الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

معنى ذلك انه التقى بالبنتاغون بطريقة غير مباشرة وهو طرف ثالث اي وسيط لواء المعتصم ( مصطفى سيجري )

ولكن ماذا سيستفيد من البنتاغون اذا كانت اميركا نفسها كانت تضع جيش الاسلام بقائمة المشتبه بهم وطرف غير موثوق ولم تسمح بتددفق اي سلاح اميركي له وللغوطة .... الا ماتمكنت قطر من تمرير 1 قاذف تاو مع عدد من الصواريخ التاو لفيلق الرحمن ...

يا جيش الاسلام لن ترضى عنكم لا اميركا ولا روسيا

طبيعي بعد أن رماهم الداعم الأول.. يبحثون عن تملق تركيا ويبحثون عن فصائل البنتاغون لتتوسط لهم ليحصلوا على دعم أمريكي أيضا.

هكذا سيبقى حالهم.. وأرجح سيستعملونهم لحرب الهيئة وحراس الدين ومن معهما ثم يتم التخلص منهم.

معلوم من باع وخان استعمله ثم ارميه
 
هذه الوكالة المفحوصة التابعة للزنكي وأحرار الشام مازالت تتباكى على أشقائهم الدروز النظام يقتل نفسه حسب تحليلاتها
Dj7cUOpW0AADFiz.jpg
 
الدروز أخوة المفاحيص الآن يقومون بعمليات قتل وانتهاك للأعراض بمنطقة اللجاة شمال شرق درعا هل سنرى بيانات استنكارهم وتعازيهم التي ملأت قنواتهم وصحفهم على ما حل بالدروز قبل أيام؟! "المجلس السوري اللا إسلامي في تركيا"
Dj7Ys7aWsAEhQPL.jpg
 
العقيد المنشق #إبراهيم_الحمد يدعوا المقاتلين في #ادلب وريف #حلب الى إلقاء السلاح والاستسلام لقوات النظام.
يذكر ان العقيد المذكور يقيم في #تركيا وحاصل على الجنسية التركية


Dj6mQ-CXcAECDkF.jpg
 
صورة للقيادي المفحوص في صفوف عصابة شباب السنة "سامر الحمد" في مدينة #السويداء اليوم، الى جانب جيش النظام الأسدي

Dj3QrROW0AAz1qf.jpg
 
"أبو مرشد حوران، وأبو أكرم الحوراني وأبو علي باش، وأبو علي من مقاتلي الجيش الحر سابقا بدرعا أثناء الرصد شرق #السويداء لقتال داعش كميليشيات رديفة في جيش النظام النصيري

Dj3JY_HXgAETXNa.jpg
 
لقاء مرتقب بين الأردن ونظام الأسد لبحث فتح الحدود المغلقة منذ 2011

الدرر الشامية:
أعلن مسؤول أردني أن هناك لقاءً مرتقبًا مع نظام الأسد لبحث ملف فتح الحدود بعد سيطرة الأخير على جنوب سوريا.

وقال أمين عام وزارة النقل الأردنية "أنمار الخصاونة" إن "اللجنة الفنية الأردنية الخاصة بموضوع فتح الحدود مع سوريا جاهزة لعقد لقاءات مع نظام الأسد لبحث هذا الملف فور تلقي عمان طلبًا خطيًا من الطرف السوري"، بحسب "روسيا اليوم".

وأضاف الخصاونة في تصريحات صحفية "إنه وفي حال جاهزية الجانب السوري من الناحية الأمنية، فسيتم يوم الأربعاء المقبل عقد أولى هذه الاجتماعات".


وأوضح أن سيتبع هذا الاجتماع اجتماعات أخرى، لبحث المسائل الأمنية والأمور المتعلقة باستئناف حركة النقل بكافة أشكالها.

