نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة

Happy Cracking Up GIF by Regal
 
تقدم أشغال بناء المقر الرئيسي لبنك CFG بالقطب المالي الدار البيضاء
المبنى مكون من 14 طابق بارتفاع 50 مترًا ومبنى R + 8 للإجمالي 15000 متر مربع من مكاتب


305207819_620639016325365_687765544271904464_n.jpg
305252302_620639609658639_3299599505429395074_n.jpg
302478464_620638846325382_2547776158863232992_n.jpg
 
أكسال تختار شركة الأشغال العامة بالمغرب "SGTM" للإشراف على أشغال بناء موروكو مول مراكش
نشير أن موروكو مول مراكش من تصميم DP" "Architects و سينجز على مساحة 130 ألف متر مربع مع عدة مساحات مصممة لتوفر للزوار تجربة ممتعة: مناطق ترفيهية ومطاعم وعلامات تجارية...

 
يعني اللغات الاخرى ما عندهاش تعابير اصطلاحية idioms و المجاز بحال في الانجليزية منين يقولو راها طيح شتا بزاف يقولو It's raining cats and dogs ...انها تمطر قططا و كلابا؟
الدارجة المغربية على العموم كون عتمدنها كلغة و حترمناها غادي نكون انا اسعد واحد
كل الامم كيتعلمو بلغتهم الام الا حنا هههه خصنا لي فهمنا سؤال و عاد يشرح لينا تمرين هههه
خاص يعاود يتفتح هاد نقاش
 
أكسال تختار شركة الأشغال العامة بالمغرب "SGTM" للإشراف على أشغال بناء موروكو مول مراكش
نشير أن موروكو مول مراكش من تصميم DP" "Architects و سينجز على مساحة 130 ألف متر مربع مع عدة مساحات مصممة لتوفر للزوار تجربة ممتعة: مناطق ترفيهية ومطاعم وعلامات تجارية...


واحد المول ديال الرباط وقيلا دارو ليه skip
 
واحد المول ديال الرباط وقيلا دارو ليه skip
مشاريع استهلاكية بدون اي وقع على القدرات الإنتاجية للمملكة، أخنوش يربح المال من توزيع المحروقات و يستثمره في أكسال الذي هو شركة كبيرة لاستيراد المواد الاستهلاكية من الخارج و التي لا تصلح لشيئ ماركات عالمية أصحابها و كلامها أجانب تنافس المنتوجات المحلية و تخرب الصناعة الوطنية
مذا يستفيد اقتصاد المملكة من هكذا مشاريع، لمذا لا يستثمرونوفي مصانع انتاج الالواح الشمسية و المنتوجات البيتروا كيماوية،
أخنوش يسيطر على سوق الغاز لمذا لا يستثمر في محطات تسييل الغاز الطبيعي و العكس لمذا فقط يضع أمواله في العقار و في استيراد و تسويق السلع الفاخرة و الأجنبية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المهم الخليفة على الله
 
مشاريع استهلاكية بدون اي وقع على القدرات الإنتاجية للمملكة، أخنوش يربح المال من توزيع المحروقات و يستثمره في أكسال الذي هو شركة كبيرة لاستيراد المواد الاستهلاكية من الخارج و التي لا تصلح لشيئ ماركات عالمية أصحابها و كلامها أجانب تنافس المنتوجات المحلية و تخرب الصناعة الوطنية
مذا يستفيد اقتصاد المملكة من هكذا مشاريع، لمذا لا يستثمرونوفي مصانع انتاج الالواح الشمسية و المنتوجات البيتروا كيماوية،
أخنوش يسيطر على سوق الغاز لمذا لا يستثمر في محطات تسييل الغاز الطبيعي و العكس لمذا فقط يضع أمواله في العقار و في استيراد و تسويق السلع الفاخرة و الأجنبية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المهم الخليفة على الله
سمح ليا نختالف معاك فهادشي لي گلتي، و الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية ^^

أولا، هادو استثمارات ديال القطاع الخاص، ماشي ديال الدولة أو من المال العام، و لذلك راه ماعندناش un droit de regard على فين يستثمرهم أو أشمو يدير بيهم...أي مستثمر، كايشوف مصلحتو و أشناهي أأمن و أسهل طريقة باش يربح الفلوس...

