جريمته أنه أستخدم عقله في بلد مسلم؛
استخدم عقله\:
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
جريمته أنه أستخدم عقله في بلد مسلم؛
لولا العلمانية لما إستطعت أن تقيم مسجداً في الغرب و تصلي لربك فيه
واضح فكر ابن تيمية . . و واضح موت فكر ابن رشد لدى الكثير من الناس
قبل أن تدلي برأيك أيها الرائي عليك قراءة كتبه ( أو بعض منها ) لتقيييم فكرة
( إن كنت تقييم فيلسوف بحجم فرج فودة من أصله )
الله المستعان
بناء المساجد بسبب إختلاف الأيديولوجيا في الغرب و الشرق. .
مش صحيح
وعلى فكرة هي في الأصل حق للمواطنين المسلمين في بلدانهم. .
من أعطى هذا الحق هو الدستور العلماني للبلاد
( ماذا لو كان مقرراً بالدستور عدم جواز بناء المساجد كبعض الدول الإسلامية التي ترفض بناء الكنائس و المعابد على أراضيها )
........................
أتفق معك في الجزء الأخير من تعليقك .
لولا العلمانية لما إستطعت أن تقيم مسجداً في الغرب و تصلي لربك فيه
واضح فكر ابن تيمية . . و واضح موت فكر ابن رشد لدى الكثير من الناس
قبل أن تدلي برأيك أيها الرائي عليك قراءة كتبه ( أو بعض منها ) لتقيييم فكره
( إن كنت تستطيع تقييم فيلسوف بحجم فرج فودة من أصله )
الله المستعان
فرج فوده صار فيلسوف\:
ما زالت الايام تأتينا بكل جديد
بعدين تمن علينا بمساجد في الغرب
رقم ١ انت لست غربي فلذلك ليست لك فضل او منة -ان وجدت اصلا-
رقم ٢ الدول الغربية العلمانية دساتيرها تفرض عليها الوقوف على مسافة واحدة من جميع الاديان
رقم ٣ لماذا لا نراك تضرب مثال على الدول التي منعت النقاب و الحجاب وتتشدق بها كدول علمانية ولا هنا تعطيها وضعية المزهرية
رقم٤ الدول العربية والإسلامية -باستثناء السعودية- لديها كنائس للنصارى من قبل ان توجد اوروبا الحديثة فلا داعي لمحاضرتنا من اشخاص يرون في اشخاص انهم مثال للتعايش ونحن نعيش مع اليهود و النصارى و المجوس من ١٤٠٠ سنة باوروبا التي لم تعرف دينا جديدا غير اليهودية و النصرانية حتى عهد قريب و مع ذلك اضطهدوا اليهود ايما اضطهاد و بظنك اين ذهب اليهود ليستجيروا من لظى محاكم التفتيش
ايوه بمسلمي المغرب ولا يزالون في المغرب الى الان
رقم ٥ ما علي من ابن تيمية وابن رشد وابن دقيق العيد ولا تحور الموضوع و تستعين بالاموات فكريا؛ث:
يا عزيزي نحن نناقش فكر فرج فودة الذي كان سبباً في إغتياله من جماعات الجهل و التخلفو دستور الجمهوريات الاشتراكية من أعطاهم الحق ؟ !!
وهنا ماذا عن حق المواطنين في العبادة ؟
وإذا كان في الأصل لا يوجد مواطنين مسيحيين ؟!! أو من أي ديانة كانت !!
لدول الغربية العلمانية دساتيرها تفرض عليها الوقوف على مسافة واحدة من جميع الاديان
لدول العربية والإسلامية -باستثناء السعودية-
يا عزيزي نحن نناقش فكر فرج فودة الذي كان سبباً في إغتياله من جماعات الجهل و التخلف
و أردت منذ البداية أن أرد على من لا يعلم عن العلمانية سوى لفظها فأردت أن أأتي بمثال لتطبيق العلمانية
أما دستور الجمهوريات الإشتراكية فلن أقول إلا أن الإشتراكية الحديثة هي ما أعطت هذا الحق و أن الإشتراكية اللينينية كانت لا تعترف بها .
أماعن حق المواطنين فأقول قياساً بمنطقك : هل لا يوجد بالبلدان التي تمنع تشييد الكنائس و الأديرة مواطنون مسيحيون ؟ و لا حتى وافدين كي لا تقيم لهم دور عبادة طول إقامتهم التي تمتد غالباً بالسنة أو أكثر ؟ و هل ديانة هذه الدول تمنع إقامة دور عبادة للغير ؟
العلمانية تؤمن حق العبادة لكل شخص حتى و إن عبد البقر و الشجر و الصنم .
الصبغة الخاصة التي يضفيها أصحاب نظريات الخصوصية لظروف و طريقة معيشتهم لا تمنع الجرائم و الإستبداد و الفسـاد و التطرف الأخلاقي و الديني التي تفرزها المجتمعات الإنسانية إلا إن كانت هذه المجتمعات مجتمعات ملائكية أو بشرية تعيش بالمدينة الفاضلة .
أما دعاة نظرية هدم العلمانية للمجتمع فهذا لا أسميه قصور في الحكم بقدر إيمان هؤلاء بنظام مواز هو في حقيقته لا يضاهي الأول في الحقوق و المكتسبات بل و يحمل في طياته بذور الإستبداد الذي يغلف بمجموعة متنوعة من الأطارات و الأغلفة التي إعتادت عليها مجتمعاتها و في صدارة هذه الأغلفة غلاف الدين لما له من سلطان مؤثر و قوي في حياة البشر و بغلاف السلطوية الأبوية تارة و بغلاف العادات و الموروثات الإجتماعية .
أخي الكريم : الطبيعة الدينية للدولة شيىء و حرية العقيدة و ممارسة هذه العقيدة شيىء آخر .كل دولة تتطبق العلمانية تفرض قوانين لحماية الطبيعة الدينية لهذا البلد ..
أحترم آراءك القيمة . . لك كل التحية و التقدير و الإحترامالرجل تم عرضه على محكمة بعد قتله،
وأحد علماء الأزهر أثنى على قاتله في المحكمة بعد إحضاره كشاهد والقصة معروفة،
فالرجل ليس بمسلم وارتد عنه
ربما القاتل مخطئ،أحترم آراءك القيمة . . لك كل التحية و التقدير و الإحترام
هل تعلم أن قاتل فرج فودة لم يقرأ له سطراً واحداً في حياته
( قيل له أنه كافر و يجب قتله فقام بقتل الرجل ليبلغ الفردوس الأعلى و ينعم بالحور العين )
أخي الكريم : الطبيعة الدينية للدولة شيىء و حرية العقيدة و ممارسة هذه العقيدة شيىء آخر .
أرجو أن تجيب على تساؤلاتي التي طرحتها في التعليق (29) .
أحترم آراءك القيمة . . لك كل التحية و التقدير و الإحترام
هل تعلم أن قاتل فرج فودة لم يقرأ له سطراً واحداً في حياته
( قيل له أنه كافر و يجب قتله فقام بقتل الرجل ليبلغ الفردوس الأعلى و ينعم بالحور العين )