نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
تأشيرات سياحية على ما أعتقد، يعني واخدها واخدها غير دابا غاي يسربيوهم بزربة، أما تأشيرة ديال عمل هذاك حاجة أخرى، و يدخل فيه وزارة الصحة ديال تما ماشي سفارة
الأمر لا علاقة بتأشيرات السياحية هنا نتحدث عن تسهيل ولوج الأطباء المغاربة إلى فرنسا يتعاون مع النقابة بالموازات مطالبهم برفع الأجور الأطباء
 
اللهم بارك المستشفى الجامعي إبن سينا أشغال فيه كتشهد وثيرة سريعة
 
الطلب على الكهرباء سوف ينمو هاته السنة في بلادنا بنسبة قد تصل الى 7% . اذا لم تدخل محطات جديدة لانتاج الكهرباء من الطاقات المتجددة خلال الاربع اشهر القادمة فاننا سوف نعاني وسوف نضطر لمضاعفة وارداتنا من الكهرباء من اسبانيا باسعار اكثر من متوسط اسعار السنوات الماضية ...نحتاج لقدرة اضافية لانتاج الكهرباء تفوق 900 ميغاواط باسرع وقت ممكن كي لا نعاني في الاشهر القادمة
المزيد من الانشطة الاقتصادية وافتتاح معامل جديدة والانشطة السياحية سوف ترفع من حجم استهلاكنا وحاجياتنا للكهرباء بشكل كبير ...اتمنى تسريع مشاريع الطاقة الريحية وتسريع مشروع عبد المومن الهيدروكهربائي وكذا اصلاح العطب في نور ورزازات 3 ...

بخصوص الغاز الطبيعي هاته السنة ممكن ان يصل انتاجنا 200 مليون متر مكعب ويرتفع السنة القادمة ل 500 او 600 مليون متر مكعب في 2025 على ان يصل ل 1 مليار متر مكعب عام 2026 وهو ما يكفي لتغطية حاجيات المحطتين لانتاج الكهرباء بواسطة الغاز تاهدارت وعين بني مطهر ...الانتاج سوف يرتفع تقريبا ل 1،5 مليار متر مكعب عام 2029 او 2030 ...
هناك محطة جديدة تعمل بالغاز قدرتها 950 ميغاواط بالقرب من سد الوحد سوف تدخل الخدمة عام 2028 سوف تحتاج لما بين 800 و 900 مليون متر مكعب من الغاز الطبيعي ، ما يعني اننا سوف نستمر في استيراد الغاز للسبع سنوات القادمة في انتظار اكتشاف كبير في سواحل الصحراء الغربية في السنوات القادمة ...
من المهم جدا ان نفك ارتباطنا باسبانيا وان يكون لنا محطة لتمييع الغاز المسال في الناظور او الجرف الاصفر او المحمدية في اقرب وقت . قطر عندها محطات عائمة لم تعد تستعملها بالامكان كراؤها او شراؤها كحل مؤقت في انتظار ان نبني محطتنا الخاصة على غرار اسبانيا او البرتغال ، على فكرة المانيا انجزت عدة محطات لتمييع الغاز المسال في اقل من 3 سنوات في وقت قياسي من اجل التخلص من التبعية للغاز الروسي...
اذا بقيت اسعار البترول في نعس المستوى الحالي اي فوق حاجز ال 90 دولار فان فاتورتنا الطاقية قد تصل الى 13،5 مليار دولار خصوصا مع ارتفاع وارداتنا من الكهرباء من اسبانيا وارتفاع فاتورة استيراد الفحم الحجري الضروري لتشغيل محطاتنا الحرارية لانتاج الكهرباء وارتفاع حجم وارداتنا من الغاز الطبيعي
ما دام عندنا مشكل الطاقة والتبعية للخارج فان اقتصادنا سوف يظل مكبلا وتنافسيتنا الاقتصادية سوف تكون مثقلة وهشة مما سينعكس على جاذبيتنا الاقتصادية ...نحتاج الى حلول مبتكرة وشجاعة وقد يكون الطاقة النووية السلمية حلا ممكنا سهل التحقيق لو تكون عندنا ارادة سياسية ...
نحتاج للمزيد من الطاقة من اجل نمو اقتصادنا ومن اجل تشغيل محطات تحلية مياه البحر ومن اجل تشغيل قطاراتنا الكهربائية السريعة والاستجابة للحاجيات من الكهرباء في الانشطة السياحية والفندقية (مئات الفنادق سوف ترى النور في بلادنا في الفترة القادمة )
 


