Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نعم ...نسبة النمو في الربع الاخير كانت كببرة وخصوصا بعد الفتح الكامل بعد كورونانسبة أكبر من التوقعات بكتير
المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، تستقبل السيد مايكل ماريو كروب والوفد المرافق له من مسئولي إحدى الشركات الألمانية العاملة في الصناعات المغذية للسيارات (الضفائر الكهربائية) والمتخصصة أيضاً في مجال صناعة الكابلات ومنظومتها،
وذلك للتعرف على مستجدات الأعمال بالمنطقة الاقتصادية بشرق بورسعيد المتكاملة والمشروعات الصناعية المستهدفة في هذا المجال ،وبحث سبل التعاون والفرص الاستثمارية بين الجانبين.
وفي بداية اللقاء رحب نائب رئيس المنطقة الاقتصادية بالوفد الألماني معرباً عن سعادته باهتمام الشركة للتعرف عن قرب بالفرص الاستثمارية بالمنطقة الاقتصادية وما تقدمه من حوافز لتشجيع الاستثمار بها وكذلك التعرف على المزايا والإعفاءات التي تقدمها المنطقة وخاصة لتلك الصناعات المغذية لصناعة السيارات أحد أهم القطاعات الصناعية التي تستهدفها المنطقة الاقتصادية لتوطين الصناعة وتصدير المنتجات للأسواق الإقليمية والإفريقية.
وخلال اللقاء قدم نائب رئيس المنطقة الاقتصادية عرضاً تفصيلياً عن المنطقة والموانئ التابعة، و ماتم من أعمال في البنية التحتية وتحسين التربة بالمنطقة الصناعية وتسريع وتيرة العمل خاصة بعد تشغيل أنفاق 3 يوليو جنوب بورسعيد على مدار اليوم والتي تربط شرق وغرب القناة مما سهل انتقالات الأفراد والبضائع، والذي ينعكس بدوره على تنمية سيناء وخلق فرص عمل للشباب .
وعقب اللقاء قام وفد الشركة الألمانية بزيارة ميدانية للمنطقة الصناعية بشرق بورسعيد، وزيارة المطور الصناعي وكذلك زيارة شركة قناة السويس للحاويات للتعرف على أنشطة الميناء وماحققته الميناء من مؤشرات وأداء مرتفع خلال الفترة الماضية، والذي اتعكس بدوره على زيادة الإيرادات وجذب خطوط ملاحية عالمية للميناء.
كما تفقد الوفد الأرصفة الجديدة بطول 5 كيلو متر والساحات وكذلك محطة دحرجة السيارات الرورو للتعرف على عمليات إنشاء البنية التحتية وتجهيز الساحات بالميناء.
من جهته، أعرب مسئولي الشركة الألمانية عن سعادته بزيارة المنطقة الاقتصادية وحرص الجانب الألماني خاصة المستثمرين الألمان على ضخ الاستثمارات بالمناطق الواعدة في مصر في قطاعات مختلفة، وخاصة في المنطقة الاقتصادية لما تتمتع به من مزايا وإعفاءات، تجعلها المنافس الأكبر ضمن المناطق الاقتصادية في العالم، كما أثنى الوفد على المجهودات والإنجازات المبذولة من قبل الدولة المصرية في المشروعات الكبرى التي تقام بالمنطقة.
من كلامه احس ان الموضوع فيه شق عسكرى ...هل ممكن يكون مصر هتصنع المحركات للجيش _فى الشق البحرىشهد المهندس / محمد أحمد مرسى وزير الدولة للإنتاج الحربى مراسم توقيع بروتوكول تعاون ومذكرة عدم إفشاء السرية بين " الهيئة القومية للإنتاج الحربى " و " شركة سيمنز للصناعات بمصر " و " شركة كامس للهندسة والمقاولات " بحضور السيد / هيلموت فون ستروف الرئيس التنفيذى لشركة " سيمنز لمنطقة الشرق الأوسط " وذلك للتعاون بين الجهات الثلاث فى مجالات ( ربط منصات البترول البحرية وآبار البترول الأرضية رقميا ً بغرفة التحكم المركزية وكذا التعاون فى مجال تصنيع اللوحات الكهربائية للجهد المنخفض والمتوسط والمحركات الكهربية ومغيرات السرعة )
مشاهدة المرفق 415797
، وأكد وزير الدولة للإنتاج الحربى على إستراتيجية العمل بالوزارة والهيئة والشركات التابعة وهى إستغلال فائض الطاقة الإنتاجية بوحداتها وشركاتها التابعة من أجل المساهمة في تنفيذ المشروعات القومية التنموية والخدمية لمختلف الوزارات والجهات بالدولة وبما يعود بالنفع على المواطنين، ويساعد على دفع عجلة العمل إلى الأمام وذلك بالاستفادة بما تمتلكه الشركات والوحدات التابعة من خبرات فنية وتكنولوجية وتصنيعية.
