بوابة الاقتصاد الجزائري



تطور كبير في الانتاج الفلاحي بالجزائر جعلها تتربع على عرش الانتاج الفلاحي عربيا ب 36 مليار دولار و مازال الخير امامنا انشاء الله
 
هذا أهم ماجاء من توجيهات وقرارات هامة أمر بها رئيس الجمهورية في إجتماع مجلس الوزراء رقم 12 :

وقف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون والطاقم الحكومي دقيقة صمت، ترحما على روح الفقيد المجاهد بلعيد عبد السلام رئيس الحكومة الأسبق طيب الله ثراه.
رحّب رئيس الجمهورية بالوزراء الجدد، كما شكر زملاءهم المغادرين على ما بذلوه من جهود.

في قطاع الطاقة
تقرر ربط 50 منطقة صناعية بالكهرباء
إعادة النظر في نمط التسيير الحالي للمناطق الصناعية التي تسيرها الولايات و الوكالة الوطنية للوساطة والضبط العقاري، وهي الوضعية التي نجم عنها قيود.

تجدّيد التعليمات الرئاسية السابقة المتعلّقة بالانتهاء الفوري لعملية الربط الكهربائي والغازي خاصة في جنوب البلاد لتحرير الطاقات المجمّدة في قطاعي الصناعة والفلاحة.
خلق مناصب الشغل التي تساعد على الإنتاج وامتصاص البطالة
رفض الممارسات البيروقراطية التي تؤدي إلى حرمان مواطنين منتجين، وخاصة في عالم الفلاحة، من الربط الكهربائي، ثمّ ممارسة الضغوط عليهم لتسديد القروض في آجالها.
الأمر بتسهيل عملية تسديد القروض في انتظار دخول المساحات الفلاحية والصناعية المعنية بالربط الكهربائي والغازي مرحلة الإنتاج .

توسيع عمليات الربط إلى مناطق النشاطات في الولايات الداخلية للحرفيين وخاصة في الجنوب، والتجمعات السكنية الجديدة.
هنأ رئيس الجمهورية عمال مصفاة النفط بسيدي رزين بالعاصمة على الجهود التي بذلوها لتعويض الخبراء الأجانب في المشروع الجاري لإنتاج المحروقات بالكميات التي تسمح بتصدير الفائض منها قريبا وهو موقف يذكرنا كما قال بتلك الوقفة التاريخية لعمال وإطارات شركة سوناطراك الذين عوضوا انسحاب الخبراء الاجانب الذين كانوا بهذا السلوك يريدون وقف ضخ البترول والغاز ومنع تصديره للضغط على الجزائر بعد تأميمها في فبراير 1971.
 
اعادة بعث مشروع ميناء الوسط الواقع في الحمدانية، بلدية شرشال، المتضمن ثلاثة أقسام تتعلق بالميناء والمناطق اللوجستية والصناعية والطريق السيار والسكة الحديدية.
يُنجز المشروع بتمويل مشترك جزائري صيني، بقرض من الصندوق الوطني للاستثمار والبنك الصيني اكزيم بنك (EXIM-BANK).
تقر ربط الميناء بالشبكة الوطنية للطرق والسكك الحديدية بإنجاز طريق سيار بطول 37 كلم بنظام الدفع، يربط الميناء بالطريق السيار شرق غرب على مستوى العفرون، وكذلك خط سكة حديدية مزدوج مكهرب بطول 48 كلم بين الميناء ومحطة العفرون.
تم تحضير ملف نزع الملكية الخاص بالمساحات المسخرة للمشروع
إنهاء تحقيقات التجزئة وإيداع مبالغ التعويض على مستوى ولايتي البليدة وتيبازة
مراعاة مقياس المحافظة على البيئة في المشروع.

في قطاع الفلاحة:
أمر الرئيس وزير الفلاحة بتحضير دفتر الشروط لديوان تنمية الزراعات الصناعية في المناطق الصحراوية المُستحدث حتى يتسنى الانطلاق في زراعة الذرة والزراعات السكرية والزيتية ابتداء من السنة القادمة، للرفع من القدرات الوطنية الفلاحية وضمان الأمن الغذائي.
في قطاع النقل:
إعادة النظر في النقل بكل أشكاله باستغلال الامكانات المتاحة لتنشيط الحركة الجوية الداخلية، واستعادة مكانة الجزائر في النقل البحري، بتوسيع الأسطول البحري للتكفل بنقل المسافرين والبضائع من وإلى الجزائر، عوض تكليف الأجانب بذلك، تجنبا للنزيف في العملة الصعبة، ولو استدعى الأمر شراء بواخر جديدة لتعزيز الأسطول الوطني للنقل البحري.

