الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

الأسد يستغني عن عناصر ميليشياته بعد انتهاء مهمتهم
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/1/تقارير

بلدي نيوز - (حذيفة حلاوة)
سرّحت ميليشيات فلسطينية العشرات من عناصرها بعد أشهر من استعادة النظام السيطرة على مخيم اليرموك جنوب العاصمة دمشق، بحسب ما نقلته مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا.
وقالت المجموعة، في تقرير صادر عنها، إنها نقلت عن مصادر من بعض الميليشيات الفلسطينية في دمشق، أن الأخيرة سرّحت عشرات المقاتلين الفلسطينيين من عناصرها خلال الأشهر الماضية.
ووفقاً لتلك المصادر؛ فإن "حركة فلسطين حرة" و"فتح الانتفاضة" و"منظمة الصاعقة"، سرّحت العشرات من كوادرها التي كانت تقاتل إلى جانب قوات النظام، لتقطع رواتبهم مكتفية بإبقاء بعض العناصر في مخيم اليرموك.
وقالت مجموعة العمل أن قرار التسريح جاء بعد شهور من انتهاء الحملة العسكرية على مخيم اليرموك وجنوب العاصمة دمشق، وإنهاء تواجد تنظيمي "داعش" و"النصرة" وفصائل الجيش الحر في تلك المنطقة.
وقالت إن أسباب التسريح تتلخص في أن النظام لم يعد يحتاج لتلك الميليشيات، ولم يبق أي مبرر لوجود الأعداد الكبيرة ضمن صفوفها، إضافة إلى ضعف التمويل الذي اقتصر على عدد من العناصر الموجودين في نقاط معينة في مخيم اليرموك.
في المقابل، لا يزال جيش التحرير الفلسطيني -الذي يعتبر أكبر التجمعات العسكرية الفلسطينية الموالية لقوات النظام- يشارك بمئات العناصر في المعارك التي يخوضها نظام الأسد وخاصة في الجنوب السوري منذ أسابيع، وبادية السويداء حاليا.
وتعتبر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين -القيادة العامة على رأس الفصائل التي تقاتل إلى جانب النظام، بالإضافة إلى حركة فتح الانتفاضة والصاعقة وحركة فلسطين الحرة والنضال الشعبي، وتنتشر مجموعات هذه الفصائل على تخوم مخيم اليرموك وفي مخيم خان دنون والسيدة زينب والحسينية وجرمانا، بالإضافة إلى المخيمات التي تخضع لسيطرة قوات النظام في سوريا كمخيم العائدين في حمص، ومخيم حماة والنيرب في حلب، والرمل في اللاذقية.
وكانت مجموعة العمل أكدت في تقاريرها أنها وثقت مقتل المئات من اللاجئين الفلسطينيين بسبب مشاركتهم القتال مع النظام ضد مجموعات المعارضة وتنظيمي داعش والنصرة.
 
جرحى للنظام بمواجهات مع تنظيم داعش شرق السويداء
https://www.baladi-news.com/ar/categories/list/15/ميداني







3394871131-crop.jpg


بلدي نيوز - (حذيفة حلاوة)
قالت وسائل إعلام موالية لتنظيم داعش إن نجل محافظ السويداء حازم أكرم نصار، أصيب خلال المواجهات العسكرية بين قوات النظام والتنظيم في محيط منطقة تلول الصفا ببادية السويداء.
وبحسب ما نقلت معرفات التنظيم؛ فإن نجل المحافظ تعرض لإصابات متوسطة، بالإضافة إلى عدد من العناصر التابعين لقوات النظام كانوا برفقته نتيجة انفجار عبوة ناسفة بسيارتهم.
في الوقت ذاته، قالت قالت وسائل إعلام موالية للنظام، إن قوات النظام حققت تقدما في منطقة الجرف الصخري على أطراف تلول الصفا بريف السويداء، وكبدت عناصر "داعش" خسائر كبيرة، دون تحديد حجمها ونوعها.
وانخفضت حدة المواجهات بين قوات النظام وتنظيم "داعش" في محيط تلول الصفا خلال الأيام الماضية، نتيجة عدم قدرة النظام آنذاك على خرق الجبهات الحصينة، نتيجة التضاريس الجغرافية الصعبة للبادية السورية في الريف الشمالي الشرقي للسويداء.
بدورها، قالت شبكة "السويداء 24"، إن انخفاض حدة المواجهات جاء بعد معلومات تحدثت عنها مصادر مقربة من لجان التفاوض، عن قرب انتهاء ملف مختطفي السويداء لدى تنظيم داعش، الذي يطالب بخروج آمن لعناصره المحاصرين مقابل إطلاق سراح المختطفين".
يذكر أن قوات النظام وفصائل المصالحات، بدأت عمليات عسكرية ضد تنظيم "داعش" في بادية السويداء منذ السادس من الشهر الجاري.
 
ناشطون
عدد كبير من القتلى والجرحى إثر إشتباكات عنيفة مستمرة منذ عصر هذا اليوم وحتى اللحظة بمناطق الممتدة من مدينة #العشارة و حتى بلدة #صبيخان بين عناصر حزب الله و قوات النظام السوري دون معرفة سبب هذه إشتباكات حتى الآن
 
المارينز يبدأون ببناء قاعدة عسكرية قرب هجين، تزامناً مع تعزيزات لعمر النفطي

قال مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في محافظة دير الزور “جاد الله” إنَّ القوّات الأمريكية المتواجدة بريف دير الزور الشرقي بدأت بـ بناء قاعدة عسكرية لها في المنطقة، وأكّد أنَّ الجيش الأمريكي باشر عمله في إنشاء القاعدة العسكرية بالقرب من مدينة “هجين”، حيث يُشار إلى وجود عدد من عناصر قوّات المارينز إلى جانب القوّات الفرنسية في بلدة “البحرة” الواقعة قرب مدينة هجين.

وأشار مراسل الوكالة إلى وصول تعزيزات عسكرية جديدة لـ قوّات المارينز الأمريكية وقوّات سوريا الديمقراطية “قسد” المتمركزة في حقل العمر النفطي، عن طريق الطيران المروحي.

وأفاد مراسلنا “ربيع الحميدي” إنَّ قوّات النظام استهدفت بقذائف المدفعية الثقيلة بلدة “السوسة” الخاضعة لسيطرة “تنظيم الدولة” بريف دير الزور الشرقي، ولم ترد معلومات عن حجم الأضرار.

وعثرت قوّات النظام على كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر، بالإضافة إلى مستودعات أدوية من مخلّفات “تنظيم الدولة” في مدينة “المياذين” شرق ديرالزور.

كما قامت باعتقال طفلين وهم أبناء “خليف العبد الجراح” وهم من مدينة صبيخان بريف ديرالزور الشرقي، وذلك أثناء رعيهم للمواشي في بادية المدينة.

في حين، أصيبت امرأة داخل منزلها في قرية “الشنان” بريف ديرالزور الشرقي، وذلك جرّاء إطلاق الرصاص العشوائي من قبل عناصر قوّات “قسد”.

وعسكرياً، سقط عدد من الجرحى بين صفوف قوّات النظام والميليشيات الإيرانية المساندة لها إثر اشتباكات مع مجموعة عناصر تابعين لـ “تنظيم الدولة” تسللوا ليلة أمس الخميس إلى أحد مقراتهم في بلدة “السيال” الواقعة بريف مدينة البوكمال شرق ديرالزور.


%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%86%D8%A8%D8%AC-3.jpg
 
خاص لـ ستيب: فضائح تظهر للعلن حول قيادي سابق بالمعارضة في درعا

بعد سقوط محافظة درعا بيد نظام الأسد، بدأت أوراق التوت تتساقط واحدة تلو الأخرى عن قيادات فصائل المعارضة ممن باعوا أرضهم وسلّموا مناطقهم وسهلّوا دخول الأسد والروس إلى درعا، ولم يكن من المستغرب أن تتكشف حقائق البعض منهم، إلّا أنَّ ما اقترفه “أبو صفا” من بيع الأسلحة والذخائر لـ تنظيم الدولة والتجارة بالرقيق الأبيض، من ثم هروبه إلى الخارج، كان صادماً بعض الشيء.

