Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بالعكس ما حدث مع اليابان شي جميل و رائع
لكنه هيكلي واداري ان صح التعبير ولا يظهر شكلياً
هي كلها اتفاقيات عامة لكنها تخفي تفاصيل كثيرة و آثارها بعيدة المدى
صحيح هناك تركيز مع اليابان على تقنيات الطاقة .. وهذا مهم !!
وركزنا معهم على التعليم و التدريب .. و هذا مهم !!
لكن أهم نقطة لفتت نظري وانا اعتقد انها اهم نقطة تريدها السعودية من اليابان
اننا أشركنا اليابان معنا في رؤية 2030 ،، يتشكيل الرؤية السعودية اليابانية 2030 !!!!
حنا نبي اليابان تساعدنا في التخطيط هذا اهمشي نبيه منها
لان اليابان برضه لها رؤية الثورة الصناعية الرابعة 2030 و رؤيتهم تعتمد كثيرا على نفطنا وعلينا بشكل عام بالذات خصخصة ارامكو
فيكفي انهم ربطوا رؤيتهم برؤيتنا لذلك واضح ان اليابان متحمسة للشراكة معنا في رؤيتهم
يعني راح نخطط سوا لرؤية 2030 وهذا شي رائع لكن نتائجه تتأخر لانه ربط تخطيطي
اليابان عباقرة في التخطيط للصناعة و الاقتصاد وهذي خطوة مهمة جداً
http://www.alarabiya.net/ar/aswaq/economy/2017/03/13/ببساطة-ماهي-قصة-الرؤية-السعودية-اليابانية-2030؟-.html
http://riyadhpost.live/9809
ولسا الجاي أكثر
لذلك عندي قناعة ان خصخصة ارامكو الهدف الرئيسي منها نقل التقينات
ومحمد بن سلمان لمح لهذي النقطة في لقاءه مع اعضاء الغرف التجارية
التقرير لم يشمل قطاع البتروكيماويات واعتقد انه يأتي بعد النفط والغاز بالنسبه لتصدير السعوديه للصينالصين الأولى في التبادل التجاري مع المملكة استيراداً وتصديراً
تمتاز العلاقات التجارية بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية بالتطور والنمو عاماً بعد آخر، حتى بلغت أوجها حالياً ، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين في عام 2015م (184,467) مليون ريال، منها (92,398) مليون ريال واردات من الصين و(92,069) مليون ريال صادرات سعودية للصين ويميل الميزان التجاري لصالح الصين بشكل طفيف.
كما تحتل الصين المرتبة الأولى من بين أكبر (10) دول مستوردة من المملكة، وتمثل نسبة ما تستورده الصين من المملكة (12.1%) من إجمالي صادرات المملكة لدول العالم، وتحتل المرتبة الأولى كذلك من بين أكبر (10) دول مصدرة للمملكة، وتمثل واردات المملكة من الصين ما نسبته (14.1%) من إجمالي واردات المملكة من دول العالم.
وبحسب إحصاءات وزارة التجارة والاستثمار فإن أهم السلع المصدرة إلى الصين تتمثل في زيوت نفط خام ومنتجاتها وأثيرات أحادية البوتيل وإيثيلين جلايكول وهيدروكربونات دورية وبولي ايثيلين عالي الكثافة ، فيما تشمل أهم السلع المستوردة إلى المملكة من الصين، أجهزة هاتف جوال، وأجهزة حاسب محمول، وأجهزة تكييف هواء، وآلات لاستقبال وإرسال الصوت، وإطارات للحافلات أو الشاحنات.
وقد بلغ إجمالي الاستثمارات الصينية في المملكة خلال عام 2015م ، (9319) مليون دولار،أي ما نسبته (5,5%) من إجمالي الاستثمارات الأجنبية في المملكة.
وتوزع الاستثمارات الصينية في المملكة على النحو التالي:
1- التعدين واستخراج البترول وخدمات الغاز - 563 مليون دولار.
2- الصناعة 698 مليون دولار.
3- المقاولات 7401 مليون دولار.
4- النقل والتخزين والاتصالات 79 مليون دولار.
5- التعليم والتدريب 227 مليون دولار.
6- نشاطات أخرى 351 مليون دولار.
وفي ذات الإطار أبرمت العديد من الاتفاقيات بين المملكة وجمهورية الصين الشعبية لتعزيز الشأن التجاري والاقتصادي شملت:
1 / اتفاقية التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري والفني الموقعة بين حكومتي البلدين في الخامس من نوفمبر 1992م ( 11 / 5 / 1413هـ ) .
2 / مذكرة تفاهم بشأن إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وقعت بتاريخ 29 / 12 / 1410هـ.
3 / برنامج تعاون فني بين وزارة التجارة السعودية والمصلحة الوطنية العامة لرقابة الجودة والاختبار والحجر الصحي في جمهورية الصين الشعبية الذي تم توقيعه بمدينة الرياض بتاريخ 9 / 8 / 1423هـ.