في قطاع المناجم:
وجه الرئيس وزير المناجم بالإسراع في توظيف المهندسين والخبراء المختصين عن طريق إعلانات في الصحافة على أن تشكل منهم الفرق التي ستُدير الوزارة بالكيفية التي تمنحها دورا أساسيا في الدورة الاقتصادية، انطلاقا من الإحصاء الدقيق لكل ثرواتنا المنجمية في أفق استغلالها للتقليل من التبعية للمحروقات وخلق الثروة ومناصب الشغل.
في قطاع الانتقال الطاقوي:
وجه الرئيس، وزير الانتقال الطاقوي والطاقات المتجددة بالتركيز في برنامجه على العمليات الميدانية الممكنة لإنتاج الطاقات المتجددة واختيار بعض الولايات كنماذج للتوسع في تطبيق تجربة الانتقال الطاقوي بدءا بتعميم الإنارة العمومية بالطاقة الشمسية.

 
التعديل الأخير:
الجزائر الأولى عربيا في استخدام الدفع الإلكتروني :

بأكثر من 60 مليون معاملة في 2019


_ ن شر في .


سجلت أكبر عدد من معاملات الدفع الإلكتروني السنوية على المستوى العربي، حيث قاربت 63,4 مليون معاملة، من إجمالي 141 مليون معاملة تمت في قطاع التجزئة بالدول العربية التي توفرت فيها البيانات خلال سنة 2019. لكن رغم هذه القفزة النوعية، فإن مازالت تواجه تحديات في هذا المجال، على رأسها بطء وتيرة استعمال التقنيات الحديثة في ميدان الدفع الالكتروني، وعدم الثقة في وسائل الدفع الجديدة.
وأبرزت أزمة السيولة التي يعيشها القطاع المالي في الآونة الأخيرة، الحاجة الملحة إلى تطوير استخدام الدفع الإلكتروني، من أجل تخفيف الضغط على البنوك ومراكز البريد والتخفيف من الاستخدام المفرط للنقود، سواء لدفع الفواتير أو لاقتناء مختلف السلع وحتى الخدمات.
ولعل نقص المعلومات حول فائدة هذا النوع من الدفع، واهتزاز الثقة في البنوك هو ما يجعل اللجوء إلى هذه التقنيات محدودا ببلادنا. وحسب تقرير أصدره صندوق النقد العربي، فإن من بين التحديات الراهنة التي تواجه في هذا المجال، "عدم وجود تأمين للبنوك حاليا في حالة حدوث عمليات احتيال عن طريق الدفع ا لإلكتروني، إضافة إلى تحدي تطوير النقد الآلي".
وتمت الإشارة في هذا السياق إلى الجهود المستقبلية التي تقوم بها السلطات في ، لرفع هذه التحديات، وأبرزها "تشجيع الأشخاص على استخدام طرق الدفع الجديدة من خلال حملات توعوية" و«وجوب الدفع الإلكتروني لبعض المشتريات مثل السلع الاستهلاكية المعمرة"، إضافة إلى "التقليل والتقليص من إمكانيات الدفع نقدا" و«العمل على تحسين التنظيمات الصادرة عن بنك بما يناسب تطور النقد الآلي".
ولفت التقرير أنه رغم هذا الوضع، فإن يتوفر بها عدد من مقومات البنية التحتية الداعمة لتقنيات الدفع الإلكتروني، من بينها إنشاء هيئة ضبط النقد الآلي واعتماد بنك للآليات والمعايير المتعلقة ببطاقات الدفع الإلكتروني، وإنشاء هيئة للمقاصة ببنك ، إضافة إلى اعتماد البنوك على آليات الدفع الرقمي.