وعليه تحدّث مصدر خاص لـ وكالة “ستيب الإخبارية” أحد المقربين من المدعو “مروان طه القداح” والملقب بـ “أبو صفا” والذي ينحدر من مدينة الحراك بريف درعا الشرقي، من مواليد 1975، وهو أحد قيادات الفصائل العسكرية السابقة في الجيش الحر في جنوب سوريا.

محاولات الصعود

منذ بدايات تأسيس الجيش الحر انضم “أبو الصفا” إلى صفوف فصيل “شهداء الحرية” كـ عنصر مسلح، إلّا أنه عمل لاحقاً على تأمين العناصر المنشقة عن جيش النظام السوري وإيصالهم لذويهم لقاء مبلغ مالي، وأوضح المصدر أنه كان يقوم بسرقة العنصر المنشق وبعدها يقوم بقتله وذلك بعد تحصيل مبلغ مالي من ذويه لقاء تأمينه لهم.

وفي أحد الأيام قام بسرقة كميات كبيرة من مادة المحروقات المخصصة لمشروع ضخ المياه في مدينة “الحراك”، ليقوم بعدها بتأسيس مجموعة ضمن فصيل شهداء الحرية وخاض بها العديد من المعارك، حيث كان يدخل منازل المدنيين بهدف سرقتها معتبراً أنها “غنائم”، إلى جانب نشر عناصره على الاوتستراد الدولي والتي كانت مهمتهم تشليح المدنيين لسيارتهم وسرقتها.

“فوج المدفعية” الخطوة الأولى بتجارة الحرب

بعد مدة من عمله، حصل خلاف بين “أبو صفا” وإخوته وقيادة فصيل “شهداء الحرية”، لينضم إلى صفوف ما يسمى بـ “فوج المدفعية” عند بداية تشكيله، وقام أبو صفا لاحقاً بتأمين دعم مالي غير محدود بهدف تشكيل مجموعتي “هاون 82” و “هاون 120” وبعد عدة معارك لا تُذكر، توسّع عمل الفصيل ليبدأ بتدريب مجموعات الرمي على الراجمات، وعندها بدأ بالتلاعب بجرد كميات الذخيرة المستخدمة خلال المعارك وإضافة عدد من القذائف المرمية التي لم تستخدم، حيث كان يقوم بتجميعها وبيعها لاحقاً.

وبعد فترة زمينة قصير من العمل ضمن الفوج حصل أبو الصفا على ثقة المدعو “أبو سيدرة” وهو قائد فوج المدفعية، الذي بدوره منحه كافة الصلاحيات المطلقة بالتصرّف بكميات الذخائر من راجمات وقذائف هاون وغيرها.

تهريب الأموالي إلى بنوك السويد والكويت

وفي عام 2014 خرج “علي” شقيق أبو صفا بطريقة غير شرعية إلى تركيا ثم تمكّن من الوصول إلى السويد، حيث بدأ الأخير بتحويل مبالغ مالية كبيرة وبشكل شهري لشقيقه علي بهدف إيداعها في البنوك.

كما أنه كان يقوم بتحويل مبالغ مماثلة لشقيقه “حسام” والذي يقيم في الكويت منذ سنوات.

صفقة العمر (ذخائر لـ تنظيم الدولة)

وفي أحد معارك منطقة “قرفة” تم تسليم أبو صفا نحو 1000 قذيفة من مخصصات تغطية المعركة، فاستخدم حينها 200 قذيفة وباع ما تبقى منهم، ليكُتشف لاحقاً أنه قام بفتح (بيوت دعارة) وذلك أثناء عمليات سير المعارك.

