الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


حديث الساعة لدى الشبيحة

Dk5i6ROU0AAqvdL
 

تحركاته الأخيرة لفصيل الزنكي مشبوهة جدا وأكاد أجزم أنه الفصيل الذي أشارت روسيا إلى أنها تتواصل معه لحل قضية إدلب
 

لأن أقف وأولادي على باب مسجد أسأل الناسَ ثمن طعامنا خيرٌ لي من أن أمد يدي لظالم أو آخذ منه

شيخ القراء بدمشق الشيخ محمد كريم راجح الدمشقي


CrCBqOFWcAAXt5j.jpg

 

الخونة الثوار السابقين في جيش الابابيل بجنوب دمشق الذين استسلمو ببلاش ودون قتال قبل 4 شهور يستعدون للمشاركة مع الفرقة 4 في معارك ادلب




وصلت بهم الوقاحة والسفالة والدياثة للقول أمام عدسة مصوّر "الفرقة الرابعة" وهم يرددون: "الله والرابعة، الرابعة تابعة لله".

سجيل مصور لتجمع عناصر "التسويات" في يلدا جنوب دمشق، من الخاضعين لـ"تسوية أوضاع" لدى فروع الأجهزة الأمنية والمتطوعين في صفوف "الفرقة الرابعة"، للانطلاق إلى الشمال السوري، بغية المشاركة في معركة إدلب المرتقبة، والتي يحشد لها النظام الآلاف من "قوات النمر" و"الحرس الجمهوري" و"الفيلق الخامس"، بالإضافة لمئات العناصر من مناطق "المصالحات"، خاصة من درعا وريف دمشق.

عرف منهم أمين عقلة الملقب "البُّه"، وهو القائد الميداني في "جيش الأبابيل" سابقاً، وثابت يونس الملقب بـ"أبو حازم اليلداني"، ورمضان حامد، وأبو بكر الحموي، ووائل الدالاتي، وآخرون. ويظهرّ الدالاتي ومقاتل آخر أمام عدسة المصوّر "الفرقة الرابعة" وهم يرددون: "الله والرابعة، الرابعة تابعة لله".


 

بالفيديو ولأول مرة..

بيانات وصور عن سجن سري ونفق كيماوي بطول 500 متر في محيط قصر بشار
=======================


07dd9b55ca881d4691fb9afd.jpg





كشف مصدر وثيق الصلة والاطلاع عن سجن بالغ السرية جرى تشييده بداية عهد بشار وفي محيط قصر الشعب، أبرز قصور النظام وأكثرها اتساعا في بنائه والمناطق "المحظورة" المحيطة به، والتي يطلق عليها من يعرفها "قطاع القصر".
المصدر الذي التقت به "زمان الوصل" في إحدى الدول الأوروبية، باح لنا بتفاصيل السجن السري الذي أسهم شخصيا في تشييده، عندما كان يخدم في إحدى قطعات الحرس الجمهوري، التشكيل العسكري الأول المسؤول عن حماية الأسد ومعاقله في العاصمة.


*بديل "الطاحونة"؟

================


وقال المصدر إن العمل في السجن السري الواقع على مقربة من قصر الشعب بدأ نهاية 2002، أي بعد نحو سنة ونصف من تولي بشار، الذي افتتح عهده بالحديث المتواصل والمكرر عن الإصلاح والتطوير.

وانطلق تشييد المعتقل السري بأمر مباشر لعقيد المظلي مروان محمود (يتحدر من الشلفاطية بريف اللاذقية) قائد ورشة البناء في كتيبة الخدمة 289 بالحرس الجمهوري، حيث اصطحب عناصر الورشة وكان مصدرنا منهم إلى الموقع، محاولا التعمية على هوية السجن ومدعيا أمام العناصر أنه بديل عن سجن "الطاحونة" الذي اشترته وزارة الإعلام بناء على حد زعم الضابط.

ويقع سجن "الطاحونة" مباشرة خلف مبنى الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون وسط مدينة دمشق، في موضع بين الهيئة ووزارة التعليم العالي، وهو سجن مخصص أساسا لاعتقال عناصر وضباط الحرس الجمهوري ممن يقدمون على أي تصرف "مشبوه" في نظر النظام، ولهذا السجن سمعة سيئة للغاية، وهو ما يزال قائما حتى اللحظة.

