لن يكون هناك جفاف في 2017 بالعكس هناك فيضانات عارمة في السودان وزيادة في في منسوب المياه في النهرمصر تتجه الى المجهول على اكثر من صعيد, سواء اقتصاديا او حتى خدميا
للأسف رأس الدولة في وادي والمسؤولين في وادي اخر. لم يستفد النظام" السياسي" الحالي من ماقدمته الدول الخليجية من معونات اقتصادية ورمت طوق النجاة اكثر من مرة والتي لم ستفد منها بشكل مثالي والملاحظ ان مصر كدولة في طريقها الى مشاكل اكبر" لا قدر الله", حسب مافهمت انه مع بداية 2017 سوف يكون جفاف في مصر نتيجة انخفاض مستوى نهر النيل. اقتراض مصر من البنك الدولي يضر بالاقتصاد المصري بشكل كبير لما يفرضة البنك على المقترضين.
يجب عدم المحابة في التعيينات الوزارية واعادة النظر في القوانين القديمة والتي اضرت في الاقتصاد المصري كثيرا. يجب ان يخاف المسؤولين المصريين الله في شعبهم.
انا ارى ثورة اخرى قادمة لتصحيح الوضع القائم والله اعلم.
المساعدات الخليجية في أغلبها على شكل ودائع في البنك المركزي لدعم الاحتياطي النقدي وهي تسترد بعد سنوات وقد ردت مصر بالفعل 6 مليار لقطر بالاضافة الى مواد بتروليه
لا يصح ان نقول ان المسؤلين في واد وراس السلطة في واد آخر فإذا لم يكن رأس السلطة قادر على توجيه المسؤلين عليه ان يرحل ويترك المجال لغيره
هناك خطة طموحة للحكومة باستخدام القرض ولكننا شبعنا خطط المهم التنفيذ والتنفيذ سيعتمد على فهم الشعب وتقبله لاجراءات تقشف ورفع دعم وهذا لن يتحقق الا عندما يرى الشعب محاربه جادة للفساد وتحقيق للعدالة الاجتماعية وهو امر متحقق نسبيا في الاولى وغير موجود اطلاقا في الثانية
التعديل الأخير: