الــثــورة الــســوريــة ( متجدد )

قامت سرية المدفعية في كتيبة التوحيد والجهاد بإستهداف بلدتي كفريا والفوعة نصرة للغوطة

 

الشبيح ولاعب كرة القدم السوري يؤسس شركتين وتم مصادقتهما اليوم رسمياً ..

ﺻﺎﺩﻗﺖ اليوم وزارة الإقتصاد ﻋﻠﻰ ﺗﺄﺳﻴﺲ ﻋﻤﺮ ﺍﻟﺴﻮﻣﺔ ﻟـ ﺷﺮﻛﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺔ ﻭﺗﺤﺪﻳﺪﺍً ﻓﻲ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﺭﻳﻒ ﺩﻣﺸﻖ ﺗﺤﺖ ﻣﺴﻤﻰ ( ﺍﻟﺴﻮﻣﺔ ﻟﻠﻤﻘﺎﻭﻻﺕ ) ﻭﺳﺘﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﻭﺗﻤﺜﻴﻞ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺎﺕ ﺍﻻﺟﻨﺒﻴﺔ ﻭ ( ﺳﻮﻣﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ) ﻟﺘﺠﻬﻴﺰ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﻭﺗﺠﺎﺭﺓ ﻭﺗﻮﺯﻳﻊ ﺍﻟﻤﻌﺪﺍﺕ

 

اصابة الرائد خالد علي وحدة المهام الخاصة - اللواء ١٠٥ حرس جمهوري وهو قائد احد قطاعات الهجوم في الغوطة

28795192_334211543756067_4852890952387257131_n.jpg
 
مجد ناصر ياشوطي من ريف طرطوس واخر سيلفي له في الغوطة الشرقية قبل ما ينفق

28870962_334209180422970_2460578077679733936_n.jpg
 
حسب تقارير فإن الخطة الروسية للغوطةهي تقسيم شرق دمشق إلى شطرين،شمالي وجنوبي،على أن يضم الشطر الشمالي منطقة خفض التصعيد مع جيش الإسلام بوساطة القاهرة،فيما يجري عزل الشطر الجنوبي الذي يضم فيلق الرحمن والهيئة والاحرار مع تكثيف القصف والعمليات العسكرية لتكرار نموذج حلب او خروج الهيئة
 
خطة روسية لشطر "الغوطة" واتفاقية "خفض التصعيد" مكَنت النظام من تركيز هجماته العسكرية

كتب الصحفي السوري، مدير مكتب صحيفة "الحياة" سابقا في دمشق، إبراهيم حميدي، أن الخطة الروسية للغوطة هي تقسيم شرق دمشق إلى شطرين، شمالي وجنوبي، على أن يضم الشطر الشمالي "منطقة خفض التصعيد" مع "جيش الإسلام" بوساطة القاهرة وضمانة موسكو، فيما يجري عزل الشطر الجنوبي الذي يضم "فيلق الرحمن" و"هيئة تحرير الشام" وبعض الحضور لـ"أحرار الشام" مع تكثيف القصف والعمليات العسكرية لإخراج "النصرة" أو "تكرار أنموذج حلب".

وأفاد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أقر خطة عسكرية للسيطرة على غوطة دمشق مع توفير كل الإمكانات العسكرية لتحقيق ذلك قبل موعد الانتخابات الرئاسية في 18 الشهر الجاري. ولاعتبارات مختلفة، جرى إقرار خيار تقسيم الغوطة إلى شطرين. ونقل الكاتب عن دبلوماسي غربي، قوله إن الخطة قضت بأن تتقدم قوات العميد سهيل الحسن المعروف بـ"النمر" من الطرف الشرقي من النشابية وأوتايا لتلتقي مع قوات الفرقة الرابعة التابعة للحرس الجمهوري التي بدأت العمليات من طرف حرستا وإدارة المركبات. لكن الذي كان مفاجئا، هو سرعة تقدم قوات "النمر" التي اتبعت أسلوب "الأرض المحروقة" بدعم روسي وبطء تقدم القوات الأخرى من الجبهة الأخرى وقيام مقاتلي "أحرار الشام" بعمليات عكسية.