من جانبه أكد السيد / هيلموت فون ستروف الرئيس التنفيذي لشركة " سيمنز لمنطقة الشرق الأوسط" على أن توقيع بروتوكول التعاون مع "الإنتاج الحربي" يعزز العلاقات المثمرة طويلة الأمد بين الشركة والحكومة المصرية، مشيداً بدور مصر المحوري في المنطقة العربية والشرق الأوسط والنموذج التنموى الفريد الذى قدمته للعالم خلال السنوات الماضية.
كما أشاد " ستروف" بالقدرات والإمكانيات التصنيعية والتكنولوجية والفنية والبشرية لشركات ووحدات وزارة الإنتاج الحربي ودورها في توفير متطلبات القوات المسلحة المصرية من أسلحة ومعدات وذخائر، وكذا دورها في دعم خطة الدولة المصرية في التنمية المستدامة والتطوير من خلال المشاركة في تنفيذ المشروعات القومية والتنموية المختلفة.
وبدوره أكد المستشار الإعلامي لوزير الدولة للإنتاج الحربي والمتحدث الرسمي للوزارة/ محمد عيد بكر على حرص الوزارة على التعاون مع مختلف الشركات العالمية فى مجال نقل وتوطين التكنولوجيات الحديثة بمصر بمجالات التصنيع المختلفة والاعتماد على قدرات التصنيع والموارد المحلية المتاحة.
المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، تستقبل السيد مايكل ماريو كروب والوفد المرافق له من مسئولي إحدى الشركات الألمانية العاملة في الصناعات المغذية للسيارات (الضفائر الكهربائية) والمتخصصة أيضاً في مجال صناعة الكابلات ومنظومتها،
وذلك للتعرف على مستجدات الأعمال بالمنطقة الاقتصادية بشرق بورسعيد المتكاملة والمشروعات الصناعية المستهدفة في هذا المجال ،وبحث سبل التعاون والفرص الاستثمارية بين الجانبين.
وفي بداية اللقاء رحب نائب رئيس المنطقة الاقتصادية بالوفد الألماني معرباً عن سعادته باهتمام الشركة للتعرف عن قرب بالفرص الاستثمارية بالمنطقة الاقتصادية وما تقدمه من حوافز لتشجيع الاستثمار بها وكذلك التعرف على المزايا والإعفاءات التي تقدمها المنطقة وخاصة لتلك الصناعات المغذية لصناعة السيارات أحد أهم القطاعات الصناعية التي تستهدفها المنطقة الاقتصادية لتوطين الصناعة وتصدير المنتجات للأسواق الإقليمية والإفريقية.
وخلال اللقاء قدم نائب رئيس المنطقة الاقتصادية عرضاً تفصيلياً عن المنطقة والموانئ التابعة، و ماتم من أعمال في البنية التحتية وتحسين التربة بالمنطقة الصناعية وتسريع وتيرة العمل خاصة بعد تشغيل أنفاق 3 يوليو جنوب بورسعيد على مدار اليوم والتي تربط شرق وغرب القناة مما سهل انتقالات الأفراد والبضائع، والذي ينعكس بدوره على تنمية سيناء وخلق فرص عمل للشباب .
وعقب اللقاء قام وفد الشركة الألمانية بزيارة ميدانية للمنطقة الصناعية بشرق بورسعيد، وزيارة المطور الصناعي وكذلك زيارة شركة قناة السويس للحاويات للتعرف على أنشطة الميناء وماحققته الميناء من مؤشرات وأداء مرتفع خلال الفترة الماضية، والذي اتعكس بدوره على زيادة الإيرادات وجذب خطوط ملاحية عالمية للميناء.
كما تفقد الوفد الأرصفة الجديدة بطول 5 كيلو متر والساحات وكذلك محطة دحرجة السيارات الرورو للتعرف على عمليات إنشاء البنية التحتية وتجهيز الساحات بالميناء.
من جهته، أعرب مسئولي الشركة الألمانية عن سعادته بزيارة المنطقة الاقتصادية وحرص الجانب الألماني خاصة المستثمرين الألمان على ضخ الاستثمارات بالمناطق الواعدة في مصر في قطاعات مختلفة، وخاصة في المنطقة الاقتصادية لما تتمتع به من مزايا وإعفاءات، تجعلها المنافس الأكبر ضمن المناطق الاقتصادية في العالم، كما أثنى الوفد على المجهودات والإنجازات المبذولة من قبل الدولة المصرية في المشروعات الكبرى التي تقام بالمنطقة.
نعم هذا صحيح .....المنطقة الاقتصادية لقناة السويس عندها مخطط شامل لجذب كل شركات الصناعية المغذية لصناعة السيارات..هذا الصناعه هي احد اهم الصناعات التي ستحضر مصر لدخول عالم تصنيع وليس تجميع السياراتsumitomo اليابانية تصنع الضفائر الكهربائية فى بورسعيد منذ سنوات