قالت مصادر تركية مطلعة إن حكومة أنقرة تستعد لعملية عسكرية في المستقبل القريب في الموصل بشمال العراق
، على غرار عملية درع الفرات في شمال سوريا، وصرح الرئيس التركي بأن العراق بحاجة إلى عملية مشابهة لدرع الفرات.
وأوضحت المصادر نفسها أن خطط العملية العسكرية التركية في العراق جاهزة، وأنها تستند إلى اتفاقية مبرمة بين تركيا وبريطانيا في الربع الأول من القرن الماضي، ضمت بموجبها ولاية الموصل إلى العراق مقابل منح تركيا حق حماية التركمان.
ويوجد عشرات من الجنود والمدربين الأتراك في مدينة بعشيقة شمال الموصل، وتقدم أنقرة تدريبا عسكريا لقوات البشمركة الكردية والحشد الوطني من أجل محاربة تنظيم الدولة الإسلامية.
وفي السياق نفسه، ذكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن العراق بحاجة إلى عملية مشابهة لعملية درع الفرات، وأن حل مشكلة الموصل يمر عبر الاستماع إلى وجهة نظر تركيا، داعيا الحكومة العراقية والدول المؤثرة في المنطقة إلى دعم مبادرته.
وأضاف أردوغان أن تحقيق السعادة والاستقرار في العالم مرتبط بحل أزمات المنطقة.
وكان الجيش التركي قد بدأ في 24 أغسطس/آب الماضي حملة برية وجوية دعما لفصائل الجيش السوري الحر لدحر تنظيم الدولة عن الشريط الحدودي بين تركيا وسوريا والحيلولة دون توسع قوات سوريا الديمقراطية غربي نهر الفرات.
، على غرار عملية درع الفرات في شمال سوريا، وصرح الرئيس التركي بأن العراق بحاجة إلى عملية مشابهة لدرع الفرات.
وأوضحت المصادر نفسها أن خطط العملية العسكرية التركية في العراق جاهزة، وأنها تستند إلى اتفاقية مبرمة بين تركيا وبريطانيا في الربع الأول من القرن الماضي، ضمت بموجبها ولاية الموصل إلى العراق مقابل منح تركيا حق حماية التركمان.
ويوجد عشرات من الجنود والمدربين الأتراك في مدينة بعشيقة شمال الموصل، وتقدم أنقرة تدريبا عسكريا لقوات البشمركة الكردية والحشد الوطني من أجل محاربة تنظيم الدولة الإسلامية.
وفي السياق نفسه، ذكر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن العراق بحاجة إلى عملية مشابهة لعملية درع الفرات، وأن حل مشكلة الموصل يمر عبر الاستماع إلى وجهة نظر تركيا، داعيا الحكومة العراقية والدول المؤثرة في المنطقة إلى دعم مبادرته.
وأضاف أردوغان أن تحقيق السعادة والاستقرار في العالم مرتبط بحل أزمات المنطقة.
وكان الجيش التركي قد بدأ في 24 أغسطس/آب الماضي حملة برية وجوية دعما لفصائل الجيش السوري الحر لدحر تنظيم الدولة عن الشريط الحدودي بين تركيا وسوريا والحيلولة دون توسع قوات سوريا الديمقراطية غربي نهر الفرات.