ولفت المسؤول الأردني "إن بلاده تأثرت بشكل كبير خلال السنوات السابقة نتيجة إغلاق الحدود مع سوريا، مشددًا على أن عودة الحركة من وإلى سوريا ستشغل العديد من القطاعات أهمها قطاع النقل والشاحنات وذلك باعتبار سوريا منفذًا مهما إلى دول أخرى.

وكان وزير النقل في "نظام الأسد"، علي حمود، قال قبل أيام في حديث لوكالة "رويترز": "إن الطريق إلى المعبر الحدودي مع الأردن، جاهز للاستخدام وإن دمشق تدرس إعادة فتح المعبر وتشغيله".


وكانت بضائع بمليارات الدولارات تمر سنويا من معبر نصيب الحدودي قبل اندلاع القتال في عام 2011 وأثر إغلاقه على اقتصاد سوريا والدول المجاورة.

ويذكر أن قوات النظام سيطرت مؤخًرا على معبر "نصيب" والمناطق الحدودية مع الأردن بعد معارك وعقد اتفاق "تسوية" مع فصائل الجيش الحر في المنطقة.
 
النظام يخرق اتفاق "المصالحة" في الغوطة الشرقية ويغدر بأبناء المنطقة المصالحين

الدرر الشامية:
أفادت تقارير إعلامية بأن نظام الأسد غدرت باتفاق المصالحة في الغوطة الشرقية بريف دمشق ورفض تسوية أوضاع عددٍ من أبناء المنطقة.

وذكرت صحيفة "زمان الوصل" نقلاً عن مصادرها إن " نحو 350 شابًا من الغوطة الشرقية فوجئوا أول أمس السبت بقرار قوات النظام ورفضها إصدار بطاقات "التسوية" الخاصة بهم تمهيدًا لسحبهم قسرًا لأداء الخدمة الإلزامية في قواته".

وأشارت المصادر إلى هؤلاء الشبان هم ممن فضلوا "المصالحة" على مغادرة المنطقة باتجاه الشمال السوري، وسط مخاوف كبيرة من احتمال إقدام النظام على التحقيق معهم مجددًا ومن ثمّ اعتقالهم حيث أن غالبيتهم انخرط سابقًا إما بالقتال في صفوف الفصائل المقاتلة، أو أنهم من العاملين في المجالين الطبي والإغاثي".

وفي سياق متصل أوضحت المصادر "أن المئات من شباب المنطقة تجمعوا في الساحات الرئيسية لمدينة "دوما"، وبلدات "المرج، مسرابا، الشيفونية"، بعد انتهاء المهلة المحددة لهم من قبل قوات النظام للالتحاق بدورة تدريبية على القتال بـ"المركز 350" في منطقة "الدريج" قبل توزيعهم على الجبهات.

وإلى ذلك اعتقلت قوات النظات عددٍ من المدنيين العائدين من مناطق الشمال السوري إلى "الغوطة الشرقية" بينهم أطفال ونساء ، وحوّلتهم على الفور إلى الأفرع الأمنية للتحقيق معهم.

وشنت قوات الأسد في وقت سابق حملة اعتقال واسعة، طالت العشرات من الشبان، وتعدت إلى احتجاز عدد من موظفي المنظمات الإغاثية والطبية وإعلاميين ثوريين سابقين، وفرضت إقامات جبرية عليهم برغم اتقاقات المصالحة التي أبرمتها مع فصائل المنطقة برعاية روسيا.


وتعمل قوات النظام منذ سيطرتها على كامل منطقة الغوطة الشرقية بريف دمشق، على تجنيد الشبان من أبناء الغوطة بشكل إجباري في صفوفها وسوقهم إلى "خدمة الاحتياط"، ثم زجهم على جبهات القتال بين النظام وتنظيم الدولة بالبادية السورية.
 
"نظام الأسد" يصدر قائمة بأسماء 60 ألف مطلوب في دير الزور

الدرر الشامية:
أفادت مصادر محلية، اليوم الاثنين، بأن "نظام الأسد" أصدر قائمة جديدة بأسماء آلاف المطلوبين له في محافظة دير الزور.

