الرئيس المصري حادث الكنيسة البطرسية نفذه انتحاري بحزام ناسف

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
والدة "#محمود_شفيق" منفذ حادث الكنيسة تفجر مفاجآت..

كشفت والدة محمود شفيق محمد، الذي أعلن عبد الفتاح السيسي - اليوم الاثنين - أنه الإرهابي الذي نفذ التفجير داخل الكنيسة البطرسية، عن مفاجآت بشأن نجلها المتهم.

وقالت والدة محمد، إنها "لا تصدق هذا الكلام"، مشسرة إلى أن نجلها كان يدرس في كلية العلوم، وحصل على المركز الرابع على مستوى الجمهورية في الثانوية العامة.

وأضافت والدة الشاب - في تصريح لـ"التحرير"، أن ولدها أُلقي القبض عليه في قضية تظاهر منذ سنتين، ثم حصل على إخلاء سبيل وسافر إلى السودان، ومن وقتها لا يتواصل أهله معه، وإنما يتصل هو بهم ليطمئنهم على نفسه.

وتابعت الأم بقولها إن نجلها "سافر عشان يصرف على اخواته"، مطالبةً بعرض الجثة عليها للتعرف على ابنها.

وأشارت السيدة إلى أن زوجها كان ضابط احتياط بالقوات المسلحة، موضحةًَ أن لها ابن آخر يخدم في الجيش حاليًا، وقد أُلقي القبض عليه أمس برفقة ابنها الثالث الذي يعمل سائق "توكتوك".
http://www.cairoportal.com/story/58...سة-البطرسية-تفجر-مفاجأة#.WE7X5Eddkgo.facebook
 
٩٩٪من مسيحيين مصر لا يأكلون الخنزير او يشرب الخمر.
كلامك فيه جهل كبير.

عليك عدم شخصنة الامور .. ولا ارضى ان تصفني بالجهل !!
كلامي عن المسيح بشكل عام ولم احدد مسيح مصر او غيرهم ، فهم من اكلة الخنزير وليس محرم
بدينهم ، اما مسألة انهم يأكلونه ام لا فهذا ليس شأني .. لدينا نأكل لحم الجمال وفي دول مسلمة لا يأكلونه
فهل هذا يدل على ان اكل الجمال حلال في السعودية وحرام في غيرها ؟​
 
