الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


"قسد" تحاول حشد العشائر ضد اجتياح تركي محتمل واقتراح بتسليم الحدود للأسد
====================


محلي | 2018-11-18 00:49:50​
7e1bcd75752213ed9bd7caaa.jpeg


زمان الوصل

على وقع القصف التركي لمواقع في منطقتي "عين العرب" و"تل أبيض" وقعقعة السلاح المرسل إلى المناطق الحدودية مازال حزب "الاتحاد الديمقراطي الكرديPYD - YPG " يحاول حشد العشائر العربية ضد عملية عسكرية تركية محتملة عبر عقد اجتماعات معها في الحسكة والرقة وريف حلب.

وقال مصدر عشائري لـ"زمان الوصل" إن جميع الشخصيات العشائرية التي دعاها حزب "الاتحاد الديمقراطي" باسم ميليشيات "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) لحضور اجتماع في صالة "السفير" بمدينة "رأس العين" اقترحوا تسليم الحدود لقوات النظام لضمان عدم اجتياح الجيش التركي للمناطق الحدودية الواقعة تحت سيطر الميليشيات التي يقودها الحزب.

وأشار المصدر إلى أن حالة من الخوف والترقب تسود أوساط المناصرين لحزب "الاتحاد الديمقراطي" والأهالي مع تصاعد الحديث عن اقتراب موعد عملية عسكرية تركية هناك وانشغال الحزب بحشد الموظفين وانصاره للتحرك ضد "التهديدات التركية".

ويأتي ذلك بالتزامن مع استهداف الجيش التركي لبعض مواقع "وحدات حماية الشعب" الذراع العسكري لحزب "الاتحاد الديمقراطي" في منطقتي "عين العرب" و"تل أبيض" و"رأس العين" وسط وصول تعزيزات كبيرة للقوات التركية إلى الحدود قرب هذه المناطق.

وذكر موقع "قوات سوريا الديمقراطية" إن بعض وجهاء عشائر مناطق "رأس العين"، و"الدرباسية" و"عامودا" اجتمعوا مع المستشار المدنيّ لها، "ريزان كلو" في "رأس العين"، التي سماها لأول مرة باسمها العربي بعد أن كان يترجمه إلى الكردية "سري كانيه".

وأشار الموقع إلى إصدار شخصيات عشائرية لبيان دعما لـ"قسد" ضد تركيا بعد اجتماع مع "نوري محمود" الناطق الرسميّ باسم "وحدات حماية الشعب" كبرى ميليشيات "قسد" تحت شعار "ملتقى شيوخ العشائر ضد التدخل التركي" في مدينة "القامشلي"، حيث دعت بعض الشخصيات لحوار سوري – سوري من خلال الجلوس على طاولة واحدة لقطع الطريق على أنقرة.

وكانت قيادات من "قسد" اجتمعت يوم الخميس الماضي في بلدة "صرين" شرق حلب مع وجهاء وشيوخ عشائر "العفادلة" و"النعيم" و"جيس" العربية، سبقه اجتماعين في قرتي "الصفصافة" و"المحمودلي" في "الطبقة" غرب الرقة يومي الاثنين والأربعاء لطلب المساندة في مواجهة "تهديدات النظام وتركيّا".

وفي مطلع الشهر الجاري، سيّرت قوات التحالف الدولي دوريات مراقبة مشتركة مع ميليشيات "قسد" التي يقودها حزب "الاتحاد الديمقراطي" الأولى سلكت الطريق الحدودي بين "مدينتي "رأس العين" و"الدرباسية" أما الثانية سارت بين مدينتي "القامشلي" و"المالكية" والثالثة بين مدينتي "عين العرب" و"تل أبيض" بعد سقوط قتلى وجرحى بقصف تركي على مواقع للوحدات الكردية قرب الحدود.