وأوضح أن الروس يعملون مع ضباط مصريين لتحييد دوما عن العمليات العسكرية عبر تجديد التزام اتفاق "خفض التصعيد" الذي أنجز في القاهرة في صيف العام الماضي. إذ ترمي موسكو عبر تقسيم الغوطة إلى شطرين إلى التعاطي مع القسم الجنوبي بطريقة مختلقة. وأوضح الدبلوماسي أنه بعد تحقيق التقسيم سيكون التركيز على مناطق "فيلق الرحمن" و"النصرة" و"أحرار الشام" في القسم الجنوبي من الغوطة.

وأشار المسؤول الغربي، وفقا لما كتبه الصحفي السوري، إلى وجود رابط بين تطورات غوطة دمشق وعملية "غضن الزيتون" قرب عفرين و"كأن هناك مقايضة لغوطة دمشق مقابل عفرين كما حصل عندما جرت مقايضة شرق حلب بمناطق درع الفرات بين حلب وجرابلس على حدود تركيا"، ولاحظ بطئاً في المفاوضات الجارية لإخراج الهيئة من القسم الجنوبي للغوطة.

وأفاد، استنادا إلى مصادره، أن مسؤولين أتراك سينتقلون إلى موسكو في الأيام المقبلة لوضع لمسات أخيرة على تفاهمات تتعلق بـتسوية في غوطة دمشق لتحييد المدنيين وإدخال المساعدات من جهة وبترتيبات الوجود التركي و"الجيش الحر" في عفرين.

***

وفي السياق ذاته، كتب الصحفي والباحث، وائل عصام، أن قوات النظام باتت على بعد كيلومترين من شطر الغوطة الشرقية إلى قسمين، شمالي يتكون من دوما ومسرابا وحرستا، وجنوبي يمتد من حمورية وعربين حتى جسرين وجوبر، إضافة إلى العمل على تقطيع الجيوب الكبيرة، كما هو الحال مع كتلة دوما وجارتها حرستا التي اقترب النظام لمسافة كيلومتر واحد من فصلها عن دوما.

وبدا واضحاً منذ بدء العمليات العسكرية، وفقا لما أورده، أن النظام يعمل على شطر الغوطة الشرقية، إذ إنه تقدم من الأطراف الشرقية، حيث المناطق الزراعية الخالية من الكتل السكانية الكثيفة، التي تؤمن لفصائل المعارضة إمكانية التحصن، وتخفف من تأثير التفوق الجوي للنظام، وعندما وصل النظام للكتل السكانية الكبيرة الممتدة من دوما شمالا حتى جوبر شمالا، لجأ إلى عزلها قبل العمل على اقتحامها.

ورأى أن التحركات العسكرية للنظام في الغوطة تشير إلى أنه واصل اعتماد أسلوبه العسكري المعتاد في معاركه الأخيرة بمناطق المعارضة في البادية السورية، الذي ركز فيها على إستراتيجية "عزل الجيوب" دون التوغل في المراكز، ثم تقطيع الأوصال وتطويق الجيوب، والعمل على استعادتها تحت وطأة الحصار، بتسوية تقود إلى انسحاب الفصائل المعارضة في إستراتيجية تهدف لتحقيق السيطرة بأقل الخسائر الممكنة.

وكتب الصحفي "وائل عصام" أن الأنباء الواردة من الغوطة تشير إلى أن المقاومة الأشرس تصدر من أبناء الأحياء في الغوطة، بغض النظر عن الفصيل الذي ينتمون له، وهو ما يؤكده الناشط "عمار كريم" بقوله: :جيش الإسلام انسحب قبل يومين من بلدة مسرابا، والذين يقاتلون هناك الآن هم أبناء مسرابا فقط".

