S. #Syria: "Golan-1000" able to launch 500kg rockets (IRAM) as well as TOS-1 (thermobaric rockets) are part of heavy equipment 4th Division brought to #Safa front.
اقامت روسيا "المنتدى الدولي الروسي العربي" قبل ايام، في جامعة سيفاستوبول الحكومية، بمشاركة ممثلين من الجزائر ، الأردن ، العراق ، مصر ، لبنان ، المغرب ، الإمارات العربية المتحدة ، فلسطين ، سوريا ، السودان ، بالإضافة إلى خبراء من معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية، جامعة موسكو ، المعهد الأكاديمي للدراسات الشرقية ، والمدرسة العليا للاقتصاد.
اهم جلسات العصف الذهني تناولت: - الشرق الأوسط وشمال أفريقيا:
الاتجاهات الجغرافية الاستراتيجية الرئيسية
- دور الإعلام العالمي والإقليمي في الشرق الأوسط
ووقعت خلال المنتدى جامعة سيفاستوبول اتفاق تعاون مع مركز دراسات "الرأي الأردني"
وصرح رئيس الجامعة بأن روسيا تؤمن بضرورة التعاون مع الوكالات التحليلية والإعلامية الموثوقة في الشرق الأوسط لتحليل المعلومات لفهم العالم الجديد
كما قررت الجامعة إنشاء مركز للدراسات العربية والشرقية. وفتح برنامج ماجستير في عام 2019 ، للاستشراق
- نعمل على هزيمة تنظيم الدولة ، حيث ان هناك تحالفا دوليا من 79 دولة لمحاربة هذا التنظيم في العراق وسوريا، بزعامة امريكا، ونرجو ان تنتهي معارك شرق الفرات خلال الاشهر القادمة، لكننا سنبقى موجودين بعد ذلك لمنع نفوذ ايراني وايجاد حلول امنية وسياسية واقتصادية وعسكرية مستدامة،
كما لايمكن هزيمة التنظيم الا بتغيير حقيقي في نظام الاسد وفي انسحاب ايران من سوريا
- هدفنا الثاني هو خفض التصعيد في سوريا، عن طريق وقف اطلاق النار، وعملنا مع الروس على ذلك في ادلب، ووعدنا الروس ان هذا الاتفاق سيستمر، ونحن نراقب وعد روسيا فيما يخص ذلك
- نأمل ان يتم التوصل لحل سياسي وفقا لمقررات الامم المتحدة، وبناءا على اتفاق وقف اطلاق النار في ادلب
- احتمال التصعيد العسكري في سوريا عالي جدا، خاصة بوجود 5 دول في سوريا، وخاصة بعد اسقاط الطائرة الروسية
- الحكومة السورية تقول انها تنتصر لكنها لاتسيطر الا على نصف البلد
كما غادر نصف السكان سوريا، وهذا ليس انتصارا
- لن يتم اعطاء حكومة الاسد اي اموال اعادة اعمار لا من امريكا ولا من قبل معظم دول المجتمع الدولي الا بحل سياسي عبر الامم المتحدة، واهمها لجنة الدستور والتي نتوقع ان تلتزم روسيا بتعهداتها بالانتهاء من تشكيل الدستور قبل نهاية العام
- نتمنى ان يتم الوصول الى نظام سياسي في سوريا، لايتسم بالسمية التي يتصف بها النظام الحالي، ويضمن رضى الدول الاقليمية