بوابة الاقتصاد الجزائري


هذا المجال يجب ان يبرز اكثر
لماذا لا تلزم الدولة جميع المحال التجارية بكل انواعها بوضع الات الدفع الالكتروني
حسب علمي اغلبية الشعب الجزائري يملك بطاقة الذهبية للبريد
 
هذا المجال يجب ان يبرز اكثر
لماذا لا تلزم الدولة جميع المحال التجارية بكل انواعها بوضع الات الدفع الالكتروني
حسب علمي اغلبية الشعب الجزائري يملك بطاقة الذهبية للبريد

أتفق معك بروز هذا المجال سيقضي على ازمات السيولة و طوابير البريد
بطاقتك بضاعتك أحسن و أفضل
 
فيديو عن الشلالات في الجزائر

الفيديو لم يذكر شلالات الوريط و كفريدة نظرا لشهرتهما ولعدد الزوار الكبير طوال السنة


 
مشروع شركة أطلس الجزائرية التركية

مشروع الاستثمار في الزراعة الصحراوية الذي تم انجازه في منطقة “قاسي طويل” بولاية ورقلة.

يخص الإستثمار انتاج القمح، بنجر السكر، عباد الشمس والذرة بالإضافة الى تجارب أخرى لإنتاج القطن و قصب السكر.

يتربع هذا المشروع المتكامل الذي دخل حيز الانجاز سنة 2018 على مساحة 11.000 هكتار تم استغلال 1000 هكتار حاليا منها

600 هكتار لإنتاج القمح اللين كما يظم المشروع وحدة تحويلية للسكر .

أكد الوزير على توفير جميع التسهيلات والتأطير الضروري لإنجاح هذا النوع من الاستثمارات في اطار القانون المعمول به. وأشار في هذا الصدد الى الفرص التي يتيحها الاستثمار في الزراعة لاسيما في الجنوب والهضاب العليا خاصة و أن الجزائر تعتزم انتاج المواد الاولية الموجهة لصناعة المواد الغذائية الاستراتجية (الحبوب، السكر، الزيت، الاعلاف…) المستوردة حاليا، كما انها تعتبر بوابة للولوج الى السوق الافريقية عن طريق التصدير.


1593513813615.png
 
جراد: مستقبل الجزائر في الفلاحة

جراد: مستقبل الجزائر في الفلاحة


أكد الوزير الأول، عبد العزيز جراد، اليوم الثلاثاء، أن مستقبل الجزائر يكمن في الفلاحة.

وأورد الوزير، خلال زيارة عمل وتفقد للعديد من المشاريع المسجلة في ولاية تندوف، وعند وقوفه على مخازن التبريد، أن هذه المخازن تساعد كثيرا الفلاح.ودعا جراد، إلى تكثيف تشييد مخازن التبريد، والتي تساعد على الحفاظ على المنتوج.
 
قال وزير الصيد البحري والمنتجات الصيدية سيد أحمد فروخي، أنه لا يمكن منح الدعم في قطاع الصيد البحري أو تربية المائيات دون أن يكون مرتبطا ببرنامج الحكومة الذي يهدف إلى رفع نسبة الإدماج المحلي في هذه الشعبة الحيوية.
وأضاف الوزير في حوار لجريدة ليبرتي نشر أمس الإثنين، أنه من غير الممكن الإستمرار في منح الدعم أو الرخص في مجال الصيد البحري وتربية المائيات دون ان يكون ذلك مرتبطا بالبرنامج الحكومي المبني على دفتر أعباء والرامي إلى تحقيق إدماج التجهيزات محليا.

و أشار فروخي إلى أن الحكومة لديها كل ما يلزم ولكن لا يمكن أن نسير بنفس النهج، كما تعتزم تصنيع كل تجهيزات الصيد البحري محليا قدر الإمكان حتى وإن إقتضى الأمر في البداية الإعتماد على شركاء أجانب.