وبغض النظر عن كذب ادعاءات العقيد قائد ورشة البناء في الكتيبة 289، فإن مصدرنا وبقية عناصر الورشة شرعوا في بناء السجن، مستحضرين في بالهم عواقب أي بوح بمكانه أو شكله، وهي عواقب يمكن أن تذهب بالشخص إلى ما وراء الشمس.

استمر العمل بالسجن قرابة سنتين ونيف، وشارك مصدرنا بنفسه قبل تسريحه في تشييد بناء كبير (مهجع) في هذا السجن أبعاده تعادل: 30 مترا طولا، 16 مترا عرضا، 4.5 أمتار ارتفاعا، وتم تقسيم هذا المهجع إلى زنازين موحدة الأبعاد (290 سم x 260 سم تقريبا)، تفصل بينها ممرات بعرض متر تقريبا.

وإلى جانب مهجع الزنازين، تم بناء حمام جماعي للمعتقلين، وغير بعيد عنه مكاتب المسؤولين عن إدارة السجن، وأحيط كل ذلك بمحارس برجية (نقاط حراسة مرتفعة).

في البداية، بنى عناصر الورشة الجدران الداخلية للزنزانات من البلوك، لكن قائد الحرس الجمهوري حينها "علي محمود حسن" زار المكان وأمر بهدم هذه الجدران، وإعادة تشييدها من الباطون (الإسمنت المسلح) وعلى ارتفاع 2.5 متر، يتم إكمالها حتى ارتفاع 4.5 أمتار بالبلوك.

وتعطي زيارة قائد الحرس للسجن دلاله على حساسية هذا المعتقل، الذي لم يرض أن تكون جدرانه الداخلية سوى من الباطون.

ولعل جزءا من هذه الحساسية تجلى أمام مصدرنا وهو يعمل أحد الأيام ضمن ورشة السجن (نهاية 2003)، حيث تم إحضار حافلتين عسكريتين كبيرتين (من اللون الزيتي) محشوتين بأناس كبار في السن وذوي لحى طويلة، وهو ما يرجح أنهم معتقلون قدامى، بدأ النظام في نقلهم إلى المكان، من معتقلات أخرى، ربما يكون أحدها سجن تدمر.

في تلك اللحظات لم يكن مصدرنا ولا غيره، يجرؤ على الاستفهام عن هوية هؤلاء، ولا حتى محاولة معرفة أي معلومة عنهم، لأن هذا السلوك وحده كان كافيا بأن يصبح نسيا منسيا في سجون النظام، هذا إن لم يتم إعدامه.
e2e9b351ba8b4161cd1f76b557d7e922.jpg

المصدر كشف لجريدتنا عن أنه كان وما زال يتابع وباستمرار أي تحولات على موقع السجن السري، من خلال الصور الجوية لإحدى التطبيقات المتخصصة، وقد بينت له متابعته المتواصلة أن النظام وسع السجن خلال السنوات الأخيرة، وأضاف له مبنى لم يكن موجودا عندما غادر مصدرنا المكان (عقب تسريحه).

وزود المصدر "زمان الوصل" بالصور الجوية اللازمة التي تكشف موقع السجن السري وأبنيته، كما رسم بيده مخططا مبسطا لهذا السجن.

*انبحوا
=====


لم يكن المعتقل السري الشيء الوحيد الذي لاحظه مصدرنا، أو عمل به أثناء تردده إلى قطاع القصر (يمتد قطاع القصر على مساحات واسعة تمتاز بطبيعتها الوعرة وطرقاتها المتفرعة إلى عدة أماكن حساسة، منها قصر ماهر الأسد، مكتب الأمن التابع للحرس الجمهوري، كتيبة الكيمياء...).

فقد عمل المصدر أثناء خدمته العسكرية في بناء "مقر قيادة" تحت الأرض بنحو 20 مترا، يطل على مطار المزة العسكري، الذي يضم بدوره معتقلا كبيرا تديره مخابرات النظام.