تزامن هذا الخبر مع خبر السماح بنقل الميراج الإماراتية مع الانفراج في العلاقات بين فرنسا و المغرب

ربما يدل على أن الفرنسيين كانوا بالفعل يحاولون لي ذراع المملكة المغربية عن طريق عرقلة مصالحها
 
ان شاء الله اذا سهل مولانا امطار قادمة سوف تهم مناطق من بلادنا في الثلت الاخير من شهر ابريل حسب نماذج توقعات حالة الطقس ، ان شاء الله تثبت هاته التوقعات ، الامطار سوف تهم بدرجة اكبر المنطقة الشرقية والسايس والريف

rain.png
 
تأثير الصراع الايراني الاسرائيلي على المغرب وعلى الاقتصاد المغربي رهين ومرتبط بحجم الرد الايراني وحجم الردود الاسرائيلية ومدة الصراع والضربات العسكرية وكذا تورط باقي الدول في هذا الصراع بما فيهم امريكا وروسيا
في حال اقتصر الرد على هاته الليلة فان التأثير سيكون محدودا لكن في حال طال الصراع العسكري المباشر بينهما واتساع رقعته وتورط دول اخرى في المنطقة وامريكا وروسيا ...فان التأثير سيكون كبيرا ...
واليكم ما سيحدث ويؤثر على اقتصادنا على المدى القريب والمتوسط
اذا استمرت الضربات العسكرية لاكثر من 48 ساعة سترتفع اسعار النفط لاكثر من 100 دولارا
آذا استمرت الضربات العسكرية لاكثر من اسبوعين سترتفع اسعار النفط لاكثر من 120 دولارا
اذا استمرت الضربات العسكرية لاكثر من 3 اشهر سترتفع اسعار النفط لاكثر من 150 دولارا

ايضا استمرار الضربات سوف يضرب القطاع السياحي ببلادنا في مقتل . اليوم بريطانيا حذرت مواطنيها من زيارة دول عربية من بينها المغرب وفي حال استمرار الضربات فان دول اخرى ستتخذ نفس القرار وتطلق تحذيرات بعدم زيارة دول عربية ومسلمة مثل المغرب ...

ارتفاع اسعار النفط واستمرار الحرب وغلق باب المندب سوف يؤدي الى تضخم كبير على مستوى العالم وسوف يؤدي الى انفجار فاتورتنا من الواردات بما في ذلك القمح والمواد الطاقية والعديد من المواد المستوردة سواء الاولية او الجاهزة ...

لهذا كنا دائما نقول انه يجب تنويع الشركاء بعيدا عن اوروبا والشرق الاوسط والتوجه نحو امريكا اللاتينية وافريقيا وامريكا الشمالية ، بالنسبة للسياحة لا افهم لماذا لم تتم اعادة خطوط نحو الصين والبرازيل لحد الساعة ...نحتاج للسياح الصينيين والبرازيليين لتعويض غياب السياح الغربيين ...
نسيت ان اذكر اننا نرتكب نفس الاخطاء ، بعد ازمة كورونا قالت حكومتنا اننا يجب ان نصحح الاخطاء وان نكون مخزونا استراتيجيا من القمح والمحروقات والادوية وهو ما لم نفعله على ارض الواقع : مخزوننا من القمح يكفي فقط ل 4 اشهر مع ان الهدف كان الوصول ل 6 او 7 اشهر، وللاسف لم نستغل تراجع اسعار القمح في الاشهر القليلة الماضية ... ايضا مخزوننا من المحروقات البنزين والغازوال لم يتجاوز 70 يوما بعد ان كان الهدف المحدد هو 4 اشهر اي 120 يوما والسبب هو اننا لم نبني قدرة تخزينية اضافية لاننا ننتظر انجاز الميناء الطاقي طنجة من اجل زيادتها ...
على كل اعتقد ان الحرب لن تطول ولن تتسع دائرتها لان ايران واسرائيل ليس في مصلحتهما حرب طويلة مدمرة في الوقت الحالي...
روسيا والصين اكبر المستفيدين من هاته الحرب ، ايران واسرائيل اكبر المتضررين ، ومصر ثالت اكبر متضرر : توقف السياحة تقريبا ، وتراجع مداخيل قناة السويس وتوقف الاستثمارات الاجنبية ...
بين قوسين لو كانت مصفاة لاسامير تشتغل لقل ارتباطنا بما يقع بالشرق الاوسط في مجال المحروقات ، كان بامكاننا ان نشتري النفط الخام من الغابون ونيجيريا وانچولا وغينيا الاستوائية وليبيا ونقوم بتكريره محليا ...
ايضا لا احتاج ان اذكر اننا بحاجة ماسة ومستعجلة لتكوين اسطول بحري للنقل التجاري البحري خاص بنا حتى لا نبقى تحت رحمة الآخرين ...
الدرس الذي يجب ان نفهمه جيدا هو ان منطقة الشرق الاوسط سوف تبقى دائما بؤرة للتوثرات والحروب وعلينا ان نوجه بوصلتنا نحو دو امريكا اللاتينية اوفريقيا جنوب الصحراء وامريكا الشمالية كندا والميريكان ودول شرق آسيا...
 
