دانت الناطق الرسمي باسم الحكومة وزير الدولة لشؤون الإعلام جمانة غنيمات، الخميس، الهجمات الإرهابية الهمجية التي استهدفت الأبرياء في محافظة السويداء في جنوب سوريا، وأسفرت عن مقتل حوالي 250 شخصا وإصابة العشرات.
وأعربت غنيمات عن أحر مشاعر العزاء والمواساة إلى ذوي الضحايا والتمنيات للجرحى بالشفاء.
وأكدت الناطق الرسمي ضرورة تكثيف الجهود المستهدفة القضاء على الاٍرهاب وظلاميته، مؤكدة أن الأردن سيظل شريكا فاعلا في الحرب ضد العصابات "الداعشية".
وشددت غنيمات على أهمية التوصل لحل سياسي للأزمة السورية يقبله الشعب السوري الشقيق ويعيد لسوريا الأمن والاستقرار ويحفظ وحدتها وتماسكها.
وقالت إن الأردن سيظل منخرطا في جميع الجهود المستهدفة التوصل إلى هذا الحل السياسي لإنهاء الأزمة ووقف معاناة الشعب السوري الشقيق.
مسلسل ترحيل اللاجئين السوريين بدأ بلبنان وانتقل الى الاردن .
اليونسيف بدأت فعلياً بتطبيق خطة الترحيل وأوقفت التعليم كخطوة اولى ، حيث تم ايقاف راتب قرابة 1000 مدرس في مخيم الزعتري وتم ابلاغهم بضرورة البحث عن عمل آخر .!
اليونسيف تطالب من استاذ مدرسة ، يطلع على الصيد في صحراء الاردن !
ان شاء الله الخبر صحيح ... بتعرف اذا سيطر داعش على منطقة اللجاة (( هي هضبة بازلتية ذات طبيعة صخرية وعرة وصعبة والمغارات والكهوف، وهي عصية على الخيولوالجمال والآليات الحديثة، وتعتبر لذلك حصناً دفاعياً في جنوب سوريا. تقع بين محافظتي درعا والسويداء جنوب سوريا، على مسافة 50 كيلو متراً جنوب دمشق ))
فاحكم على جنوب سورية السويداء - درعا - جنوب دمشق بعدم الاستقرار والاضطرابات والغزوات المتتالية والاستنزاف المؤلم
أدانت وزارة الخارجية التركية اليوم الخميس بشدة، الهجمات الإرهابية الأخيرة التي نفذها تنظيم "داعش" في محافظة السويداء جنوبي سوريا، وأسفرت عن مقتل عشرات الأشخاص.
وأكدت الخارجية في بيان، إصرار تركيا التام على مكافحة التنظيمات الإرهابية الموجودة في سوريا، وفي مقدمتها "داعش" و"بي كا كا / كا جي كا / ب ي د ـ ي ب ك"، بصفتها عضوا في "التحالف الدولي ضد داعش".
وقالت إن تركيا أثبتت عزمها على مكافحة التنظيمات الإرهابية في سوريا من خلال عمليتي "درع الفرات" و"غصن الزيتون".
وأشارت إلى ضرورة القضاء على الظروف التي تسمح بظهور التنظيمات الإرهابية من أجل اقتلاع جذور الإرهاب في سوريا.
وشددت على أن ما سيضمن ذلك هو تحقيق حل سياسي ومقبول ودائم، يخضع لمناقشة الأطراف المعنية.