وأثناء معركة تحرير (اللواء 52) في درعا، قام أبو صفا ببيع أكثر من 600 قذيفة هاون من عيار (120) عن طريق الوسيط “بشار خيرات”عضو هيئة دار الإصلاح في حوران الذي بدوره كان يقوم بإيصال الذخائر عن طريق منطقة حوش حماد الواقعة أقصى شمال شرق مدينة اللجاة، إلى معاقل “تنظيم الدولة” في المنطقة.

مساعي الهروب إلى الخارج

وفي بداية عام 2016 قام “مروان” أبو صفا بتهريب عائلته إلى لبنان من ثم إلى تركيا، ليعقبها بشهرين خروجه إلى الأراضي الأردنية بمساعدة “أبو سيدرة” وبتسهيل المخابرات الأردنية التي قامت بتأمين موافقة أمنية لخروجه باتجاه السودان.

وبعد وصوله إلى السودان، قام باستقدام عائلته بعد دفع مبلغ (24000 دولار) ثمن جنسيات له ولجميع أفراد العائلة، وفعلاً تم تجنيسهم.

وبعد ذلك وبمساعدة من شقيقه “حسام” الذي يقيم في دولة الكويت، تمكّن أبو الصفا من استصدار موافقة تخوّله الدخول للأراضي الكويتية بشكل قانوني بعد حمله للجنسية السودانية.



علاقات مشبوهة مع الأسد

وكان لـ أبو صفا شقيق يدعى “علي الطقلة” تم إرساله إلى إحدى الدورات العسكرية في الأردن وهي (رمي الهاون)، وعندما عاد إلى درعا تم وضعه في أحد النقاط التي تستهدف اللواء (52) إلّا أنه كان يستهدف منازل المدنيين في “الحريّك، الحراك”، حيث تم تسليمه كتيبة شقيقه أبو صفا بعد خروج الأخير للسوادن.

ومن بعده أستلم “محمد طه أبو عيسى ” و الذي تمكن من بيع مستودع ذخيرة كامل يحوي أطنان من الصواريخ وقذائف الهاون وأسلحة متنوعة، وادعى أنه قام بتسليمها إلى قيادة فوج المدفعية بهدف تسليمها للأسد ضمن صفقات التسوية والتسليم التي حصلت مؤخراً، كما تمكّن أبو صفا من تأمين شقيقه محمد طه أبو عيسى وعبر مطار دمشق الدولي الخاضع لسيطرة الأسد وتم تسفيره إلى السودان.



المحطة الأخيرة

خلال الفترة الأخيرة وأثناء عمله في بيع الذخائر تمكّن أبو صفا من بيع مئات قذائف الهاون من عيار (120)، حيث كان يبلغ سعر القذيفة الواحدة (140000 ل.س)، وخلال مدة زمنية قياسية أصبح في حسابات “مروان قداح” البنكية في كل من السويد والكويت مبلغ وقدره مليون دولار أمريكي، وبعد سفره إلى الكويت قام بشراء مجمّع تجاري ضخم وافتتح بداخله سلسلة محلات تجارية مختلفة.




 
حشود للنمر و الروسي على محاور اللاذقية, وقيادي بالمعارضة يوضّح الأمر


تداولت عدة مواقع إعلامية موالية لـ النظام خبراً يفيد بإقتراب معركة جديدة ستطال مناطق ريف الساحل السوري المتبقية منذ أواخر عام 2015 بقبضة فصائل المعارضة السورية.

وبحسب مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في ريف اللاذقية “رستم أبو صلاح” أنًّ أنباء تداولت عن عزم القوّات الروسية بالإضافة قوّات النظام اجتياح جبال الساحل، حيث أعلِن عن توافد أرتال لما يسمى قوّات النمر التابعة لـ العميد “سهيل الحسن” على محاور منطقة صلنفة القريبة من قمة النبي يونس والمحاذي لمحاور منطقة جبل الأكراد.

كما أفادت مصادر أخرى عن وصول أرتال مشاة تتبع للفرقة الرابعة إلى مناطق قربية من محاور جبل التركمان، إلى أنه لم يتم تأكيد هذه المعلومة.

وفي ذات سياق، تحدّث قيادي عسكري تابع لـ “الجبهة الوطنية” في جبل الأكراد لـ وكالة “ستيب الإخبارية” أنَّ قوّات النظام تشن حرب إعلامية نفسية لإرهاب المدنيين وتضعيف نفوس المقاتلين حول نيّتهم اجتياح الساحل السوري، مؤكداً جاهزيتهم لصدِّ أي محاولة تقدّم للأسد وميليشياته.

وإلى ذلك، أشار مراسل الوكالة إلى أنَّ قاعدة “حميميم” العسكرية الروسية تم تزويدها مؤخراً بمضادات جويّة جديدة، مُرسلة من مرفأ طرطوس، بهدف إسناد الدفاعات الروسية التي تصد الطائرات المسيرة عن بعد والتي بدورها أوقفت حركة الطيران داخل المطار.




 
البغدادي أخبرهم أن الدولة ليست في #هجين وأكد على ذلك مرتين وأخبرهم أن المعركة في مناطقهم #الرقة و #دير_الزور لكنهم لا يفقهون ويستعجلون لنصر معنوي هزيل

DlWWQslXgAETez0.jpg
 
تنظيم الدولة يسيطرون على عدد كبير من القرى ببادية #سويداء إثر هجوم معاكس فجر اليوم الهجوم أسفر كذلك عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف قوات النظام السوري وعناصر نسور الزوبعة والصحفات الثورية لازالت تنشر اخبار تقدم الاسد ببادية السويداء


DlYxs1tWwAAwtua.jpg
 
تنظيم الدولة يسيطرون على عدد كبير من القرى ببادية #سويداء إثر هجوم معاكس فجر اليوم الهجوم أسفر كذلك عن سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف قوات النظام السوري وعناصر نسور الزوبعة والصحفات الثورية لازالت تنشر اخبار تقدم الاسد ببادية السويداء


DlYxs1tWwAAwtua.jpg

تقدم “خجول” لقوات الأسد في بادية السويداء

https://www.enabbaladi.net/archives/248143
 
تركيا :: الإرهابيين فى إدلب يهددون الأمن فى سوريا وتركيا والدول الأوروبية
DlZco8xXoAgCqZG.jpg
 
نقل أكثر من 500 مقاتل سابق من الجيش الحر من جنوب سوريا إلى ريف حماه الشمالي إستعداد للعملية العسكرية في الشمال واصبح هؤلاء جزء من الفيلق الخامس للنظام ويقودهم أحمد العودة الذي كان قائد شباب السنة المدعوم من غرفة الموك سابقا
DlThVtjWwAEViqZ.jpg
 
المرصد السوري

مدير المرصد السوري:

عندما تروج روسيا لأكاذيب عن تحضير النصرة لبراميل تحوي الكلورين هذا يعني أننا قد نشهد قصف عنيف وهجوم مفتعل على ادلب، وهذه البراميل التي تحدثت عنها وزارة الدفاع الروسية كذبا كانت براميل من أجل معالجة المياة في محطات المياه في ادلب،

ومانرصده على الأرض هو استمرار وصول التعزيرات من قبل النظام نحو الشمال السوري، بغض النظر عن البيانات الاعلامية التي تنشرها تركيا لازال النظام يرسل عناصر من كافة الوحدات العسكرية لديه بالاضافة لما يعرف بجماعة المصالحة الذين أصبحوا خزانا بشريا لقوات النظام،

والمعركة ان انطلقت في ادلب فسيكون هناك خسائر بشرية كبرى، وسيدفع ثمنها الشعب المدني السوري المتواجد في تلك المنطقة بكثافة،

وقرار بدء المعركة سيكون من موسكو حصراً والنظام لا يملك سلطة لفتح هكذا معركة بدون الأوامر الروسية، ومن غير المعلوم حتى اللحظة ان كانت المعركة شاملة أو فقط لمناطق محددة من ادلب،

واعلاميا تركيا ترفض العمليات العسكرية في ادلب لكن لا أحد يثق بتلك التصريحات فهذه ليست المرة الأولى التي تتخلى تركيا عن وعودها وهي سابقا ساهمت بتسليم مناطق محددة لقوات النظام بعد أو طلبت من الفصائل الموالية لها الانسحاب من مناطق معينة.

