الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

"الجيش الحر " يتصدى لقوات النظام و"جيش خالد" في درعا
تصدت فصائل الجيش السوري الحر الجمعة، لكل من قوات النظام و"جيش خالد بن الوليد" المتهم بمبايعة تنظيم "الدولة الإسلامية" في محافظة درعا جنوبي سوريا.
وقال ناشطون محليون لـ"سمارت" إن اشتباكات دارت بين قوات النظام و"الحر" على أطراف حي المنشية في مدينة درعا، مشيرين أن الأولى استهدفت حي سجنة بمضادات الطيران.
واعتبرت وسائل إعلام النظام أن هجوم النظام رد على القصف الذي تتعرض له مدينة درعا، فيما نفى الناطق باسم "غرفة عمليات البنيان المرصوص" ويلقب نفسه "أبو شيماء" لـ"سمارت" أي قصف لهم على أحياء درعا اليوم.
ولفت ناشطون لسماع دوي انفجار في قرب مبنى البريد بدرعا ليتبن لاحقا أنه ناجم عن انفجار لغم بأحد مقرات "لواء توحيد الجنوب"، حيث اقتصرت الأضرار على الماديات.
إلى ذلك أشار الناطق باسم "غرفة عمليات صد البغاة" محمد بكرية أن "جيش خالد" شن هجوما على بلدة حيط (23 كم غرب مدينة درعا)، حيث تدور اشتباكات مع الجيش السوري الحر.
وتابع "بكرية" أن "جيش خالد" قصف أطراف بلدة حيط بالمدفعية الثقيلة وقذائف الهاون من مواقعه في بلدة الشجرة.​
 
جنرال أمريكي يكشف عن وجود قوات خاصة لبلاده في لبنان للحرب ضد داعش دون الدخول في التفاصيل بحسب زعمه لمساعدة حزب اللات ( الموت لأمريكا)

DVDgodbX4AEfMAT.jpg
 
نورس للدراسات
ريف_دير_الزور_الشرقي
مفخخة ثنائية لتنظيم الدولة تضرب موقعا للمليشيات الكردية الانفصالية في قرية البحرة. أدت العملية الى مقتل واصابة 15 من المليشيات حسب وكالة أعماق
 
اغتيال القيادي في حركة أحرار الشام أسامة خريطة "أبو زيد العسكري" وابن عمه طارق خريطة من أبناء مدينة الزبداني، على طريق معرة مصرين بريف إدلب الشمالي

DVDlwHFX0AEKbHO.jpg
 
ناشطون: بعد صده للهجوم قوات الجيش الحر على مواقعه بالأمس في حوض اليرموك جيش خالد بن الوليد يشن هجوما على بلدة #حيط غرب مدينة #درعا هذا المساء
 
نورس للدراسات
#ريف_ديرالزور
مقتل مجموعة من مقاتلي المليشيات الكردية الانفصالية في قرية البحرة بسبب وقوعهم بحقل ألغام زرعها تنظيم الدولة.
 
"غصن الزيتون" تسيطر على جبل "دراميك" بريف عفرين
2226082129-crop.jpg



بلدي نيوز – حلب (عمر حاج حسين)
سيطر عناصر الجيش السوري الحر والجيش التركي، اليوم الجمعة، على جبل "دراميك" الاستراتيجي الواقع في منطقة عفرين شمال مدينة حلب، عقب معارك ضارية مع "الوحدات الكردية".
وقال مصدر عسكري لبلدي نيوز، إن عناصر الجيش السوري الحر بالتعاون مع عناصر الجيش التركي استطاعوا عصر اليوم الجمعة السيطرة الكاملة على جبل "دراميك" الاستراتيجي في منطقة عفرين شمال حلب، مشيرا إلى أن السيطرة جاءت عقب معارك شرسة بين الأخير و"الوحدات الكردية" في تلك المنطقة.
وأضاف المصدر أن جبل "دراميك" يعد موقعا استراتيجيا، حيث كانت "الوحدات الكردية" تكشف خلاله مدينة كلس التركية، وجاءت عقب قصف مدفعي وجوي تركي على مواقع الوحدات في تلك المنطقة.

من جهته، قال الناشط الإعلامي "رامي مصطفى" المتواجد في منطقة "راجو" على حدود مدينة كيلس التركية، إن المعركة رافقها قصف للوحدات الكردية على مدينة كيلس التركية، حيث قصفت الأخير ثلاثة صواريخ من طراز "غراد" أوقعت خلالها عدّة إصابات في صفوف المدنيين.