وتم تشييد "مقر القيادة" من الباطون المسلح بشكل كامل (أرضية وجدران)، وعندما اكتمل تقريبا تم طلاؤه بالقار (الزفت الأسود) ضمانا لعزله، فأصبح من يراه من فوق يشبهه بمنظر الكعبة، وقد حصل بالفعل أن العقيد "مروان المحمود" جمع عددا من العناصر "الحلبيين" بالذات، وأمرهم بأن "يطوفوا حول الكعبة" حسب قوله، على أن يكون دورانهم مصحوبا بالنباح كالكلاب، وقد شهد المصدر بنفسه حفلة التعذيب، التي كان العقيد "محمود" واثنان من أبناء أخته (من آل جابر) يساعدانه فيها (الشلفاطية مسقط رأس العقيد مروان محمود، هي مسقط رأس رمز الإجرام الخطير وممول الشبيحة الأبرز وملك البراميل "أيمن جابر"، وشقيقه محمد).

وكان هذا المشهد، كافيا من وجهة نظر مصدرنا ومن عاينه، لفهم رسالة ضابط الحرس الجمهوري، في إذلال عناصر من طائفة معينة وإهانة معتقداتهم بشكل مقصود.

ومرت الأيام ليكتشف المصدر مزيدا من المواقع الحساسة في محيط "قصر الشعب" والسجن السري، فقد حضر إليه ذات مرة العقيد "مروان المحمود" وأمره بأن يركب معه في سيارته ذات الدفع الرباعي لإنجاز "مهمة"، وما هو إلا وقت قصير حتى صارا أمام كتيبة الكيمياء التابعة للحرس الجمهوري، والواقعة في "قطاع القصر"، والتي سبق لمصدرنا أن زارها من قبل.
ولكن "الزيارة" كانت هذه المرة مختلفة، حيث ولجا برفقة عناصر آخرين إلى نفق مجاور للكتيبة مدخله مؤلف من 4 أبواب، باب على فم النفق عادي الطراز حتى لا يلفت النظر، وخلفه 3 أبواب مصفحة، كل باب منها عرضه 3.5 أمتار وارتفاعه حوالي 4 أمتار، أما سماكته فهي بحدود 25 سم.

وضمن هذا النفق شاهد مصدرنا عددا من الخبراء الكوريين الشماليين، أتوا للإشراف على تركيب أجهزة لشفط الهواء من النفق.
لم يستطع مصدرنا التجول داخل النفق، لأن مهمته كانت محدودة بالمساعدة على تركيب أجهزة الشفط، ولا تجرأ طبعا على السؤال، لكن ما لفته وجود النفق بجوار كتيبة الكيمياء مباشرة، مع وجود خبراء كوريين، وهو ما يرجح أن يكون النفق منشأة من منشآت تخزين السلاح والذخائر الكيماوية، اعتمادا على موقعه وتصميمه (الأبواب المصفحة، أجهزة الشفط..).

وسبق لـ"زمان الوصل" أن انفردت بتقرير عن مقر "زوبع" الكيماوي، قدم فيه أحد العاملين وصفا يشابه الوصف الذي قدمه مصدرنا بخصوص الأنفاق وتصميم أبوابها أنظر الرابط:


"زمان الوصل" تدخل أنفاق "زوبع".. مركز يعمل 24 ساعة متواصلة لإنتاج الكيماوي


*بلا عودة

=============

وبما إن مصدرنا يعلم يقينا موقع هذا النفق ومدخله ومخرجه، فقد أتيح لنا سوية قياس طوله الافتراضي على أحد التطبيقات فظهر أن طوله يقارب 500 متر (نحو نصف كيلومتر).
e5e4c4ac78edb10fc376ad2eae79442c.jpg

وأفاد المصدر أن متابعته المتواصلة للصور الجوية الخاصة بالمنطقة، أظهرت أن النظام عمد في أعقاب مجزرة الكيماوي الكبرى صيف 2013 إلى إخلاء كتيبة الكيمياء، تحسبا لقصف مفترض لها أو تمويها على فرق التفتيش، التي أتت لاحقا من أجل الإشراف على تدمير البرنامج الكيماوي للنظام.

واستدل المصدر على فرضية إخلاء كتيبة الكيمياء، بأن الصور الجوية لم تعد تظهر تلك السيارات التي كان بعضها يتوقف في المكان سابقا.