 

التشكيلات “الجهادية” تتحرك في المنطقة العازلة بإدلب
======================


عنب بلدي – خاص
تحمل المنطقة منزوعة السلاح في إدلب والمتفق عليها بين روسيا وتركيا الاسم فقط، إذ لم تتوقف الهجمات بين النظام السوري والمعارضة فيها، وارتفعت وتيرتها منذ مطلع تشرين الثاني الحالي، ورافقها قصف صاروخي ومدفعي مستمر من جانب قوات الأسد أسفر عن مقتل عدد من المدنيين.
وتضع الهجمات اتفاق “سوتشي” على المحك، والذي بات مهددًا بالانهيار دون أي تحركات واضحة من قبل الجانبين التركي والروسي، اللذين غابت تصريحاتهما الرسمية بشكل كامل عن التطورات الأخيرة التي شهدها الاتفاق، ومدى الالتزام بالبنود المتفق على تطبيقها.


اللافت في الأيام الماضية هو النشاط الكبير للتشكيلات “الجهادية”، التي أعلنت رفضها لاتفاق “سوتشي” في المنطقة العازلة، إذ تبنت عدة هجمات على مواقع قوات الأسد، آخرها في منطقة السرمانية بريف حماة الغربي، وسبقها هجوم على موقع في جبل التركمان بريف اللاذقية الشمالي.

تنضوي التشكيلات في غرفة عمليات “وحرض المؤمنين”، التي أُعلن عنها، في 15 من تشرين الأول 2018، وكانت أولى عملياتها استهداف مواقع قوات الأسد في معسكر جورين من نقاطها في المنطقة منزوعة السلاح المتفق عليها بعرض 20 كيلومترًا.

التشكيلات هي “تنظيم حراس الدين”، “جبهة أنصار الدين”، “أنصار الإسلام”، و”أنصار التوحيد”، وكانت قد انشقت عن “هيئة تحرير الشام” على مدار العامين الماضيين، واتهمت بتبعيتها الرئيسية لتنظيم “القاعدة”.

استفزازت من النظام

رغم الهجمات التي تقوم بها التشكيلات “الجهادية” على مواقع قوات الأسد من المنطقة منزوعة السلاح، إلا أنه لا يمكن تحميلها الخروقات كاملة، إذ كانت قوات الأسد الطرف البادئ بالهجمات، وكان أشدها التي استهدفت موقعًا لفصيل “جيش العزة” بريف حماة الشمالي، ما أدى إلى مقتل أكثر من 20 عنصرًا.

عدا عن ذلك لم يتوقف القصف براجمات الصواريخ والمدفعية على أرياف حماة وإدلب، من المعسكرات التي تتخذها قوات الأسد في ريف حماة، بينها معان وحلفايا في الريف الشمالي.

وفي حديث سابق سابق مع مصدر في “الجيش الحر”، قال إن الهجمات المشتركة بين النظام السوري و”حزب الله” وإيران في إدلب هدفها إرغام المعارضة على الرد بالمثل من أجل القول إن المعارضة تسعى لخرق اتفاق “سوتشي”.

وأضاف المصدر أن اتفاق “سوتشي” ورغم كل سلبياته يمكن القول بالمفهوم العام إنه كان فرصة وفترة للمعارضة من أجل إعادة ترتيب الأوراق العسكرية والسياسية الخاصة بها، لافتًا إلى أن “فشل الاتفاق سيعطي نتائج إيجابية للمعارضة، والتي استغلت أيام الهدوء الماضية بتشكيل جسم عسكري واحد ومتماسك هو الجبة الوطنية للتحرير”.

وبحسب المصدر، فإن انهيار الاتفاق ليس بمصلحة النظام السوري، لأن حدوثه في المرحلة الحالية “سيؤدي إلى نشوب معركة وتراجع النظام، كونه غير قادر على الدفاع عن ريف حماة الشمالي وريف إدلب الغربي”.

“تحرير الشام” تبارك الهجمات

من بين الهجمات التي شهدتها المنطقة منزوعة السلاح العملية التي أعلنت عنها “تحرير الشام” في منطقة الترابيع بريف حماة الشمالي، وقالت إنها قتلت فيها عناصر روس وآخرين من قوات الأسد، وذلك ردًا على الهجوم الذي استهدف مواقع “جيش العزة”.

وعقب الهجمات التي قامت بها التشكيلات “الجهادية” على مواقع قوات الأسد، بارك عدد من شرعيي “تحرير الشام” هذه الخطوة، بينهم “أبو مالك التلي” و”أبو الفتح الفرغلي” و”أبو اليقظان المصري” والمحسوبون على التيار المتشدد في “تحرير الشام” والرافض لاتفاق المنطقة منزوعة السلاح في إدلب.