 

سبب الهيجان الروسي وقصة الكلور بادلب
=======



المصادر الموثوقة أكدت للمرصد السوري لحقوق الإنسان أن شحنات الكلور التي تتحدث عنها روسيا، إنما هي شحنات يجري إرسالها بشكل دوري إلى محطات تصفية المياه ومحطات الضخ، لتعقيم المياه، إذ أن منظمة دولية مسؤولة عن مياه الشرب في محافظة إدلب،



حيث ان المنظمة الدولية المسؤولة عن تعقيم مياه الشرب قدمت خلال حزيران / يونيو الفائت من العام الجاري 2018، 11 برميلاً من مادة الكلور، إلى محطات تصفية المياه وضخها، كما وزعت دفعات سابقة بعدد أقل إلى المحطات ذاتها،

ويجري استيراد الكلو المخصص لتصفية المياة، من تركيا عن طريق معبر باب الهوى الحدودي،


في حين أن المحطات الخارجة عن دعم هذه المنظمة، يجري تقديم الكلور الجاف لها من قبل منظمة اليونيسيف، ومثال عليها محطات مدينة جسر الشغور بريف إدلب الغربي، والتابعة لمؤسسة المياه في حكومة الإنقاذ الوطني


المرصد السوري لحقوق الانسان
 

لطالما تسعى القوات الروسية لخلق التبريرات، للانقلاب على عهودها على الأراضي السورية، فمع استمرار الهدنة التركية – الروسية المخترقة منذ اليوم الأول الـ 15 من آب / أغسطس من العام الجاري 2018، من قبل قوات النظام، عبر قصف مدفعي وصاروخي وجوي خلف شهداء وجرحى، في مناطق سريان الهدنة بمحافظات حلب وإدلب واللاذقية وحماة، ورغم أن القوات الروسية لم تتمكن من ضبط النظام المؤتمر بأمرها، إلا أن عدم ضبطها كان يتوازى في الوقت ذاته، مع جهود روسية ماراثونية، لتحضير ادعاءات تبرر الهجوم الذي لم تتوقف قوات النظام للتحضير له، عبر استقدام آليات ومدرعات وعربات وعتاد وذخيرة، وتجهيز طائراتها الحربية والمروحية ومطاراتها، واستقدام آلاف الجنود والعناصر من قواتها والمسلحين الموالين لها، إلى أن وصل الأمر إلى نقل المجندين حديثاً من غوطة دمشق الشرقية، إلى جبهات التماس وخطوط القتال مع الفصائل المقاتلة والإسلامية وهيئة تحرير الشام والفصائل كما تجري قوات النظام تفاوضاً مع الفصائل التي انضمت مؤخراً إلى “مصالحات” درعا والقنيطرة، للاستعانة بمقاتليها، ضمن معركة إدلب التي يقترب الإعلان عنها مع تصاعد حدة الادعاءات الروسية المحضر لها بعناية.

المرصد السوري لحقوق الإنسان كان نشر صباح اليوم السبت أنه رصد قيام قوات النظام، بعد استقدامها التعزيزات العسكرية، إلى مرتفعات خاضعة لسيطرتها في جبال اللاذقية، بعمليات تحصين مواقع وتدشيم لمزيد من النقاط بعد منتصف ليل الجمعة – السبت، بالتزامن مع عمليات تحصين مواقع وانتشارها في مناطق سيطرتها بريف إدلب بعد الاستقدامات الكبيرة التي استقدمتها خلال الـ 24 ساعة الفائتة إلى المنطقة، وذلك في إطار التحضير لمعركة إدلب الكبرى، كما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام تجري مفاوضات مع قادة الفصائل العاملة في محافظة درعا، للتوصل لتوافق بينهما، بغية ضم مقاتلي فصائل “المصالحة” في درعا إلى قوات النظام التي تتجهز لمعركة إدلب، بحيث تكون فصائل مناطق المعارضة في محافظة درعا، في مواجهة مباشرة مع فصائل “المصالحة” مع النظام، بعد أن كانت دخلت فصائل “المصالحة” في درعا في وقت سابق إلى جانب قوات النظام، في المعارك ضد جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية”.

