و لو كانت في ٢٠١٥ نجحت ان الامارات تاخدها (بالرغم ان اامشروع فعلا كان رايح للإمارات و القصة معروفة) كان هيبقي الشعار ازاي العاصمة الامن القومي يروح للإمارات و تبنية دولة اجنبية و الامارات تمتلك البلد و.....علشان كده مش هيعرفو يحققو الغرض النهائي من العاصمة وهوا توفير ملاذ أمن من الشعب بعد انهيار اقتصادي شبه مؤكد وده الى افتقدوه فى الثورة فكان مضطر يقعد يسمع للناس ويحقق جزء من مطالبهم وده طبعا لم يرضي غرور المدرسة العسكرية الى اتربي فيها الى متعودة تأمر تطاع حتى لو على حساب حياتك كله علشان خاطر مصر اما يديها لشركة إماراتية تبنيها ووقت الأزمات الاقتصادية يوقفو البناء زى كل الناس العاقلين ويعطل خطة انتقالهم لبر الأمان لا ومش بس كده ده هيضطر فعلا يدفع إيجار حقيقي لكل مؤسسة حكومية او فيلا او أرض اخدها مسؤول فى العاصمة بأموال حقيقية مش فنكوش إعلامي
مصر توقع مع الإمارات عقد إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة | DW | 14.03.2015
عاصمة إدارية جديدة سيكون موقعها شرقي القاهرة، هذا ما تخطط الحكومة المصرية لإنجازه خلال فترة لا تزيد عن سبع سنوات، ولتنفيذ ذلك وقعت على اتفاقية مع دولة الإمارات.
www.dw.com
مصر توقع مع الإمارات عقد إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة
وقعت مصر يوم السبت مع الإمارات العربية المتحدة عقد إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة.
www.reuters.com
و هتشوف التعليقات خصوصا بتاعتكم لما يحصل طرح لشركة العاصمة في البورصة و الامارات و دول اجنبية تشتري هتقولوا لية
المشروع اللي بينفذ معظمه دلوقتي بيعتمد علي عمال رخيصة ببلاش و عندة مصانع مواد البناء كمان و.... البند دة لن يتم ذكرة الا في مناسبات اخري للاعتراض علي حجات تانية لكن دلوقتي هنعمل مش شايفينة
لكن للحق صحيح المشروع ضغط علي السيولة و كان هناك مبالغة في عمليات البناء الي جانب المبالغة في بناء الكباري و بعضها دخل فيه فساد و اهدار شديد للمال.