الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


هل يقتلهم مستقبلا...

أسماء 161 شبيح "مشهور" منع النظام مغادرتهم سوريا
=========================

وثائق مسربة | 2017-10-19 21:15:26
8e80733e526f9e5a866e7d7d.jpg

من الوثيقة


سلم مصدر لــ"زمان الوصل" قوائم رسمية، توضح أن النظام فرض على مجموعة من مرتزقة سلمية المشهورين إجراء منع
مغادرة "ضمانا لحقوق الدولة والمتضررين واستنادا للمادة 11 من قانون مكافحة الإرهاب"، وفق ما يظهر كتاب موجه من وزير المالية إلى عدد من الدوائر العامة، وعلى رأسها هيئة الرسوم والضرائب، التي تولت بدورها إصدار لوائح إسمية بالممنوعين من المغادرة، متضمنة أكثر من 160 شخصا.

وتظهر هذه اللوائح الرسمية بكل وضوح أسماء مرتزقة عرفوا بإجرامهم وانتهاكاتهم الخطيرة في سلمية ومحيطها، كما عرفوا لاحقا بتغولهم وتمردهم على النظام الذي سلحهم وسمّنهم وسلطهم، أو هكذا أراد النظام أن يظهروا هم متغولين وهو عاجز عن لجمهم، لغاية ستنكشف بعض جوانبها بعد حين.

وعلى رأس الذين استهدفهم النظام بقوائمه المستندة إلى "مكافحة الإرهاب" فرعون المرتزقة وصاحب السجل الحافل بالجرائم (نشرت زمان الوصل جزءا منه)، ونعني به "مصيب سلامة" شقيق لواء المخابرات الجوية "أديب سلامة".

كما ورد على اللوائح العقابية، اسم ابن مصيب (فراس سلامة)، إلى جانب عدد من كبار المرتزقة من عائلات: خلوف، عفيفة، دردر، وردة وغيرهم، ممن تورطوا منفردين أو مجتمعين بجرائم قتل وتعذيب واختطاف وترويع وسلب واغتصاب وحرق وسلخ و..، بحق سوريين كثر، من بينهم موالون، لا بل وموالون طائفيون أيضا.

ولا شك أن اللوائح التي أصدرها النظام لعقاب مرتزقته، تبدو مفاجئة وغريبة إلى حد ما، ولكن هذه الغرابة تزول تدريجيا، إذا ما اتضح سبب إصدارها، وهو ضغط الروس بل وأوامرهم الحرفية للنظام بهذا الصدد...

ورجح المصدر أن يكون لبعض هذه الأسماء نفس مصير العميد عصام زهر الدين... الذي قتل قبل أيام..

87eab07e8fc6066a1c3e60909e0a6165.jpg


d402db770ce87e85840298dd0d0333a0.jpg

41ef856ad6da5d41d5a39a399c0faed2.jpg


المزيد من التفاصيل (اضغط هنا)
زمان الوصل
 
التعديل الأخير:
عقدت مليشيا #قسد مؤتمر صحفي في الملعب البلدي أعلنت فيه وبشكل رسمي السيطرة على مدينة الرقة وقد جاء فيه:

مليشيا قسد : ندعو المنظمات إلى المشاركة بإعادة إعمار الرقة. :rolleyes::rolleyes:
مليشيا قسد : مجلس مدينة الرقة المدني سيتولى ملف إعادة إعمار المدينة.
مليشيا قسد : لم نجد أي أثر لمفقودين كانوا معتقلين أو مفقودين لدى #داعش في الرقة.
مليشيا قسد : واجبنا الدفاع عن الرقة بعد تحريرها.
مليشيا قسد المعارك تسير بشكل جيد في #دير الزور.
مليشيا قسد : عند الإنتهاء من تنظيف الرقة من الألغام وتأمينها ستتم عودة المدنيين.
 

رئيس الأركان الإيراني يتفقد ميليشياته في ريف حلب
======================

محلي | 2017-10-20 15:19:50
e6262bd7dbb53c9c19349038.jpg

باقري

زار رئيس هيئة الأركان الإيرانية اللواء "محمد باقري" مناطق العمليات في محافظة حلب والمناطق الأخرى في سوريا لتفقد الميليشيات التي تقاتل هناك.

