Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تحية طيبة للاخوة الزملاء وبعد
المتحدث معكم اخوكم نشيط جدا
لقد تم حظري من الادارة الموقرة بسبب نشري لصور او فيديو فيه شهداء او اموات لا اعلم ماذا تعتبرهم الادارة !
ان كنتم تريدون المنع فعلا لهذه الصور والمقاطع فماذا نعرض في هذا الموضوع ؟
ان كانت الثورة السورية كلها ثورة دموية ايش اسوي انا ؟
من وين اجيب لكم ثورة كيوت مثل الثورة المصرية مثلا !
هذه ثورتنا وهذا حالنا تقتيل وتشريد وذبح وكيماوي وقصف ومفخخات ونابالم وفسفوري .. ايش منتظرين ننقل لكم اخبار بعد كل هذا ؟
ننقل لكم صوت العصافير التي تزقزق ! ولا ننقل لكم يوميات حياة شبيح ؟!
الادارة كاملة او من حظرني حصرا لا يفقه شيء في امور وسياسات المنتديات
عضو فعال عندك ويشارك بشكل يومي عندك ويثري لك موضوعك باخبار يومية وفورية لا يحلم بها اي موقع او منتدى
فيتم حظره هكذا دون سابق انذار او تنبيه ؟؟؟
يا اخي ارسل رسالة نبهني .. اقتبس مشاركتي ونوه لي .. شفت ما في استجابة ( وفعلا لن استجيب ) احذف مشاركاتي التي تراها دموية واتركني مستمر بالمشاركات ونقل الاخبار !!
عصر المنتديات انتهى من خمس سنوات واكثر .. وعايشت المنتديات منذ العام 2003 وتوليت ادارتها و عملت بها مهما اخطئ العضو النشيط نتغاضى عنه ونصحح من خلفه ونتركه مستمر .. رغم ان المنتديات ذاك الوقت ليست محتاجة مشاركين لكثرتهم
لقد تم طردي في بداية الثورة لسبب ( الاسائة للجيش المصري ! ) اكثر من كذا شخصنة ما شفت !
وعدت بعد سنتين وقلت عفا الله عما مضى وتغيرت الادارة وسياستها
لكن الان بلغ السيل الزبى .. لقد تم حظري لسبب اقل ما يقال عنه تشبيحي بامتياز
الاخوة الاعضاء المشاركين معي في نفس الموضوع استميحكم عذرا في حال اخطأت او اسأت لاحد منكم عن غير قصد
عفا الله عنا وعنكم
كتب الله اجر كل من شارك في هذه الثورة المباركة ولا اراكم الله مكروها في بلادكم
استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
جنوب العاصمة دمشق يشهد عملية إخلاء للعشرات من جثث عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها بعد اتفاق يلفه الغموض مع تنظيم “الدولة الإسلامية”
24 مارس,2018
محافظة دمشق – المرصد السوري لحقوق الإنسان:: يتواصل الهدوء في القسم الجنوبي من العاصمة دمشق، بعد المعارك العنيفة التي شهدها حي القدم الذي سيطر عليه تنظيم “الدولة الإسلامية” عقب هجوم عنيف بدأ في الـ 13 من آذار / مارس الجاري من العام 2018، والذي تزامن مع خروج قافلة تضم مئات المقاتلين وعوائلهم واتجهت نحو الشمال السوري، وتمكن التنظيم خلال الهجوم الذي استمر لنحو أسبوع من السيطرة على حي القدم وقتل أكثر من 62 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، حيث أن الكثير من الجثث تمكن التنظيم من سحبها، حيث وردت معلومات للمرصد السوري لحقوق الإنسان من عدة مصادر متقاطعة، أفادت بأن فريقاً دخل إلى حي القدم بعد توافق مع تنظيم “الدولة الإسلامية” لسحب الجثث ونقلها إلى مناطق سيطرة قوات النظام، ولم ترد معلومات إلى الآن عن شروط التنظيم لتنفيذ النظام لعملية إخلاء الجثث هذا، حيث لم تتضح إلى الآن فيما إذا كان المقابل هو الإفراج عن أسرى من التنظيم لدى قوات النظام أم إدخال مواد غذائية إلى المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في القسم الجنوبي من العاصمة دمشق والذي يشمل أجزاء واسعة من مخيم اليرموك وحي التضامن ومعظم حي القدم وحي الحجر الأسود.
وكان رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان مقتل ما لا يقل عن 62 من عناصر قوات النظام والمسلحين الموالين لها، خلال هجوم تنظيم “الدولة الإسلامية” على حي القدم الواقع بالقسم الجنوبي من العاصمة دمشق، والذين تمكن خلاله من السيطرة عليه بشكل كامل، كما أصيب وفقد وأسر عشرات آخرين من العناصر ولم يشهد الحي أي عملية عسكرية من قبل قوات النظام لاستعادة الحي الذي خسرته، على الرغم من استقدامها تعزيزات عسكرية إلى المنطقة، الأمر الذي تسبب باستياء عوائل وأهالي “اللجان الشعبية” الموالية لقوات النظام والذين قُتل أبنائهم وفُقدوا وأصيبوا وأسروا خلال عملية سيطرة تنظيم “الدولة الإسلامية” على حي القدم.
كما نشر المرصد السوري لحقوق الإنسان في الـ 13 من آذار / مارس الجاري، أن اشتباكات اندلعت بين الطرفين، بالتزامن مع توجه عشرات الحافلات التي تحمل على متنها المئات من مقاتلي الفصائل وعوائلهم والمدنيين الرافضين للاتفاق مع النظام، ممن خرجوا من حي القدم بجنوب العامة ضمن تنفيذ بنود الاتفاق مع قوات النظام، وشهدت العاصمة دمشق حينها، دوي انفجارات عنيفة ناجمة عن عمليات عسكرية تجري في القسم الجنوبي منها، إثر هجوم من قبل تنظيم “الدولة الإسلامية” في حي الحجر الأسود وأطراف مخيم اليرموك، على حي القدم، وترافق هجوم تنظيم “الدولة الإسلامية” مع غارات للطائرات الحربية استهدفت منطقة الحجر الأسود، حيث كان مخيم اليرموك شهد قبل أسابيع معارك عنيفة بين تنظيم “الدولة الإسلامية” من جهة، وهيئة تحرير الشام من جهة أخرى، تمكن خلالها التنظيم من التقدم وقتل وجرح حينها العشرات من مقاتلي الطرفين.