وذكر موقع "فرات بوست"، أن النظام أصدر قائمة جديدة للمطلوبين للجهات الأمنية التابعة لقوات "نظام الأسد" في محافظة دير الزور تضم أكثر من 60 ألف اسم بينهم نساء.

وأضاف الموقع المتخصِّص بنقل أخبار المنطقة الشرقية، أن صدور هذه القائمة يأتي بعد عودة الأفرع الأمنية للعمل (الأمن السياسي ، الأمن العسكري ، المخابرات الجوية ، أمن الدولة ) في مدينتي البوكمال و الميادين ، و استئناف عمل المخبرين في البلدات و القرى .


وفي ذات السياق، اعتقلت قوات "نظام الأسد" الدكتور عماد الحيدر، من أبناء مدينة البوكمال، والذي يعتبر من أوائل الذين عادوا إلى المدينة واستلم منصب مدير المشفى العسكري " مشفى الهناء سابقًا .

وشهدت مناطق سيطرة النظام في الآونة الأخيرة، حملات اعتقالات مكثفة بتهم مختلفة، طالت العائدين إلى مناطقهم، كانت الغاية من ورائها ابتزاز المدنيين، واعتقال الشبان بهدف زجّهم في المعارك.

وتسيطر "قوات الأسد" على مدينة دير الزور والريف الشرقي، بينما يحتفظ "تنظيم الدولة" بجيب صغير في بادية دير الزور، إضافة إلى مناطق في محيط مدينة البوكمال وعلى الحدود السورية- العراقية، في حين تسيطر "قسد" على مناطق بالريف الغربي
 
النظام يبدأ معركة بادية السويداء ضد "تنظيم الدولة" بمشاركة فصائل "المصالحة المفحوصة"


الدرر الشامية:
بدأت "قوات الأسد" بمشاركة فصائل "المصالحة" عملية عسكرية ضد "تنظيم الدولة" في بادية السويداء، وذلك بعد فشل مفاوضات تولتها روسيا من أجل الإفراج عن مختطقين لدى التنظيم.

وأفادت مصادر محلية، بأن اشتباكات عنيفة تدور، منذ مساء الأحد، بين "قوات الأسد" و"تنظيم الدولة"على محاور في باديتي السويداء الشرقية والشمالية الشرقية تترافق مع قصف مدفعي وصاروخي كثيف على مواقع التنظيم.

ومن جانبه، ذكر "الإعلام الحربي المركزي" أن الطيران نفّذ غارات مركزة على تحركات وآليات "تنظيم الدولة" في منطقة الكراع وبئر قنيان وصنيم الغرز في ريف السويداء الشمالي الشرقي.


وحسب موقع "السويداء 24" تقدمت عناصر الفرق الأولى والعاشرة والخامسة عشرة من الجيش، الليلة الماضية، من عدة محاور في بادية السويداء باتجاه منطقة الكراع شرق قرى الرضيمة الشرقية وعراجة ودوما شمال شرق محافظة السويداء، وباتجاه منطقة الدياثة عبر محور الشريحي والشبكي، تحت غطاء جويّ ومدفعيّ.

وقال مصدرٌ عسكريّ لـ"السويداء 24" إن قوات النظام ثبّتت مواقعها في عدد من التلال الحاكمة في بادية السويداء، وأبرزها تل الرزين ومنطقة غبشة، وأشرف ناريا على مغر ملحة وهي منطقة وعرة شرقي قرية الرضيمة، وسط فرار العديد من عناصر التنظيم باتجاه المناطق الوعرة.

وحسب "السويداء 24" انضمت إلى قوات النظام في هذه العملية فصائل من السويداء وجرمانا والسلمية وفصائل "المصالحة" في درعا وعلى رأسها "قوات شباب السنة" الذي يقودها القيادي في الجيش الحر سابقًا، أحمد العودة.

