ماذا لدى فرج فودة سوى الكتابةكيف تجزم في من قتل فرج الذي قاتل من أجل أفكاره ؟
في دولة مثل مصر تستخدم الأحدث فيها في الحرب السياسية ؟ !!
بالمختصر فرج فودة كان يدعو إلى نظريات ابن رشد .
و دفع حياته ثمناً لهذا
في رأيك :
لماذا قتل إذاً !
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ماذا لدى فرج فودة سوى الكتابةكيف تجزم في من قتل فرج الذي قاتل من أجل أفكاره ؟
في دولة مثل مصر تستخدم الأحدث فيها في الحرب السياسية ؟ !!
ماذا لدى فرج فودة سوى الكتابة
بالمختصر فرج فودة كان يدعو إلى نظريات ابن رشد .
و دفع حياته ثمناً لهذا
في رأيك :
لماذا قتل إذاً !
العلمانية مشكلة حقيقة فهي تنظيم اجتماعي مميز استطاع اعطاء الشعوب التي طبقته مقدارا من المرونة والحرية بناء على أولويات تلك الشعوب أو من يمثلهم من برلمان او رئاسة.
وفي نفس الوقت هناك شعوب تحمل تاريخ محدد صبغ على هذه الشعوب أولويات لا يمكن للعلمانية الوفاء بها. أقصد تحديدا المملكة العربية السعودية والفاتيكان. السعودية هي امتداد للدين الاسلامي الذي ظهر في جزيرة العرب وعاش في ظله اهل هذه المنطقة لقرون طويلة. لا يمكن بل مستحيل ان تفي العلمانية بمتطلبات هذا الشعب صاحب هذا التاريخ لأن أولوياته السياسية والاجتماعية والاقتصادية هي تعتبر النقيض لفصل الدين عن الدولة. كذلك الفاتيكان.
طبعا دعاة العلمانية يعجبهم ان المسلم يطبق دينه في ظل العلمانية في الغرب ( وهو شيء يستحق الاعجاب) لكن لا يستطيعون فهم ان فتح هذا المجال سيدمر المجتمع من الداخل. نرى في دول عربية طبقت العلمانية بخليط من الاستبداد والفساد والتوحش ظهور لعبدة الشيطان وللاستهانة بالحد الادنى من الموروث الانساني الخاص بهذه المجتمعات.
من يذكرون مزايا العلمانية ويقارنونها بمساوئ الدين او اعتماد الدين كقناة لتشريعات الدولة لا يعطون صورة كاملة عن ديناميكية المجتمعات المختلفة والتي من الممكن ان تنجح العلمانية في مكان وتكون سببا لهدم المجتمع في مكان آخر. هؤلاء الزملاء يعترفون بالتعددية فقط تحت ظل العلمانية اما اذا كان هناك نظام يسمح باطار عام لكنه خارج العلمانية او موازي لها يتم الهجوم عليه وتعديد مساوئيه في كل مكان.
أرى أن العلمانية والليبرالية هي هي الحل في إيجاد مجتمع عربي وإسلامي متسامح,
طبعاً لا يمكن جعل المجتمع متسامح بشكل كامل, ستجد أن هناك بعض الفئات التي ترى أن الطرف الآخر يمثل تهديداً لهويتها وثقافتها.
* لكن هناك فرق بين العلمانية وهوية البلد الثقافية, مثلاً الدول الأوروبية هي دول علمانية لكنه بهوية مسيحية.
أي أن أسلوب الحياة وثقافة الشعوب الأوروبية هي بالأساس ثقافة مسيحية رغم العلمانية.
* المشكلة في العلمانية والليبرالية هي طريقة التعاطي مع من يرى في الطرف الآخر تهديداً لوجوده وثقافته,
ويرى بأن إبعاد الطرف الآخر وإقصائه هو الحل.
تجد العلمانية والليبرالية متساهلة في التعاطي مع الإساءات والآراء المتطرفة.
* أعتقد أن الدول الخليجية رغم عدم وجود برلمانات حرة منتخبة بإستثناء دولة الكويت, سيكون لديها مجتمع علماني بهوية إسلامية.
* العولمة تسهم بشكل فعال في إيجاد بيئة علمانية جيدة ومشابهة للمجتمعات والثقافات الغربية.
* يوجد أشخاص بأفكار مماثلة لأفكار المفكر فرج فودة قتلوا في باكستان مؤخراً.
من أعطى هذا الحق هو الدستور العلماني للبلاد
( ماذا لو كان مقرراً بالدستور عدم جواز بناء المساجد كبعض الدول الإسلامية التي ترفض بناء الكنائس و المعابد على أراضيها )
........................
أتفق معك في الجزء الأخير من تعليقك .