يشار إلى أن عناصر الجيش السوري الحر سيطروا، أمس الخميس، على بلدة "بلبل" الاستراتيجية عقب معارك ضارية دارت بين الأخير وعناصر "الوحدات الكردية" في تلك المنطقة، أسفرت عن مقتل وجرح العشرات من الوحدات
 
مقتل ثالث ضابط كبير للنظام في مواجهات مع "الدولة" بدير الزور

3482335102-crop.jpg


بلدي نيوز – (كنان سلطان)
لقي ضابط ثالث من قوات النظام مصرعه، أمس الخميس، في مواجهات مع عناصر تنظيم "الدولة" بريف دير الزور الشرقي، خلال الأيام القليلة الفائتة.
وقالت مصادر إعلامية محلية؛ إن العميد في قوات النظام "محمـود سلمـان حسـن" قتل جراء الاشتباك مع تنظيم "الدولة" في ريف البوكمال، يوم أمس الخميس، وهو من قرية "عرقوب سلمون" منطقة الشيخ بدر.
ويأتي مقتل هذا الضابط بعد أيام قليلة على مقتل ضابطين كبيرين من قوات النظام بريف دير الزور الشرقي؛ في بادية الميادين، ويكون بذلك ثالث ضابط برتبة كبيرة، حيث قتل قبله كل من العميد الركن "زكريا نوفل سلطون" واللواء "خليل أحمد محفوظ" في ريف البوكمال منذ أيام.
وفي السياق؛ كانت مصادر محلية قالت إن خمسة عناصر من قوات النظام لقوا مصرعهم يوم أمس، خلال قيامهم بعمليات "تعفيش" في أحد المنازل بحي "الكتف" في مدينة البوكمال شرقي دير الزور، جراء انفجار لغم أرضي مزروع من قبل عناصر التنظيم، قبل سيطرة النظام على المدينة.
 
قوات النظام تسيطر على خمس قرى جنوب حلب

1751038854-crop.jpg


بلدي نيوز – حلب (حسن العبيد)
سيطرت قوات النظام والميليشيات الموالية لها على خمس قرى في ريف حلب الجنوبي، اليوم الجمعة.
وأفاد مراسل بلدي نيوز بريف حلب، أن قوات النظام تمكنت فجر اليوم من السيطرة على قرى "الزيارة وتل علوش وتل فخار والتلالين والتويم" بريف حلب الجنوبي.
وأضاف المراسل أن قوات النظام استخدمت سياسة الأرض المحروقة قبل السيطرة على تلك القرى، حيث شن الطيران الحربي الروسي وطيران النظام والطيران المروحي أكثر من مئة غارة جوية وقصف بعشرين برميلاً متفجراً ولغم بحري.

فيما تدور في الأثناء اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام على محاور قرى "جزرايا وحوير وزمار وتل ممو"، أثناء محاولة قوات النظام التقدم باتجاه تلك القرى، بهدف قطع طريق الإمداد عن بلدة "العيس" وتلتها من طرفها الجنوبي والغربي، والتي تخضع للجيش الحر.

الجدير بالذكر أن قوات سيطرت الشهر الماضي على منطقة "جبل الحص"، مما سهل عليها السيطرة على عدة قرى من خلال محاصرتها والالتفاف عليها وقطع طرق الإمداد
 
مصدر يكشف لبلدي نيوز مصير المنطقة (ب) التي تضم سراقب بإدلب

3323287138-crop.jpg


بلدي نيوز – (خاص)
قال مصدر مطلع لبلدي نيوز إن مباحثات جرت قبل أيام بين ضباط روس وأتراك داخل أحد القواعد العسكرية التركية، بحث خلالها الجانبان التركي والروسي أبعاد الاعتداءات الأخيرة على القوات التركية داخل الأراضي السورية من قبل عناصر إيرانيين متواجدين بريف حلب الغربي، واتفق الجانبان على إعادة دخول القوات التركية إلى الأراضي السورية .
وأضاف المصدر بأن اتفاقاً جرى بين الروس والأتراك على تنفيذ اتفاق المنطقة (ب) الواقعة بين "سكة الحجاز وأتوستراد حلب - حماة"، حيث ذكر بأن الاتفاق شمل آلية التنفيذ وتوزيع مناطق الانتشار والمدة الزمنية اللازمة لتنفيذ وقف إطلاق النار .
وشرح المصدر بأنه تم الاتفاق على نشر مخافر للشرطة الشيشانية على أطراف سكة الحجاز التي تمتد من "أم حارتين" بريف حماة الشرقي حتى "حي الراشدين" بحلب، حيث سيتم وضع مخافر على مسافة بين ٢٠ و٣٠ كم، وفي الجانب المقابل سيتم وضع مخافر تركية على أتوستراد حماة - حلب بشكل متناظر مع مخافر الشيشان.
وأشار المصدر إلى أن المنطقة الواقعة "بين سكة الحجاز وطريق الأتوستراد" سيتم نزع السلاح الثقيل والمتوسط منها وتنتشر فيها "الشرطة الحرة" التابعة للجيش الحر، وسيقوم على تسيير أمورها المجالس المحلية التابعة لكل منطقة، موضحاً أن الفترة الزمنية لتنفيذ الاتفاق هي خلال الأشهر الثلاثة القادمة .
وعن عودة الجيش التركي للدخول إلى الأراضي السورية المحررة، قال المصدر بأن الجانب التركي سيعاود الدخول، إلا أن ما يعيقه حتى اللحظة هو التحفظ على عدة نقاط من الاتفاق الأخير، والذي أبدته الميليشيات الإيرانية المتمركزة في منطقة "الحاضر والوضيحي" جنوب حلب، حيث قال إن الاتفاق تم عرضه على ضباط إيرانيين أبدوا امتعاضهم من الاتفاق الأخير، مؤكداً أن المفاوضات ما زالت جارية مع بين الإيرانيين والروس بغية تمرير الاتفاق.