و ذكر الوزير بأن الجزائر تحصي 30 مزرعة بطاقة إنتاج 10 ٱلاف طن، مؤكدا أن القطاع يعتزم إنشاء 100 مزرعة جديدة خلال السنوات الخمس القادمة و ذلك عن طريق إدخال طرق جديدة في الصيد البحري لزيادة الإنتاج وهو ما سينعكس على أسعار السمك التي ستكون معقولة.
 
تنصيب رتل متنقل لمكافحة حرائق النخيل والمحاصيل الزراعية الأوّل من نوعه في إليزي

تنصيب رتل متنقل لمكافحة حرائق النخيل والمحاصيل الزراعية الأوّل من نوعه في إليزي


نصّب والي إليزي، مصطفى آغامير، اليوم الثلاثاء، رتل متنقل لمكافحة حرائق غابات النخيل والمحاصيل الزراعية في إطار حملة وقاية الثروة الغابية من الحرائق في الصيف.
وجاء تنصيب الخلية بحضور رئيس المجلس الشعبي الولائي والسلطات الأمنية والعسكرية والهيئة التنفيذية في إطار الخطة المنتهجة لحماية الثروة الغابية من الحرائق خلال فصل الصيف.
ويتشكّل هذا الرتل المتنقل من 50 عنصرا من مختلف الرتب مدعّما بعشر مركبات، من بينها سيارة اتصال وشاحنات إطفاء وأخرى ذات خزان للمياه بسعة 6.000 لتر.

وسيساعد هذا الرتل المنصّب لأول مرة في الولاية في التدخل السريع وبفاعلية عالية عبر كامل تراب الولاية لإطفاء الحرائق التي تهدد الغطاء النباتي والمحصول الزراعي.
بالإضافة إلى تقديم المساعدة والدعم والإمداد للولايات المجاورة في مجال التدخل السريع لإطفاء الحرائق التي تتزايد في فصل الصيف.
وتدخل هذه العملية النوعية في إطار تجسيد استراتيجية مصالح الحماية المدنية بالتنسيق مع مختلف الشركاء لمكافحة حرائق الغابات التي تشكل أبرز الأخطار المهددة للمحاصيل الزراعية والثروة الغابية.

 
جراد: الدولة عازمة على دعم الصناعة التحويلية

جراد: الدولة عازمة على دعم الصناعة التحويلية


كشف الوزير الأول، عبد العزيز جراد، على عزم الدولة في تشجيع الإستثمار ودعم الصناعة التحويلية.
وصرح الوزير اليوم الثلاثاء خلال زيارة تفقدية لولاية تندوف، وبعد تفقده مشروع إنجاز مجمع مخازن التبريد أن “الدولة عازمة على تشجيع وترقية الإستثمار ودعم الصناعة التحويلية”.

وتابع يقول: “سنعمل من أجل مرافقة هذا المجمع الذي سيساهم في دعم إستراتيجية الدولة لضبط المنتجات الفلاحية وتشجيع الفلاحين والرفع من قدرات التخزين”. وأضاف أن السلطات عازمة على العمل لإحياء المنطقة لتكون زراعية لأن خيرات الصحراء كثيرة جدا.
 