وتجاهل "باقري" الذي التقى بشار الأسد أمس دور جيش النظام في تصريح أدلى به أمام حشد من "القوات المدافعة عن مراقد أهل البيت عليهم السلام وجبهة المقاومة"، ناسبا "الانتصارات على المجموعات التكفيرية" إلى "شجاعة الأبطال المدافعين عن مراقد أهل البيت"، معتبرا أن "المجموعات الإرهابية والتكفيرية بلغت نهايتها".

ويتباهى مسؤولون إيرانيون بدعمهم لنظام الأسد، معتبرين أنه السبب الرئيس لبقائه بالحكم، وسبق أن صرح مساعد وزير الخارجية الإيراني، "أمير عبد اللهيان" في 18 تشرين الثاني نوفمبر/2015 قائلا: "لولا دعم إيران لنظام الرئيس السوري بشار الأسد وجهود مستشاريها العسكريين لكانت دمشق قد سقطت خلال السنوات الثلاث الأولى من الحرب".

وتنامى الدعم الإيراني لنظام الأسد بسرعة متواترة مع مشاركة الميليشيات القادمة من خارج الحدود والمدعومة من طهران في معظم الجبهات، وخاصة في معارك حلب التي خسر فيها الإيرانيون ضباطا ذوي رتب رفيعة خلالها.

وقتل نحو 3 آلاف عنصر من الميليشيات الإيرانية في سوريا اعترفت إيران بنحو 2700 قتيل وأسير منهم قبل عام تقريبا (تشرين الثاني نوفمبر/2016).

وشملت الميليشيات المذكور كلا من (فيلق القدس، ومليشيات فاطميون، وزينبيون) التابعة للحرس الثوري الإيراني.

خلال زيارته اليوم نوه رئيس هيئة الأركان الإيرانية، حسب وكالة "فارس" الرسمية إلى أن "رمز الانتصارات المتتالية والباهرة التي تحققت في مواجهة الإرهابيين يتمثل في الوحدة والتكاتف بين صفوف أبطال جبهة المقاومة والمدافعين عن مراقد أهل البيت والايمان بالنصر الإلهي والروح القتالية الرفيعة والثقة بالنفس الذي تحلوا به".

وقال "إن مقاتلينا قد خاضوا هذه التجربة خلال حرب السنوات الثمانية" في إشارة إلى الحرب الإيرانية ضد العراق في ثمانينات القرن الماضي.

زمان الوصل - رصد
 
لليوم الرابع على التوالي.. معتقلو سجن حمص يُضرِبون عن الطعام
يواصل معتقلو سجن حمص المركزي لليوم الرابع على التوالي إضرابهم عن الطعام، مطالبين قوات النظام بإخلاء سبيلهم، وشهد السجن مساء الأربعاء، حالة إغماء لرجل مسن داخل السجن بسبب إضرابه عن الطعام.
مصادر خاصة لبلدي نيوز من داخل سجن حمص المركزي، قالت إن أهم مطالب المعتقلين داخل سجن حمص المركزي هو إطلاق سراحهم، فهناك حوالي 30 رجلا مسنا و50 شخصا مصابون بأمراض مزمنة بأضرابهم عن الطعام.
وأضافت، أن قوات النظام نشرت اليوم أجهزة تشويش لشبكة الأجهزة المحمولة، خوفاً من تسريب أخبار السجن إلى وسائل الإعلام الخارجي، وتخوفت المصادر من تصعيد قوات النظام ضد معتقلي سجن حمص المركزي.
وذكرت مصادرنا أن محافظ حمص وقائد الشرطة، وصلا إلى سجن حمص المركزي حوالي الساعة الواحدة من ظهر اليوم الجمعة، وطلبوا من المعتقلين تشكيل لجنة للتفاوض للوصول لحل بين الطرفين.
وتعتقل قوات النظام الآلاف من أبناء محافظة حمص الذين هتفوا مناصرة للثورة السورية، ضد نظام الأسد، وكان لسجن حمص المركزي نصيباً كبيراً من الثائرين، ففي منتصف عام 2011 الذي بدأت فيه الثورة، اعتقلت قوات النظام ما يزيد عن 4000 مدني، وتضاعفت هذه الأعداد بعد مرور ست سنوات على مرور الثورة السورية، استشهد المئات منهم تحت التعذيب الوحشي الذي تمارسه الأجهزة البوليسية التابعة لنظام الأسد.​
 