يذكر أن المنطقة المسماة (ب) وفق اتفاق أستانا (خفض التصعيد) بإدلب، تشهد منذ أيام تصعيداً كبيراً من قبل روسيا والنظام الذي عمد إلى إحراق المنطقة الممتدة بين أبو الظهور وسراقب، وريف حلب الجنوبي، وجزء من ريف حماة الشمالي، بغية إفراغها من القوى العسكرية والسكان، تمهيداً لتنفيذ الاتفاق.
 
بعد تدميرها.. النظام يسلم دير الزور لـ"متعهّدي التعفيش"


بلدي نيوز – (كنان سلطان)
يستمر نزيف دير الزور على كافة الصعد؛ فبعد أن حول النظام أحياء واسعة منها إلى دمار كامل، وسلبها كل سبل الحياة، وحرم أهلها من الرجوع إلى منازلهم؛ عهد بالمدينة الغافية على كتف الفرات لميليشياته ليتموا استباحتها.

في هذا الصدد؛ قالت مصادر إعلامية محلية؛ إن مجموعة من السماسرة المنضوين تحت عباءة النظام، قسموا المدينة إلى قطاعات بغرض منحها لمتعهدي "التعفيش" مقابل مبالغ مالية يتم الاتفاق عليها.
وقالت شبكة "فرات بوست الإعلامية" المحلية في منشور لها، إن "عمليات سرقة منازل المدنيين في مدينة دير الزور تستمر من قبل سماسرة يتبعون لقوات النظام".
وأوضحت الشبكة بأن أحياء المدينة تحولت إلى قطاعات، يتم تعهد كل حي على حدة، بمبلغ متفق عليه من قبل الطرفين، تدخل بعدها سيارات نقل كبيرة وتقوم بنقل محتويات المنازل. وأشارت إلى أن المسروقات تنقل إلى مستودعات داخل أقبية مخصصة لهذا الغرض.
وتابع المصدر موضحاً أنه يتم نقل المسروقات إلى باقي المحافظات السورية من أجل بيعها في أسواق الأدوات المستعملة بأبخس الأثمان، تحت أنظار وبرعاية النظام وضباطه.

في السياق؛ تداول أبناء المحافظة على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الخميس، صورة توضح عمليات "التعفيش" التي تقوم بها قوات النظام في مناطق مختلفة من محافظة دير الزور. وتظهر الصورة مجموعة عناصر من قوات النظام، تجمعوا بجانب أكداس من المسروقات، مجمعة في مكان واحد، تحضيرا لنقلها إلى مراكز التصريف في باقي المحافظات .

وشهدت محافظات المنطقة الشرقية، حملات "تعفيش" ونهب كبيرة، خلال الأشهر الفائتة من قبل قوات النظام وميليشياته، شملت آلافاً من رؤوس الأغنام والإبل وأثاث المنازل، والآليات بمختلف أنواعها، انتقاما من أبناء هذه المنطقة.
 
