بـوابة مصـر الأقتصادية

[محارب خليجي]

 

[m2abuassi]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[Think Tanks]

اختارت مصر طريق النمور الآسيوية لتعزيز شراكاتها الاقتصادية، حيث فتحت ذراعيها للاستثمارات الآسيوية وأزالت العقبات أمام تدفقها.
استقبلت مدينة العاشر من رمضان أول مصنع فيتنامي في مصر لإنتاج مادة الفيلر، بينما احتضنت “القنطرة غرب” أول مصنع تايلاندي لإنتاج الملابس والأحذية الرياضية لصالح كبرى العلامات التجارية العالمية، وعلى رأسها نايكي.
وفي بني سويف، أنشأت شركة سامسونج الكورية مجمع مصانع لإنتاج الهواتف الذكية وشاشات التلفزيون، بينما اختارت شركة أبدوس الهندية منطقة “حدائق أوراسكوم الصناعية” لتأسيس مصنعها، وأقامت شركة سرايا اليابانية مجمعها الصناعي في السخنة، في حين وقع اختيار شركة إيليت سولار الصينية على منطقة “تيدا الصناعية” لإنشاء مصنعها في مصر.

 

[The Egyptian history]

اختارت مصر طريق النمور الآسيوية لتعزيز شراكاتها الاقتصادية، حيث فتحت ذراعيها للاستثمارات الآسيوية وأزالت العقبات أمام تدفقها.
استقبلت مدينة العاشر من رمضان أول مصنع فيتنامي في مصر لإنتاج مادة الفيلر، بينما احتضنت “القنطرة غرب” أول مصنع تايلاندي لإنتاج الملابس والأحذية الرياضية لصالح كبرى العلامات التجارية العالمية، وعلى رأسها نايكي.
وفي بني سويف، أنشأت شركة سامسونج الكورية مجمع مصانع لإنتاج الهواتف الذكية وشاشات التلفزيون، بينما اختارت شركة أبدوس الهندية منطقة “حدائق أوراسكوم الصناعية” لتأسيس مصنعها، وأقامت شركة سرايا اليابانية مجمعها الصناعي في السخنة، في حين وقع اختيار شركة إيليت سولار الصينية على منطقة “تيدا الصناعية” لإنشاء مصنعها في مصر.

مشاهدة المرفق 767032


مشاهدة المرفق 767033


مشاهدة المرفق 767034


مشاهدة المرفق 767035

لسه الطريق طويل دولة بحجم سكان مصر محتاجة إستثمارات قد دي مئات المرات حتي تظهر نتائجها علي الإقتصاد الكلي والجزئي

 

[محارب خليجي]

 

[The Egyptian history]

فحوي الخبر غير العنوان

 

[محارب خليجي]

فحوي الخبر غير العنوان

العتب على المصدر

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[محارب خليجي]

 

[Think Tanks]

ينقل رجل الأعمال المصري نجيب ساويرس خلاصة تجربته في إنشاء المنتجعات السياحية، وخاصة منتجع “سيلفر ساندز” في جزر الكاريبي، إلى منتجع سياحي فاخر جديد في سيدي حنيش بالساحل الشمالي المصري، والذي يحمل نفس الاسم.
وفي العين السخنة، تعمل تحالفات عالمية على تنفيذ “ميناء السخنة الكبير”، المقرر أن يصبح أكبر ميناء يطل على البحر الأحمر، بإدارة كيانات دولية كبرى.
أما العاصمة الإدارية، فلن تكون وحدها التي ستحتضن مدينتين طبيتين عالميتين، حيث يجري العمل على تنفيذ مدينتي “عين شمس” و”النيل” الطبيتين في القاهرة، بهدف تقديم خدمات طبية عالمية لسكان المدينة وضواحيها.
وفي مدينة السادات، تسابق العلامة التجارية الصينية “مايديا” الزمن للانتهاء من مجمعها الصناعي الجديد في مصر، لإنتاج الثلاجات والتكييفات والغسالات. في الوقت ذاته، تعمل شركة “نيو إنرجي” الصينية على تنفيذ مصنع لإنتاج زجاج الألواح الشمسية في العين السخنة.
وفي العاصمة الإدارية الجديدة، تقوم شركة “أوربن لينز” الكويتية بتنفيذ أحد أطول الأبراج في منطقة وسط المدينة، بينما تعمل وزارة قطاع الأعمال العام على إنشاء ثلاث قلاع صناعية جديدة باستثمارات تفوق مليار دولار، في إطار جهود إعادة إحياء أمجاد مصر في صناعة الغزل والنسيج.
التفاصيل والتصميمات ومتابعة آخر تطورات الإنشاءات عبر الأقمار الصناعية.. الرابط في أول تعليق.
#مشروعات_عملاقة
#الجزء_الخامس