"قسد" تضم الرقة إلى فيدراليتها شمال سوريا
أعلنت ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي تتزعمها الوحدات الكردية التابعة لحزب "ب ي د"، اليوم الجمعة، أن مدينة الرقة التي سيطرت عليها باتفاق مع تنظيم "الدولة" ستكون جزء من فيدراليته شمال سوريا.
وشكل حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي "ب ي د" ما يسمى بالمجلس التأسيسي لفيدرالية شمال سوريا، في آذار/ مارس 2016.
والمناطق المعنية في النظام الفيدرالي هي "الحسكة وعين العرب، وعفرين"، بالإضافة إلى تلك التي سيطرت عليها قوات سوريا الديمقراطية مؤخرا خصوصا في محافظتي الرقة وحلب.
وزعمت في بيانها أنها "ستسلم إدارة مدينة الرقة وريفها إلى مجلس الرقة المدني"، الذي شكله "ب ي د"، متعهدة بـ"حماية أمن المدينة وريفها لقوى الأمن الداخلي في الرقة، وحماية حدود المحافظة ضد جميع التهديدات الخارجية".
وأكدت "بأن مستقبل محافظة الرقة سيحدده أهلها ضمن إطار سوريا ديمقراطية لا مركزية اتحادية".
وسيطرت "قسد" التي تشكل الوحدات الكردية عامودها الفقري، على مدينة الرقة، الثلاثاء الماضي، بعد أكثر من أربعة أشهر من المعارك مع تنظيم "الدولة"، انتهت باتفاق على خروج التنظيم وتسليمه للأحياء التي كانت تحت سيطرته.
ومنذ إعلان السيطرة على الرقة، انتشرت مئات الصور لمقاتلين في "قسد" جميعهم من الأكراد يرفعون رايات النصر على تنظيم "الدولة"، ويتحدثون لوكالات الأنباء العالمية عن "الإنجاز" الذي انتهى بمقتل أكثر من 1800 مدني وتدمير المدينة بشكل شبه كامل.
كما احتفلت "قوات سوريا الديمقراطية" بالحدث برفع عشرات الصور لزعيم حزب العمال الكردستاني "ب ك ك" عبدالله أوجلان والذي طالما أنكرت علاقتها به، رغم التأكيدات التركية على العلاقة التي تربط "ب ك ك" وحزب "ب ي د" الذي يقود "سوريا الديمقراطية".​
 
"حزب الله": المعركة الكبرى في إدلب بعد ديرالزور
كشف مصدر مقرب من ميليشيا "حزب الله"، أن الأخير بصدد تنفيذ مهمة إضافية في سوريا، بعد الانتهاء مع معاركه التي يساند فيها نظام الأسد وميليشيات إيران ضد تنظيم "الدولة" في محافظة ديرالزور، بدعم جوي روسي.
وأضاف المصدر، وفق موقع "النشرة"، أن الحزب سيعمل بعد ديرالزور على تثبيت ما أسماه "الانتصار" وحمايته، والتصدي لأي عملية مفاجئة في سوريا.
وأكد المصدر أن الحزب سيتجه إلى محافظة إدلب شمال سوريا بعد أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، والتي دخلت في اتفاق خفض التصعيد الذي أقر في اجتماع أستانا6، بين "روسيا وتركيا وإيران".
وأشار إلى أن ميليشيا الحزب وإيران ونظام الأسد بدعم روسي، لن يتوانوا عن خوض المنازلة الكبرى في إدلب في حال لم تتولَّ أنقرة حل "جبهة النصرة" –هيئة تحرير الشام حاليا- قبل الانتهاء من المعارك في ديرالزور والتي توقع انتهاءها بعد أسبوعين أو ثلاثة على أبعد تقدير، حسب قوله.
ويرى المصدر إلى انّهم يتعاطون اليوم مع "الأزمة" في سوريا على انّها أصبحت في الأشهر أو الأسابيع الأخيرة، "على ان يكون مطلع العام الجديد خطا فاصلا يؤشر إلى انتهائها، والشروع في إعادة الإعمار".
ولم يستبعد المصدر المقرب من "حزب الله" احتمال المواجهة مع قوات سوريا الديمقراطية التي يهيمن عليها حزب الاتحاد الديمقراطي "ب ي د" والمدعومة من واشنطن، مطالبا أكراد سوريا بإعادة حساباتهم بعد ما جرى في كركوك واستفتاء كردستان،
ورفض المصدر الحديث عن وجود أي خلاف روسي-إيراني في سوريا، قائلا "روسيا متمسكة بإيران أكثر من تمسك الأخيرة بها، لأن تقاطع مصالحهما لا ينفع معه انكسار أحداهما أو تراجعه إلى الخلف".​
 
