بعد ان كانت اخبار حركاته بحرق القرآن تقابل حتى من معلقي وسائل السوشيال السويديين بالاستنكار والدعوة لطرده
وتم رفع دعاوى عليه من السويديين انفسهم وتخفيض درجة اقامته
ومن كثر الضغط والتضييق عليه سعى للانتقال للنروج فرفض طلبه وكان مؤخرا يجمع التبرعات ليحاول الانتقال للولايات المتحدة
اتى بعض الاغبياء ممن يعتبرون انفسهم حراسا للشريعة فقتلوه
الان سيرتد الموضوع عكسيا وسيعتبر الاوربيين الامر كتهديد لامنهم وستسعى الاحزاب العنصرية للاستفادة القصوى من الموضوع
اول البشائر ظهرت بتسريع اجراءات تمرير دراسة لسحب الجنسية السويدية وانها ستشمل حتى من يتورط باعمال اجرامية "امر جيد"
والان يحاول بعض العنصريين الاوربيين الاصل اخذ تصاريح جماعية لحرق القران الكريم في شوارع السويد ...والله يستر من القادم
الا الحماقة اعيت من يداويها