لاتنسى دراسة الفوسفاط التي وضعت المغرب رسميا بين أغنى دول العالم في النصف الثاني من القرن الواحد والعشرين
المغرب اول مصدر للمادة لكن الصين والولايات المنجدو اول المنتجين للاستلاك المحلي، ونفاد احتياطهما (خصوصا الصين) المرتفب خلال العقدين المقبلين سيفتحا أكبر سوقين عالمييين للفوسفاط المغربي الي سيكون سر الأمن الغذائي للدولتين المذكورتين
ولك ان تتخيل كم سيحتاجه 1,2 مليار نسمة من السماد لتحقيق الامن الغذائي في الصين فقط دون احتساب نصف مليار امريكي وكم من العملة الصعبة ستدخل البلاد
(ولهذا ايضا ترفض اوروبا والولايات المتحدة والصين اي حرب في الصحراء حسب نفس الدراسة، لانها الجوكر الوحيد للأمن الغذائي في العلم)