وفضلا عن السجن السري والنفق المجاور لكتيبة الكيمياء التابعة للحرس الجمهوري، فإن ذاكرة مصدرنا ما تزال تستحضر وبكل قوة صورة مكتب الأمن (الحرس الجمهوري)، الواقع أيضا في "قطاع القصر"، حيث كان ملزما بالذهاب إليه لتوقيع "براءة الذمة" قبل تسريحه (براءة الذمة وثيقة على كل عسكري مهما كانت رتبته أن يوقعها من مختلف القطعات التي لها علاقة به، لتشهد له أنه بريء الذمة من أي متعلقات كانت في عهدته بدءا من السلاح والذخيرة وانتهاء بالبوط العسكري).

ففي تلك الفترة، نصح صف ضابط متطوع من الطائفة العلوية مصدرَنا أن لايذهب بمفرده لتوقيع "براءة الذمة" من مكتب أمن الحرس، ووعده بمرافقته، وعندما رافقه أشار له إلى باب نفق يقع ضمن حدود المكتب، وأخبره أن السيارة التي تدخل إلى هذا النفق، تدخل بلا عودة هي وجميع من يستقلها (يبدو مكتب الأمن واضحا، وبجانبه باب النفق وفق ما توثقه الصور الجوية المرفقة للمكان).
a4f9c8c4fffbc44ff4900ee5e26e042f.jpg

ويشير المصدر في ختام شهادته إلى أن الخدمة في الحرس الجمهوري عموما، وضمن قطاع القصر خصوصا كانت تحمل حساسية عالية للغاية، وتضع صاحبها تحت مراقبة شديدة من حيث يدري ولا يدري.

ومن شأن هذه المراقبة المترافقة مع الشكاية والنكاية أن تجعل العسكري في هذا المكان عرضة للاعتقال والتعذيب الشديد لأدنى شبهة، بل وربما يكون مصيره الاختفاء نهائيا، كما حصل مع عسكري من منطقة الغوطة، عثر بحوزته على دفتر يدون فيه مذكراته، فاعتبر عميلا واختفى أثره تماما.

 

تحركاته الأخيرة لفصيل الزنكي مشبوهة جدا وأكاد أجزم أنه الفصيل الذي أشارت روسيا إلى أنها تتواصل معه لحل قضية إدلب

فصيل الزنكي مشروع ضفادع للاسد كجيش شباب السنة الخائن بقيادة احمد العودة ولانستبعد انضمامه لجيش الاسد بمعركة ادلب
 
في غابة "الأسد".. صراع وتهديدات على النفوذ بريف حلب



بلدي نيوز - (خاص)

تكشف التطورات الأخيرة في سوريا طبيعة العلاقة بين ميليشيات النظام، التي تدين بالولاء والتبعية لأطراف مختلفة، منقسمة بين الروس وإيران، ويظهر معها هشاشة هذا النظام والعقلية المافيوية التي تحكمه.

وفي هذا السياق كشفت شبكة "جرف نيوز" الإعلامية نقلاً عن مصادرها؛ إن حالة من الصراع تدور رحاها بين كل من "سهيل الحسن" الملقب بـ "النمر" وجهاز الاستخبارات العسكرية وقبلها قيادة الأركان التابعة لقوات النظام، على خلفية الصراع حول الهيمنة على الحواجز المنتشرة على طريق "أثريا - خناصر" شريان مدينة حلب البري من الجهة الشرقية باتجاه المنطقة الشرقية ومحافظة الرقة.

وبحسب المصادر، فإن قيادة الأركان وجهاز المخابرات العسكرية وجها بإزالة الحواجز الخاصة بميليشيات "سهيل الحسن" في هذه المنطقة، حيث كان رد الأخير بسحق أي جهة تريد التعدي على حواجزه، حيث كان الهديد بشكل مباشر لرئيس جهاز الاستخبارات العسكرية "محمد محلا".

وأكّدت المصادر أن ميليشيات "النمر" لاتزال تسيطر على كامل طريق "أثريا - خناصر"، جنوبي شرق حلب، بالرغم من التهديدات بين هذه الأطراف.
ويعد طريق "حلب - أثريا" من أهم الطرق الرئيسية في سوريا الذي يصل المدينة بجميع المحافظات السورية، أبرزها حماة وحمص والساحل السوري، كما يعد مصدر لكثير من الميليشيات التابعة لقوات النظام لتشليح المدنيين أرزاقهم وفرض إتاوات عليهم.