تحقيقات "أمن الدولة العليا": فرد أمن لاحق الانتحاري بعد دخوله مسرعاً إلى الكنيسة

الإثنين 12/ديسمبر/2016 - 05:00 م
طباعة
363.jpg
حادث الكنيسه

كشفت التحقيقات التي تباشرها نيابة أمن الدولة العليا، في حادث التفجير الإرهابي التي استهدف الكنيسة البطرسية بمنطقة العباسية، أن الانتحاري منفذ التفجير، مضى بخطوات سريعة إلى داخل الكنيسة قبيل أداء الصلوات، على نحو أثار ارتياب أحد أفراد الأمن الإداري بالكنيسة، فقام بتعقبه حتى دخل من باب القاعة الخلفي المخصص لصلاة السيدات، وعقب أقل من 10 ثوان من دخوله وبمسافة تقارب 5 أمتار من باب الدخول، قام بتفجير نفسه.
وقام المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام باستعراض ما توصلت إليه التحقيقات حتى الآن مع المستشار حماده الصاوي المحامي العام الأول لنيابة استئناف القاهرة، والمستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا.
وتبين من التحقيقات الأولية ومعاينة فريق محققي نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار محمد وجيه المحامي العام بالنيابة، وعقب تفريغ كاميرات المراقبة التي تم التحفظ عليها، دخول الشخص الانتحاري وهو شاب في العقد الثالث من العمر، إلى ساحة الكنيسة، حيث ظهر مرتديا بنطلون جينز أزرق اللون (وتي شيرت) رمادي، وجاكيت طويل أسود اللون.. وظهرت ملامحه بوضوح في اللقطات المصورة التي التقطتها الكاميرات، حيث بدا واضحا تضخم الجاكيت الذي يرتديه بصورة غير طبيعية على نحو يقطع بارتدائه لحزام ناسف أسفله.
وأظهرت معاينة النيابة العامة ومناظرتها لجثامين القتلى، وجود 25 جثمانا، من بينها جثمان فرد الأمن الإداري بالكنيسة الذي تتبع الشخص الانتحاري ودخل ورائه إلى قاعة الصلاة، وعقب ثوان قليلة من دخولهما للكنيسة حدث الانفجار، فتحولت جثة الانتحاري إلى أشلاء، وقامت النيابة بمعاونة الأطباء الشرعيين، بتجميع تلك الأشلاء (الرأس بعد انفصالها عن الجسد) وباقي أجزاء الجسم وتركيبها، وصولا إلى ملامحه.
وكشفت معاينة النيابة عدم وجود كاميرات مراقبة داخل قاعة الصلاة التي وقع بها الانفجار، وتركز وجود الكاميرات خارجها إلى جانب تحطم كامل محتويات قاعة الصلاة التي فجر فيها الانتحاري نفسه، وانتشار آثار الدماء والمواد المتفجرة التي استخدمت في صناعة الحزام الناسف.
وكلفت النيابة المعمل الجنائي وخبراء المفرقعات والطب الشرعي بسرعة تقديم التقارير الفنية حول الحادث.. كما ينتظر أن تتسلم نيابة أمن الدولة العليا ملف سؤال المصابين الذي تولاه فريق محققي نيابة غرب القاهرة الكلية.

http://www.dostor.org/1257363
 
٩٩٪من مسيحيين مصر لا يأكلون الخنزير او يشرب الخمر.
كلامك فيه جهل كبير.

غير صحيح ابدا ابدا جزء كبير منهم ياكل الخنزير

بعد ما وصفتني بالجهل ، ها هو " شهد شاهد من اهلها " !!
عن نفسي عاشرت الكثير من المسيح اثناء دراستي في الخارج وكان منهم شاب لبناني ومصري
وكأنوا يأكلون الخنزير في وجباتهم وعلى ذلك بنيت رأيي .. اما عن عامة الشعب المسيحي في مصر
فلا اعلم ولكن اعلم انه دينياً حلال وعلى ذلك جرى الحديث .. علماً بأن ردي كان على شخص نفى ان
المسيح يفطرون على الخنزير وذكرت له تحديداً اسم الوجبه التي يفضلونها فقط ..
ودي واحترامي للجميع
 
تحقيقات "أمن الدولة العليا": فرد أمن لاحق الانتحاري بعد دخوله مسرعاً إلى الكنيسة

الإثنين 12/ديسمبر/2016 - 05:00 م
طباعة
363.jpg
حادث الكنيسه

كشفت التحقيقات التي تباشرها نيابة أمن الدولة العليا، في حادث التفجير الإرهابي التي استهدف الكنيسة البطرسية بمنطقة العباسية، أن الانتحاري منفذ التفجير، مضى بخطوات سريعة إلى داخل الكنيسة قبيل أداء الصلوات، على نحو أثار ارتياب أحد أفراد الأمن الإداري بالكنيسة، فقام بتعقبه حتى دخل من باب القاعة الخلفي المخصص لصلاة السيدات، وعقب أقل من 10 ثوان من دخوله وبمسافة تقارب 5 أمتار من باب الدخول، قام بتفجير نفسه.
وقام المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام باستعراض ما توصلت إليه التحقيقات حتى الآن مع المستشار حماده الصاوي المحامي العام الأول لنيابة استئناف القاهرة، والمستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا.
وتبين من التحقيقات الأولية ومعاينة فريق محققي نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار محمد وجيه المحامي العام بالنيابة، وعقب تفريغ كاميرات المراقبة التي تم التحفظ عليها، دخول الشخص الانتحاري وهو شاب في العقد الثالث من العمر، إلى ساحة الكنيسة، حيث ظهر مرتديا بنطلون جينز أزرق اللون (وتي شيرت) رمادي، وجاكيت طويل أسود اللون.. وظهرت ملامحه بوضوح في اللقطات المصورة التي التقطتها الكاميرات، حيث بدا واضحا تضخم الجاكيت الذي يرتديه بصورة غير طبيعية على نحو يقطع بارتدائه لحزام ناسف أسفله.
وأظهرت معاينة النيابة العامة ومناظرتها لجثامين القتلى، وجود 25 جثمانا، من بينها جثمان فرد الأمن الإداري بالكنيسة الذي تتبع الشخص الانتحاري ودخل ورائه إلى قاعة الصلاة، وعقب ثوان قليلة من دخولهما للكنيسة حدث الانفجار، فتحولت جثة الانتحاري إلى أشلاء، وقامت النيابة بمعاونة الأطباء الشرعيين، بتجميع تلك الأشلاء (الرأس بعد انفصالها عن الجسد) وباقي أجزاء الجسم وتركيبها، وصولا إلى ملامحه.
وكشفت معاينة النيابة عدم وجود كاميرات مراقبة داخل قاعة الصلاة التي وقع بها الانفجار، وتركز وجود الكاميرات خارجها إلى جانب تحطم كامل محتويات قاعة الصلاة التي فجر فيها الانتحاري نفسه، وانتشار آثار الدماء والمواد المتفجرة التي استخدمت في صناعة الحزام الناسف.
وكلفت النيابة المعمل الجنائي وخبراء المفرقعات والطب الشرعي بسرعة تقديم التقارير الفنية حول الحادث.. كما ينتظر أن تتسلم نيابة أمن الدولة العليا ملف سؤال المصابين الذي تولاه فريق محققي نيابة غرب القاهرة الكلية.

http://www.dostor.org/1257363
تقارير هذا التحقيق تناقض بعضها تناقض تام
 
مشكلة لما يكون نظام اغبى من شعب
ويفكر ان الشعب اغبياء ويمكن يمرر عليهم اي شيء

الناس فاهمه و فيه متخصصين وفيه خبره في المنطقة من كثرة الحوادث

الفرق بين السراعات نظام غبي يعتقد ان الشعب في نفس مستوى ذكاءه الهابط

لن يستسيغ اي طفل في 7 من عمره في مصر هذه المعلومة
فكر في كلامك قبل ما تكتبه
الحمدالله قادر ارد عليك وعلي اللي يحميك
حتغلط زيادة... حفكرك باللى متحبش تقتكرو
 
كل ذي القصص الواقعية

بدون تسجيل واحد .. في موقع يعج بأجهزة المراقبة. .

ثم التفصيل الجديد عن الهروب. . حصري وينه عن شهود العيان! !
 
وعقب تفريغ كاميرات المراقبة التي تم التحفظ عليها، دخول الشخص الانتحاري وهو شاب في العقد الثالث من العمر

تخبط لايوصف من حكومة السيسي

الان اصبح بقدرة قادر عمر المفجر في الثلاثينيات بعد ان كان قبل ساعات عمره 22 سنه وقبل سنتين كان عمره 16 سنه
في اي كوكب يتغير عمر الانسان بهذه السرعه العجيبه من التقدم ثم الرجوع
 
