمة السورية والحرب الأهلية حينها.
يذكر أن وزير الخارجية السوري فيصل المقداد التقى أمس الجمعة مع نظيره المصري سامح شكري في زيارة رسمية إلى القاهرة هي الأولى من 10 سنوات، وسط أنباء تناقلتها العديد من وسائل الإعلام الدولية عن لقاء محتمل بين الرئيسين السوري بشار الأسد والمصري عبد الفتاح السيسي أواخر شهر أبريل الحالي.
المصدر: تاس، RT



مصادر: السعودية ستدعو الأسد لقمة الرياض.. وبن فرحان يسلم الدعوة


رويترز
02 أبريل 2023




قالت 3 مصادر مطلعة لوكالة رويترز، الأحد، إن السعودية تعتزم دعوة الرئيس السوري، بشار الأسد، لحضور القمة العربية التي تستضيفها الرياض في مايو.
وقال مصدران إن وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، سيتوجه إلى دمشق في الأسابيع المقبلة لتسليم الأسد دعوة رسمية لحضور القمة، المقرر عقدها يوم 19 مايو.
وكان الأسد قد توجه في زيارة إلى عُمان والإمارات خلال الأسابيع الماضية.

والسبت، وصل وزير الخارجية السوري، فيصل مقداد، إلى القاهرة للتباحث مع نظيره المصري، سامح شكري، في أطر تقوية العلاقات بين الدولتين، وفق بيان نشرته وزارتا الخارجية المصرية والسورية.
وتعد هذه أول زيارة معلنة يجريها مسؤول تابع للنظام السوري إلى مصر، منذ احتجاجات "الربيع العربي" عام 2011.





وفي فبراير الماضي، أشار وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، إلى أن هناك توافقا عربيا بأن عزل سوريا لم يأت بنتيجة، وأن الحوار مع دمشق يعد ضروريا، على الأقل لمعالجة القضايا الإنسانية، التي تتضمن عودة اللاجئين.
لكن بعض الدول العربية، مثل قطر، امتنعت عن استعادة علاقتها بنظام الأسد، وقالت الدوحة إنها لن تطبع علاقاتها معه، إلا إذا اتخذ رئيس النظام خطوات جادة لإصلاح الضرر الذي جلبه على بلاده وبشكل يرضي كل السوريين.
وبينما سمحت الولايات المتحدة باستثناءات للعقوبات الاقتصادية المفروضة على دمشق من أجل إيصال المساعدات الإنسانية عقب الزلزال المدمر، إلا أنها أكدت أنها لن تطبع علاقاتها مع نظام الأسد.






 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى