الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

استمرت الاشتباكات لليوم الثاني على التوالي في عمق البادية السورية بين قوات نظام الأسد وتنظيم الدولة الإسلامية “داعش” شرق مدينة السخنة التابعة لمحافظة حمص، وذلك بعد هجوم مفاجئ شنه مقاتلو التنظيم.

وقال مراسل “حرية برس” إن طائرات حربية تابعة لقوات العدو الروسي تحلق في أجواء ريفي حمص الشمالي والشرقي منذ ساعات.

وأفادت مصادر محلية بمقتل ما لا يقل عن 25 عنصرا من قوات الأسد والميلشيات الإيرانية في هجوم تنظيم الدولة “داعش”.

وقالت المصادر إن قوات الأسد والميلشيات الإيرانية منعت تحركات المدنيين داخل مدينة السخنة خاصة مناطق الحي الشرقي في المدينة.

وأشارت المصادر المحلية إلى استقدام ‏قوات الأسد والميلشيات الإيرانية تعزيزات عسكرية إلى محطة T3 الغازية التي تبعد حوالي 25 كم عن مدينة السخنة بالقرب من طريق عام دير الزور- تدمر، بالإضافة إلى استنفار تلك القوات على طريق عام تدمر- دير الزور في مداخل مدينة تدمر وبالقرب من المحطة الثالثة وقرية أرك


 
شن تنظيم الدولة خلال الساعات الماضية سلسلة من العمليات المباغتة استهدفت نقاط عسكرية وتعزيزات لقوات الأسد والميليشيات المساندة لها أثناء إجراءها عمليات تمشيط ضمن بادية حمص الجنوبية الشرقية، وتحديداً ضمن المنطقة المتواجدة ما بين الوعر وسد عويرض بالبادية السورية.

وقال ناشطون في "البادية 24" إن تلك الهجمات توازت مع كمائن لتنظيم الدولة على بعد نحو 20 كم من المحطة الثالثة "تي 3" المتواجدة ببادية السخنة.

وأدت الهجمات والكمائن لمقتل ما لا يقل عن 40 عنصرا من ميليشيات الأسد، وسط استمرار الاشتباكات بشكل متقطع بالبادية السورية مع تدخل للمقاتلات الحربية الروسية والأسدية وقصفها لأهداف ضمن البادية السورية.

وقال ذات المصدر إن طائرة حربية روسية تعرضت لإصابة جراء استهدافها من جانب مضادات أرضية تابعة للتنظيم خلال قصفها لأهداف بالبادية.

وكانت "البادية 24" نفت كافة المعلومات التي ذكرت أن تنظيم الدولة سيطر على أحياء بمدينة السخنة شرقي حمص، مؤكدة أن مدينة السخنة ومحيطها لا تزال تحت سيطرة قوات الأسد والميليشيات الإيرانية بشكل كامل، والتي عززت من مواقع تواجدها بالمنطقة.


 
الخطاء الكبير ان المعارضه قامت بتخفيف الضغط عن النظام سابقا ومحاربت تنضيم الدولة
المفروض عقد معاهدات معه واستمرار الضغط على بشار وروسيا وايران
لان ما يصلح الارهابيين سوى الارهابي
نامل ان لا يقعوا في الكمين الذي عملت له واشنطن وزج المعارضه في قتال مع داعش لإضعاف الطرفين الاستقواء بشار

اتركوا داعش يفعل ما يشاء حتى لو قدمتوا له تنازلات وحميتم ظهره
بعدها سيقوم العالم لبحث تسوية شامله
 
EVUxL3ZWoAIKk06
 
يا أخوان من هذا !!؟



فجأة أصبحت أراه كثيرا في تويتر !!


ربما طبخة جديدة من روسيا رئيس قوي وله شعبية داخل سوريا (واقصد بالشعبية هنا أن السوريين سيقبلون باي رئيس غير الأسد) ومطيع لروسيا وفي نفس الوقت له علاقات مع دول الجوار السوري والدول العربية والأهم انه معادي للنفوذ الإيراني والنتيجة التي ستحققها روسيا كبيرة جدا وأهمها تدفق رؤوس الأموال لإعادة الإعمار وإعادة العلاقات مع سوريا وتهدئة المخاوف الدولية بالنسبة للنفوذ الإيراني وقطع اوصاله
 

الاحتلال التركي هاجم اليوم السوريين بالطريق m4 لكن لا حس يسمع من اللجان والذباب لأن الأضواء موجهة الى ليبيا

EVgWYoQWkAMDFzq
 
محافظة درعا.. مسلحون مجهولون يغتالون متعاونا مع الأفرع الأمنية
==============

محافظة درعا – المرصد السوري لحقوق الإنسان: رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان، اليوم، اغتيال مواطن يعمل لصالح الأفرع الأمنية التابعة لقوات النظام، في بلدة اليادودة في ريف درعا، على أيدي مسلحين مجهولين.
 
محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان:

لايزال الفلتان الأمني يتصدر المشهد ضمن مناطق نفوذ “قوات سوريا الديمقراطية” شرق الفرات، وفي سياق ذلك رصد المرصد السوري دوي انفجار ضرب مدينة البصيرة بريف دير الزور الشرقي منتصف ليل السبت – الأحد، ناجم عن قنبلة صوتية ألقاها مجهولون على سوق المدينة،

وكان المرصد السوري نشر يوم أمس، أن مسلحين اثنين يستقلان دراجة نارية عمدا إلى إطلاق النار على أحد عناصر قوات سوريا الديمقراطية في قرية الصبحة بريف دير الزور الشرقي، ما أدى لإصابته بـ 4 طلقات نارية نُقل على إثرها إلى أحد المشافي في المنطقة، يذكر أن العنصر المستهدف هو مقاتل سابق لدى تنظيم “الدولة الإسلامية” ممن انضموا لاحقاً إلى قسد بعد سيطرة الأخيرة على المنطقة،

وكان المرصد السوري وثق في الثامن من الشهر الجاري، مقتل عنصرين من قوات سوريا الديمقراطية جراء انفجار لغم أرضي بهم، في محيط اللواء “93” بريف الرقة الشمالي.
 
# سوريا: تقول وزارة النفط التابعة لحكومة الاسد إن استخراج الغاز توقف في عدة آبار في حقول الغاز الرئيسية بشاعر وحيان بسبب الوضع الأمني نتيجة هجمات تنظيم الدولة ، موضحة النقص المتزايد في الكهرباء الذي تشهده العديد من المدن.

 
عودة
أعلى