الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )


"زمان الوصل" تكشف حقيقة المفاوضات بين النظام وميليشيا "الاتحاد الديمقراطي"
=====================



محلي | 2018-07-05 10:03:30​
13a1c8419df4f484da28d597.jpg

ميس كريدي في القامشلي بمقر حزب آزادي الكردي - الجناح المنشق عن المجلس الوطني

زمان الوصل

أثارت أنباء نشرها ناشطون حول اقتراب عودة النظام إلى الأجزاء الخارجة عن سيطرته بمحافظتي الرقة والحسكة لغطا واسعاً في أوساط السكان خاصة مع استمرار عمليات إزالة ميليشيات حزب "الاتحاد الديمقراطي" راياتها وصور قتلاها من بعض ميادين وساحات المدن والبلدات التي تسيطر عليها في المحافظتين.

ونفى مراسل "زمان الوصل" وجود أي انتشار لقوات النظام بمدن شمال الحسكة والرقة أو تسليم للسجون والمعتقلين لدى حزب "الاتحاد الديمقراطي" للنظام، الذي هو بالأصل يتقاسم السيطرة على محافظات "الجزيرة" الثلاث مع الميليشيات المنضوية تحت لواء "قوات سوريا الديمقراطية" بقيادة.

وقال المراسل إن الشائعات سرت بالمحافظتين عقب زيارة وفد "هيئة العمل الوطني الديمقراطي" من "معارضة الداخل" يضم كلا من "ميس الكريدي، محمود مرعي، عبد العزيز داوود، هاني خوري رئيس حزب السلام، وفواز تقي الدين أمين عام حزب سوريا الغد"، ولقائهم مع "الحزب التقدمي الكردي"، و"التحالف الوطني الكردي"، و"مجلس سوريا الديمقراطية"، ومنظمة المجتمع الديمقراطي (الحركة الأم للاتحاد الديمقراطي)، وحزب "الاتحاد السرياني" وبعض ممثلي العشائر ومجلس الكنائس لدفعهم الى طاولة الحوار والتفاوض مع حكومة النظام بدمشق.

وأشار إلى تصريحات أعضاء الوفد المستمرة منذ بداية حزيران يونيو حول قبول الأحزاب الكردية إرسال وفد لدمشق للتفاوض دون شروط مسبقة، حول استبدال الفدرالية بـ"إدارة محلية موسعة" من خلال المشاركة بتعديل القانون 107.

وفي السياق، أعلنت "حركة المجتمع الديمقراطي" (TEV-DEM) في بيان لها نهاية الشهر المنصرم أنها لم تجرِ "تفاوض مع حكومة دمشق"، ولا يوجد حتى الآن أية قنوات تواصل وتفاوض مباشر، معتبرة ما يعلن عنه "حملات دعائية" لا أساس لها من الصحة.
وأكدت أنه حتى الآن لم يحدث أي شيء رسمي مع أحد (جهة).

وكان نشطاء وسياسيون ربطوا عملية إزالة رايات ميليشيات حزب "الاتحاد الديمقراطي" باتفاق ناتج عن مفاوضات مع النظام او بخريطة الطريق التركية – الأمريكية لشمال سوريا، الأمر الذي نفته إدارة حزب "الاتحاد الديمقراطي" الذاتية، وأكدت أنه ضمن أمور تنظيمية داخل المدن.

وفي الرقة، عقد اجتماع في فندق "التاج" بين وفد من النظام وجماعة "سوريا الديمقراطية" بعد إغلاق جميع الشوارع والطرقات المؤدية إلى مكان الاجتماع بهدف التفاهم على إعادة مؤسسات النظام إلى الرقة أو تسليم "الطبقة" ومناطق يمين الفرات للنظام مع عمله على صيانة الجسور المدمرة، وفق نشطاء محليين.

ويستبعد مراقبون إمكانية حصول مثل هذا الاتفاق نظرا لوجود مجموعة من القواعد الأمريكية في "عين عرب" و"الرقة" و"الحسكة" و"دير الزور" ضمن "الجزيرة" السورية، ما يعطي واشنطن القدرة على إفشال وإنجاح أي اتفاق يخص المنطقة الغنية بالنفط والموارد المائية.

وكانت مصادر عسكرية في "سوريا الديمقراطية" تحدثت عن زيارة جنود أمريكان قبل شهر لنقاطهم قرب مناطق سيطرة قوات النظام بمنطقة "الجزيرة" قرب دير الزور لإجراء مفاوضات بهدف إقناع الروس وقوات النظام الانسحاب من مناطق سيطروا عليها قبل 9 أشهر على يسار الفرات بين قريتي "خشام" و"حطلة"، وذلك في إطار حل سياسي.

 

لص دراجات ومهرب..

ماذا تقول سجلات النظام عن الذي سلم "داعل" إلى النظام
========================


كشف العملاء | 2018-07-05 06:50:32

aad8109c672ad9aaf0dc6a60.jpg

مشهور كناكري في أحدث صورة له بعد عودته إلى حضن النظام - زمان الوصل


زمان الوصل - خاص

كمن يسلم "دراجة نارية" سلّم الرجل ذو اللحية البيضاء بلدته "داعل" إلى النظام، ولم يكتف بذلك بل خرج إلى العلن ليبرر فعلته، ويدفع عن نفسه تهمة "الخيانة"، قائلا إنه أدرك أخيرا "الحقيقة"، وأن ما شهدته سوريا لم يكن سوى "مؤامرة" لتدمير البلاد.

هذا هو حال "مشهور كناكري" وقد ظهر على شاشات النظام، التي وصفته بأنه "أول المتمردين وحاملي السلاح في داعل وأول العائدين إلى المصالحة".. ظهر ليقول بوضوح: "كانوا يضحكوا علينا، كانوا يعشمونا بشي، وعرفنا آخر شي هذا الكلام كله الي صار كله كذب".

كلام "كناكري" على شاشة النظام، أكده في مقطع صوتي، حصلت "زمان الوصل" على نسخة منه، هاجم فيه من سماهم "الانذال الي عم يتهموني بالعمالة"، معقبا: "خسئتم"، مكررا إياها 3 مرات.


*مؤامرة
======


وفي خطاب مفكك العبارات ينم عن شخصية المتحدث، تابع: "كل الناس بتعرف الشي الي صار ببلدنا، وهو كان من الخارج، والخارج كان إلها مقصد، هي تنازع على سلطة، تنازع على رئاسة، تنازع من برا، وكان للأسف هو الهدف تدمير بلدنا، وهم هدفهم هيك، والحمد لله رب العالمين بعد (ما زال) في شرفاء بحوران وعرفت الحقيقة".

وعاود "كناكري" التأكيد على أن كلامه موجه إلى "شرفاء حوران"، وليس إلى "الأنذال الي هم بيدوروا على الفتنة وبيدوروا ترويج الفتنة... وبعدهم (ما زالوا) بيدوروا إنو حوران لازم يظل فيها الحرب ولازم يظل فيها الدمار شغال.... إحنا ما كناش (لم نكن) خونة، بس عرفنا الحقيقة".

وانبرى "كناكري" إلى الرد على من انتقدوا صفقة تسليمه "داعل"، متسائلا باستنكار: "شو رأيك أهجر أهل بلدي من داعل، أهجرهم لبرا وأجي آخر شي أدمر داعل وأقتل العالم وأقتل الأطفال وأقتل المدنية (المدنيين)، مشان أرضيك، وآخر شي يقولوا البطل فلان، وأجي أنسحب، اتركها للبلد وانسحب بعد ما دمرها".

واعتبر "كناكري" خلال التسجيل بأن ما قام به هو الأمر الصحيح، مضيفا: "وهي آخر شي كانت مؤامرة علينا، وضحكوا علينا، ونلعب علينا، دول ضحكت علينا... هي مؤامرة على بلدنا، مؤامرة علينا، مؤامرة على شعبنا".

"كناكري" لم يحد عن خط من شابهوه وسبقوه في تبرير ما قام به كما برروا من قبل، لكنه ختم بالترحم على الشهداء، مكررا: "إحنا مش خونة بس عرفنا الحقيقة".