قسد تكشف عن مصير كبار تنظيم الدولة بالرقة
أعلنت قوات سوريا الديمقراطية، أمس الخميس، أن مقاتليه تمكنوا من احتجاز العديد من كبار القياديين الأجانب في تنظيم الدولة خلال العمليات القتالية بمدينة الرقة.
وأوضح المتحدث باسم قسد، «طلال سلو» أن مقاتليهم احتجزوا أمراء أجانب في التنظيم من جميع أنحاء العالم، مؤكدا أن القبض على بعضهم جرى بعمليات خاصة، بينما سلم آخرون أنفسهم، وامتنع سلو عن الكشف عن عدد القياديين رفيعي المستوى في التنظيم الأسرى، قائلا إن التحقيقات معهم مستمرة من قبل مخابرات قسد.
وأكد المسؤول وجود سجون مخصصة للأسرى بغية عدم خلطهم مع «المعتقلين العادين»، مشيرا إلى أن جميع القياديين المحتجزين سوف يمثلون، بعد انتهاء التحقيقات، أمام محاكم تابعة لقسد، وتابع: «لدينا نظام قضائي مستقل لمحاكمتهم كافة».
وذكر المسؤول أنه من غير الواضح حتى الآن ما إذا كان القياديون الأجانب سوف يسلَّمون إلى حكومات دولهم، موضحا أن ذلك يتوقف على ما إذا كانت هذه الحكومات ستوافق على استقبالهم.
تجدر الإشارة إلى أن قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من التحالف الدولي بقيادة واشنطن أعلنت قبل يومين عن انتهاء حملة السيطرة على الرقة التي كانت معقل التنظيم منذ سقوطها في يديه منتصف عام 2014.​
 

بعد صور أوجلان بالرقة.. هل انتهت أكذوبة قوات "سوريا الديمقراطية"؟
=============================

crop,750x427,2717062909.jpg


احتفلت ميليشيا (ي ب ك) بسيطرتها على مدينة الرقة وسط ساحة دوار (النعيم) في قلب المدينة منفردة، وسط عشرات الأعلام والرايات والصور للميليشيات ومنظّرها الإيديولوجي الكردي التركي "عبد الله أوجلان"، ما أثار سخطاً شعبياً ودولياً ملحوظاً، وإن كان لم يعلن بشكل رسمي.

لم تمر احتفالات ميليشيا (ي ب ك) المنفردة في دوار (النعيم) مرور الكرام، لا عند أهالي المدينة العرب، ولا عند الصحافة العالمية التي أبدت استغرابها من هذا التصرف، خصوصاً أن ميليشيا (ي ب ك) كانت ترد دائما على اتهامها بالهيمنة على تشكيل "قوات سوريا الديمقراطية"، بأن هذه القوات هي مزيج مع العرب والأكراد والسريان وبقية المكونات، ولا تحمل هوية واحدة.

وعلّقت صحيفة "وول ستريت جورنال" العريقة على الحدث قائلة: "عقد أعضاء قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد مؤتمراً صحفياً في ساحة عامة، حيث رفعوا لافتة عملاقة لعبد الله أوجلان الزعيم الكردي المسجون في تركيا، وظهرت الصورة المسببة للخلاف للزعيم الماركسي التركي وسط بحر من الأعلام الصفراء والخضراء التي تمثل الميليشيات الكردية المختلفة التي تشكل الجزء الأكبر من المقاتلين في قوات سوريا الديمقراطية، ولم تكن هناك أعلام في الأفق تمثل الجماعات العربية التي هي جزء من هذه القوات، وشاركت أيضاً في السيطرة على المدينة"، ونقلت الصحيفة آراء ناشطين من أبناء الرقة يعبرون عن سخطهم عن المشهد وسط مدينتهم.

من جانبها، عنونت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية مقالاً "كما دور داعش في سوريا ينتهي، هناك صراعات أخرى تأخذ مكانها"، جاء فيه: "سيطرت على الرقة ميليشيا مدعومة من الولايات المتحدة تتألف من أكراد وعرب سوريين، وبعد فترة وجيزة، احتفل المقاتلون الأكراد بأعلام ميليشيات، وصور لعبد الله أوجلان، زعيم مليشيا كردية مسلحة"، مضيفة "العديد من السكان العرب في الرقة يعتبرون أوجلان إرهابيا، هم فزعوا، ويدعو بعضهم الأكراد بالمحتلين الجدد".

صحيفة "ديلي صباح" التركية، الناطقة بالإنكليزية، هي الأُخرى لم تنتظر طويلاً للتعليق على المشهد، حيث قالت الصحيفة: "قال زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان في مقابلة مع شبكة التلفزيون العراقية "زلال" في عام 2013، أنني أسست حزب الاتحاد الديمقراطي PYD كما فعلت بـ PJAK وهو الفرع الايراني للمجموعة الإرهابية" في إشارة إلى أنه لم يعد هنالك مجال للشك حول تبعية ميليشيا (ب ي د) لحزب العمال الكردستاني المصنف على لوائح الإرهاب.

وأضافت الصحيفة أن "قوات سوريا الديمقراطية المدعومة من قبل الولايات المتحدة تقودها في الغالب الجماعات الإرهابية لحزب العمال الكردستاني السوري، التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي وجناحه المسلح وحدات حماية الشعب".

وفي سياق ردود الفعل على احتفالات (ي ب ك) في الرقة، كتب الباحث في معهد "الشرق الأوسط للدراسات"، "توبيس شنايدر" على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر": "يجب أن يكون الإعلان عن تحرير الرقة فرصة أخرى لإعلان قوات سوريا الديمقراطية على أنها تحالف متنوع، وليس مجرد جبهة لحزب العمال الكردستاني PKK".

كما نشر موقع "ميدل إيست آي" آراء بعض الناشطين السوريين حول صور أوجلان المرفوعة في الرقة، مشيرة إلى أن هنالك "رد غاضب للنشطاء السوريين، حيث ظهرت صورة عبد الله أوجلان بعد تحرير المدينة من الدولة الإسلامية.. المقاتلون الأكراد يرفعون علم زعيم حزب العمال الكردستاني في وسط الرقة".

يُشار إلى أن ميليشيات قوات سوريا الديمقراطية "قسد" أعلنت انتهاء العمليات العسكرية في مدينة الرقة، الثلاثاء الماضي، بعد 4 شهور ونصف من المعارك، استشهد فيها أكثر من 1800 مدني، ودُمرت فيها أكثر من 90% من مدينة الرقة.
 
سباق بين النظام وقسد للسيطرة على حقل العمر النفطي شرق ديرالزور
2601866167-crop.jpg


تسعى كل من قوات سوريا الديموقراطية المدعومة أمريكياً، وقوات النظام السوري للسيطرة على حقب العمر النفطي أكبر حقول النفط في سوريا شرق دير الزور.
وأضحت قوات النظام على مشارف الحقل وعلى بُعد أقل من عشرة كيلومترات منه، بعد سيطرتها على قرية ذيبان على الضفة الشرقية لنهر الفرات شرق دير الزور.

