يذهب الملك سلمان إلى الدول الآسيوية ابتداءً بالمسلم منها. ثم تظهر حفاوة الاستقبال لقائد الأمة الإسلامية على الحقيقة للمسلمين ولغيرهم, وتظهر القوة الاقتصادية أيضاً للمملكة..والعالم يرقب كل حركة وسكون.
يذهب إلى اليابان والصين وهم رأوا ذلك عيانا أيضا..وهما دولتان متشاكستان.
ثم في أثناء سخونة هذا الزخم وفبل أن يبرد, وبعد أن رأى العالم طرفاً من أهمية المملكة العربية السعودية عالمياً, وأنها بالاتجاه شرقا, يذهب الرجل الثالث على هرم الدولة (ليس الأول ولا الثاني) وهو شاب في الثلاثين من عمره..إلى رئيس أكبر وأقوى دولة في العالم بلا منازع. فتكسر له البروتكولات ويستقبل استقبال الرؤساء.
ترتيب جميل فالحمد لله أولا وأخيرا..