الله يعين أهل سورية من كل الطوائف ... يجود ظلمه النظام ، اكراد يستغلون الوضع، وداوعش ظالمين ومطرفين، ونرى هون في المنتدى مودين لهم ينشرون خبرهم .... يا اخوان، هى الدولة سقطت، لاكن هذا لا يعني إنه الله مكن ذالك، الله لا ينصر غير القليل في توقيت مناسب ، إذا داعش تممدت كن نسبته هذا الانتصار العسكري لي ربنا ، هذا أمشكله في الامة ، الناس ما عندها مبدا، أنا شخص لدى تناقص بالدين ، لاكن إلتزم في شروط الدين، لاكن الأهم إن لدي مبدا داخلي إنساني عادلة ، يعني بترك الله عن الموضوع الانتصارات وغير ذالك ، لاسف انتم من تدعون إن الله ينصركم عا حسب النتيجة ، يعني حتى لو تمددت داعش وحكمت الناس بالدكتاتوريا مثل الحكام، كان أنصاركم دعو إن الله مكن ذالك لكم وانكم أولية الله في الأرض حتى لو كنتم ظالمين وارتكبتم مجازر ، هنا المشكله ، مافي عدل في أي جماعة وفي الناس العامة ، الناس في الوقت الصعب يظهر فيهم العدل، لاكن لو تمكنو من الحكم يصبحون ظالمين ويستغلو الناس .... فا كيف ترون إن الله يريد ينصرنا، إذا هذا حالنا ؟؟ هل هذا إيمان بالله؟ أنا أرى هذا عكس الامان بالله ، إذا انتم تخافون الله، عليكم بصدق العدل وإيمان في العدل والأعمال الصالحة بدون ضغط عليكم ، إذا لزمكم الحرب مشان تصبحون عادلين، سوفا تفشلون في كل شي ، هذا موجه لجميع المسلمين، نصيحتي للناس إن تعتزل كل ما يحدث من الفتن والنسب على الناس أو مشركتك في الفساد
لان المبدا غير موجود، زمن مخيف لا أصدق أي حكومة ولا جماعه لا أرى إستقرار في الفكر، بل أرى أكبر عيب، وهذا العيب هو إنه الناس تنسب انجازته إلي الله ، وتحسب تايد الله بمقدره انجازهم العسكري على الأرض ، إذا فشل يقلون عقاب من الله على الناس، إذا نجح ، يدعون النصر من الله، حتى لو الجماعه ظالمين
لا أقصد فقط تنظيم الدولة، أقصد جميع الأحزاب والأنظمة ... مافي عدل حاليا نهاي ... ، ما رايكم؟
للتوضيح ... أنا لا أريد فتوحات أو ما يسمى إنتصارات... النصر عا حسب ما تفكر، النصر عندي مو إجماع الأرض تحت حكمنى أو إن المسلمين يصبحون غالبية في أوروبا ... النصر الرباني في راي إنه العدل ينتشر ولا ينصب العدل لي ناس غير عادله حتى إن كانو مسلمين