من خلال متابعتي لما يقوم به تنظيم داعش من تسليم واستلام للمناطق وحصوله كميات كبيره من الاسلحة ووجوده في مناطق السنة لجلب التدمير والخراب لها واستيلاءه على اراضي الجيش الحر خلال 2015 الى 2017
يتضح لي ان داعش واقصد القيادات العليا لها هي تنظيم مدعوم من الاستخبارات الايرانية والامريكية وهما المسؤولتان عن تمويله ووضع الخطط والاهداف المرسومه بدقه
لم يضرب ايران ولم يتعرض لمصالح امريكا بل انه اوغل في جرائمه ضد السعودية والخليج ومصر والاردن وكلما احتاجه نظام الاسد قام بتفجيرات في اوروبا ومناطق متفرقه لتحقيق مصالح ايران وبشاروقبل الهروب الاخير قاوم بشراسه ضد فصائل الجيش الحر ودرع الفرات وسلم المناطق بسهولة لجيش النظام والميليشيات الكرديه