‏وعلى مدى السنوات الأخيرة، وفقا لما كتبه، بدا واضحاً أن قوات النظام السوري عاجزة عن فتح معركتين رئيسيتين في آن واحد، فبمجرد انتهاء النظام من معارك البادية السورية ودير الزور، انتقل إلى معركة ادلب، لينجز تقدماً محدوداً حتى سكة القطار، ثم عادت قوات النظام لتوقف العملية في ادلب، ووجهت قوتها العسكرية بقيادة العقيد سهيل الحسن نحو الغوطة الشرقية.

ولعل أكثر ما ساعد النظام على تركيز عمله العسكري على جبهات محددة ينتقيها دون غيرها، وفقا للكاتب، هو اتفاقية خفض التصعيد، التي لم يطبقها النظام في الميدان إلا في المناطق التي يريد تأجيل عملياته العسكرية فيها، باعتبارها بمرتبة أدنى في سلم الأولويات، كما أسهم، استنادا للصحفي "وائل عصام"، انعدام التنسيق المركزي وتشتت القيادة عند فصائل المعارضة في منح دمشق فرصة للتفرد بفصائل محلية في كل عملية عسكرية، دون التعرض لهجمات من باقي الفصائل في مناطق المعارضة الأخرى
 
خالد حسن
العالم كله يتفرج على إبادة الروس والإيرانيين للغوطة الشرقية وأردوغان يتصل بروحاني وبوتين للاتفاق على تطبيق الهدنة؟؟؟ من أحرق حلب وإدلب واليوم الغوطة هو أقرب حليف لأردوغان في سوريا؟؟
 
سهسيل المصطفى
فرحت الفصائل بالانحسار والانكسار الشديد للدولة الإسلامية وشمتت شماتة لم يشمتها الروافض!! ولكن دارت الدوائر عليهم وكانوا ينعمون في هدن وصراعات وتنازع على المعابر والمغانم، فتحول حالهم بين ليلة وضحاها من شامت إلى طرف يستحق الشفقة، حتى شفقة من بقي من عناصر وأنصار الدولة الإسلامية.
 


مقتل الملازم اول يزن ابراهيم قائد سرايا الاقتحام في مجموعة الليوث التابعة للنمر في معارك بيت سوا مع عدد من مقاتليه
 
وصول أرتال عسكرية ضخمة تابعة لـ "قسد" إلى عفرين

1952583765-crop.jpg


بلدي نيوز – (متابعات)
وصلت أرتال عسكرية ضخمة تابعة لـ"قوات سوريا الديمقراطية" إلى مدينة عفرين شمال حلب، أمس الجمعة، قادمة من شمال شرق سوريا.
وقالت مصادر إعلامية محلية أن الأرتال العسكرية التابعة لـ"قسد" الذي تشكل الوحدات الكردية وحزب العمال الكردستاني "ب ي د" عمودها الفقري، وصلت إلى منطقة عفرين، لخوض المعارك أمام الجيش السوري الحر والقوات التركية المتقدمة في المنطقة.
واعترفت قوات سوريا الديمقراطية "قسد" التي تقودها الأذرع العسكرية التابعة لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي "ب ي د"، الثلاثاء الماضي، بإرسال تعزيزات عسكرية من مناطق تسيطر عليها شرقي سوريا إلى عفرين للتصدي لعملية "غصن الزيتون" التي يشنها الجيش السوري الحر والجيش التركي ضد "ب ي د".
وذكر متحدث باسم "قسد"، أن الفصائل تعيد نشر 1700 مقاتل من الخطوط الأمامية للقتال مع تنظيم "الدولة" إلى منطقة عفرين للمساعدة للتصدي لعملية غصن الزيتون.
واعتبرت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، الاثنين الماضي، بأن الهجوم الذي تشنه تركيا ضد "ب ي د" الذي تسانده الولايات المتحدة، أدى إلى توقف عمليات ضد تنظيم "الدولة" شرقي سوريا.
يُذكر أن الجيش السوري الحر والقوات التركية، سيطروا أمس الخميس على بلدة جنديرس الاستراتيجية، جنوب غربي عفرين، ضمن معركة "غصن الزيتون".
 
