الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

“جيش الإسلام” ينشر صورًا لقائده على خطوط التماس مع “قسد”
==============



[IMG]

[IMG]


نشر فصيل “جيش الإسلام” صورًا لقائده، عصام بويضاني، يتفقد فيها نقاط التماس الأولى مع “وحدات حماية الشعب” (الكردية) التي تشكل عماد “قوات سوريا الديمقراطية”.

وقال الفصيل عبر حسابه الرسمي على “تلغرام” اليوم، الخميس 27 من حزيران، إن قائده عصام بويضاني قام بجولة على خط التماس في جبهة دير مشمش في عفرين.

وتظهر الصور بويضاني إلى جانب عدد من معاونيه يتفقدون الأسلحة الثقيلة على الجبهة.


وانتقل نشاط الفصيل، الذي كان مركزه في مدينة دوما بالغوطة الشرقية، إلى عفرين وريف حلب الشمالي، بعد خروجه باتفاقية مع روسيا في نيسان 2018.

وكان المركز الإعلامي التابع لـ”الوحدات” أعلن عن عمليتين قتل فيهما 11 شخصًا وأصيب آخرون بجروح، من ضمنهم عناصر لفصيل “جيش الإسلام” في قرية دير مشمش ومركز ناحية جنديرس، في كانون الأول 2018، ولكن الفصيل نفى ذلك.

وينضوي الفصيل في صفوف “الفيلق الثاني” في “الجيش الوطني” المدعوم من تركيا، وينتشر في ريف حلب الشمالي.

وكان الفصيل ينضوي سابقًا في صفوف “الفيلق الثالث” قبل أن يعلن عن انتقاله إلى “الفيلق الثاني”، في 5 من آذار الماضي.

وكان مقاتلو الفصيل انتقلوا إلى ريف حلب الشمالي بشكل كامل، بموجب اتفاق مع الجانب السوري في الغوطة الشرقية، يقضي بترحيلهم عن المنطقة.

وعقب وصول “جيش الإسلام” إلى حلب، لم يعلن الفصيل عند وصوله عن استراتيجيته العسكرية في المنطقة، وما إذا كان سيحل نفسه بشكل كامل، أو أنه سينضوي في تشكيل عسكري جديد ضمن التراتبية العسكرية المتبعة في ريف حلب.

وتركز عمل “جيش الإسلام” في السنوات الماضية في مدينة دوما والخاصرة الشرقية من الغوطة، ولم ينضم إلى أي تشكيل عسكري من فصائل المنطقة.

ووجهت للفصيل اتهامات بالانسحاب من بعض مناطق سيطرته في الغوطة قبل توقيع اتفاق الخروج، لكنه نفى ذلك عازيًا خروجه من الغوطة إلى سياسة الأرض المحروقة التي اتبعها النظام السوري وحليفته روسيا.

ويعرف “الجيش” بتنظيمه العسكري، سواءً من جانب الأفراد والضباط أو الخطط التي اتبعها طوال فترة عمله العسكري شرقي دمشق.

وتولى قيادة عملياته العسكرية سابقًا المئات من الضباط المنشقين، الذين انضووا في الكلية الحربية التي أسسها في الغوطة.





للمزيد




 
جبهة ريف حماة.. تكسر القوانين العسكرية وتحيّر كبار الخبراء
==============


أحمد بري

في بداية شهر أيار بدأ النظام مدعومًا من روسيا والميليشيات وبصواريخ تأتي من البحر، بهجوم بري وجوي، على منطقة صغيرة من حيث مساحتها كبيرة بفعلها وصمودها وبجبهة لا تتجاوز 18 كيلومترًا، وعمق لم تحدده القوة المهاجمة مسبقًا وتركته حسب مقدار النجاح، على أن توسع الخرق ما استطاعت، وحسب نجاح العملية.

أما الهدف من هذا الهجوم كما ادعى النظام والروس فهو إبعاد الثوار عن خط الجبهة ودائرة الخطر الخاصة به، وخاصة بعد أن تم وضع قواعد روسية في كرناز والجبين، واحتلال أراضٍ جديدة خارجة عن سيطرة النظام منذ بداية الثورة.