تحقيقات "أمن الدولة العليا": فرد أمن لاحق الانتحاري بعد دخوله مسرعاً إلى الكنيسة

الإثنين 12/ديسمبر/2016 - 05:00 م
طباعة
363.jpg
حادث الكنيسه

كشفت التحقيقات التي تباشرها نيابة أمن الدولة العليا، في حادث التفجير الإرهابي التي استهدف الكنيسة البطرسية بمنطقة العباسية، أن الانتحاري منفذ التفجير، مضى بخطوات سريعة إلى داخل الكنيسة قبيل أداء الصلوات، على نحو أثار ارتياب أحد أفراد الأمن الإداري بالكنيسة، فقام بتعقبه حتى دخل من باب القاعة الخلفي المخصص لصلاة السيدات، وعقب أقل من 10 ثوان من دخوله وبمسافة تقارب 5 أمتار من باب الدخول، قام بتفجير نفسه.
وقام المستشار نبيل أحمد صادق النائب العام باستعراض ما توصلت إليه التحقيقات حتى الآن مع المستشار حماده الصاوي المحامي العام الأول لنيابة استئناف القاهرة، والمستشار خالد ضياء الدين المحامي العام الأول لنيابة أمن الدولة العليا.
وتبين من التحقيقات الأولية ومعاينة فريق محققي نيابة أمن الدولة العليا برئاسة المستشار محمد وجيه المحامي العام بالنيابة، وعقب تفريغ كاميرات المراقبة التي تم التحفظ عليها، دخول الشخص الانتحاري وهو شاب في العقد الثالث من العمر، إلى ساحة الكنيسة، حيث ظهر مرتديا بنطلون جينز أزرق اللون (وتي شيرت) رمادي، وجاكيت طويل أسود اللون.. وظهرت ملامحه بوضوح في اللقطات المصورة التي التقطتها الكاميرات، حيث بدا واضحا تضخم الجاكيت الذي يرتديه بصورة غير طبيعية على نحو يقطع بارتدائه لحزام ناسف أسفله.
وأظهرت معاينة النيابة العامة ومناظرتها لجثامين القتلى، وجود 25 جثمانا، من بينها جثمان فرد الأمن الإداري بالكنيسة الذي تتبع الشخص الانتحاري ودخل ورائه إلى قاعة الصلاة، وعقب ثوان قليلة من دخولهما للكنيسة حدث الانفجار، فتحولت جثة الانتحاري إلى أشلاء، وقامت النيابة بمعاونة الأطباء الشرعيين، بتجميع تلك الأشلاء (الرأس بعد انفصالها عن الجسد) وباقي أجزاء الجسم وتركيبها، وصولا إلى ملامحه.
وكشفت معاينة النيابة عدم وجود كاميرات مراقبة داخل قاعة الصلاة التي وقع بها الانفجار، وتركز وجود الكاميرات خارجها إلى جانب تحطم كامل محتويات قاعة الصلاة التي فجر فيها الانتحاري نفسه، وانتشار آثار الدماء والمواد المتفجرة التي استخدمت في صناعة الحزام الناسف.
وكلفت النيابة المعمل الجنائي وخبراء المفرقعات والطب الشرعي بسرعة تقديم التقارير الفنية حول الحادث.. كما ينتظر أن تتسلم نيابة أمن الدولة العليا ملف سؤال المصابين الذي تولاه فريق محققي نيابة غرب القاهرة الكلية.

http://www.dostor.org/1257363

في العقد الثالث من العمر بينما في التقرير الرسمي يُقال انه 22 عام وايضاً في قرار سجنه عام 2014
يًقال انه ذا 16 عاماً فقط اي انه الان 18 عام .. لا اعلم اي مصدر عسكري مسؤول هو الصحيح فيهم لكن
الاكيد ان كل هذه التخبطات والتناقضات تصب في مصب واحد وهو ان هناك خلل ما !!​
 

تخبط لايوصف من حكومة السيسي

الان اصبح بقدرة قادر عمر المفجر في الثلاثينيات بعد ان كان قبل ساعات عمره 22 سنه وقبل سنتين كان عمره 16 سنه
في اي كوكب يتغير عمر الانسان بهذه السرعه العجيبه من التقدم ثم الرجوع
العقد الثالث يعنى ما فوق العشرين
 
ولماذا التناقض ؟!!


الأفضل تنتظر الحكومة المصرية أربعة وعشرين ساعة

ثم تجلب خبراء من الجامعات المصرية تنسج قصة محبوكة مترابطة التفاصيل ومنطقية .. ليس لنا والمعذرة منك بل للمجتمع الدولي و الصحافة العالمية. .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى