هيئة تحرير الشام تحاصر عائلات عراقية اطفال ونساء ورجالهن نازحة من الموصل الى ريف سلقين وتتهمها بالانتماء الى داعش و بالعمليات والاغتيالات الاخيرة والمستمرة حتى الساعة رغم محاصرتهم! واعلامها يتحدث عن معسكر تدريبي! هل هذه قرابين للغرب حتى يسقطوا تحرير الشام من قائمة الارهاب!
تشهد منطقة منبج تحضيرات من قبل التحالف الدولي لبدء تطبيق الاتفاق حول مدينة منبج وريفها، وذلك بالتزامن مع تحضر موازٍ من قبل تركيا للهدف ذاته، الذي من المزمع البدء بت....
تواصل قوات النظام والمسلحون الموالون لها عمليات انتشال الجثث، في المناطق التي سيطرت عليها مؤخراً في مناطق متفرقة من الأراضي السورية، ورصد المرصد السوري عمليات انت....
بعد يومين من اعتقالات طالت عشرات المواطنين في جنوب شرق إدلب..التركستان وتحرير الشام وحراس الدين يشنون هجوماً على مواقع لقوات النظام في المنطقة ==================
5 يونيو,2018
دقيقة واحدة
رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان اشتباكات عنيفة جرت بعد منتصف ليل الاثنين – الثلاثاء، بين هيئة تحرير الشام والحزب الإسلامي التركستاني وحراس الدين من جانب، وقوات النظام والمسلحين الموالين لها من جانب آخر، خلال عملية تسلل للأول على نقاط التماس مع الأخير في تلة المسيطف جنوب تل السلطان الواقعة بريف إدلب الجنوبي الشرقي، حيث دارت اشتباكات عنيفة بين الطرفين، ترافقت مع استهدافات متبادلة، ما أسفر عن قتلى وجرحى بين طرفي القتال.
يشار إلى أن فصيل حراس الدين كان نفذ هجمات قبل يومين على محور أرض الوطى في جبل الأكراد، بريف اللاذقية الشمالي، كما أن فصيل حراس الدين المنشق في وقت سابق عن هيئة تحرير الشام والمبايع لتنظيم القاعدة، عمد في أواخر نيسان / أبريل من العام الجاري إلى تنفيذ هجمات مع فصائل متحالفه معه ضد قوات النظام في ريف حماة الشمالي،
كذلك يشار إلى أن المرصد السوري لحقوق الإنسان نشر أمس الأول السبت، الثاني من حزيران الجاري، أن قوات النظام عمدت لاعتقال العشرات من الشبان العائدين من مناطق سيطرة الفصائل وهيئة تحرير الشام، إلى قراهم التي سيطرت عليها قوات النظام قبل أشهر في بادية سنجار جنوب شرق ادلب ، حيث أن العشرات من العوائل المنحدرة من قرى ريفي إدلب الشرقي والجنوبي الشرقي، تجمعوا عند المنطقة الفاصلة بين مناطق سيطرة الفصائل وهيئة تحرير الشام، بغية العودة إلى منازلهم وقراهم التي سيطرت عليها قوات النظام والمسلحين الموالين لها قبل أشهر، خلال عملية عسكرية ضد الفصائل وتحرير الشام، ووردت معلومات للمرصد السوري بأن قوات النظام سمح لعائلات منهم بالدخول إلى مناطق سيطرتها، على أن تتبعها بقية العائلات الراغبة بالعودة إلى القرى والبلدات التي نزحت عنها بفعل العملية العسكرية التي تمكنت فيها قوات النظام من السيطرة على عشرات القرى وصولاً إلى السيطرة على مطار أبو الضهور العسكري ومحيطه.