الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

نورس
ميليشيا الاسد تقصف مواقع تركية في مدينة مارع. يعتقد ان القصف من نبل والزهراء ردا على القصف التركي قرب حاجز الزيارة
 
غارات تركية تقتل ثمانية عناصر لميليشيات نبل والزهراء بحلب

بلدي نيوز - (عمر حاج حسين)

قالت وسائل إعلام موالية للنظام، اليوم الأربعاء، أن ثمانية عناصر من ميليشيات نبل والزهراء، لقوا مصرعهم بغارات جويّة تركية بريف حلب الشمالي.
وقالت شبكة أخبار نبل والزهراء الموالية، إن المقاتلات الحربية التركية أغارت على حاجز الحرش الواقع بالقرب من حاجز الزيارة شمال مدينتي "نبل والزهراء" بريف حلب الشمالي، ما أسفر عن مقتل ثمانية عناصر للميليشيات وإصابة آخرين بجروح.
وكشفت الصفحات الموالية عن أسماء تلك القتلى وهم "علي عدنان حلاق، وحسين بدر شحادة، وحسن أحمد حمدوش، وعلي حسن شمس الدين، وعلي طاهر بصطيقة، ومحمد علي شحادة، ويوسف علي حداد، وحسن مراد".
وجاءت الغارة الأخيرة بعد مرور 12 يوماً على قصف القوات التركية لرتل القوات الشعبية التابعة لقوات النظام في محيط جبل بفليون بريف عفرين، حيث قتل أكثر من 20 عنصرا.
وكشفت العمليات العسكرية في محيط منطقة عفرين في الأيام الماضية، خاصة على جبهة راجو غرب المدينة، عن تعاون عسكري بين المليشيات المدعومة من إيران والمتمركزة في بلدتي نبل والزهراء المواليتين للنظام، وبين "الوحدات" الكردية.
ونشر على مواقع التواصل الاجتماعي تسجيل مصور لميليشيا ما تسمى بـ "درع الزهراء" المدعومة من "الحرس الثوري الإيراني" في نطاق محدود في محيط راجو، حيث تشارك في القتال ضد المعارضة، بشكل نوعي، عبر الأسلحة المضادة للدروع التي تملكها، وكذلك عبر مجموعات متفرقة مهمتها الدفاع عن الخطوط الأولى في محيط جبل سمعان والجبهة الغربية الجنوبية لمدينة عفرين.
 
"الدولة" يهاجم مواقع النظام شرقي دير الزور

بلدي نيوز – (كنان سلطان)

شن تنظيم "الدولة"؛ هجوما على عدد من مواقع قوات النظام وميليشياته، ليلة أمس الثلاثاء، شرقي دير الزور، قتل على إثره عدد من عناصر الأخير.

وقالت مصادر إعلامية محلية، إن تنظيم "الدولة" شن هجوماً على مواقع لقوات النظام في بلدتي "الصالحية والعباس"، بريف مدينة البوكمال شرقي دير الزور .
وأشارت المصادر إلى سقوط أكثر من سبعة قتلى من قوات النظام والميليشيات الطائفية، وإصابة عدد آخر.

ونفذ عناصر التنظيم عدة هجمات في الآونة الأخيرة على مواقع النظام وميليشيات إيران في بادية دير الزور، ومنطقة "الكم"، ومحيط مدينة "الميادين"، وسيطر على مواقع هناك، وقتل عشرات العناصر.

وفي الصدد؛ قال الكاتب الصحفي "فراس علاوي" عن هجمات التنظيم الأخيرة إنها "تأتي كجزء من سلسلة هجمات خاطفة، تنفذها خلايا تابعة لتنظيم (الدولة)، وهي موجودة في منطقة البادية على الحدود العراقية السورية".

وأردف "علاوي" في حديث لبلدي نيوز أن "عناصر التنظيم هاجموا قريتي الجلاء والعباس من محور البادية، ولم تتضح الحصيلة النهائية لخسائر النظام وميليشياته".