وأشار إلى أنه وصل أيضًا حوالي 100 مقاتل آخرون من عناصر الجيش الحر في منطقة "القلمون الشرقي" إلى ريف السويداء الشرقي، غالبيتهم من فصيل كان يعرف بلواء "مغاوير الصحراء".

وتعمل عدة تشكيلات مقاتلة في السويداء بينها "رجال الكرامة"، "الدفاع الوطني"، "كتائب البعث"، "مجموعات رامي مزهر"، إضافةً إلى ميليشيات مسلحة أخرى.

وذكرت مصادر مطلعة، أن هذه العملية العسكرية تأتي بعد فشل مفاوضات تولتها روسيا من أجل الإفراج عن 36 مدنيًّا من نساء وأطفال محافظة السويداء خطفهم "تنظيم الدولة"، أواخر يوليو الماضي، خلال هجوم أوقع أكثر من 250 قتيلًا.

ويسيطر "تنظيم الدولة" على مساحة 50% من بادية السويداء، ويتمركز مقاتلوه بشكلٍ أساسيّ في المناطق الوعرة منها.

وكانت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية، كشفت، السبت الماضي، أن النظام السوري سيبدأ خلال الـ 48 ساعة المقبلة، عملية عسكرية ضد "تنظيم الدولة" في بادية السويداء الشرقية.

ونقلت الوكالة عن مصادر عسكرية قولها: إن "خطة العملية تهدف لإنهاء وجود (تنظيم الدولة) في آخر بؤر تجمعه في الجنوب الشرقي لسوريا؛ ردًّا على العملية الإرهابية التي طالت السويداء لمعاقبة الإرهابيين".
 
تحرير الشام تقرّر فك سكة حديد غرب حلب ومحلّي كفرنوران يردّ

أصدرت “هيئة تحرير الشام”، اليوم الاثنين، كتابًا موجّهًا إلى مخفر بلدة “حزانو في ريف حلب الغربي، يُفيد بتكليف “شيبان عبد الهادي” من قبل المكتب الاقتصادي في القطاع الشمالي، بمهمة فكّ “سكة الحديد” ابتداءً من حدود القاطع الشمالي ثم بلدة “كفر يحمول” باتجاه الشرق حلى محطة بلدة “كفر حلب”. وفق بيان الهيئة.
وفي هذا الصدد، سارع مجلس قرية “كفر نوران” المحلّي بالردّ على قرار الهيئة، في بيان صادر عن كافة أطياف القرية من هيئات ثورية وفصائل ومجلس الشورى والمجلس المحلّي، بأنّهم سيقفون يدًا واحدة تجاه أيّ تدخّل يضرّ بأملاك ومصالح القرية. مؤكدين أنّهم لن يسمحوا لأيّ أحد من خارج القرية بالعبث بأملاكها أو أخذ أيّ شيء منها. بحسب البيان.
ويُذكر أنّ قرية “كفرنوران” غربي حلب تتبع للحكومة السورية المؤقتة بكافة دوائرها الحكومية (مجلس محلي، المركز الطبي، مجلس الشورى ، المدارس) ولا تخضع لأيّ فصيل عسكري. وفي بيان مطلع شهر آب الحالي، أفاد رئيس مجلسها المحلي “حمزة خطاب” بأنّ هناك جهات عبثية تحاول الإضرار بممتلكات القرية من سكة القطار وغيرها بهدف “السرقة والفساد” وأكد أنهم في القرية سيقفون في وجه أيّ عمل تخريبي.
 