الجزائر الثالثة عربيا و26 عالميا في إحتياطي الذهب

el-masdar-psd-R%C3%A9cup%C3%A9r%C3%A9-R%C3%A9cup%C3%A9r%C3%A9-56.jpg


أشارت أحدث بيانات مجلس الذهب العالمي عن شهر جوان الجاري إلى أن إجمالي احتياطيات دول العالم من الذهب، بلغت 34.89 ألف طن موزعة على نحو 100 اقتصاد يملكون طنا واحدا على الأقل.
ويرصد في هذا التقرير قائمة أكبر 8 دول عربية حيازة للذهب ضمن أصولها الاحتياطي، وترتيبها العالمي، وفق بيانات مجلس الذهب العالمي عن شهر جوان، حيث حلت الجزائر في المرتبة الثالثة عربيا، بينما جاءت في المركز 26 عالميا ضمن أكبر حائزي المعدن الأصفر حول العالم، بحجم بلغ 173.6 طنا، فيما تصدرت السعودية المرتبة الأولى عربيا من بين الدول الأكثر حيازة للذهب ضمن أصولها الاحتياطية، بكمية بلغت 323.1 طنا، احتلت فيه عالميا المرتبة 18 من أصل 100 اقتصاد يملك طنا واحدا على الأقل.
ولبنان المرتبة الثانية عربيا، إذ بلغ حجم حيازتها من الذهب 286.8 طنا، احتلت فيه عالميا المرتبة العشرين، فيما حلت ليبيا في المرتبة الرابعة إذ بلغت احتياطاتها نحو 116.6 طنا، بينما عالميا جاءت في المرتبة 33، بحسب بيانات مجلس الذهب العالمي.
وجاءت العراق في المرتبة الخامسة بعد ليبيا، وهي ثاني أكبر منتج للنفط في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، وبلغ حجم احتياطي الذهب لديها، نحو 96.3 طنا، بينما جاءت عالميا في المرتبة 38، وفق البيانات.
ومصر في المركز السادس بعد العراق، بحجم بلغ 79.5 طنا، بينما عالميا جاءت في المرتبة 40، وفق مجلس الذهب العالمي.
الكويت سابعا إذ تملك احتياطات من المعدن الأصفر ضمن أصولها الاحتياطية بحجم 79 طنا، بينما جاءت عالميا في المرتبة 41، وفق بيانات مجلس الذهب العالمي، فيما جاءت الأردن في المرتبة الثامنة عربيا كأكبر حائزي الذهب، بحجم بلغ 42.5 طنا، بينما جاءت على مستوى العالم في الترتيب 49 عالميا.
أما عالميا، تصدرت الولايات المتحدة الدول الأكثر حيازة للذهب ضمن أصولها الاحتياطية، حتى نهاية جوان الماضي، بـ8133 طنا، تشكل نسبتها 23.3% من إجمالي الاحتياطات العالمية من المعدن الأصفر.
 
السيد جراد يؤكد عزم الدولة على دعم الصناعة التحويلية
أدرج يـوم : الثلاثاء, 30 حزيران/يونيو 2020 10:20 الفئـة :

السيد جراد يؤكد عزم الدولة على دعم الصناعة التحويلية


تندوف - أكد الوزير الأول، السيد عبد العزيز جراد يوم الثلاثاء من ولاية تندوف عزم الدولة على تشجيع الاستثمار ودعم الصناعة التحويلية.
وصرح لدى تفقده مشروع إنجاز مجمع مخازن التبريد في إطار زيارة العمل التي يقوم بها إلى ولاية تندوف أن "الدولة عازمة على تشجيع وترقية الإستثمار ودعم الصناعة التحويلية".
وقال في هذا الشأن : "سنعمل من أجل مرافقة هذا المجمع الذي سيساهم في دعم استراتيجية الدولة لضبط المنتجات الفلاحية وتشجيع الفلاحين والرفع من قدرات التخزين".
وأضاف أن السلطات عازمة على العمل ل"إحياء المنطقة لتكون زراعية لأن خيرات الصحراء كثيرة جدا".
ووصلت نسبة تقدم الأشغال بهذا المشروع 95 بالمائة, فيما تبلغ طاقة التخزين به 5.000 متر مكعب, وسيوفر 25 منصب شغل مباشر بعد دخوله حيز الخدمة, كما سيسمح بتوسيع البنية التحتية للمساهمة في عملية التصدير والإستيراد, حسب الشروحات المقدمة للوزير الأول في عين المكان.
و تقدر المساحة الإجمالية لهذا المشروع الذي انطلقت به الأشغال في نوفمبر 2017, بنحو 1ر5 هكتار وهو ما يتيح إمكانية توسيعه عند الضرورة ليقدم خدمة كبيرة للمنطقة من خلال استغلاله لحفظ منتوجات الفلاحين و المربين بأسعار رمزية و لضمان توفر هذه المنتوجات على طول السنة, حسب البطاقة التقنية للمشروع.
اقرأ أيضا:
و يواصل الوزير الأول زيارة العمل لولاية تندوف بتفقد محطة ضخ المياه الصالحة للشرب بحي الحكمة.
كما سيعاين برنامج سكني بصيغة إجتماعي-إيجاري وثانوية, قبل أن يطلع على زراعة شجرة الأرغان بوادي مهية.
وسيطلع السيد عبد العزيز جراد بهذه المناسبة على إجراءات و ظروف التكفل الصحي بالمواطنين المصابين بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) قبل أن يشرف على توزيع رمزي لمفاتيح سكنات اجتماعية وإعانات البناء الريفي.
ويختتم الوزير الأول هذه الزيارة بتدخل عبر أمواج إذاعة تندوف المحلية.
ويرافق السيد جراد في هذه الزيارة وفد وزاري يتكون من وزراء الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية والسكن والعمران والمدينة والفلاحة والتنمية الريفية والتربية الوطنية والشؤون الدينية والأوقاف على التوالي السادة كمال بلجود وكمال ناصري وعبد الحميد حمدان ومحمد أوجاوت ويوسف بلمهدي.