يشار إلى أن "النمر" لمع نجمه خلال السنوات الأخيرة، وقد أصيب قبل التدخل الروسي في سوريا 2015، لكنه ظهر بعد الإصابة شخصية مختلفة بهيئة مختلفة، وعملت روسيا على دعمه وبات رجلها الأول ويدها الضاربة في سوريا.
 
قتلى وجرحى في مواجهات "الحشد العراقي" والنظام في البوكمال
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/15/ميداني
بلدي نيوز – (حذيفة حلاوة)

أفادت مصادر محلية من مدينة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، أن قتلى وجرحى سقطوا في المواجهات التي دارت بين قوات النظام وميليشيا "الحشد الشعبي" العراقي، عصر اليوم الأربعاء.
وقالت المصادر أن اشتباكات اندلعت على أطراف مدينة البوكمال، بعد دخول رتل من ميليشيا "الحشد الشعبي" من الجهة العراقية، واقتحامه للمخافر الحدودية التي تسيطر عليها قوات النظام، تمكن من السيطرة عليها عقب هذا الهجوم.
ونوهت المصادر إلى أن ميليشيا "الحشد العراقي" اعتقلت مجموعة من عناصر النظام، وبأن هناك أنباء عن تنفيذها إعدامات ميدانية بحقهم.
يذكر أن ريف دير الزور الشرقي شهد اشتباكات عنيفة خلال الفترة الماضية بين الميليشيات الشيعية الموالية لإيران، وميليشيات "الدفاع الوطني" خلفت قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.
 
"داعش" يتبنى مقتل قيادي من "قسد" بدير الزور
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/15/ميداني
بلدي نيوز - (حذيفة حلاوة)

قُتِل قيادي بارز من قوات سوريا الديمقراطية "قسد"، أمس الثلاثاء، جرّاء انفجار دراجة نارية في قرية "الصعوة" بريف دير الزور الغربي.

وأعلنت وكالة "أعماق" ذراع تنظيم "داعش" الإعلامي، أن التنظيم تمكن من تفجير دراجة نارية لحظة مرور موكب القيادي في قوات "قسد" المدعو "حقي"، بريف دير الزور، مما أسفر عن مقتله على الفور وسقوط جرحى من مرافقيه.

تجدر الإشارة إلى اغتيال القيادي في قوات سوريا الديمقراطية "قسد" (خلف تركي الخبيل)، الشهر الفائت أثناء تنقله بمناطق ريف دير الزور الشرقي.

كما قتل القيادي في "مجلس دير الزور العسكري" التابع لقوات "قسد"، يدعى " أبو شهد"، بانفجار لغم من مخلفات تنظيم "داعش" بالقرية الواقعة على الضفة الشرقية لنهر الفرات.
 
جرحى من قوات التحالف بانفجار "ناسفة" بريف الحسكة
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/15/ميداني
بلدي نيوز - (خاص)

جُرِح عدد من عناصر قوات التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية، أمس الثلاثاء، جرّاء انفجار عبوة ناسفة استهدفت رتلهم في ريف محافظة الحسكة.

وفي السياق؛ أعلن تنظيم "داعش" عبر وكالة "أعماق" تبنيه العملية، وقالت "أعماق" إن عناصر التنظيم تمكنوا من تفجير عبوة ناسفة برتلٍ للجيش الأمريكي على طريق "الحسكة - تل تمر" بريف الحسكة، أسفر عن وقوع جرحى في صفوفهم، أمس الثلاثاء، هذا ولم يصدر أي تعليق من قوات التحالف الدولي عن العملية التي استهدفت جنودها.

وسبق أن أعلن الجيش الأميركي، في 30 مارس الفائت عن مقتل جنديين، وجرح 5 آخرين، من قوات التحالف الدولي شرق سوريا، جرّاء هجومٍ نفذ على قواتهم بعبوات يدوية الصنع.

وشن عناصر تنظيم "داعش"، مطلع الشهر الجاري، هجوماً على مواقع "القوات الأمريكية" في حقل "العمر" النفطي بريف دير الزور الشرقي، دون ورود أنباء عن وقوع قتلى أو جرحى.
 
عودة
أعلى