ثانيا، هاد المنتوجات لاتنافس المنتوج المحلي، لأنه و بكل بساطة، معندنا حتى شي شركة وطنية لصناعة النسيج و الألبسة في le moyen et le haut de gamme، و حتى l'entrée de gamme يالاه شركة أو اتنثين و الي القدرة الإنناجية ديالهم ماكافياش لتخطية الحاجيات الوطنية...إضافة إلى ذلك، فهاد les Malls راهم زيادة على أنهم مراكز تجارية فراهم فضاءات للترفيه و السياحة..فيهم la restaurationو les cinemas وحتى فضاءات الألعاب و les patinoires...و هاد le modèle économique ديال السياحة هو الي بدات به دول فحال قطر و الإمارات..

ثالثا، المشكل ماشي في أخنوش أو غير أخنوش، المشكل أعمق بكثير..و لي هو، le profile de l'investiteur marocain لي في أغلبيتهم عندم عقلية تجارية..يعني للتلخيص : ضبر على منتوج، شوف لمن تبيعو و dégage une plue value و هكذا دواليك... وهنا في كايجي الدور ديال الدولة، باش تشجع الاستثمارات الوطنية و الأجنبية و توجههم للقطاعات ذات أولوية بالنسبة ليها...لاحقاش المستثتمر أو لنقل النسبة الكبيرة منهم ماكاتجيبهمش الوطنية، بل كايجيبهم الربح..إذن بين ليه الربح تلقاه معاك..أما إلى بغيتيه هو ياخد المبادرة راه بقيتي تما...
و في الأخير، سمح ليا إلى طول ^^
 
سمح ليا نختالف معاك فهادشي لي گلتي، و الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية ^^

أولا، هادو استثمارات ديال القطاع الخاص، ماشي ديال الدولة أو من المال العام، و لذلك راه ماعندناش un droit de regard على فين يستثمرهم أو أشمو يدير بيهم...أي مستثمر، كايشوف مصلحتو و أشناهي أأمن و أسهل طريقة باش يربح الفلوس...

ثانيا، هاد المنتوجات لاتنافس المنتوج المحلي، لأنه و بكل بساطة، معندنا حتى شي شركة وطنية لصناعة النسيج و الألبسة في le moyen et le haut de gamme، و حتى l'entrée de gamme يالاه شركة أو اتنثين و الي القدرة الإنناجية ديالهم ماكافياش لتخطية الحاجيات الوطنية...إضافة إلى ذلك، فهاد les Malls راهم زيادة على أنهم مراكز تجارية فراهم فضاءات للترفيه و السياحة..فيهم la restaurationو les cinemas وحتى فضاءات الألعاب و les patinoires...و هاد le modèle économique ديال السياحة هو الي بدات به دول فحال قطر و الإمارات..

ثالثا، المشكل ماشي في أخنوش أو غير أخنوش، المشكل أعمق بكثير..و لي هو، le profile de l'investiteur marocain لي في أغلبيتهم عندم عقلية تجارية..يعني للتلخيص : ضبر على منتوج، شوف لمن تبيعو و dégage une plue value و هكذا دواليك... وهنا في كايجي الدور ديال الدولة، باش تشجع الاستثمارات الوطنية و الأجنبية و توجههم للقطاعات ذات أولوية بالنسبة ليها...لاحقاش المستثتمر أو لنقل النسبة الكبيرة منهم ماكاتجيبهمش الوطنية، بل كايجيبهم الربح..إذن بين ليه الربح تلقاه معاك..أما إلى بغيتيه هو ياخد المبادرة راه بقيتي تما...
و في الأخير، سمح ليا إلى طول ^^
رغم ان ما قلته صحيح فانا انظر الى الموضوع من زاوية مخالفة تماما و هي زاوية ماكرو اقتصادية :
توزيع المحروقات هو نوع من انواع الريع و لي استافد منوا أخنوش بشكل من الأشكال عن طريق سلسلة من الأحداث منذ الثمانينات و بالتالي فالمال الذي تحصل عليه هو بفضل الدعم العمومي و امتيازات أعطيت له و لم تعطى لغيره و لو كان احد التجار او المستثمرين المغاربة الذي لم يستفيد من الريع فلما كتبت حرف واحد و الله يجعلو يحرقهوم ماشي غير يبني المولات و المتاجر ، انا انتقدت المشروع الذي لا يضيف شيئ للقدرة الإنتاجية للمملكة، و لم اناقش خلفيات هاه المشاريع ، بالنسبة لي أغلب الماركات التي تباع في هاه المولات هي ماركات أجنبية و على شكل فرونشيز، و الكل يعلم ان الفرونشيز ممكن ان يتم تصنيعها في دول مختلفة يعني قبل ان تقوم بعقد اتفاق مع شركة عالمية مثل زارة بإمكانك أن تفرض عليها ان جزء من الانتاج او من عملية الإنتاج يجب تنفيذه بالمغربة، هذا من جهة من جهة أخرى هاه المولات تسوق لأسلعة رخيصة كذلك و ذاة جودة جد ضعيفة لا نحتاجها حتى و بامكاننا صناعة أفضل منها.
النقطة الأخيرة هي ان أخنوش يستعمل العملة الصعبة التي تجمعها الدولة بشق الانفس عن طريق استثمارات خارجية و تحويلات لمغاربة المهجر ووو وووز، باش يجي هوا ياخذ داك الدوفيز و يلعب بيه كيفما شاء و بدون أي قيمة اقتصادية مضافة، واش اخبارك حتى مواد البناء و تجهيزات المولات كلها مستوردة د، كل ما يستفيدخ المغرب هو رواتب اليد العاملة الجد رخيصة
و انا فعلا لا انتظر من أخنوش او أمثاله أن يلتفت ا لمصلحة الوطن فهم اعتقدوا الأخذ دون العطاء لكن المسؤولية هي الدولة التي تعطي التراخيص لمثل هاه المشاريع و لا تفرض ضرائب مرتفعة على الأسلعة المستوردة و الماركات العالمية، و توفر العقار بأثمنة رخيصة و بدون أي مشاكل،
 