مفاوضات سريّة مع الروس لخروج فصائل معارضة من التنف إلى جرابلس

أكدت مصادر متطابقة لوكالة “ستيب الإخبارية” أنّ فصيلا “جيش أسود الشرقية و “لواء شهداء القريتين” يُجريان حاليًا مفاوضات سريّة مع الجانب الروسي، تهدف إلى نقلهم من منطقة “التنف” في البادية السورية على الحدود السورية – الأردنية – العراقية، إلى مدينة “جرابلس” شرق حلب، وذلك على خلفية سيطرة قوّات النظام والروس على الجنوب السوري إثر اتفاق مصالحة في السادس من الشهر المنصرم.
وقال مصدر خاص لوكالة “ستيب”: إنَّ فصيلا “أسود الشرقية وشهداء القريتين” يعتزمان المغادرة بسبب التضييق الكبير عليهما بعد استعادة النظام لمحافظتي درعا والقنيطرة، وإنهاء وجود الفصائل المعارضة في الجنوب السوري، فلم يعدْ هناك سببًا لبقاء الفصيلين في المنطقة، وخاصّة بعد تخفيض دعمها من قبل غرفة عمليات “الموك” في الأردن. كما أنّهما لا يتبعان للفصائل المدعومة من قبل التحالف الدولي كـ “جيش مغاوير الثورة”. مشيرًا إلى وجود حاضنة شعبية لهما في ريف حلب الشمالي الشرقي، ولا سيما تواجد للأسود وللواء أحرار الشرقية هناك.
وبدروه، نفى السيّد “يونس سلامة” الناطق الإعلامي لـ “جيش أسود الشرقية” لوكالة “ستيب الإخبارية” خبر خروج الفصيل إلى مدينة “جرابلس” معتبرًا إيّاه مجرّد “إشاعة”. وقال: إنّ “أمور المفاوضات لم تضح بعد، وعندما يُقرّر أيّ شيء سنعلن عنه في بيان رسمي”. لكنّ “سلامة” رغم نفيه أفاد بأنّ “الأمر متوقّع جدًا خلال الأيام القادمة”.
ومن جهته، أوضح السيّد “طارق أبو أمجد” القائد العسكري للواء “شهداء القريتين” لوكالة “ستيب” أنّ هناك مفاوضات جارية مع جهات مختصة بموضوع التفاوض، لكن إلى الآن لا يوجد قرار نهائي بالنسبة للواء شهداء القريتين.
أمّا بالنسبة للفصيل الثالث المعارض المتواجد في منطقة “التنف” فأكد “سعيد سيف” الناطق الرسمي باسم “قوّات الشهيد أحمد العبدو” في حديثه لـ “ستيب” أنّ قوّات العبدو لن تنسحب من منطقة الـ “55” الحدودية وهي ترفض أيّ اتفاق، قبل تأمين المدنيين وتحديد مصيرهم في مخيم “الركبان” الذي يقطنه “650” ألف نازحٍ منذ حوالي ثلاث سنوات.
يُذكر أنّ الناطق الإعلامي لأسود الشرقية، نفى لوكالة “ستيب” منتصف الشهر الماضي، تسليم سلاح الجيش إلى الأردن، مؤكدًا عدم وجود أيّ نيّة للتحرّك. وبناءً على الإشاعات حول انسحاب الفصائل من التنف، اجتمعت قيادة قوّات المعارضة في قطاع البادية، مع قيادة التحالف الدولي في مقرّ قاعدة التنف مطلع الشهر الفائت.
 
الدروز أخوة المفاحيص الآن يقومون بعمليات قتل وانتهاك للأعراض بمنطقة اللجاة شمال شرق درعا هل سنرى بيانات استنكارهم وتعازيهم التي ملأت قنواتهم وصحفهم على ما حل بالدروز قبل أيام؟! "المجلس السوري اللا إسلامي في تركيا"
Dj7Ys7aWsAEhQPL.jpg



اغتصاب النساء منفي .. ولكن الاعتقالات والاعدامات الميدانية صحيحة في قرى اللجاة
 


اغتصاب النساء منفي .. ولكن الاعتقالات والاعدامات الميدانية صحيحة في قرى اللجاة



ع اساس القتل والاعدام الميداني شي رائع وعادي والاغتصاب جريمة


يلعنهم للأقليات الخائنة الحقيرة المنحطة ويلعن الوطن لجمعنا بيهم
 
عودة
أعلى