الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


صحيفةا لشرق الاوسط:




وبعد فشل قمة طهران، يعتقد أن مستقبل إدلب يحدده صراع بين 3 خطط:


- أولاً؛ خطة تركية لمستقبل إدلب:

===================


- وقف للنار والغارات الروسية والسورية.

- وضع برنامج زمني.

- يقوم عناصر «هيئة تحرير الشام» بتسليم أسلحتهم ويتم إجلاؤهم من المحافظة.

- خروج آمن للفصائل إلى منطقة عازلة، وإحدى المناطق المطروحة جيب قرب مارع في ريف حلب، بحيث يكونون في مواجهة مع «وحدات حماية الشعب» الكردية التي تدعمها واشنطن ضمن «قوات سوريا الديمقراطية» وتعدها تركيا «تنظيماً إرهابياً» وتعترض على أن واشنطن لم تفِ بوعودها إزاء «خريطة طريق» خاصة بمنبج.

- تنفذ العملية بإشراف المعارضة المعتدلة شرط أن يسلموا أسلحتهم لـ«الجبهة الوطنية للتحرير».

- يسمح للمقاتلين الأجانب في المجموعة بالعودة إلى بلدانهم إذا أرادوا ذلك.

- الفصائل التي ترفض إلقاء السلاح والإجلاء سيتم استهدافها في عمليات مكافحة الإرهاب. (أنقرة صنفت «هيئة تحرير الشام» تنظيما إرهابيا).

- تقوم تركيا بتدريب مقاتلين لضمان أمن إدلب ضمن قوات شرطة محلية. (كما حدث في عمليتي «درع الفرات» و«غضن الزيتون»).

- ضمان أمن قاعدة حميميم العسكرية الروسية في محافظة اللاذقية من جميع المخاطر؛ خصوصا الطائرات من دون طيار (درون).

- نقل نازحين من إدلب إلى عفرين الواقعة تحت سيطرة «غضن الزيتون»، بدل الأكراد.

 



ثانياً؛ أفكار المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا التي تسلمها من جمعيات مدنية سورية:
---------------------

- وقف للنار وتعليق الغارات الروسية والسورية.

- برنامج زمني.

- تحديد مهلة لفصل المدنيين عن المسلحين.

- فصل «هيئة تحرير الشام» عن باقي الفصائل.

- إخراج المقاتلين جميعا من المناطق السكنية.

- تشكيل مجالس محلية.

- روسيا وتركيا ضامنتان للاتفاق.

 

> ثالثاً؛ خطة روسية للسيطرة على إدلب قبل نهاية السنة، من 3 مراحل:
=================

- بدء عملية قصف في أرياف: شمال حماة، وغرب حلب، وشرق اللاذقية.

- مرحلية العمليات العسكرية المترافقة مع اتفاقات «مصالحة» و«تسويات» كما حصل في غوطة دمشق والجنوب السوري.

- المرحلة الأولى: شمال حماة وخان شيخون ومعرة النعمان، وغرب حلب، وجبل التركمان وجبل الاكراد وجسر الشغور وسهل الغاب.

- المرحلة الثانية: الطريق الرئيسية «إم5» بين حماة وحلب. والطريق الرئيسية «إم4» بين اللاذقية وحلب.

- المرحلة الثالثة شمال «إم4» ومدينة إدلب باتجاه حدود تركيا.

 
صحيفة الرق الاوسط

بعد فشل قمة طهران، اتفقت روسيا وتركيا (وإيران) على عقد اجتماعات بين مسؤولي الاستخبارات والجيش لبحث حلول وسط بين الخطط في ظل اختلاف الأجندات. ويتوقع أن يكون لقاء الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب إردوغان في برلين في 28 سبتمبر (أيلول) الحالي حاسماً في حال لم يلتقيا ضمن صيغة القمة الرباعية قبل ذلك.

وبحسب المعلومات، فإن موسكو بصدد استمرار الضغط العسكري على تركيا وفرض أمر واقع في إدلب، لكن يعتقد أن بوتين سيترك بعض الحوافز لإردوغان؛ بينها احتمال أن تترك النقاط التركية الـ12 شمال سوريا، ونقل نازحين إلى عفرين لمنع قيام كيان كردي، وبقاء منطقتي «درع الفرات» و«غضن الزيتون» شمال سوريا باعتبارهما منطقتي نفوذ تركي بانتظار الحل الشامل، إضافة إلى احتمال تعاون روسي - تركي ضد مناطق شرق سوريا حيث يدعم التحالف الدولي بقيادة أميركية «قوات سوريا الديمقراطية» الكردية - العربية.
 


تردنا استفسارات عن وجود عملية حاليا بادلب .. نشرنا بالامس كلام الكرملين بوضوح .. لا علم لنا بعملية في ادلب .. و علقنا ان ما يجري هو بازار روسي تركي لتقرير شكل التسوية ..


و لغاية الان لا توافق على عملية .. و المؤشرات تؤشر بفشل التسوية و تشير بالذهاب لعملية محدودة في اطراف ادلب ضد النصرة الاساسية .. و روسيا ستسوق لها في جلسة مجلس الامن المقبلة ..


تركيا ستتدخل بشكل مباشر .. او غير مباشر عن طريق فصائل تدعمها و قد ادخلتهم لادلب .. و الاكيد دخولها الصراع و وضعها خط غير مسموح تجاوزه ..


و كما ذكرنا .. ادلب ساحة انفجار الوضع السوري و تفكك سوريا الحالية .. و ادلب مفتاح حل سياسي فيه خير سورية المستقبل ..


 

حشود عسكرية تركية هائلة وكبيرة تفوق ماكنت في درع الفرات وغصن الزيتون تتضمن عشرات الدبابات والمدفعية والمدرعات والاف الجنود متوقفة في قرية الحامضة ( باش أصلان ) التركية مقابل مدينة حارم عند الحدود التركية السورية
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اعتقد الهدف منع موجات نزوح مليونية !
 


اجتماع موسع للقادة العسكريين والميدانيين لمناقشة آخر التطورات على الصعيد العسكري

Dm0k7w_XsAInH-Z.jpg

Dm0k8TcXoAAYVN5.jpg

Dm0k84IXgAIIozK.jpg
 

الجهاز الأمني التابع للهيئة يلقي القبض على ابو حمزة المصري والي حماة في داعش اثناء محاولته العبور الى تركيا

DmwqIhyW4AMroLN.jpg

 

المندوب الفرنسي : المظاهرات السلمية في إدلب أثبتت أن المدينة ليست مرتعاً للإرهابيين

مندوب هولندا: المظاهرات السلمية في إدلب أثبتت بأن المدينة ليست مرتعاً للإرهابيين
 
عودة
أعلى