كيف استعد النظام للمرحلة التالية من "غصن الزيتون" شرقي سوريا؟


بلدي نيوز – (كنان سلطان)
تناقلت بعض المصادر المحلية أخبارا تفيد بأن اجتماعا عقد في مطار القامشلي، ترأسه اللواء "علي مملوك" مدير مكتب الأمن القومي، ووصف هذا الاجتماع بالموسع لجهة الحضور.
وبحسب المصادر ذاتها؛ فقد حضر هذا الاجتماع "قادة عن مليشيات من حزب الله اللبناني"، ولواء "زينبيون" و"حركة النجباء العراقية"، و"قوات درع الجزيرة" وهي ميليشيا عشائرية محلية، وقيادة الفوج 154 (قوات خاصة)، وقيادة فوج جبل كوكب.
وأشارت المصادر إلى أن هذه الاجتماعات تأتي تحضيرا لمواجهة أي تطورات محتملة على الحدود السورية التركية في محافظة الحسكة شرقي سوريا، تزامنا مع عملية "غصن الزيتون"، وبحسب ما نقل فإن هذا الاجتماع عقد منتصف الأسبوع الفائت.

وعن زيارة "مملوك" وتشكيل غرفة عمليات للنظام؛ قال الناشط السياسي فواز المفلح: "زيارة علي مملوك ليست الأولى من نوعها إلى القامشلي؛ وسبق له أن زار القامشلي عدة مرات، واجتمع مع تشكيلات عسكرية مشابهة، حضر أحدها قادة من الحشد الشيعي العراقي، الذي أخذ على عاتقة حراسة الحدود العراقية، منذ طرد التنظيم من الموصل وتلعفر وإخراج البيشمركة من سنجار وربيعة ومناطق شمال وشرق الموصل".
وأوضح "المفلح" في حديث لبلدي نيوز: "بدأ التواصل مع بعض الفاعلين في مناطق جنوب وشرق الحسكة، لتشكيل سرايا وتشكيلات تابعه له بعد وعدهم بتأمين المال والسلاح اللازم لهم، وطالبهم بتنظيم خلايا اغتيالات لقادة وفاعلين في تنظيم (ب ي د)، ومن المؤكد أن قادة من الحشد قد حضروا اللقاء الأخير، ومن المؤكد أيضا أن كل من حضر الاجتماع ليس لديه القدرة على مواجهة الجيش التركي والجيش الحر".
وفي الصدد قال المفلح "منذ فترة وخصوصا بعد معركة عفرين؛ بدأ النظام الغاصب للسلطة بتحريض أبناء القبائل العربية للانسحاب من صفوف تنظيم (ب ي د) والانضمام لميليشياته، وهو بالتأكيد يجهز من القوة ما يكفي للانقضاض على حليف الأمس (ب ي د)، في حال تمت مهاجمة منبج بعد عفرين".
وأردف "وعندما يبدأ الضعف ظاهرا على القوات الكردية، ويتخلى عنها العناصر العربية، للسيطرة على المناطق الجنوبية والشرقية ومحاولة إخراجه من القامشلي والحسكة، وحصره بالقرب من الحدود التركية، وفسح المجال أمام الأتراك للقضاء على ما يتبقى منه".
ولفت المفلح إلى أن ذلك يأتي "بعد وضع الأكراد شروطا قاسية على النظام، ورفض التنازل عن الفيدرالية، رغم قبول النظام بالإدارة الذاتية ضمن الدولة السورية، حسب زعمه، لذلك بات التحضير لعمل ما ضدهم أمراً ليس بغريب، وهو فقط ينتظر الفرصة المناسبة لاقتناصها، وهو يعمل على استنزافهم عبر السماح لهم بدعم قواتهم في عفرين، عبر مناطق سيطرتهم".
وبحسب المتحدث؛ فإنه تمهيدا لذلك اليوم الذي بدأ الإعداد له، "ستصبح الغرفة التي أنشأها علي مملوك في حالة انعقاد دائم، لوضع الخطط وتجهيز القوات التي سيتوجب عليها أن تقوم بتلك المهمة، والتي أراها باتت قريبة جدا".

يشار إلى أن "علي مملوك" يعد مهندس العمليات في المنطقة الشمالية الشرقية، وهو المشرف المباشر على ملف "الوحدات الكردية" منذ تشكيلها وإقحامها في الساحة السورية، حيث أوكل إليها قمع الثورة في المناطق التي تنتشر فيها هذه القوات.
 
لماذا يقصف النظام #إدلب بعنف الا يخشى أن تفتح الفصائل معركة في كفريا والفوعة ويصبح في مأزق

طبعا لا يخشى ذلك لأن حليفته #تركيا تتحكم في الفصائل والصحوات كليا ولن يخرجوا عن طاعتها
.
 
روسيا تكشف عن صفقتها مع القردوغان ؛

#عفرين مقابل #ادلب

انكشف المستور وثبتت توقعاتنا عندما ذكرنا ذلك منذ ايام قبل معركة #غصن_الزيتون .



DVAS7fHVQAIHGP5.jpg
 
عودة
أعلى