ولكي يتحقق لها نصر سريع، اختارت القوة المهاجمة منطقة هي الأضعف بنظرها من الناحية العسكرية وهي قلعة المضيق، والتي تعتبر ساقطة ناريًا بحكم احتلال النظام لقمتها (التي تسمى الحابوسة)، حيث تشرف على القلعة بشكل كامل وعلى الطريق الصاعد إلى الكركات، إذ لا يبعد مكان وجود عناصر النظام عن الحابوسة بخط نظر 250 مترًا.

وبدأ التمهيد الناري الجوي والأرضي وبكل وسائط التدمير الموجودة لدى الروس والنظام والميليشيات الإيرانية، ما اضطر الأهالي للنزوح هربًا من القتل والتدمير، ولعدم وجود أسلحة لدى الثوار تستطيع الرد وإبعاد الطيران وإسكات المدفعية والصواريخ.

ودخل النظام مدعومًا إلى القلعة والكركات دون مقاومة تذكر، لأن الثوار كانوا يحاولون تجنيب هذه المناطق القتل والتدمير وللأسباب التي ذكرناها سابقًا.

خُدع النظام ومن يواليه ظانين أنهم سيتابعون بنفس الوتيرة باتجاه باقي المناطق، ولكنهم اصطدموا بصمود وقتال لم يألفه أي جيش في العالم وكان مقتلهم في الجنابرة وكفرنبودة.

من الناحية التكتيكية، وكما هو معلوم لإخوتنا العسكريين، فإن الفرقة، سواء كانت مشاة، أو دبابات تهاجم لواء معاديًا بجبهة عرضها 8-12 كيلومترًا وعمق يصل حتى 30 كيلومترًا، حيث يحدد لها مهمة مباشرة وهي احتلال كتائب النسق الأول بعمق حتى ثمانية كيلومترات، ومتابعة الهجوم لاحتلال كتائب النسق الثاني (أي اللواء بالكامل) كمهمة يومية للفرقة.

وهذا كله يجب أن ينفذ في يوم واحد، أي في اليوم الأول للقتال، وكما هو معلوم أيضًا أنه يجب أن تكون قوة المهاجم ثلاثة أضعاف المدافع.

أما الذي حدث ويحدث في جبهة حماة فقد خالف كل الأنظمة والمعادلات التكتيكية والقوانين العسكرية المعروفة.

فمن ناحية العدة والعتاد لا يستطيع أحد أن يقارن بين الطيران والمدفعية وراجمات الصواريخ والحوامات التي يمتلكها النظام مع البندقية والرشاش والقاذف الذي يمتلكه الثوار، أي أن قوة المهاجم النارية هنا تعادل مئات أضعاف المدافع، بالإضافة إلى وسائط السطع التي تعمل وبأريحية كاملة لصالح النظام.

ولكن ما الذي حدث:

كان النظام وداعموه يظنون كما وعدهم “نمرهم الموهوم” أنه خلال أيام سيسلمهم ريف حماة من دون ثوار ويتجه إلى إدلب، أما ما حصل على الأرض فلم يكن بحسبانهم ولم يتوقعوه.

فقد اصطدموا بسد منيع وحائط لا يخترق ورجال ثابتين كالجبال استطاعوا إزلال النظام ومن والاه ويدعمه، فكانوا رجالًا لم تذكرهم الروايات وصنعوا بطولات تعجز عنها الأساطير.

فشل النظام مرة ومرة وأخرج من كفرنبودة عدة مرات، ولم يثبت في المناطق التي احتلها رغم استخدامه لسياسة الأرض المحروقة، حيث دمر الحجر والشجر، إلا أن الذي بقي ثابتًا هم البشر.

فخلال شهرين تقريبًا لم يستطع أن يسجل إلا الهزائم المتكررة، بل خسر مناطق كانت بيده (كتل ملح والجبين)، وبذلك تم قطع طريق السقيلبية- حماة.

