هاك اعمي هاك ...
2021 ستشهد مفاجءات عديدة، 85 مليار درهم تحسن الميزان التجاري بفضل برنامج بنك المشاريع الصناعية لتعويض الواردات، هذا ما تحدثت عنه سابقا، الرفع من الطاقة الإنتاجية يكون له وقع كبير على مستوى تلبية الطلب الداخلي و لكن وقع أكثر على التصدير بحكم انخفاض تكلفة الإنتاج بالمغرب و ما له من انعكاسات كبيرة على تنافسية المنتوج الوطني و بالتالي الحصول على طلبات أكبر من الخارج،
85 مليار درهم اي ما يقارب 10 مليارات دولار يعني تقريبا 7 بالمئة من الناتج الداخلي الخام
اتمنى ان يستمر المغرب على هذا النحو ان شاء الله
شيء يدعو للفخر ان تزيح عن كاهل الميزان التجاري ما يفوق 35 مليار درهم في 8 اشهر الاولى من مشروع بنك الاهداف الذي وضعته وزارة الصناعة كل هذا سينعكس على حجم الصادرات بشكل خاص والاقتصاد بشكل عام