واستبعد "علاوي" في حديثه أن يكون هناك دور مباشر للتحالف في العمليات الأخيرة، مؤكدا بأن لتوقف العمليات القتالية من جانب "قسد" دور في تسهيل حركة عناصر التنظيم.

مضيفا بأنه بات هناك حرية حركة للمقاتلين بمنطقة "الشامية"، وبأن المقاتلين انتقلوا من منطقة "الجزيرة" إلى "الشامية" بمحاذاة الحدود، ومع مسرى نهر الفرات وصولا إلى مواقع النظام من الأراضي العراقية والبادية.

ونوه "علاوي" إلى أن هجمات التنظيم لن تكون بصدد السيطرة، على الأقل في الوقت الراهن، مستغلا كل العوامل لتوجيه ضربات مباغتة وسريعة ومن ثم الانسحاب.

وفي سياق مواز؛ شهدت صفوف التنظيم تغييرات جذرية على مستوى القادة، حيث استبدل قادة الصف الأول وهم من الجنسية العراقية، بآخرين من "المهاجرين"، في منطقة سيطرته بريف الحسكة الجنوبي الشرقي.
 
اقتتال عنيف ومستمر غرب حلب وتحرير الشام تكثّف قصفها
يستمر الاقتتال بين “جبهة تحرير سوريا” و”هيئة تحرير الشام” في ريف حلب الغربي، حيث سيطرت الأخيرة، اليوم الثلاثاء الثالث عشر من مارس / آذار الجاري، على قرية “بسرطون” عقب قصف واشتباكات عنيفة.

وصرّح “محمد أديب” عضو المكتب الإعلامي لـ “جبهة تحرير سوريا”، لوكالة “ستيب الإخبارية”، أنّ هيئة تحرير الشام كثّفت قصفها اليوم على بلدتي عنجارة وبسرطون بأكثر من عشرين صاروخ فيل وعدّة قذائف مدفعية مما خلّف خمسة عشر جريحاً من المدنيين، مما اضطر مقاتلو الجبهة للانحياز عن بسرطون، إلّا أنّ قصف الهيئة المدفعي استمر على بلدة عنجارة والمنطقة المحيطة بها، حيث ما تزال الاشتباكات العنيفة دائرة حالياً في محاور نقاط التماس (بسرطون والهباطة وعاجل وتلتها) وتكبّدت الهيئة عدداً من القتلى والجرحى بصفوفها”.

وتبادلت الجبهة والهيئة يوم أول أمس الأحد، التهم بنقض الاتفاق بوقف الاقتتال الذي بدأ بينهما في العشرين من الشهر الفائت، وذلك بعد انتهاء هدنة الثماني وأربعين ساعة المؤقتة، بينما بسطت الجبهة سيطرتها أمس على قرية عاجل وتلتها الاستراتيجية في اشتباكات خلّفت عدداً من الجرحى غالبيتهم من المدنيين.

 
1521059901694.png
 
النظام يستعيد ما خسره شمال حماة، باليوم الأول من الغضب للغوطة
p_803l7bul1.jpg

استعادت قوّات النظام سيطرتها مساء اليوم الأربعاء الرابع عشر من مارس/ آذار الجاري، على بلدتي “كرناز والحماميات وتلتها” شمال حماة بعد انسحاب فصائل المعارضة منهما بعد سيطرتها عليهما ظهر اليوم، وأشار مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” إلى أنّ المعارضة دخلت إلى البلدتين لأول مرة منذ أكثر من أربع سنوات من سيطرة النظام عليهما، لكن سرعان ما استجلب النظام عدداً كبيراً من ميليشيا الدفاع الوطني، وشنّ هجوماً مضاداً.

وفي تصريح خاص لوكالة “ستيب الإخبارية” قال النقيب، طالب الطالب، قائد الفوج 111: ” انسحبنا من البلدتين الاستراتيجيتن نتيجة الضغط الكبير من الطيران الروسي واستخدام سياسة الأرض المحروقة، وهدف المعركة هو نصرة أهلنا في الغوطة الشرقية وتخفيف الضغط عنهم، لكن طبيعة الأرض كانت ضدّنا، وبالمقابل كبّدنا النظام خسائر كبيرة في العدّة والعتاد والأرواح واغتنمنا بعض الآليات والأسلحة، ولنا جولات معه، وحالياً عُدنا لنقاط الصدّ الأساسية، ولدينا خمسة شهداء للفصائل وعدّة جرحى “.