جيش الإسلام: روسيا تروّج خروج مقاتلينا لزعزعة ثقة المدنيين بنا
ادعّت روسيا خروج عشرات المدنيين من غوطة دمشق الشرقية، اليوم الجمعة التاسع من آذار / مارس الجاري، بالإضافة إلى ثلاثة عشر مقاتلاً تابعاً لـ “جيش الإسلام” قرّروا الخروج مع عائلاتهم من مزارع مدينة “دوما” إلى نقطة الكشف الأولي وصولاً إلى معبر عبر معبر مخيم الوافدين، ثمّ إلى محافظة إدلب. وفق قناة روسيا اليوم. مشيرةً إلى تمديد ساعات الهدنة الخمسة لهذا اليوم.
وفي هذا السياق نفى الناطق باسم هيئة الأركان جيش الإسلام السيّد، حمزة بيرقدار، صحّة ما يروِّجه إعلام النظام وحلفائه عن خروج مقاتلي جيش الإسلام، قائلاً في تصريح خاص لوكالة “ستيب الإخبارية”: إنّ “النظام وروسيا يروِّجان عبر إعلامهما المضلّل عن خروج مقاتلي جيش الإسلام من الغوطة الشرقية مع قافلة الأمم المتحدة والهلال الأحمر التي دخلت ظهر اليوم إلى مدينة دوما، والسبب طبعاً لزعزعة الثقة بين المقاتلين والمدنيين الذين عجز النظام والروس عن تهجيرهم باستخدامه كل الأساليب الإجرامية دون جدوى ورفض سياسية التغيير الديمغرافي من قبل أهالي الغوطة”.
وأفاد مراسل وكالة “ستيب الإخبارية” في غوطة دمشق الشرقية “ضياء الشامي” بأنّ خمسة مدنيين قٌتلوا إثر (13) غارة روسية على بلدة جسرين، كما أصيب آخرون إثر أكثر من (15) غارة روسيّة على مدينة “دوما”، أثناء دخول القافلة وعشرين صاروخ أرص أرض، بالإضافة إلى أكثر من ثلاثين صاروخ مماثل طال مدينة “حرستا”.
ومن جانب آخر، تمكّنت قوّات المعارضة ضمن غرفة بأنّهم ظلموا من تدمير دبابة لقوّات النظام التي تحاول التقدم على جبهة المشافي بالقرب من طريق دمشق – حمص الدولي في الغوطة الشرقية.
ويوم أمس أعلن جيش الإسلام عن مقتل أكثر من عشرين عنصراً لميليشيات الأسد خلال المعارك التي شهدتها جبهة “الريحان” بمنطقة المرج في الغوطة. فيما نعت وسائل إعلام النظام مقتل المراسل الحربي “حسن بدران” التابع لميليشيات الدفاع الوطني، بالإضافة إلى أكثر من 122 قتيلاً بينهم عميدين وعدة ضباط للنظام خلال اليومين الماضيين على جبهات الغوطة.​
 
المعارضة تلحق خسائر بصفوف النظام بريف دمشق
ألحقت فصائل المعارضة السورية، اليوم الجمعة، خسائر مادية وبشرية بصفوف قوات النظام على جبهة المشافي قرب طريق دمشق حمص الدولي بريف دمشق.
بحيث تمكنت فصائل المعارضة، من تدمير دبابة لقوات النظام وقتل 14 عنصراً وجرح آخرون وذلك جراء محاولة تقدم قام بها الأخير بهدف اقتحام المنطقة.
وقتل قيادي بارز في صفوف ميلشيا اللواء 313 ، مساء أمس الخميس، بنيران فصائل المعارضة خلال المعارك الدائرة في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وسبق أن أعلن جيش الإسلام خلال الساعات الماضية أن عناصره تمكنوا من قتل 40 عنصرا من قوات النظام، بهجوم معاكس على مواقع الأخيرة في مزارع دوما من جهة الشيفونية في الغوطة الشرقية.​
 
عودة
أعلى