سمح ليا نختالف معاك فهادشي لي گلتي، و الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية ^^

أولا، هادو استثمارات ديال القطاع الخاص، ماشي ديال الدولة أو من المال العام، و لذلك راه ماعندناش un droit de regard على فين يستثمرهم أو أشمو يدير بيهم...أي مستثمر، كايشوف مصلحتو و أشناهي أأمن و أسهل طريقة باش يربح الفلوس...

ثانيا، هاد المنتوجات لاتنافس المنتوج المحلي، لأنه و بكل بساطة، معندنا حتى شي شركة وطنية لصناعة النسيج و الألبسة في le moyen et le haut de gamme، و حتى l'entrée de gamme يالاه شركة أو اتنثين و الي القدرة الإنناجية ديالهم ماكافياش لتخطية الحاجيات الوطنية...إضافة إلى ذلك، فهاد les Malls راهم زيادة على أنهم مراكز تجارية فراهم فضاءات للترفيه و السياحة..فيهم la restaurationو les cinemas وحتى فضاءات الألعاب و les patinoires...و هاد le modèle économique ديال السياحة هو الي بدات به دول فحال قطر و الإمارات..

ثالثا، المشكل ماشي في أخنوش أو غير أخنوش، المشكل أعمق بكثير..و لي هو، le profile de l'investiteur marocain لي في أغلبيتهم عندم عقلية تجارية..يعني للتلخيص : ضبر على منتوج، شوف لمن تبيعو و dégage une plue value و هكذا دواليك... وهنا في كايجي الدور ديال الدولة، باش تشجع الاستثمارات الوطنية و الأجنبية و توجههم للقطاعات ذات أولوية بالنسبة ليها...لاحقاش المستثتمر أو لنقل النسبة الكبيرة منهم ماكاتجيبهمش الوطنية، بل كايجيبهم الربح..إذن بين ليه الربح تلقاه معاك..أما إلى بغيتيه هو ياخد المبادرة راه بقيتي تما...
و في الأخير، سمح ليا إلى طول ^^
اتفق معكما و سأشرح قد يبدو بالبلدان الرأسمالية الغربية حرية الاستثماروالسوق ولكن مايخفى ولايخرج للعلن هو بعد دراسة توجه نحو قطاع ما لغاية اقتصادية أو إجتماعية ،الدولة تتجه لاصحاب رأس المال لحثهم على الاستثمار بقطاع المتوخى ،مع ضمانات أو تحفيزات وخير مثال صناعة الكمامات بأزمة كوفيد .
وطريقة أخرى هي بإحداث نمط capitaux à risque لتمويل المشاريع و تبنيها إذ يكفي أن تكون ذو فكرة لمشروع مستهدف من طرف الدولة لتمكينك من الرأسمال طبعا مع كل الدراسات لانجاح الفكرة .
طرقة أخرى هي crowfunding و لكن لا أضنها ستنجح بسبب عقلية مول الشكارة
 
عودة
أعلى