*سجل حافل
==


ربما كان لافتا وغريبا لمن يقرأ هذا التقرير أن نفتتحه بعبارة تقارن تسليم مدينة بحجم وأهمية "داعل".. أن نقارنه بتسليم "دراجة نارية"، ولكن استعراض تاريخ "كناكري" كفيل بالجواب، عملا بقاعدة "إذا عرف السبب بطل العجب".

فـ"مشهور كناكري" الذي كان مسماه العسكري "قائد اللواء الرابع مجاهدي حوران، فرقة الحمزة"، ليس سوى لص دراجات نارية، كما تكشف السجلات الجنائية التي بحوزة "زمان الوصل"، وهي سجلات رسمية دقيقة.

وتمتد هذه السجلات منذ عام 2003 حتى السنة التي اندلعت فيها الثورة (2011)، وهي تلخص -دون حاجة لكثير شرح-، تاريخ شخص ركب ظهر الثورة السورية وسرقها كما يسرق دراجة، حيث لا يكاد يخلو عام من الأعوام الواقعة بين 2003 و2008 من تقييد واقعة جريمة، وأحيانا أكثر، في سجل "كناكري".

وحسب هذه السجلات، فإن الرجل هو "مشهور كناكري"، بن غسان و"م"، تولد عام 1967، داعل (ريف درعا)، أما الجرائم المقيدة باسمه، فهي كالتالي (وفق ما ورد في السجلات مسلسلة زمنيا):

أيار 2003، جرم دراجة مسروقة، الأمن الجنائي بدرعا.
كانون الأول 2005، جرم التهريب، محكمة جنايات درعا.
أيار 2006، مطلوب بشكل خاص بجرم احتيال، قيادة شرطة درعا.
نيسان، حزيران، آب.. 2007، جرائم سرقة درجات نارية.
آب 2008، جرم سرقة، شراء دراجات مهربة، الأمن الجنائي- قيادة شرطة درعا.
حزيران 2010، مطلوب بشكل خاص بجرم السرقة، قيادة شرطة درعا.
تشرين الثاني 2011، استخراج وثيقة غير محكوم.




*ليست استثناء
===


يتفق هذا السجل الرسمي مع "الصيت" الذي يحمله "كناكري" بين من يعرفونه ويعرفون تاريخه، باعتباره "حرامي الموتورات (الدراجات النارية)"، الذي سدد للثورة طعنة خيانة كبيرة، بتسليم بلدته وأهلها، وتسليم سلاحه وسلاح من اتبعوه، بل وانخراطهم سريعا في مليشيات النظام لتقديم خدمات الوشاية على مواقع من بقي من الثوار في بلدات حوران الأخرى.

وقد أعادت واقعة "مشهور كناكري" تسليط الضوء على قضية معقدة للغاية، مفادها الغفلة أو الخيانة التي مارسها بعض من تولوا زمام الأمور، عبر دفعهم أشخاصا من نموذج "كناكري" وتصديرهم إلى واجهة العمل العسكري والسياسي وتسليمهم مصير بلدات ومناطق، رغم كل ما عرف من تاريخهم.

ولكن البعض يرد على هذه الانتقادات، محاولا توضيح الصورة وتظهير تفاصيلها أكثر، منوها بأن نظرة الناس (أهل بلدة ما أو منطقة) لبعض الرعاع وذوي الصيت السيئ ممن التحقوا بصفوف الثورة، لم تكن نظرة بلون واحد، بل كانت نظرة متعددة الألوان، بحسب موقع وتوجه صاحب النظرة.

فمن الأشخاص من أخذتهم طيبة النوايا، وظنوا أن هؤلاء الرعاع –كأمثال كناكري- قد تابوا وأنابوا، وأن الثورة كفيلة بأن "تجب ما قبلها" من تاريخهم الأسود، وآخرون رأوا أن النظام مجرم إلى درجة تجعل من المناسب مواجهته بأناس من طينته، لا يعرفون الرحمة، ولا يقيمون للأخلاق والعهود وزنا، وهنا تتردد مقولات عن أن "كناكري" مثلا انخرط في مرحلة من المراحل في "نشر" –تقطيع- جنود للنظام بالمنشار، وهذا ما يمكن قياسه على أحد من عادوا إلى حضن النظام في برزة (شمال دمشق)، ونقصد به "سمير شحرور"، الذي حمل للمفارقة لقب "المنشار" للاستزادة:


"خبث الثورة".. "أبو بحر" و"المنشار" يفجران ملف أمراء حرب تاجروا بكل شيء وأجروا بندقيتهم للأسد

خفايا تنشر لأول مرة.. هكذا أسقطت برزة وهذه أسماء من باعوها وأسهموا بحصار الغوطة لــ"يستثمروا" في الخارج

أحمد العودة.. فتش عن خالد المحاميد وهيثم مناع*

وإلى جانب أصحاب النوايا الطيبة، وأصحاب نظرية لابد من مواجهة المجرم بمجرم، هناك أيضا حزب الفساد والأيادي السوداء الذي نخر جسد الثورة، وهؤلاء كان وما زال من مصالحهم أن يصل أشخاص مثل "كناكري" إلى مواقع السيطرة والقيادة ليتقاسموا معه "الأرباح" و"الغنائم"، ريثما تتضح جهة ميلان الكفة، ليميلوا حيث تميل.

ورغم مكانة "داعل" وتاريخها الذي يشهد لها بلقب "أم الشهداء" منذ عام 1973، وليس إبان الثورة فقط، فإن هذه المدينة لم تكن –للأسف- استثناء من تسلط الرعاع وأصحاب السجل الملوث على ثورتها وتضحيات أبنائها، فتسلم مفاتيحها لص مثل "كناكري" ليسلمها إلى النظام، ثم يخرج على الناس مبررا خطوته بالخوف على أهل بلده، الذين كان يسرقهم قبل أن ينصب نفسه "وجيهاً" بينهم.



*لص يتوعد اللصوص
==========



أواخر آذار 2013، حرر الثوار "داعل" عبر معركة اختاروا لها نفس لقب المدينة "أم الشهداء"، لتتخلص المدينة من سيطرة بشار المباشرة، وتصبح بين أيدي وكيل أو أكثر عنه.

وبعد تحريرها بعام، أي في آذار 2014، تم الإعلان عن تشكيل "اللواء الرابع مجاهدي حوران فرقة الحمزة"، بقيادة "العقيد المظلي نعيم حمادي"، عبر تسجيل مصور ظهر فيه قادة الكتائب المكونة للفصيل الجديد، ترافقهم أغنية حماسية عن "الجيش الحر"، و"جبينه العالي".

المثير للدهشة فعلا، إن العقيد "حمادي" وقف عقب الإعلان عن التشكيل، ليخطب في جموع الثوار منبها إياهم إلى أن النائب الأول له هو مشهور كناكري "إذا كنت غايب أو متت (متّ)"، حسب تعبير العقيد نفسه!

ويبدو أن "كناكري" لم يتصدر المشهد في "داعل" فقط، بل إنه سيطر على أمور "مجاهدي حوران" كليا، حيث صار قائد هذا التشكيل، فيما توارى ذكر "العقيد حمادي".

وقبل هذا التاريخ، ظهر "كناكري" اللص بدلالة الوثائق الرسمية.. ظهر في مقطع مصور يعود للعام 2012 ليسخر من لصوص الثورة، وبعد مشهد تمثيلي تولى هو "بطولته"، حين أخذ دور شخص يتسلم 300 ألف ريال من أحد الداعمين.. بعد تمثيل هذا المشهد، عمد "كناكري" لتوجيه رسالة إلى " كل إنسان تاجر بالدم السوري وسرق مصاري باسم الشعب السوري"، متوعدا: "رح يتحاسب متل بشار ما تحاسب".

وفي نفس العام، سجل "كناكري" مقطعا يدعو الأهالي لتحريض أبنائهم للانشقاق عن "جيش بشار"، الذي سيرحل، قائلا إنه لا يجوز للسوريين أن يقتلوا بعضهم لأجل بشار الذي لايهمه إلا الكرسي.


أما في عام 2015، فقد ظهر "كناكري" في مقطع مطول ( 13 دقيقة) يتحدث فيه عن خطفه وتعرضه للتهديد بالقتل وخطف أشخاص آخرين، على خلفية قضية اختطاف وسرقة شخص يدعى "سامي أبو زيد".