وتشتمل أهداف الاستراتيجية الرقمية ببلادنا، تطوير وسائل الدفع الإلكتروني للحد من الدفع أو التسديد عن طريق الأوراق النقدية، إضافة إلى تعميم نقاط الدفع الإلكتروني، والعمل مستقبلا على الحد من عمليات السحب النقدي وزيادة عمليات السداد الإلكتروني عوضا عنها، وتوسيع الشمول المالي، من خلال التسهيلات التي أقرها البنك المركزي لفتح الحسابات المصرفية والبريدية للأشخاص.
وتضمن الإطار القانوني الداعم لحلول التقنيات المالية في مجال الدفع الإلكتروني بالتجزئة - كما تم التذكير به - كل من "قانون المالية لسنة 2020" الذي نص على ضرورة أن يقوم التجار بتوفير أدوات الدفع الإلكتروني ووضعها تحت تصرف المستهلكين، وذلك في مدة أقصاها 31 ديسمبر 2020. كذلك هنالك نظام النقد الآلي (الإلكتروني) الذي يتضمن إجراءات تنظم نشاط الفاعلين في مجال النقد الإلكتروني.
إضافة إلى ذلك، تشير المادة 27 من قانون التجارة الإلكترونية الصادر عام 2018 إلى إمكانية أن يتم دفع قيمة المعاملات التجارية من خلال منصات دفع مخصصة لذلك، حصريا من طرف البنوك المعتمدة من قبل بنك وبريد ، وإلزام كل متعامل اقتصادي وتجار التجزئة بتوفير وسائل الدفع الإلكتروني للعملاء لتسديد ثمن مشترياتهم باستعمال حسابهم البنكي أو البريدي.
كما ذكر التقرير المزايا التي تقدمها بلادنا لتشجيع الدفع الالكتروني، مثل إلغاء رسوم ومصاريف استخدام العملاء للبطاقات الائتمانية وتخفيض تسعيرة الخدمات التي تُفرض على التجار بواقع 10 دنانير عن كل المشتريات التي تصل قيمتها إلى 5000 دينار وتدفع إلكترونيا. كذلك، تم حث البنوك ومكاتب البريد على توفير بطاقات الدفع الإلكتروني لفائدة العملاء بدون تكاليف، من خلال طلبات إلكترونية على شبكة الإنترنت بسهولة ودون قيود. يضاف إليها إنشاء شركة تساهم فيها كل البنوك العاملة في ، لتيسير تعاملات الدفع الإلكتروني سواء كان ذلك عبر الإنترنت، أو عن طريق استعمال نقاط الدفع الإلكتروني.
ويتم كذلك منح حوافز ضريبية وغير ضريبية للاستثمارات الموجهة لدعم أنشطة التجارة الالكترونية. كما يتم العمل على توفير البيئة الداعمة لنشاط هذه الشركات، من خلال الحاضنات التقنية. كذلك، من بين الحوافز التي سنتها السلطات ، تخفيض ضريبة القيمة المضافة على المدفوعات الإلكترونية إلى 9 في المائة خلافا لبقية المعاملات المطبق عليها نسبة 19 في المائة.
وتحدث التقرير، من جهة أخرى، عن وضع إطار رقابي من قبل السلطة الإشرافية، بحيث تضطلع كل من المديرية العامة للشبكات وأنظمة الدفع بصلاحيات الرقابة على الجهات الفاعلة في نظام الدفع الإلكتروني. وتقوم الهيئة بفرض الرقابة اللاحقة على الأنشطة المتعلقة بالدفع الإلكتروني.