ودرءًا للفضيحة وبسبب الخسائر الكثيرة التي بلغت حوالي 500 قتيل وأكثر من 1500 جريح وحوالي 20 دبابة وعدد ليس بقليل من العربات متعددة المهام، اضطر لتبديل عناصر “المخابرات الجوية” التي يقودها سهيل الحسن وتم إحضار عناصر “الحرس الجمهوري” بقيادة اللواء طلال مخلوف والتي لم تستطع الصمود يومًا واحدًا، حيث منيت بخسائر لا تستطيع تحملها ثم قام بتبديلها أيضًا بـ “الفرفة الرابعة” وبقيادة ماهر الأسد شخصيًا، إلا أنهم ذاقوا الويل وهربوا رغم كثافة التغطية الجوية لهم.

استطاع “الجيش الحر” بضباطه ومقاتليه أن ينتزع زمام المبادرة من النظام، وينتقل من الدفاع إلى الهجوم، وبأساليب قتال غير معروفة سابقًا وهذا ما ظهر جليًا في كبانة بريف اللاذقية أيضًا، وسنعرض التفاصيل في مقال لاحق.

لقد اختلطت في هذه المعارك دماء الشهداء من المحافظات السورية كافة، من الرجال الذين قالوا لا لهذا النظام الاستبدادي الطائفي، وكل من رفض المهادنة والمصالحة، ليتجمعوا في الشمال بالمناطق المحررة.

إن ما حدث ويحدث أعاد لثورتنا سيرتها الأولى، وما دماء شهدائنا إلا مشعل يضيء لإخوتهم من بعدهم الطريق، ويضخ في عروقهم الشهامة والعزة والكرامة التي افتقدها النظام وأعوانه.

وقد رأينا كيف أن استشهاد الساروت كان عبارة عن ملحمة أعادت للثورة رونقها وسيرتها الأولى.

فتحية لكم أيها الأبطال أين ما كنتم ومن أين ما كنتم ضباطًا وصف ضباط وثوارًا مجاهدين في سبيل الله والحق.

وتحية لكل صديق وشريف يقف ويدعم الثورة السورية من داخل سوريا أو خارجها من عرب أو غيرهم.

ولا نستطيع أن ننسى الجنود المجهولين أصحاب القبعات البيضاء الموجودين في كل مكان يوجد به قصف وتدمير.





للمزيد
 
الفصائل تباغت قوات النظام وتشن هجوماً عنيفاً على قرية الحويز بسهل الغاب في ظل فشل الروس والنظام باستعادة قريتين شمال غرب حماة
============


27 يونيو,2019


[IMG]



ارتفع إلى 5 عدد الشهداء الذين قضوا اليوم جراء قصف طائرات النظام الحربية على ريف محافظة إدلب، وهم 3 بينهم مواطنة جراء غارات من قبل طيران النظام الحربي على بلدة البارة جنوب إدلب، ومواطن استشهد جراء قصف طائرات النظام الحربية على مدينة معرة النعمان، وطفل جراء قصف طائرات النظام الحربية على قرية عابدين جنوب إدلب، وعدد الشهداء مرشح للارتفاع لوجود جرحى بعضهم في حالات خطرة.

على صعيد متصل رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان هجوماً عنيفاً تنفذه الفصائل الإسلامية والمقاتلة على قرية الحويز بسهل الغاب في ريف حماة الشمالي الغربي، حيث تدور اشتباكات عنيفة مع قوات النظام والمليشيات الموالية لها، وسط عملية تمهيد بري مكثف بعشرات القذائف والصواريخ، بالتزامن مع تنفيذ طائرات النظام الحربية لغارات عدة على محاور القتال ومناطق أخرى في العمقية والحويجة بسهل الغاب.

 

1953 حصيلة الخسائر البشرية منذ بدء الحملة البرية التي تدخل يومها الـ59
==============



يرتفع إلى (1953) شخص ممن قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة “خفض التصعيد” في الـ 30 من شهر نيسان الفائت، وحتى يوم الخميس الـ 27 من شهر حزيران الجاري، وهم :


532 مدني

786 من الجيش السوري الحر والفصائل الاسلامية والجهادية

635 عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها


المرصد السوري

 


2711 حصيلة الخسائر البشرية منذ بدء تطبيق اتفاق سوتشي بخصوص ادلب في 17-9-2018
====================


وثق المرصد السوري منذ بدء الإتفاق الروسي – التركي استشهاد ومصرع ومقتل ((2711)) شخصاً في مناطق الهدنة الروسية – التركية خلال تطبيق اتفاق بوتين – أردوغان وثقهم المرصد السوري، وهم :


900 مدني


939 من الجيش السوري الحر والفصائل الاسلامية والجهادية من ضمنهم 567 مقاتلاً من الجهاديين


872 من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
 


خلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” تقتل “قائد فوج هجين” ضمن قسد برفقة 4 من مرافقيه بإطلاق نار في مدينة هجين
=================


27 يونيو,2019


[IMG]



محافظة دير الزور – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن عملية استهداف جديدة طالت قيادي من قوات سوريا الديمقراطية في محافظة دير الزور في إطار الهجمات والاستهدافات المتواصلة لخلايا تنظيم “الدولة الإسلامية” النشطة في المحافظة،


وفي التفاصيل التي حصل عليها المرصد السوري فإن قناصات خلايا التنظيم المتمركزين في أحد المنازل في مدينة هجين، استهدفت قائد فوج هجين ضمن قسد ومرافقته، الأمر الذي تسبب بمقتله برفقة 4 من المرافقة، عقبها اشتباكات بين عناصر قسد وعناصر الخلية، تسببت بمقتل عدد من الخلية واعتقال آخرين منهم،


وأضافت المصادر للمرصد السوري أن عناصر من فوج هجين بريفقة أهالي في المدينة عمدوا إلى التجوال بأحد جثث الخلية في شوارع هجين،
 


خلايا تنظيم الدولة الاسلامية تتمكن من اغتيال وتصفية 308 من مقاتلي وقادة والمتعاملين مع سورية الديمقراطية الكردية خلال 4 أشهر الأخيرة
==================



83 مدني متعاملين مع قسد في المجال النفطي وتقديم الخدمات والعمل كمخبرين

221 مقاتلاً من قوات سوريا الديمقراطية بينهم قادة محليين

4 من قوات التحالف الدولي


كما أحصى المرصد السوري لحقوق الإنسان سقوط عشرات الجرحى جراء عمليات الاغتيال هذه.

اغتيلوا ضمن 4 محافظات هي حلب ودير الزور والرقة والحسكة بالإضافة لمنطقة منبج في شمال شرق محافظة حلب، والتي تسيطر عليها قوات سوريا الديمقراطية
 
ترى كيف سارد تركيا هذه المرة. هذه المرة الهجوم أنتج شهيد تركي.
Screenshot_20190627-212212_Samsung Internet.jpg
 
الحرب في سوريا
معركة ادلب
بعد ان اكملت قوات النظام تحشيد قواتها شنت هجوم جديد من اجل استعادة تلح ملاح وجبين وتطوير الهجوم نحو كفر نبودة الا انها لم تتمكن من ذلك بعد ان صدت المعارضة السورية هذا الهجوم . الخبر نقلا عن ( southfront.org )


ادلب  28-6-19.png
 
الحرب في سوريا
معركة ادلب
بعد ان اكملت قوات النظام تحشيد قواتها شنت هجوم جديد من اجل استعادة تلح ملاح وجبين وتطوير الهجوم نحو كفر نبودة الا انها لم تتمكن من ذلك بعد ان صدت المعارضة السورية هذا الهجوم . الخبر نقلا عن ( southfront.org )


مشاهدة المرفق 184031
ارى ان محافظة أدلب في حكم الساقط
 
عودة
أعلى