وفي هذا المقطع، جلس "كناكري" واضعا بين يديه مصحفا وهو يقسم عليه ويقدم روايته للواقعة، ويبرر ظهوره في مقطع سابق اعترف فيه بسرقة "سامي"، مدعيا أن ذلك تم تحت التهديد.. وبعد حديث طويل قال إن براءته ظهرت، مختتما: "والله ما خرجنا إلا لنصرة دين محمد صلى الله عليه وسلم".

وليست هذه كل المقاطع الخاصة بـ"كناكري"، فلديه أيضا تسجيل مصور يمثل فيه مشهدا تهريجيا متحدثا بلهجة هزلية: "اسمع يا بشار تقول عننا عصابات إرهابية، لنضربك بالغندرة (الحذاء) على شيواربك (شواربك) يلي وجهك وجه الزيرافة (الزرافة)" وسط ضحكات المحيطين به.

لكن أشهر تسجيلات "كناكري" على الإطلاق، كان ذلك التسجيل العائد إلى خريف 2016، عندما شن النظام هجوما كبيرا على كتيبة "إبطع" منذرا بسقوط مناطق جديدة في قبضته، حينها وزع "كناكري" مقطعا بصوته وهو يصيح ويزبد، ويعلن النفير العام، ويتوعد كل قائد متخاذل عن قتال النظام بـ"الذبح".


 
حصريا.. سجل الكناكري الذي سلم "داعل" لدى النظام.. وكيف أعاد اكتشاف المؤامرة الكونية


 


التركماني السوري:"نحن كأهالي منبج، سندخل منطقتنا برفقة القوات المسلحة التركية، حيث سينتهي الإرهاب والظلم ويسود الأمن والسلام، وهذا ما نتطلع إليه".


http://www.turkpress.co/node/50852
DhWg6chW4AE4K5Y.jpg

 

بصرى الشام :

مدينة الراهب بحيرا وفيها صومعته وزارها النبي عليه الصلاة والسلام .... أليس من المعيب مدينة نالت شرف بقدوم النبي المصطفى العدنان ان تسلم ببلاش للروس وللنصيرية ...على الاقل اطلقو بعض الرصاصات



2016_12_20_12_30_55_364.jpg



عليه الصلاة والسلام ، هنيئا لهذه الأرض أن وطاتها أطهر قدم .
 

بصرى الشام :

مدينة الراهب بحيرا وفيها صومعته وزارها النبي عليه الصلاة والسلام .... أليس من المعيب مدينة نالت شرف بقدوم النبي المصطفى العدنان ان تسلم ببلاش للروس وللنصيرية ...على الاقل اطلقو بعض الرصاصات



2016_12_20_12_30_55_364.jpg



هل هي اقصى نقطة وصلها النبي عليه الصلاة والسلام ؟
 
هل هي اقصى نقطة وصلها النبي عليه الصلاة والسلام ؟

يقال منطقة او حي القدم جنوب دمشق حيث يقال انه يوجد ..ولكن غير مؤكد ... المؤكد تماما بصرى ...

سمي حي القدم الشريف بهذا الاسم نسبة لوجود صخرة في مسجد القدم الكبير عليها أثر يقال أنه لقدم الرسول محمد صلى الله عليه وسلم, في السنوات الأخيرة قامت جمعية القدم الخيرية بتعمير مسجد أوسع، مكان المسجد القديم وتم نقل الصخرة إلى المسجد الجديد ويمكن لأي زائر مشاهدتها هناك. والمسجد يعود إلى العهد الأموي، وهو أقدم مسجد باق في دمشـق حيث أنه أقدم من الجامع الأموي المعروف.
 
| #الأردن يجدد رفضه فتح الحدود أمام النازحين السوريين ردّاً على مطالب الأمم المتحدة (متحدثة الحكومة للأناضول)
 
تشييع الضابط في الحرس الثوري الإيراني إبراهيم رشيد حيث سقط خلال معارك بادية ريف حمص - بادية تدمر مع مقاتلي داعش


DhXE61_XUAAyJqW.jpg

 
عودة
أعلى