 
السيد جراد يؤكد من تندوف على ضرورة التكفل بالجانب الجمالي للسكنات
أدرج يـوم : الثلاثاء, 30 حزيران/يونيو 2020 12:07 الفئـة :

السيد جراد يؤكد من تندوف على ضرورة التكفل بالجانب الجمالي للسكنات


تندوف - أسدى الوزير الأول, , يوم الثلاثاء, خلال زيارة الى ولاية تندوف, تعليمات صارمة فيما يخص ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الجانب الجمالي والعمراني في انجاز المجمعات السكنية بالمنطقة.
و خلال زيارته لمشروع انجاز القطب الحضري 1.402 مسكن, استمع السيد جراد لعرض برنامج السكن الخاص بالولاية وأعطى تعليمات صارمة للمسؤولين على القطاع لاستشارة علماء الاجتماع وحتى علماء النفس قبل انجاز المجمعات السكنية من أجل دراسة الجانب النفسي والسوسيولوجي الذي يتماشى مع متطلبات المواطنين في المنطقة, مشددا على ضرورة القيام بدراسات اولية واستعمال مواد البناء المحلية.
كما اكد الوزير الأول على ضرورة توفير كل المرافق الاجتماعية التي تتماشى مع متطلبات المواطن, مشددا على الجانب الاجتماعي للمنطقة وطبيعتها.
اقرأ أيضا:
و فيما يخص اختيار المقاولين, طالب السيد جراد بإسناد المشاريع للشركات التي تتوفر على الامكانيات المادية والبشرية لتفادي مشاكل التأخر في الانجاز او فسخ الصفقات.
وفي هذا الاطار صرح الوزير الاول "ان العدو الحقيقي في مجال انجاز المشاريع هو البيروقراطية وغياب الشفافية", مضيفا انه " في اطار بناء الجزائر الجديدة يجب تغيير كل اساليب الانجاز القديمة, وهذا يعد استجابة لمطالب المواطنين".
و ذكر في هذا الصدد ببيان مجلس الوزراء الاخير الذي كان رئيس الجمهورية قد اعطى من خلاله توجيهات من اجل محاربة البيروقراطية وتحلي المسؤولين بوطنية قوية.
كما اعطى السيد جراد تعليمات للإسراع في وتيرة انجاز المشاريع السكنية و المتابعة الدائمة والمتواصلة, مما يستجيب لمتطلبات المواطنين, مؤكدا على ضرورة تسطير خطة عمل مبنية على التنسيق و المرافقة في انجاز هذا النوع من المشاريع.
و فيما يخص التهيئة العمرانية, أكد الوزير الأول على أهمية انجاز المشاريع السكنية بتوفير مختلف المرافق الأساسية منها المستشفيات و المساحات الخضراء ومصالح الحماية المدنية والمؤسسات التربوية, مشددا مرة أخرى على ضرورة احترام الجمالية الثقافية والمعمارية للمنطقة مع تخصيص مساحات ترمز إلى مدينة الجنوب, سيما وان للجزائر -كما قال- "امكانيات مادية وبشرية" في مجال الذكاء المعماري.