في حين، شنّت قسد هجوماً على مواقع تنظيم الدولة في شمال دير الزور، ووصلت إلى أطراف الحقل الشمالية، وسط حالة تخبط في صفوف التنظيم، نتيجة
العمليات العسكرية المتزامنة للنظام وقسد.

ورجّحت مصادر مطلعة أن قوات النظام أكبر حظوظاً في السيطرة على الحقل، نظراً لقربها الكبير منه، والذي يعد مصدر الدخل الرئيسي لتنظيم الدولة حالياً

جدير بالذكر أن التنظيم خسر أبرز معاقله في شمال شرق دير الزور وغربها، لصالح قوات سوريا الديموقراطية والنظام السوري
نتيجة ضربات طيران التحالف الدولي والروسي المكثّفة على مواقعه.
 
أحمد السعود: الواقع على الأرض بدأ يتغيّر
كشف قائد الفرقة 13 سابقاً وعضو المجلس العسكري في جيش إدلب الحر «أحمد السعود»، عن تغيّرات في الواقع على الأرض في سوريا.
وأكد السعود خلال تغريدة عبر موقع تويتر أن الأيام القادمة: «سيتحول الواقع من رايتكم السوداء إلى راية الثورة»، في إشارة واضحة إلى عملية قريبة للمعارضة السورية.
وحذّر السعود ما وصفهم بأصحاب «الراية السوداء» بأنه: «سنريكم قهر الرجال الذي مارستموه على الشعب السوري»، دون البوح بشكل صريح عن هويتهم، أو الكشف عن أية تفاصيل إضافية.
يأتي هذا عقب الأحداث الأخيرة والتطورات العسكرية والسياسية التي شهدتها الأراضي السورية مؤخراً، لا سيما دخول الجيش التركي إلى شمال مدينة إدلب.​
 

من بوابة حميميم.. موسكو تسعى لفرض رؤيتها للحل بسوريا
=====================
بلدي نيوز – (عمر الحسن)​

تواصل روسيا مساعيها، لعقد مرتمر "موسع" مطلع الشهر المقبل، في قاعدة حميميم في اللاذقية، بمشاركة النظام وممثلين عن المدن التي دخلت بمصالحات مع نظام الأسد، والمجالس المحلية للمدن والبلدات التي وافقت على اتفاق "خفض التصعيد"، والإدارة الذاتية شمالي سوريا التي يقودها حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي "ب ي د" بالتعاون مع نظام الأسد.

ووصل ميخائيل بوغدانوف، مبعوث الرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط وأفريقيا، ونائب وزير خارجية روسيا، إلى مدينة القامشلي قبل يومين، وعقد اجتماعات مع مسؤولين في "حركة المجتمع الديمقراطي" في المدينة.

ووفق "شبكة روداو الإعلامية"؛ ناقشت اجتماعات بوغدانوف مع "الإدارة الذاتية"، "مطالب الأكراد وشعوب شمال سوريا المستقبلية".

ونقلت عن مصدر قوله أن "مبعوث الرئيس الروسي سيناقش مطالب الكورد مع الحكومة السورية للوصول إلى اتفاق بناءً على مخرجات مؤتمر حميميم".

وأضاف المصدر أن "الطرف الكردي من جانبه طالب نائب وزير الخارجية الروسي بحماية وتطبيق النظام الفيدرالي"، منوها أنه "من المقرر أن يُعقد مؤتمر حميميم في يوم 10/11/2017، بحضور حوالي 1200 عضواً".

وأردف المصدر أن "حوالي 100 شخص سيمثلون كافة أقاليم فيدرالية شمال سوريا في مؤتمر حميميم". وقال "عقد وفد من حماية الشعب الكردي اجتماعاً في يوم 17/10/2017 مع الحكومة السورية، وناقش الاجتماع ثلاث نقاط رئيسية".

ونوهت المصادر إلى أن هذه النقاط هي "مستقبل ودور وحدات حماية الشعب الكردية في سوريا بعد الاتفاقية، ووضع الكرد في سوريا، والنظام السياسي الجديد، ومصير القوات الأمريكية في سوريا، والتي تملك أكثر من 10 قواعد حالياً".

وبعد فشل موسكو في فرض توسعة على الهيئة العليا للمفاوضات وضم منصة موسكو التي لا ترى مشكلة في بقاء الأسد على سدة الحكم في سوريا، تحاول جاهدة عقد مؤتمر جديد تسعى من خلاله فرض حل سياسي بحكم الأمر الواقع، لنسف مخرجات جنيف 1، التي تنص على تشكيل هيئة حكم انتقالية تتولى إدارة السلطات التنفيذية في سوريا.

وكان قال عضو الهيئة السياسية للائتلاف الوطني السوري المعارض عقاب يحيى، إن روسيا تركز على مسألتين أساسيتين وهي إنجاز الدستور وقانون الانتخابات.

وأضاف في تصريح خاص لبلدي نيوز أن هناك بعض المعلومات تشير إلى أنه لم يعد هناك توافق دولي حول عقد مؤتمر "الرياض ٢"، لافتاً إلى أن هذا السبب الذي دفع موسكو للتحدث عن عقد لقاء موسع للمعارضة السورية في قاعدة "حميميم"، متابعاً قوله: "إنهم ربما يفكرون بأن يكون بديلا عن الرياض 2، وبهذه الحالة لن يعقد (ربما) المؤتمر".

وشدد على أن الائتلاف الوطني والهيئة العليا تعمل على مواجهة التحديات لمواجهة جميع المتغيرات وعدم الانصياع لأي ضغوط تتحدث عن القبول ببشار الأسد أو زمرته الحاكمة والتأكيد على بيان جنيف بكل تفاصيله والقرار ٢٢٥٤.
 
مشروعات إغاثية سعودية جديدة للنازحين السوريين
880795778b.jpg


الدرر الشامية:
أعلن "مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية" أمس الخميس أنه وقَّع 7 مشاريع إغاثية مع المنظمات الدولية والمحلية العاملة مخصصة للنازحين السوريين.
وأفاد "مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية"، أن المشاريع، شملت دعم الخدمات الصحية بمستشفى باب الهوى، وتشغيل مستشفى اللطامنة في ريف حماه الشمالي، ودعم مستشفى كفر نبل الجراحي، وإعادة تأهيل محطات المياه ونظام إدارة النفايات الصلبة في قرى محافظة إدلب، مع دعم المصروفات التشغيلية.
كما شملت تحسين الوضع المائي المستدام في ريف إدلب، إضافة إلى توقيع عقد لتحسين الجودة والوصول للتعليم وتعزيز النظام التعليمي في سوريا، وتمكين الأسر الأكثر حاجة من خلال دعم أنشطة الزراعة والثروة الحيوانية في سوريا.
وأشار المركز إلى أنه انتهى من المرحلة الأولى من خطة الإغاثة العاجلة للشعب السوري وبدأ في تنفيذ المرحلة الثانية، والتي تقوم على اختيار المشروعات النوعية والإستراتيجية في القطاعات الإغاثية المختلفة التي تحد من تفاقم الأزمة الإنسانية للمدنيين.​
 
قائد عسكري بـ"فيلق الرحمن" لـ"الدرر الشامية": النظام لن يستطيع اقتحام "عين ترما".. وهذه هى الأسباب (صور)
أكد قائد عسكري في فصيل "فيلق الرحمن" التابع للجيش السوري الحر، اليوم الخميس، أن "قوات الأسد" لن تستطيع -بفضل الله- اقتحام جبهة عين ترما وستواصل الفشل المستمر منذ أربعة أشهر".
وقال القائد العسكري الملقب بـ"أبو عبيدة" في حديثٍ مع مراسل "شبكة الدرر الشامية": إن "عناصر فيلق الرحمن على أهبة الاستعداد والمرابطين جاهزون دائمًا للتصدي لمحاولات الاقتحام التي ينفذها نظام الأسد".
وأشار "أبو عبيدة" إلى أن جبهة "عين ترما" مجهزة بالكمائن التي تصطاد دبابات ومدرعات "نظام الأسد"، فضلًا عن التوزيع العسكري العالي للمقاتلين، مبينًا أنه "سبب فشل سلسلة الاقتحامات المتواصلة من النظام منذ أربعة أشهر -بعد فضل الله-".
وفي جولة لمراسلنا يمان الأشقر على جبهة عين ترما، رصدت "كاميرا الدرر"، رباط مقاتلي "فيلق الرحمن"، واستنفارهم المستمر منذ بدء الحملة العنيفة من النظام على بلدة "عين ترما".
وأظهرت مجموعة من الصور دمار عربة عسكرية ودبابات وكاسحات للألغام وتركسات كان النظام يحاول اقتحام "عين ترما" من خلالها، ولكن كمائن "فيلق الرحمن" نجحت في تدميرها.
photo_2017-10-20_00-10-45.jpg