وقال مراسلنا “باسل القاسم”: إنّ اشتباكات طاحنة دائرة حالياً بين فصائل المعارضة، وقوّات النظام على جبهة “المغير” شمال حماة بالتزامن مع قصف مدفعي يستهدف المنطقة، بينما استهدفت غارات روسيّة وسورية وصواريخ للنظام مدينتي “اللطامنة وكفرزيتا” وقرى “الزكاة والأربعين الصخر والجيسات”، ومنها صواريخ محمّلة بقنابل فوسفورية مما تسبب باندلاع حرائق في الأبنية السكنية والمحال التجارية في اللطامنة، كما قُتل مدني وأصيب آخر في قرية “الجابرية” نتيجة قصف مدفعي، بالإضافة إلى مقتل عائلة مؤلفة من أربعة أشخاص (أب وأم وطفلين) جرّاء الغارات على بلدة “قلعة المضيق” غرب حماة.

وأعلنت فصائل المعارضة في بيان، اليوم، عن معركة ضد قوّات النظام شمال حماة تحت اسم “الغضب للغوطة”، شارك فيها “جيش العزة، جيش الأحرار، الجيش الثاني، جيش النخبة، جبهة الإنقاذ المقاتلة، الفوج 111، الفرقة الأولى مشاة، جبهة تحرير سوريا، جيش الشعب، تجمع أهل الشام، لواء شهداء التريمسة، لواء الحمزة”.
 


خليل المقداد
النظام النصيري يهاجم #الغوطة_الشرقية فيدمر ويقتل ويهجر ويحتل الأرض.

و #جيش_الإسلام يرد بقصف مواقع تنظيم الدولة الذي يهاجم النظام في حي #القدم الذي انسحبت منه الفصائل جنوب #دمشق بموحب اتقاق سمح بتهجيرهم الى ريف #حلب الغربي
 
إحدى عربات منظوة الأوسا التي أُقرضت للعلاليش في 2012, تعود لحضن الوطن. (5 منها تم إقراضها, 3 منهم كانت تعمل وقتها).

DYPO_krWAAAcaHM.jpg
 
اتمنى الظربه تصير في هالحظــه اللي اكتب فيها لك

بس يااخــوفي تكون نفس ظربة مطار الشعيرات 59 صاروخ وتم ابلاغ الروس قبلها

مجرد مسسكن موضعي لألم الشعب السوري والعربي
لا اعتقد هذا
أمريكا لها دور في تعطيل معركة الجنوب
وهي تضغط على الاردن لإفشال اي تحرك للجيش الحر سواء لتحرير مناطق الجنوب او حتى الالتفاف على منطقه الباديه
المحور اللي يقلب الطاولة
هو هذا المحورين الجهه الجنوبية وجهة البادية
اما الشمال السوري ننتظر حسم معركة عفرين الوضع العسكري سيكون مختلف
سيكون بإمكان الثوار خوض ثلاث معارك في وقت واحد وهذا سيغير المعادله العسكريه تماماً
 
