الصحفي الأردني الفلسطيني محمد رفيع يشير إلى اتصالات بين الروس و أولوية الفرقان
https://www.facebook.com/521126750/posts/10155364732731751/
معلومات مجرّدة عن (الجنوب السوري) وشؤون (االكارثة السورية) حتّى الثلاثاء 3_7_2018
_________
_ جهود مستمرّة لـ«التسويات» في الجنوب..
_ المعارك أهدأ.. وحملات «تخوين» بالجملة بين المسلّحين...
_ الجيش السوري يحاول التقدم باتجاه طفس، والاستمرار في التمهيد لمعارك عزل مدينة درعا..
_ الفرقة الرابعة، وقوّات سهيل الحسن (النمر)، وعناصر حزب الله (مرتدين زيّ الجيش السوري)، وميليشيات إيرانية، تشارك في معارك الجنوب السوري..
_ التسوية الخاصة في بلدة بصرى (الشام) ومحيطها، شكّلت (نقطة افتراق لافتة) بين الفصائل المسلحة في الجنوب، حيث كانت تتطلع إلى «تسوية شاملة»، تشمل كامل مناطق سيطرتها في الجنوب، تتيح لها الاحتفاظ بسلاحها ونفوذها هناك..
_ وطوال يوم الاثنين، كانت أوساط الفصائل الرافضة للتسوية تقود حملة تخوين بحق قائد فصيل «شباب السنّة» أحمد العودة، الذي وافق على تسوية محلية تشمل مناطق نفوذه في محيط بصرى فقط..
_ الاثنين؛ تركزت الاشتباكات في محيط (بلدة طفس) في الريف الغربي، وفي (محيط مدينة درعا الغربي)، على جبهة قاعدة الدفاع الجوي، فيما تركّز القصف المدفعي لقوات الجيش على مواقع في (النعيمة وغرز وأم المياذن وصيدا والطيبة)، شرق المدينة..
_ حدّة فشل «اتفاق تسوية شامل»، لم تنعكس على جبهات الريف الشمالي الغربي، في (إنخل ونوى وجاسم)، ولا على جبهة (ريف القنيطرة)..
_ الجانب الروسي بدأ في التوصل مع «لواء الفرقان» و«جبهة ثوار سوريا»، بقصد التوافق على تسوية مستقبلية في القنيطرة..
_ زار وفد نيابي أميركي مدينة منبج بعد أيام على لقائه أردوغان..
_ يواصل الأردن جهوده، على المستويين الديبلوماسي والأمني، لمنع تفجر معركة واسعة في محاذاة حدوده الشمالية، ومحاولة تأجيل أي تغيّر كبير هناك إلى ما بعد اللقاء الأميركي ــ الروسي المرتقب، والذي يفترض أن يكون له دور في تحديد مصير الجنوب السوري، في 14_7..
_ ضمن هذا السياق، تأتي زيارة أيمن الصفدسي وزير الخارجية الأردني إلى موسكو، على أن تركز المحادثات على تطورات الوضع في درعا ومحيطها، وعلى ملف النازحين..
_ قدّر المتحدث باسم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن، محمد الحواري، عدد النازحين (محلياً) في الجنوب السوري بـ270 ألفاً..
_ أجرى سيرغي لافروف محادثة هاتفية أمس، مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف، تضمنت الحديث عن الملف السوري، وذلك قبل قمة مرتقبة بين الرئيسين، فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب..
_ مستشار وزير الخارجية الأميركي السابق لشؤون «الانتقال السياسي في سوريا» فريدريك هوف، قال إن الاجتماع المرتقب قد يناقش الوجود الأميركي العسكري في شمال شرقي سوريا ضمن مواضيع أخرى، وأن «الانسحاب المحتمل للجيش الأميركي هو امتياز قد يساعد ترامب على إنقاذ ماء وجهه. وسيكون على روسيا في المقابل تقديم بعض الالتزامات... مثل ضمان أمن إسرائيل والأردن»..
_ زيارة لافتة للنائبين في مجلس الشيوخ الأميركي، ليندسي غراهام وجين شاهين، إلى مدينة منبج. حيث قاما بجولة في المدينة، صحبة قائد القوات الأميركية في سوريا والعراق، بول فانك، وقائد العمليات الخاصة لقوات «التحالف الدولي»، جايمس جيرارد..
_ إعلان رئاسة الأركان العامة التركية، تسيير الدورية الثامنة في محيط منبج، بالاتفاق مع الجانب الأميركي..