 
جراد يدعو من تندوف لاستغلال الطاقة الشمسية لدفع الاستثمار الفلاحي
أدرج يـوم : الثلاثاء, 30 حزيران/يونيو 2020 14:48 الفئـة :

جراد يدعو من تندوف لاستغلال الطاقة الشمسية لدفع الاستثمار الفلاحي


تندوف - دعا الوزير الأول، عبد العزيز جراد، اليوم الثلاثاء، خلال زيارة العمل و التفقد إلى ولاية تندوف، الى استغلال الطاقة الشمسية لدفع الاستثمار الفلاحي ولاسيما الفلاحة الصحراوية التي اعتبرها "مشروعا وطنيا".
وخلال توقفه عند مستثمرة فلاحية خاصة بغرس اشجار الارغان، اين استمع الى عرض حول برنامج تعزيز تزويد المستثمرات الفلاحية بالطاقة الكهرباء، في اطار تنمية الزراعة الصحراوية، شدد السيد جراد على استغلال الطاقة الشمسية لدفع عجلة الاستثمار الفلاحي.
ودعا مسؤولي القطاع إلى ربط كل المشاريع الفلاحية بالكهرباء، مذكرا بتعليمات رئيس الجمهورية خلال مجلس الوزراء الاخير الخاصة بتوصيل المناطق الصناعية و المستثمرات الفلاحية بالطاقة الكهربائية.
وقال في هذا الشأن أنه "من غير المعقول ان تنجز مشاريع دون إيصالها الكهرباء"، معتبرا أن الفلاحة الصحراوية "مشروع وطني يجب انجازه في اقرب وقت لانها ستسمح بدفع عجلة التنمية وخلق مناصب شغل".
وذكر، في هذا السياق، باستحداث وزارة مكلفة بتطوير الطاقات المتجددة من بينها الطاقة الشمسية، في إطار التعديل الوزاري الأخير.
وكشف عن أن الحكومة ستأخذ إجراءات من اجل تسهيل اقتناء اللوحات الشمسية، مؤكدا أن الجزائر تتوفر على مصانع لإنتاج هذه اللوحات.
إقرأ أيضا:
ودعا السيد جراد إلى إدراج الجامعات والمخابر في برنامج تطوير الزراعة الصحراوية واستعمال الطاقات المتجددة موضحا أن هذه الجهود تهدف الى تقليص فاتورة الاستيراد وتحويلات العملة الصعبة.
واستمع الوزير الأول إلى انشغالات الفلاحين بالمستثمرة، الذين طالبو برفع التجميد عن حفر الأبار العميقة من اجل النهوض بالقطاع الفلاحي، حيث اكد عن وجود "ارادة سياسة لدعم المستثمرين خاصة في مناطق الجنوبية الوطن".
ودعا إلى رفع البيروقراطية و تشجيع المستثمرين في المؤسسات الصناعية والفلاحية موضحا أن الدولة ستوفر كل الإمكانيات للفلاحين "بشرط ان يلتزموا معها بعقد أخلاقي".
وكشف عن استعداد الدولة لارسال مهندسين فلاحيين للميدان قصد دراسة انشغالات الفلاحين.
وحسب المسؤولين المحليين، فان الولاية، التي تنتج الخضروات والتمور والزيتون، تملك مساحة صالحة للزراعة تقدر ب 158.422 هكتار.
وخلال زيارته لمنصة لوجستية للتبريد، تقع في حي تندوف لطفي، سعتها ب 5000 م3، أكد الوزير الأول على أهمية هذه المنشاة بالنسبة لمنطقة مثل تندوف وعلى دورها في دعم الصناعة التحويلية للمنتجات الفلاحية.
وطلب من والي الولاية الإسراع في وتيرة الأشغال من أجل استلام المشروع قبل نهاية السنة

 
عودة
أعلى