النظام يحشد على حدود ادلب وريف اللاذقية لبدء عمل عسكري والهيئة مشغولة بمحاربة الخوارج والحملات الامنية التي فشلت بالقضاء على خلايا داعش حتى اليوم
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وما يعلم جنود ربك الا هو
من صفحات الشبيحة
: حادث سير تعرض له احد ارتال ميليشيا قوات النمر في محافظة حمص ما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى بصفوف عناصر القوات
لما فطس مجرم الحرب عزيز اسبر أبو البراميل لم يفطس لوحده هو وسائقه بل تم تفجير سيارة المرافقة العسكرية له ( مخابرات ) خلافا لادعاءات النظام
المجرم عزيز اسبر أبو البراميل فطس بتفجير عبوتين ناسفتين في سيارته، و عبوة ناسفة بسيارة أمنية مرافقة له،
ومازالت الخفايا تنكشف
الى جهنم وبئس المصير
هذا الخنزير النصيري الفاطس عزيز اسبر حسابه في فيسبوك هو نادر كوسا ( اسم وهمي ) تم فضحه مؤخراً يشتم الاسلام والشعب السوري والشهداء
بعض البذاءات والقرف والتعصب في صفحته ع الفيس بوك :
ففي موضوع موقفه من الشعب السوري وكل من عارض النظام،
يستعين "إسبر" بمفردات و وسوم بعض دارج على ألسنة حثالات الشبيحة، وأخرى تمثل من ما يمكن تسميته "براءة اختراع" لهذا الشخص، وفي قاموس هذه المفردات والوسوم نقرأ –على سبيل المثال-:
مخالب غلمان درعا، أحرقوها ولا تعفشوها، قطعان الحمير، شبق حمزة الخطيب (طفل قتله النظام تحت التعذيب بداية الثورة)، جهاد النكاح، مساطيل، طنبرجية، بعوصة، ممحون، لواطة، مجارير، طوبزة، بغل، البايكة، مواخير العبادة، الجراد البشري، الغدر، الإبادة (دعوات واضحة لإبادة السوريين)، أحفاد أبو سفيان وهند بنت عتبة... وغير ذلك من المفردات التي نعتذر عن نشرها، والتي وجدنا أن إيرادها مختصرة بدل عرض كل المنشورات بصيغتها الحرفية، هو "أهون الشرين" لتعريف القارئ بالصورة الحقيقية لمن تم نعيه بصفة "فقيد العلم".
أما موقف "إسبر" من الدين الإسلامي
------------------------------------
فهو أشد فظاظة وفجاجة وأكثر انحدارا وتصميما على ازدراء كل هذا الدين كل أتباعه، دون أدنى مواربة، حتى عند الحديث عن الذات الإلهية، فضلا عن ازدراء القرآن والنبي و الصحابة وطقوس العبادة و...، فتارة يجتر "إسبر" في هذا المضمار عبارات لاكها من قبله، وتارة "يجترح" كلمات وشعارات يصوغها بنفسه على منوال آيات قرآنية أو أذكار معروفة، من قبيل:
سوريا أكبر وللجيش السوري وحزب الله والحرس الثوري وروسيا الحمد، للهمج إله معبده في مكة له رمزية دينية لكنه لا يحمل أية رمزية حضارية، معا لإزالة الصنم الأكبر، المآذن أسلحة دمار شامل، خمسة عشر قرنا من غسيل الأدمغة، التكبير من مواخير الإسلام السياسي، إذا سمعتوا الأذان فأنصتوا لعلكم تضحكون، سوريا أكبر ولجيشها الحمد، الحجر الأسود تحت نعال المؤمنين بالأرض والمبشرين بسوريا، بردى أطاح بزمزم، الحج إلى قاسيون، في الجنة لاشغل للناس ولا طموح وينقسمون إلى ناكح أو منكوح، الطواف بالبوط العسكري، إنما المهابيل إخوة، بيوت الله أوكار الفتنة.
ولا تقتصر حماسة "إسبر" في مهاجمة الإسلام ورموزه وأتباعه على ما يكتبه من منشورات، بل تتعداها إلى التفاعل بالتعليقات، ليؤكد لمن يتابعونه ويوافقونه مدى تطرفه واستماتته في هذا النهج، ومدى استحالة أن يبلغ أحد من جمهوره "شأوه" في هذا الميدان.
