معلش... خليها علينا المرة ديمن شاهد تقرير عمرو اديب سيستغرب حد التكذيب من كلام عبدالفتاح.
انا نفس الكلام... مبصدقش سلمان
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
معلش... خليها علينا المرة ديمن شاهد تقرير عمرو اديب سيستغرب حد التكذيب من كلام عبدالفتاح.
٩٩٪من مسيحيين مصر لا يأكلون الخنزير او يشرب الخمر.
كلامك فيه جهل كبير.
غير صحيح ابدا ابدا جزء كبير منهم ياكل الخنزير٩٩٪من مسيحيين مصر لا يأكلون الخنزير او يشرب الخمر.
كلامك فيه جهل كبير.
٩٩٪من مسيحيين مصر لا يأكلون الخنزير او يشرب الخمر.
كلامك فيه جهل كبير.
٩٩٪من مسيحيين مصر لا يأكلون الخنزير او يشرب الخمر.
كلامك فيه جهل كبير.
غير صحيح ابدا ابدا جزء كبير منهم ياكل الخنزير
تقارير هذا التحقيق تناقض بعضها تناقض تامتحقيقات "أمن الدولة العليا": فرد أمن لاحق الانتحاري بعد دخوله مسرعاً إلى الكنيسة
الإثنين 12/ديسمبر/2016 - 05:00 م
طباعةحادث الكنيسه
كشفت التحقيقات التي تباشرها نيابة أمن الدولة العليا، في حادث التفجير الإرهابي التي استهدف الكنيسة البطرسية بمنطقة العباسية، أن الانتحاري منفذ التفجير، مضى بخطوات سريعة إلى داخل الكنيسة قبيل أداء الصلوات، على نحو أثار ارتياب أحد أفراد الأمن الإداري بالكنيسة، فقام بتعقبه حتى دخل من باب القاعة الخلفي المخصص لصلاة السيدات، وعقب أقل من 10 ثوان من دخوله وبمسافة تقارب 5 أمتار من باب الدخول، قام بتفجير نفسه.
وقام المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام باستعراض ما توصلت إليه التحقيقات حتى الآن مع المستشار حماده الصاوي المحامي العام الأول لنيابة استئناف القاهرة، والمستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا.
وتبين من التحقيقات الأولية ومعاينة فريق محققي نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار محمد وجيه المحامي العام بالنيابة، وعقب تفريغ كاميرات المراقبة التي تم التحفظ عليها، دخول الشخص الانتحاري وهو شاب في العقد الثالث من العمر، إلى ساحة الكنيسة، حيث ظهر مرتديا بنطلون جينز أزرق اللون (وتي شيرت) رمادي، وجاكيت طويل أسود اللون.. وظهرت ملامحه بوضوح في اللقطات المصورة التي التقطتها الكاميرات، حيث بدا واضحا تضخم الجاكيت الذي يرتديه بصورة غير طبيعية على نحو يقطع بارتدائه لحزام ناسف أسفله.
وأظهرت معاينة النيابة العامة ومناظرتها لجثامين القتلى، وجود 25 جثمانا، من بينها جثمان فرد الأمن الإداري بالكنيسة الذي تتبع الشخص الانتحاري ودخل ورائه إلى قاعة الصلاة، وعقب ثوان قليلة من دخولهما للكنيسة حدث الانفجار، فتحولت جثة الانتحاري إلى أشلاء، وقامت النيابة بمعاونة الأطباء الشرعيين، بتجميع تلك الأشلاء (الرأس بعد انفصالها عن الجسد) وباقي أجزاء الجسم وتركيبها، وصولا إلى ملامحه.
وكشفت معاينة النيابة عدم وجود كاميرات مراقبة داخل قاعة الصلاة التي وقع بها الانفجار، وتركز وجود الكاميرات خارجها إلى جانب تحطم كامل محتويات قاعة الصلاة التي فجر فيها الانتحاري نفسه، وانتشار آثار الدماء والمواد المتفجرة التي استخدمت في صناعة الحزام الناسف.
