اول حديث في الاربعين النووي قوله صلى الله عليه وسلم ( انما الاعمال بالنيات )كلامي عبارة عن تصريحات رأيتها هنا و هناك فقط لم آتي بشيئ من عندي
لكن ما أريد إيصاله ان كل دولة تحفظ مصالحها فقط بعيدا عن الثقة العمياء لو تضاربت مصلحتك مع مصلحة دولة تعتبرها صديقة ستحدث مناوشات
عندما تكون نيتك المحبة والتعاون وتنمية الشعوب ومساعدتها لن يخذلك الله ابداً ، اما لو كنت تأتي لخلق مشاكل وفتح جبهات وتحالفات فأنت تخلق جحيم سوف تعيشه يوماً ما
الان السوري يحتاج اخوياً واسلامياً وانسانياً مساعدة وتنمية بلاده وليس وقت صراع نفوذ وصد التمدد التركي ومن هذا الهراء ، فالآن اما تصنع ليبيا جديدة بالعقلية التعيسة نفسها او تصنع نموذج جديد مبني على التنمية والمحبة والتعاون