هيئة تحرير الشام تستخدم سلاح "الغاز" ضد المناطق الخارجة عن سيطرتها في الشمال السوري
امتنعت شركة "وتد" المشرفة على عملية تعبئة الغاز الأوروبي الوارد من خارج الأراضي السورية عن تزويد المناطق الخارجة عن سيطرة "هيئة تحرير الشام" في الشمال السوري بمادة الغاز.
وبحسب مصادر متطابقة فإن الشركة التي يشرف عليها القيادي في الهيئة "أبو عبد الرحمن الزربة" رفضت تزويد الموزعين لمناطق "سهل الغاب – أريحا – معرة النعمان – جبل الزاوية – ريف حلب الغربي" .
وبلغ سعر "أسطوانة الغاز" الواحدة في مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام قرابة 8000 ليرة سورية، في حين تراوح سعرها بين 16000 و 20000 ليرة سورية في معرة النعمان وأريحا وسهل الغاب.
ونقل بعض الموزعين لمادة الغاز عن "أبو السعد عبيد" مسؤول ملف الغاز في "هيئة تحرير الشام" تأكيده بأن المناطق الخارجة عن سيطرتهم لن يتم تزويدها بالغاز بسبب "تواجد البغاة فيها" حسب قوله.
وحصلت "نداء سوريا" على محادثة بين موزعين يؤكدون فيها أن المناطق الخاضعة لسيطرة " صقور الشام" و " أحرار الشام" محرومة من المحروقات بشكل كامل.
وكانت "وكالة إباء" التابعة لهيئة تحرير الشام نشرت صوراً قبل يومين لدخول مادتي الغاز والمازوت عبر معبر باب الهوى إلى الشمال السوري، ووثقت عملية تعبئتها في معمل "وتد".
ودخلت المواجهات بين "هيئة تحرير الشام" و " جبهة تحرير الشام" يومها الواحد والعشرين حيث تسعى الهيئة لاقتحام قرى ريف حلب الغربي
مستخدمةً أسلحة الهاون والدبابات وصواريخ الفيل.​
 
عودة ظاهرة الانشقاقات إلى صفوف جيش النظام السوري.. العشرات ينشقون عن الفرقة الرابعة
انشق العشرات من قوات النظام السوري من أبناء الدروز والعلويين الذين تم الزج بهم في معركة الغوطة الشرقية المحاصرة بريف دمشق.
وأفادت مصادر متطابقة أن 30 عنصراً من قوات النظام السوري معظمهم من الطائفة الدرزية بينهم 5 عناصر وضابط من الطائفة العلوية انشقوا عن القوات المهاجمة للغوطة الشرقية والتجؤوا إلى محافظة السويداء جنوب سوريا.
وأوضحت المصادر أن عدد المنشقين عن معركة الغوطة وصل إلى قرابة 90 عنصراً معظمهم من مرتبات الفرقة الرابعة الذين رفضوا المشاركة في الحملة العسكرية ففروا دون سلاح إلى السويداء.
وتحوي محافظة السويداء آلاف المنشقين والمتخلفين عن الخدمة في صفوف النظام السوري، ويعيشون تحت حماية جماعات درزية محلية في المحافظة أبرزها رجال الكرامة.
يشار إلى أن القوات المهاجمة للغوطة الشرقية تكبدت مئات من القتلى خلال أيام قليلة أثناء اقتحامها لمواقع الفصائل الثورية وعبر الكمائن التي وقعوا بها في مناطق الغوطة.
 
قوات الأسد تستهدف بلدة حمورية ب الغوطة الشرقية بالغازات السامة ويعتقد أنها غاز الكلور
 
أحد أسرى لصوص هيئة تحرير الشام على محور قرية الهباطة أثناء محاولتهم التقدم في المنطقة

 
تقرير يرصد القصف العنيف الذي تتعرض له قرى وبلدات ريف حلب الغربي من قبل لصوص هيئة تحرير الشام

 
قام عناصر حاجز تابع لهيئة تحرير الشام في مدينة ادلب بمنع مجموعة تابعة لجيش الشعب من التوجه إلى ريف حماة للمشاركة بالمعارك وتم سلب سلاحهم
 
جبهة الإنقاذ المقاتلة||
أستهداف الثكنات العسكرية في قرية المغير براجمة128ضمن معركة الغضب للغوطة



التمهيد بقذائف الهاون على عدة مواقع للنظام بريف حماة معركة الغضب للغوطة


استهداف دشم وتحصينات قوات النظام على تل الحماميات ضمن معركة الغضب للغوطة

الأشتباك مع عصابات الأسد بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة ضمن معركة الغضب للغوطة
 
عودة
أعلى