يا عزيزي نحن نناقش فكر فرج فودة الذي كان سبباً في إغتياله من جماعات الجهل و التخلف
و أردت منذ البداية أن أرد على من لا يعلم عن العلمانية سوى لفظها فأردت أن أأتي بمثال لتطبيق العلمانية
أما دستور الجمهوريات الإشتراكية فلن أقول إلا أن الإشتراكية الحديثة هي ما أعطت هذا الحق و أن الإشتراكية اللينينية كانت لا تعترف بها .
أماعن حق المواطنين فأقول قياساً بمنطقك : هل لا يوجد بالبلدان التي تمنع تشييد الكنائس و الأديرة مواطنون مسيحيون ؟ و لا حتى وافدين كي لا تقيم لهم دور عبادة طول إقامتهم التي تمتد غالباً بالسنة أو أكثر ؟ و هل ديانة هذه الدول تمنع إقامة دور عبادة للغير ؟
العلمانية تؤمن حق العبادة لكل شخص حتى و إن عبد البقر و الشجر و الصنم .
لماذا السعودية إستثناء ؟
هل الدول الإسلامية الأخرى تختلف في فهم مفهوم الإسلام عنها بالسعودية ؟
هل الدين الإسلامي يمنع أن تقف السعودية على مسافة واحدة من الأديان ؟
أعلم أن بالسعودية لا يوجد بها مواطنون مسيحيون .. لكني أعلم أن هناك الملايين من غير المسلمين . فأين يقيم هؤلاء شعائرهم ؟
قبل ان تتسآل عن السعودية اطرح هذا السوال وهو ليه مافي مساجد للمسلمين في الفاتيكان وكوريا الشمالية؟!!! طيب ليه يمنع الاذان ولبس النقاب في الكثير من البلدان التي تدعي "العلمانية" مع العلم انه مسموح فيها للنساء لبس ما يشآن حتى التعري، ايضا للكنائس الحق بقرع الاجراس؟!! تقريبا كل الدول الاسلامية ماعدا السعودية فيها كنائس او معابد لليهود بالرغم ان دستور هذه الدول ليس علماني!!! هذا معناته ان التسامح موجود في القران والمجتمعات الاسلامية من قبل ان يظهر علينا الغرب بهذه المصطلحات بعد ان عاث فساد في الارض وسفك دماء مئات الملايين من الابرياء في كل بقعة من هذا الكوكب وفوق هذا يفتخر بتاريخه الدموي ضد الشعوب المستضعفة.......ماهو تاريخ نشاة العلمانية وليه العلمانيين ما يوجهون انتقاداتهم الحادة تجاه اليهود "الاسرائيليين" او التوراة مثل ما يفعلوا مع المسلمين والمسيحيين؟!! هذا السوال طرحته على احد العلمانيين صاحب قناة يوتيوبية شهيره يستهزى فيها بالقران وبالانجيل وكانت اجابته ان اليهود عددهم قليل مقارنتا بالمسلمين والمسيحيين لكنه سيقوم بعمل فديو عن التوراة واليهود، ولك ان تتخيل انها مضت سنتين الى الان ومازال هجومه مركز تحديدا على المسلمين وبعدها بدرجة اقل على المسيحيين
شوف هذا الخبر عن المانيا "العلمانية" واجبارها للمسلمات بالسباحة المختلطة
https://arabic.rt.com/news/853372-ألمانيا-تلزم-الطالبات-المسلمات-بالمشاركة-في-حصص-السباحة/
لماذا السعودية إستثناء ؟
هل الدول الإسلامية الأخرى تختلف في فهم مفهوم الإسلام عنها بالسعودية ؟
هل الدين الإسلامي يمنع أن تقف السعودية على مسافة واحدة من الأديان ؟
أعلم أن بالسعودية لا يوجد بها مواطنون مسيحيون .. لكني أعلم أن هناك الملايين من غير المسلمين . فأين يقيم هؤلاء شعائرهم ؟
أرى أن العلمانية والليبرالية هي هي الحل في إيجاد مجتمع عربي وإسلامي متسامح,
طبعاً لا يمكن جعل المجتمع متسامح بشكل كامل, ستجد أن هناك بعض الفئات التي ترى أن الطرف الآخر يمثل تهديداً لهويتها وثقافتها.
* لكن هناك فرق بين العلمانية وهوية البلد الثقافية, مثلاً الدول الأوروبية هي دول علمانية لكنه بهوية مسيحية.
أي أن أسلوب الحياة وثقافة الشعوب الأوروبية هي بالأساس ثقافة مسيحية رغم العلمانية.