كما أقاموا حفلًا تكريميًا لمقاتلي القوات الخاصة “العصائب الحمراء”، والذين نفذوا الهجوم في ريف حماة الشمالي، وأسفر عن مقتل عناصر روس.

وكانت “هيئة تحرير الشام” أعلنت، في 27 من تشرين الأول، أيضًا عن مناورات عسكرية في ريف إدلب الجنوبي، كخطوة أولى من نوعها بعد موافقتها غير المباشرة على الاتفاق.

ونشرت “الهيئة” عبر معرفاتها الرسمية حينها صورًا من المناورات التي أجرتها “قوات النخبة” التابعة لها، مستخدمة جميع أنواع الأسلحة الثقيلة والخفيفة، بالإضافة إلى القناصات.

ولم تذكر “تحرير الشام” المنطقة التي أجرت فيها المناورات، سواء في المنطقة منزوعة السلاح أو خارجها في عمق محافظة إدلب.​
 

#عفرين

حسب ناشطين من الشمال السوري فإن المشاركين في عملية #عفرين هذه هم :

قوات خاصة تركية

شرطة عسكرية

الجبهة الشامية

السلطان مراد

السمرقند

لواء سليمان شاه (العمشات)

فرقة الحمزة

جيش الاسلام

جيش النخبة

عاصفة الشمال

لواء الصفوة

فيلق الشام

حركة نور الدين الزنكي

احرار الشام

جيش النصر

جيش النخبة

مجلس مارع العسكري

مجلس تل رفعت العسكري

تجمع أحرار الشرقية

طائرات استطلاع تركية

عربات ومصفحات تركية


الفصيل المستهدف هو تجمع شهداء الشرقية ( أبو خولة الديري ) الذي قام بتحرير تادف قبل شهر ثم انسحب ...
 

#عفرين

حسب ناشطين من الشمال السوري فإن المشاركين في عملية #عفرين هذه هم :

قوات خاصة تركية

شرطة عسكرية

الجبهة الشامية

السلطان مراد

السمرقند

لواء سليمان شاه (العمشات)

فرقة الحمزة

جيش الاسلام

جيش النخبة

عاصفة الشمال

لواء الصفوة

فيلق الشام

حركة نور الدين الزنكي

احرار الشام

جيش النصر

جيش النخبة

مجلس مارع العسكري

مجلس تل رفعت العسكري

تجمع أحرار الشرقية

طائرات استطلاع تركية

عربات ومصفحات تركية


الفصيل المستهدف هو تجمع شهداء الشرقية ( أبو خولة الديري ) الذي قام بتحرير تادف قبل شهر ثم انسحب ...


ماحبيتا لهذه العملية ...كنت اتمنى ان تكون على فصيل الحمزة او فصيل العمشات وليس ابو خولة ...
 

ماحبيتا لهذه العملية ...كنت اتمنى ان تكون على فصيل الحمزة او فصيل العمشات وليس ابو خولة ...
اخي لادئاني صراحة افضل المقاتلين من شدة في القتال و الصمود هم اهل الشرقية مع الاحترام للبقية
تعرضو لظلم كبير خلال الثورة خصوصا مع ظهور تنظيم الدولة تم تهجيرهم و قتل الكثير منهم
أيضا فصائل مثل جيش العزة و جيش النصر ما شاء الله عليهم
هل لديك معلومات عن الفصيل المستهدف حجمه و أسباب الهجوم عليه
 

على مايبدو هدف تنظيم الدولة الاسلامية الجديد بعد تلول الصفا هو بادية ريف دمشق وبادية حمص أي محيط المطارات العسكري السين والضمير والناصرية والتي فور اضافة لشن غزوات سريعة خاطفة على مراكز النصيرية في محيط الغوطة

تلول الصفا اساسا لاتوجد لها اي أهمية عسكرية او استراتجية سوى انها قريبة من السويداء الدرزية ومنطقة وعرة
والحملة الاخيرة هي لابعاد مقاتلي التنظيم عن القرى الدرزية بعد الهجوم الاخير قبل 3 اشهر وفك اسرى الدروز ومنع التنظيم من ايجاد معقل قوي له قريب من درعا ودمشق .
 
عودة
أعلى