وكلفت النيابة المعمل الجنائي وخبراء المفرقعات والطب الشرعي بسرعة تقديم التقارير الفنية حول الحادث.. كما ينتظر أن تتسلم نيابة أمن الدولة العليا ملف سؤال المصابين الذي تولاه فريق محققي نيابة غرب القاهرة الكلية.
http://www.dostor.org/1257363
فكر في كلامك قبل ما تكتبهمشكلة لما يكون نظام اغبى من شعب
ويفكر ان الشعب اغبياء ويمكن يمرر عليهم اي شيء
الناس فاهمه و فيه متخصصين وفيه خبره في المنطقة من كثرة الحوادث
الفرق بين السراعات نظام غبي يعتقد ان الشعب في نفس مستوى ذكاءه الهابط
لن يستسيغ اي طفل في 7 من عمره في مصر هذه المعلومة
فكر في كلامك قبل ما تكتبه
الحمدالله قادر ارد عليك وعلي اللي يحميك
حتغلط زيادة... حفكرك باللى متحبش تقتكرو
تقارير هذا التحقيق تناقض بعضها تناقض تام
وعقب تفريغ كاميرات المراقبة التي تم التحفظ عليها، دخول الشخص الانتحاري وهو شاب في العقد الثالث من العمر
هناك عبارات متناقضة مع بعضهاولماذا التناقض ؟!!
تحقيقات "أمن الدولة العليا": فرد أمن لاحق الانتحاري بعد دخوله مسرعاً إلى الكنيسة
الإثنين 12/ديسمبر/2016 - 05:00 م
طباعةحادث الكنيسه
كشفت التحقيقات التي تباشرها نيابة أمن الدولة العليا، في حادث التفجير الإرهابي التي استهدف الكنيسة البطرسية بمنطقة العباسية، أن الانتحاري منفذ التفجير، مضى بخطوات سريعة إلى داخل الكنيسة قبيل أداء الصلوات، على نحو أثار ارتياب أحد أفراد الأمن الإداري بالكنيسة، فقام بتعقبه حتى دخل من باب القاعة الخلفي المخصص لصلاة السيدات، وعقب أقل من 10 ثوان من دخوله وبمسافة تقارب 5 أمتار من باب الدخول، قام بتفجير نفسه.
وقام المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام باستعراض ما توصلت إليه التحقيقات حتى الآن مع المستشار حماده الصاوي المحامي العام الأول لنيابة استئناف القاهرة، والمستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا.
وتبين من التحقيقات الأولية ومعاينة فريق محققي نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار محمد وجيه المحامي العام بالنيابة، وعقب تفريغ كاميرات المراقبة التي تم التحفظ عليها، دخول الشخص الانتحاري وهو شاب في العقد الثالث من العمر، إلى ساحة الكنيسة، حيث ظهر مرتديا بنطلون جينز أزرق اللون (وتي شيرت) رمادي، وجاكيت طويل أسود اللون.. وظهرت ملامحه بوضوح في اللقطات المصورة التي التقطتها الكاميرات، حيث بدا واضحا تضخم الجاكيت الذي يرتديه بصورة غير طبيعية على نحو يقطع بارتدائه لحزام ناسف أسفله.
وأظهرت معاينة النيابة العامة ومناظرتها لجثامين القتلى، وجود 25 جثمانا، من بينها جثمان فرد الأمن الإداري بالكنيسة الذي تتبع الشخص الانتحاري ودخل ورائه إلى قاعة الصلاة، وعقب ثوان قليلة من دخولهما للكنيسة حدث الانفجار، فتحولت جثة الانتحاري إلى أشلاء، وقامت النيابة بمعاونة الأطباء الشرعيين، بتجميع تلك الأشلاء (الرأس بعد انفصالها عن الجسد) وباقي أجزاء الجسم وتركيبها، وصولا إلى ملامحه.
وكشفت معاينة النيابة عدم وجود كاميرات مراقبة داخل قاعة الصلاة التي وقع بها الانفجار، وتركز وجود الكاميرات خارجها إلى جانب تحطم كامل محتويات قاعة الصلاة التي فجر فيها الانتحاري نفسه، وانتشار آثار الدماء والمواد المتفجرة التي استخدمت في صناعة الحزام الناسف.
وكلفت النيابة المعمل الجنائي وخبراء المفرقعات والطب الشرعي بسرعة تقديم التقارير الفنية حول الحادث.. كما ينتظر أن تتسلم نيابة أمن الدولة العليا ملف سؤال المصابين الذي تولاه فريق محققي نيابة غرب القاهرة الكلية.
http://www.dostor.org/1257363
العقد الثالث يعنى ما فوق العشرين
تخبط لايوصف من حكومة السيسي
الان اصبح بقدرة قادر عمر المفجر في الثلاثينيات بعد ان كان قبل ساعات عمره 22 سنه وقبل سنتين كان عمره 16 سنه
في اي كوكب يتغير عمر الانسان بهذه السرعه العجيبه من التقدم ثم الرجوع
العقد الثالث يعنى ما فوق العشرين
ولماذا التناقض ؟!!
العقد الثالث يعنى ما فوق العشرين