http://www.syriahr.com/2018/08/25/في-نقض-جديد-لـ-عهودها-وزارة-الدفاع-الر/
 

المرصد السوري : بادية السويداء - تلول الصفا :

تنظيم الدولة - داعش ينفذ كمين بقوات عصابة بشار تؤدي لمقتل 8 جنود واصابة 60 أخرين

ورصد المرصد السوري لحقوق الإنسان تزامن الاشتباكات العنيفة هذه، مع دوي انفجارات عنيفة ناجمة عن عمليات قصف واستهدافات مكثفة تنفذها قوات النظام منذ ما بعد منتصف ليل الجمعة – السبت،

ورصد المرصد السوري مقتل 8 عناصر على الأقل من قوات النظام والمسلحين الموالين لها، وإصابة أكثر من 60 آخرين منهم وذلك في الاشتباكات والهجوم الانتحاري والكمين الذي تعرضت له بعد منتصف ليل أمس،
 


حسب المرصد كل يوم هناك تقدم تقدم لقوات النظام في بادية السويداء من عشرين يوم على نفس الحكي ...طيب تقدم تقدم معناه وصلو العراق وصارو بنص العراق

حاج كزب
 

فصائل “المصالحة” في درعا…خزان بشري جديد للنظام في إدلب التي ستتحول لساحة مجابهة بين المعارضين العسكريين للنظام السابقين والمتبقين
========================

رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان قيام قوات النظام، بعد استقدامها التعزيزات العسكرية، إلى مرتفعات خاضعة لسيطرتها في جبال اللاذقية، بعمليات تحصين مواقع وتدشيم لمزيد من النقاط بعد منتصف ليل الجمعة – السبت، بالتزامن مع عمليات تحصين مواقع وانتشارها في مناطق سيطرتها بريف إدلب بعد الاستقدامات الكبيرة التي استقدمتها خلال الـ 24 ساعة الفائتة إلى المنطقة، وذلك في إطار التحضير لمعركة إدلب الكبرى،


كما علم المرصد السوري لحقوق الإنسان أن قوات النظام تجري مفاوضات مع قادة الفصائل العاملة في محافظة درعا، للتوصل لتوافق بينهما، بغية ضم مقاتلي فصائل “المصالحة” في درعا إلى قوات النظام التي تتجهز لمعركة إدلب، بحيث تكون فصائل مناطق المعارضة في محافظة درعا، في مواجهة مباشرة مع فصائل “المصالحة” مع النظام، بعد أن كانت دخلت فصائل “المصالحة” في درعا في وقت سابق إلى جانب قوات النظام، في المعارك ضد جيش خالد بن الوليد المبايع لتنظيم “الدولة الإسلامية”.



ونشر المرصد السوري يوم أمس الجمعة أنه تشهد
محاور التماس ومناطق سيطرة قوات النظام في كل من جبال اللاذقية والريف الإدلبي
والريف الحموي، تشهد استقدام قوات النظام لمزيد من التعزيزات العسكرية إليها،
تتضمن آليات ودبابات وناقلات جند وعناصر من الفرقة الرابعة ولواء القدس الفلسطيني،
وذلك في إطار التحضير لمعركة إدلب الكبرى في حال لم تستطع تركيا الوفاء بوعودها
لروسيا إنهاء تواجد المجموعات الجهادية في إدلب، من جهة أخرى


