مقاتلي المعارضة المفحوصة غدرت بجيش خالد بحوض اليرموك
قبل اسبوعين وقعت معه اتفاقية هدنة مقابل عدم تسليمهم النظام اي بلدة وقرية بريف درعا الغربي
وبدلا من ذلك اسستلموا للنظام النصيري وهرب مقاتلي الهيئة والاحرار لادلب وسلموا جميع بلدات ريف درعا الغربي والقنيطرة بما فيها من سلاح وعتاد للنظام بدون قتال ولم يكتفوا بذلك شاركوا النظام النصيري بالهجوم على تل جموع وجلين بحوض اليرموك انطلاقا من مدينة نوى