 
الجزائر الأولى عربيا في استخدام الدفع الإلكتروني :

بأكثر من 60 مليون معاملة في 2019


_ ن شر في .


سجلت أكبر عدد من معاملات الدفع الإلكتروني السنوية على المستوى العربي، حيث قاربت 63,4 مليون معاملة، من إجمالي 141 مليون معاملة تمت في قطاع التجزئة بالدول العربية التي توفرت فيها البيانات خلال سنة 2019. لكن رغم هذه القفزة النوعية، فإن مازالت تواجه تحديات في هذا المجال، على رأسها بطء وتيرة استعمال التقنيات الحديثة في ميدان الدفع الالكتروني، وعدم الثقة في وسائل الدفع الجديدة.
وأبرزت أزمة السيولة التي يعيشها القطاع المالي في الآونة الأخيرة، الحاجة الملحة إلى تطوير استخدام الدفع الإلكتروني، من أجل تخفيف الضغط على البنوك ومراكز البريد والتخفيف من الاستخدام المفرط للنقود، سواء لدفع الفواتير أو لاقتناء مختلف السلع وحتى الخدمات.
ولعل نقص المعلومات حول فائدة هذا النوع من الدفع، واهتزاز الثقة في البنوك هو ما يجعل اللجوء إلى هذه التقنيات محدودا ببلادنا. وحسب تقرير أصدره صندوق النقد العربي، فإن من بين التحديات الراهنة التي تواجه في هذا المجال، "عدم وجود تأمين للبنوك حاليا في حالة حدوث عمليات احتيال عن طريق الدفع ا لإلكتروني، إضافة إلى تحدي تطوير النقد الآلي".
وتمت الإشارة في هذا السياق إلى الجهود المستقبلية التي تقوم بها السلطات في ، لرفع هذه التحديات، وأبرزها "تشجيع الأشخاص على استخدام طرق الدفع الجديدة من خلال حملات توعوية" و«وجوب الدفع الإلكتروني لبعض المشتريات مثل السلع الاستهلاكية المعمرة"، إضافة إلى "التقليل والتقليص من إمكانيات الدفع نقدا" و«العمل على تحسين التنظيمات الصادرة عن بنك بما يناسب تطور النقد الآلي".
ولفت التقرير أنه رغم هذا الوضع، فإن يتوفر بها عدد من مقومات البنية التحتية الداعمة لتقنيات الدفع الإلكتروني، من بينها إنشاء هيئة ضبط النقد الآلي واعتماد بنك للآليات والمعايير المتعلقة ببطاقات الدفع الإلكتروني، وإنشاء هيئة للمقاصة ببنك ، إضافة إلى اعتماد البنوك على آليات الدفع الرقمي.
وتشتمل أهداف الاستراتيجية الرقمية ببلادنا، تطوير وسائل الدفع الإلكتروني للحد من الدفع أو التسديد عن طريق الأوراق النقدية، إضافة إلى تعميم نقاط الدفع الإلكتروني، والعمل مستقبلا على الحد من عمليات السحب النقدي وزيادة عمليات السداد الإلكتروني عوضا عنها، وتوسيع الشمول المالي، من خلال التسهيلات التي أقرها البنك المركزي لفتح الحسابات المصرفية والبريدية للأشخاص.
وتضمن الإطار القانوني الداعم لحلول التقنيات المالية في مجال الدفع الإلكتروني بالتجزئة - كما تم التذكير به - كل من "قانون المالية لسنة 2020" الذي نص على ضرورة أن يقوم التجار بتوفير أدوات الدفع الإلكتروني ووضعها تحت تصرف المستهلكين، وذلك في مدة أقصاها 31 ديسمبر 2020. كذلك هنالك نظام النقد الآلي (الإلكتروني) الذي يتضمن إجراءات تنظم نشاط الفاعلين في مجال النقد الإلكتروني.
إضافة إلى ذلك، تشير المادة 27 من قانون التجارة الإلكترونية الصادر عام 2018 إلى إمكانية أن يتم دفع قيمة المعاملات التجارية من خلال منصات دفع مخصصة لذلك، حصريا من طرف البنوك المعتمدة من قبل بنك وبريد ، وإلزام كل متعامل اقتصادي وتجار التجزئة بتوفير وسائل الدفع الإلكتروني للعملاء لتسديد ثمن مشترياتهم باستعمال حسابهم البنكي أو البريدي.
كما ذكر التقرير المزايا التي تقدمها بلادنا لتشجيع الدفع الالكتروني، مثل إلغاء رسوم ومصاريف استخدام العملاء للبطاقات الائتمانية وتخفيض تسعيرة الخدمات التي تُفرض على التجار بواقع 10 دنانير عن كل المشتريات التي تصل قيمتها إلى 5000 دينار وتدفع إلكترونيا. كذلك، تم حث البنوك ومكاتب البريد على توفير بطاقات الدفع الإلكتروني لفائدة العملاء بدون تكاليف، من خلال طلبات إلكترونية على شبكة الإنترنت بسهولة ودون قيود. يضاف إليها إنشاء شركة تساهم فيها كل البنوك العاملة في ، لتيسير تعاملات الدفع الإلكتروني سواء كان ذلك عبر الإنترنت، أو عن طريق استعمال نقاط الدفع الإلكتروني.
ويتم كذلك منح حوافز ضريبية وغير ضريبية للاستثمارات الموجهة لدعم أنشطة التجارة الالكترونية. كما يتم العمل على توفير البيئة الداعمة لنشاط هذه الشركات، من خلال الحاضنات التقنية. كذلك، من بين الحوافز التي سنتها السلطات ، تخفيض ضريبة القيمة المضافة على المدفوعات الإلكترونية إلى 9 في المائة خلافا لبقية المعاملات المطبق عليها نسبة 19 في المائة.
وتحدث التقرير، من جهة أخرى، عن وضع إطار رقابي من قبل السلطة الإشرافية، بحيث تضطلع كل من المديرية العامة للشبكات وأنظمة الدفع بصلاحيات الرقابة على الجهات الفاعلة في نظام الدفع الإلكتروني. وتقوم الهيئة بفرض الرقابة اللاحقة على الأنشطة المتعلقة بالدفع الإلكتروني.



معلومة فاجئتني كثيرا
كنت اعتقد اننا متأخرين في هذا المجال
 
عودة
أعلى