الحملة على ريف اللاذقية ( جبل الكبانة مع مرتفعاته ) فشلت تماما باحراز اي تقدم لعصابة بشار وتم ابادة كل القوات المتقدمة + كما فشلت حملتهم على جبل التركمان وتم سحق كل القوات المهاجمة الفرقة الرابعة وقوات النمر
خلال أقل من 3 أيام… معارك الاستنزاف في الريف الحموي تودي بحياة أكثر من 251 من قوات النظام والمجموعات الجهادية والفصائل ===============
يرتفع إلى 251 تعداد الذين قضوا وقتلوا منذُ بدء الهجوم الذي نفذته المجموعات الجهادية والفصائل بعد عصر الخميس الـ6 من حزيران الجاري في ريف حماة الشمالي الغربي والمترافقة مع ضربات جوية وبرية مكثفة، وهم:
139 من قوات النظام والمليشيات الموالية لها،
112 من المقاتلين بينهم 46 من الفصائل الإسلامية والمقاتلة من ضمنهم عبد الباسط ساروت القيادي في جيش العزة.
1403 حصيلة الخسائر البشرية منذ بدء الحملة البرية على ادلب في يومها الـ 42 ======================
يرتفع إلى (1403) شخص ممن قتلوا منذُ بدء التصعيد الأعنف على الإطلاق ضمن منطقة “خفض التصعيد” في الـ 30 من شهر نيسان الفائت، وحتى يوم الأحد الـ 9 من شهر حزيران الجاري، وهم
-361 مدني بينهم 87 طفل و77 مواطنة ممن قتلتهم طائرات النظام و”الضامن” الروسي بالإضافة للقصف والاستهدافات البرية، وهم (49) بينهم 15 طفل و16 مواطنة في القصف الجوي الروسي على ريفي إدلب وحماة، و36 بينهم 8 مواطنات و4 أطفال استشهدوا في البراميل المتفجرة من قبل الطائرات المروحية، و(198) بينهم 41 مواطنة و52 طفل وعنصر من فرق الإنقاذ استشهدوا في استهداف طائرات النظام الحربية، كما استشهد (55) أشخاص بينهم 8 مواطنات و6 أطفال في قصف بري نفذته قوات النظام، و(23) مدني بينهم 10 أطفال و4 مواطنات في قصف الفصائل على السقيلبية وقمحانة ومخيم النيرب وأحياء بمدينة حلب،
- 562 على الأقل من المجموعات الجهادية والفصائل الجيش السوري الحر والفصائل الاسلامية في الضربات الجوية الروسية وقصف قوات النظام واشتباكات معها،
- 477 عنصر من قوات النظام والمسلحين الموالين لها في استهدافات وقصف من قبل المجموعات الجهادية والفصائل.
بالتزامن مع معارك حماة…فصائل الجيش السوري الحر وههيئة تحرير الشام والفصائل الاسلامية تشعل جبهات جديدة بهجمات على مواقع قوات النظام في ريف اللاذقية الشمالي الشرقي بجبلي الاكراد والتركمان
ما يجري في ريف حماة الشمالي الغربي هو عملية كر وفر أي أن هناك حرب استنزاف بكل معنى الكلمة،
وفي أقل من 70 ساعة هناك أكثر من 240 قتيل من الجانبين أكثرهم من قوات النظام الذي قُتل منها أكثر من 139 وقوات المعارضة خسرت ما لا يقل عن 110 مقاتل،
والمعارك تدور على محاور 3 قرى صغيرة، قرية الجلمة التي دخلتها الفصائل وتقع على اتستراد السقيلبية - محردة، وهذه الجبهة مهمة لأنها دخلت إلى عمق مناطق قوات النظام في ريف حماة الشمالي الغربي وشغلت قوات النظام عن هجومها في ريف إدلب الجنوبي،
حيث وصلت الفصائل إلى خطوط الدفاع الأولى عن بلدات ذات غالبية مسيحية واربكت قوات النظام والروس الغير قادرين على حماية بلدات من المفترض أنها تحميهم إذ شاهدنا كيف تقول الكنيسة الروسية أنها تحمي المسيحيين في سورية، أي أن هناك حرب دينية من وراء الكواليس بين القوى الثلاث التركي والروسي والإيراني.
ميليشيات ايران وحزب الله والعراقية والافغان لم يشاركو وهم مرابطين على ريف حلب الجنوبي ( نجحت على مايبدو تركيا بتحييدهم )
من يشارك هي : الفرقة الرابعة والحرس الجمهوري والفرقة 11 والفرقة 7 والفرقة 1 والفرقة 15 والفرقة 8 + الفيلق الخامس + ميليشيات روسية + بعض مشاركة القوات البرية الروسية