وفي السياق ذاته،
أصدرت الجبهة الوطنية للتحرير التي تضم فصائل عسكرية عدة أبرزها أحرار الشام،
أصدرت بياناً أكدت خلاله جاهزيته للتصدي لأي هجوم محتمل لقوات النظام والمسلحين
الموالين لها على محافظة إدلب، وكان المرصد السوري نشر خلال الساعات الفائتة، أنه
رصد رتلاً يضم آليات عسكرية لقوات النظام عند اتستراد السقيلبية – محردة شمال حماة،
وذلك في إطار التعزيزات العسكرية التي تستقدمها قوات النظام إلى المنطقة، كما نشر
المرصد السوري صباح اليوم الجمعة، أنه تواصل قوات النظام استقدامها لتعزيزات
عسكرية من مختلف المناطق السورية باتجاه نقاط التماس في إدلب، وذلك في إطار حشد
قوات النظام في المنطقة تمهيداً لهجوم من المحتمل أن يبدأ في وقت قريب، على محافظة
إدلب بشمال سوريا، وفي التفاصيل التي رصدها المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن قوات
النظام استقدمت مئات المقاتلين من الغوطة الشرقية كمنطقة المرج وغيرها، إلى جبهات
مدينة إدلب، ومن ضمن العناصر الذين استقدمتهم قوات النظام عدد كبير من مقاتلي
الفصائل ممن أجروا “تسويات ومصالحات” مع قوات النظام لينضموا إليها،
ويقاتلون جنباً إلى جنب، بينما في الجهة الأخرى، حيث إدلب الخاضعة لسيطرة فصائل
إسلامية ومقاتلة، كان انضم أكثر من 500 مقاتل من غوطة دمشق الشرقية وحي جوبر
الدمشقي، ممن رفضوا اتفاق تهجير الغوطة، وجرى تهجيرهم إلى إدلب والتحقوا مع هيئة
تحرير الشام وفصائل غيرها في المنطقة، ليكون مقاتلو غوطة دمشق الشرقية، وجهاً لوجه
في معركة إدلب القادمة كخصمين لدودين، بعد أن قاتلوا النظام جبناً إلى جنب في
معارك جوبر والغوطة الشرقية، قبل سيطرة قوات النظام وحلفائها على مدن وبلدات
الغوطة الشرقية بشكل كامل وإنهاء الوجود الفصائل فيها.



المرصد السوري لحقوق الإنسان كان رصد خلال
الأسابيع والأشهر الفائتة، قيام قوات النظام بحملة تجنيد واسعة للشبان، في المناطق
التي جرى التوصل فيها إلى “مصالحات” ، وزجهم في دورات تدريبية ومن ثم
نقلهم إلى جبهات القتال، لمحاربة رفاقهم السابقين ضمن الفصائل، حيث كان وثق المرصد
السوري حتى الـ 20 من آب / أغسطس الجاري، تجنيد قوات النظام لنحو 53500 منذ مطلع
شهر نيسان / أبريل الفائت من العام الجاري 2018، من المناطق التي شهدت صفقات تغيير
ديموغرافي عبر تهجير الرافضين للاتفاقات التي جرت بين الفصائل وممثلين عن المنطقة
والنظام، بضمانات روسية كاملة، في محافظتي درعا والقنيطرة ومن جنوب العاصمة دمشق،
ومدن وبلدات غوطة دمشق الشرقية وريف دمشق الجنوبي والقلمون الشرقي وسهل الزبداني
ومضايا ووادي بردى وريف دمشق الغربي ومنطقة التل في ريف العاصمة دمشق، حيث أبلغت
مصادر متقاطعة للمرصد السوري لحقوق الإنسان أنه عملية التجنيد في المناطق آنفة
الذكر، جرت بطلب من القوات الروسية، وسط تخوفات من ضباط ومجموعات داخل قوات
النظام، من الهدف الروسي من عمليات التهجير، وكسب ود السكان المتبقين ضمن المناطق
“التسوية والمصالحات”، والتقرب منهم، لجعل هذه القوات المشكلة من أبناء
المناطق التي جرى تهجيرها.

 
عودة
أعلى