موقفه من الثورة السورية والشعب السوري
-----------------
وفي خضم مواظبته على تحقير السوريين الرافضين للذل والظلم الممثل بنظام الأسد، وتركيزه على مهاجمة الإسلام بضراوة، يأخذ "إسبر" استراحة إن صح التعبير، ليحارب أمريكا وفرنسا بالكلمات والشعارات، إلى درجة تبني شعار "خريها" الذي رد به الأسد وأتباعه على "ترامب" حينما قصف مواقع لإيران والنظام بصواريخ بعيدة المدى، ويستعين "إسبر" هنا مفردات من قبيل: خنزير، شنهقة، خازوق، نفاق، كلب، قواد، دعارة، هبل، وقاحة...
موقفه من العرب والعروبة
-------------------------
ويتساوق هجوم "إسبر" على العرب والعروبة مع هجومه على الإسلام، فكلاهما صنوان لديه في الازدراء الذي يعبر عنه بكلمات من قبيل: أبناء البعير من المحيط إلى الخليج، عرب بلا نسب، المنافقون... مصوبا سهام هجومه خاصة على الخليج العربي، مسميا إياه "خليج فارس"، وقارنا أغلب منشوراته في هذا الباب بعبارة "بول البعير" التي لا تغادر لسانه، حتى إنه ضمّنها منشورا يوجه في الشكر لمن هنأوه بعيد ميلاده!
تمجيده لايران ولسليماني وحزب اللات
-----------
هجوم "إسبر" على الإسلام والعروبة بأقذع الألفاظ، يوازيه في الضفة المقابلة تمجيد لإيران ومليشياتها، لاسيما حزب الله، ويبدو هذا التمجيد انعكاسا لعلاقة عضوية بين "إسبر" وإيران الخمينية والمليشيا الصفراء، بحسب ما تبوح منشوراته، وبحسب صورة قديمة له، يظهر فيها وهو يلطم بيده على صدره.
وأمام تمجيده لإيران والمجرم قاسم سليماني ومليشيا "حزب الله" وزعيمها ومرتزقة الفوعة وكفريا، يكاد مديح آل الأسد (الوالد والولد) يضمحل كماً ونوعا، ليظهر "إسبر" بالفعل وكأنه مندوب إيران المعين في أشد مفاصل التصنيع الحربي حساسية داخل سوريا.
وفي حضرة إيران ومليشيا "حزب اللهّ بالذات، يتحول "إسبر" إلى شخص بالغ التهذيب والأدب، بل وحتى بالغ التدين والإيمان بالله، الذي يكفر به في كل منشور تقريبا!
وتدليلا على الرباط الوثيق بينه وبين "حزب الله"، فإن "إسبر" قلما يغفل عن ذكر هذه المليشيا ورجالها في منشوراته التي تتحدث عن "النصر"، وقد أفرد في يوم من الأيام منشورا تحدث فيه بتفاصيل غير ذائعة عن "عماد مغنية"، قائلا إن من بين ألقابه "الحاج ربيع" و"الحاج السر"، فضلا عن لقب "الحاج رضوان" الذي تكرر كثيرا عند الحديث عنه عقب مصرعه في دمشق.
وقد ضمّن "إسبر" منشوره عن "مغنية" عبارة ذات مغزى عميق ومكشوف في نفس الوقت، حين قال: إن جل ما نراه اليوم من توازن الرعب مع العدو الصهيوإسلامي، بناه عماد مع رفاقه في لبنان وسوريا وإيران، لقد كان الجسر الذي ستعبر عليه أجيال المقاومة نحو نصرنا القادم على أعداء الإنسانية من أورشليم إلى عمان والرياض ومدن القمل الحجازية (تتقاطع هذه العبارات مع تسجيل مسرب لمرتزق من حزب الله كان يقاتل في سوريا يتوعد بتحرير مكة و"تقشيط" الكعبة، لكن "إسبر" تخطى هذا المرتزق، بترفعه عن تسمية مكة باسمها، ووضعها ضمن ما سماها مدن القمل الحجازية!).
ولا تخلو المنشورات التي راجعتها "زمان الوصل" (قرابة 100 منشور) من موضوعات أخرى، وأشعار محكية وأخرى فصحى ينسبها "نادر كوسا" لنفسه، ويخيل لمن يقرأها بمفردها (بعيدا عن منشوراته المتطرفة) وكأنه حمامة سلام وأيقونة محبة ومنبع اتزان، تماما كالذي يسمع خطابات بشار بمعزل عن أفعاله.