photo_2017-10-20_00-10-51.jpg


photo_2017-10-20_00-10-48.jpg
 
الجيش الحر يتصدى لميليشيات النظام في بيت جن على الحدود مع الجولان
أصدر "جيش الثورة" التابع لفصائل الجبهة الجنوبية، بياناً قال فيه: "إن التزام جيش الثورة بوقف إطلاق النار الحالي في الجنوب السوري لا يعني أن نترك مليشيات النظام الأسدي تستولي على المناطق المحررة" .
ويأتي هذا التصريح الذي يعد الأول من نوعه منذ إعلان اتفاق الولايات المتحدة وروسيا في التاسع من تموز هذا العام مع محاولات النظام التقدم في منطقة بيت جن حيث رافق هذه الحملة قصف مكثف.
وكانت محاولات النظام على محاور مزرعة بيت جن ومغر المير وتلة الشيارات وكان آخرُ هذه المحاولات باتجاه تلة بردعية. حيثُ حاول النظام خلال يوم واحد خمس مرات التقدم باتجاه هذه التلل لكن كان نتائج تقدمه الفشل ودُمرت له العديدُ من الآليات.
وأوضح "جيشُ الثورة" في بيانه أنّ الوحدات المضادة للدروع تمكّنت من تدميرِ ثلاث دبابات مما خلّف عدداً كبيراً من قتلى النظام والمليشيات المساندة له. من جانبه، أضاف مصدر
مطلع بأنه تم تدمير عربة شيلكا أيضاً أثناء محاولات التقدم
22656618_2064191237142955_1398491168_n.jpg


يذكر أن أعداد القتلى في هذه الحملة من صفوف النظام وصلت إلى 50 قتيلاً في حين وصل عدد قتلى الحملة الأولى لمئة وعشرة قتلى وكانت حصيلة البراميل المتفجرة التي ألقاها النظام قد تجاوزت الـ200 برميل وأعداد كبيرة من القذائف الصاروخية لكن دون نتائج تذكر.
في السياق ذاته أضاف الناطق باسم "جيش الثورة" أبو بكر الحسن قائلا: إنّ "العملية العسكرية لفصائل الجيش الحر لن تتوقف بمساندة المقاتلين في بيت جن"، وذكر أيضاً أن النظام والمليشيات قد استغلت انشغال الفصائل التابعة للجيش الحر في معاركهم مع جيش خالد المبايع لتنظيم الدولة وهذا كان سبباً لعدم القدرة لإرسال أعداد أكبر من المقاتلين لبيت جن حيث يشهد الريف الغربي معارك ضد التنظيم.
22711389_2064191257142953_479898404_n.jpg


وقد كان الأخير قد حاول التقدم باتجاه العديد من المواقع منها الحاجز الرباعي ومساكن جلين ومناطق في ريف القنيطرة وتلك المحاولاتُ جاءت بالوقت ذاته الذي حاول فيه النظامُ التقدم باتجاه مناطق في بيت جن وقد قُتل عدد من عناصر التنظيم عُرف منهم عسكري بارز يُطلق عليه اسم أبو خالد تسيل.
وتابع الحسن، هناك مصالح دولية أيضاً تمنع المليشيات الأجنبية من التقدم هناك وبحسب محللين ترفض إسرائيل وصول المليشيات للمنطقة وذلك لتخوفها من قدوم حزب الله من مزارع شبعا باتجاه بيت جن ومن المعروف أن الفاصل بين بيت جن وشبعا هو جبل الشيخ .​
 
عودة
أعلى