* المشكلة في العلمانية والليبرالية هي طريقة التعاطي مع من يرى في الطرف الآخر تهديداً لوجوده وثقافته,
ويرى بأن إبعاد الطرف الآخر وإقصائه هو الحل.
تجد العلمانية والليبرالية متساهلة في التعاطي مع الإساءات والآراء المتطرفة.
* أعتقد أن الدول الخليجية رغم عدم وجود برلمانات حرة منتخبة بإستثناء دولة الكويت, سيكون لديها مجتمع علماني بهوية إسلامية.
* العولمة تسهم بشكل فعال في إيجاد بيئة علمانية جيدة ومشابهة للمجتمعات والثقافات الغربية.
* يوجد أشخاص بأفكار مماثلة لأفكار المفكر فرج فودة قتلوا في باكستان مؤخراً.
الصبغة الخاصة التي يضفيها أصحاب نظريات الخصوصية لظروف و طريقة معيشتهم لا تمنع الجرائم و الإستبداد و الفسـاد و التطرف الأخلاقي و الديني التي تفرزها المجتمعات الإنسانية إلا إن كانت هذه المجتمعات مجتمعات ملائكية أو بشرية تعيش بالمدينة الفاضلة .
أما دعاة نظرية هدم العلمانية للمجتمع فهذا لا أسميه قصور في الحكم بقدر إيمان هؤلاء بنظام مواز هو في حقيقته لا يضاهي الأول في الحقوق و المكتسبات بل و يحمل في طياته بذور الإستبداد الذي يغلف بمجموعة متنوعة من الأطارات و الأغلفة التي إعتادت عليها مجتمعاتها و في صدارة هذه الأغلفة غلاف الدين لما له من سلطان مؤثر و قوي في حياة البشر و بغلاف السلطوية الأبوية تارة و بغلاف العادات و الموروثات الإجتماعية .
تنتقد فكر ابن تيمية وتستكثر على غيرك انتقاد فرج فودة ... تناقض عجيب.لولا العلمانية لما إستطعت أن تقيم مسجداً في الغرب و تصلي لربك فيه
واضح فكر ابن تيمية . . و واضح موت فكر ابن رشد لدى الكثير من الناس
قبل أن تدلي برأيك أيها الرائي عليك قراءة كتبه ( أو بعض منها ) لتقيييم فكره
( إن كنت تستطيع تقييم فيلسوف بحجم فرج فودة من أصله )
الله المستعان
مثل استثناء الفاتيكان.لماذا السعودية إستثناء ؟
لانها تشغل اربعة اخماس مساحة الجزيرة العربية والتي لا يجوز فيها اظهار شعائر دين على الاسلام
قال صلى الله عليه و سلم "لا يجتمع دينان في جزيرة العرب"
لسعودية لا تعلن انها دولة علمانية تقف على مسافة واحدة من جميع الاديان
يقيمونها في بيوتهم
الاستبداد السياسي و سلخانات التعذيب و القتل و التذويب بالاسيد و دعس اصوات الانتخابات بالجنازير والقمع الذي عاشه العرب من بعد "الاستقلال" صدر من انظمة علمانية معادية للدين مظهرا و شرعاً
افرزت لنا ردة فعل تمثلت في اقبية تعذيب لا منتهية نتج عنها دواعش و قاعدة و مصائب لا يعلمها الا الله
القضية ليست قضية مسـاحة
صدق الرسول الكريم
لكن : أين موقع الآية ( لكم دينكم و لي دين ) ؟
واضح وضوح الشمس
و لماذا نبني دور العبادة إذا كان المسكن للعبادة ؟
كلام غير موفق
كل صنوف التعذيب موجودة في كل الأيدلوجيات الفكرية و العلمانية ليست السبب في ذلك
كلام غير موفق أيضاً
داعش و القاعدة نتيجة طبيعية للإسلام الراديكالي المتطرف و ليست نتيجة العلمانية
تنتقد فكر ابن تيمية وتستكثر على غيرك انتقاد فرج فودة ... تناقض عجيب.
كل شخص يؤخذ منه و يرد . .
أي شخص قابل للنقد مهما بلغ شأنه
لكن لا نغتال أحداً بسبب أفكاره
القضية ليست قضية مسـاحة
صدق الرسول الكريم
لكن : أين موقع الآية ( لكم دينكم و لي دين ) ؟
واضح وضوح الشمس
و لماذا نبني دور العبادة إذا كان المسكن للعبادة ؟
كلام غير موفق
كل صنوف التعذيب موجودة في كل الأيدلوجيات الفكرية و العلمانية ليست السبب في ذلك
كلام غير موفق أيضاً
داعش و القاعدة نتيجة طبيعية للإسلام الراديكالي المتطرف و ليست نتيجة العلمانية