تأثير الصراع الايراني الاسرائيلي على المغرب وعلى الاقتصاد المغربي رهين ومرتبط بحجم الرد الايراني وحجم الردود الاسرائيلية ومدة الصراع والضربات العسكرية وكذا تورط باقي الدول في هذا الصراع بما فيهم امريكا وروسيا
في حال اقتصر الرد على هاته الليلة فان التأثير سيكون محدودا لكن في حال طال الصراع العسكري المباشر بينهما واتساع رقعته وتورط دول اخرى في المنطقة وامريكا وروسيا ...فان التأثير سيكون كبيرا ...
واليكم ما سيحدث ويؤثر على اقتصادنا على المدى القريب والمتوسط
اذا استمرت الضربات العسكرية لاكثر من 48 ساعة سترتفع اسعار النفط لاكثر من 100 دولارا
آذا استمرت الضربات العسكرية لاكثر من اسبوعين سترتفع اسعار النفط لاكثر من 120 دولارا
اذا استمرت الضربات العسكرية لاكثر من 3 اشهر سترتفع اسعار النفط لاكثر من 150 دولارا

ايضا استمرار الضربات سوف يضرب القطاع السياحي ببلادنا في مقتل . اليوم بريطانيا حذرت مواطنيها من زيارة دول عربية من بينها المغرب وفي حال استمرار الضربات فان دول اخرى ستتخذ نفس القرار وتطلق تحذيرات بعدم زيارة دول عربية ومسلمة مثل المغرب ...

ارتفاع اسعار النفط واستمرار الحرب وغلق باب المندب سوف يؤدي الى تضخم كبير على مستوى العالم وسوف يؤدي الى انفجار فاتورتنا من الواردات بما في ذلك القمح والمواد الطاقية والعديد من المواد المستوردة سواء الاولية او الجاهزة ...

لهذا كنا دائما نقول انه يجب تنويع الشركاء بعيدا عن اوروبا والشرق الاوسط والتوجه نحو امريكا اللاتينية وافريقيا وامريكا الشمالية ، بالنسبة للسياحة لا افهم لماذا لم تتم اعادة خطوط نحو الصين والبرازيل لحد الساعة ...نحتاج للسياح الصينيين والبرازيليين لتعويض غياب السياح الغربيين ...
نسيت ان اذكر اننا نرتكب نفس الاخطاء ، بعد ازمة كورونا قالت حكومتنا اننا يجب ان نصحح الاخطاء وان نكون مخزونا استراتيجيا من القمح والمحروقات والادوية وهو ما لم نفعله على ارض الواقع : مخزوننا من القمح يكفي فقط ل 4 اشهر مع ان الهدف كان الوصول ل 6 او 7 اشهر، وللاسف لم نستغل تراجع اسعار القمح في الاشهر القليلة الماضية ... ايضا مخزوننا من المحروقات البنزين والغازوال لم يتجاوز 70 يوما بعد ان كان الهدف المحدد هو 4 اشهر اي 120 يوما والسبب هو اننا لم نبني قدرة تخزينية اضافية لاننا ننتظر انجاز الميناء الطاقي طنجة من اجل زيادتها ...
على كل اعتقد ان الحرب لن تطول ولن تتسع دائرتها لان ايران واسرائيل ليس في مصلحتهما حرب طويلة مدمرة في الوقت الحالي...
روسيا والصين اكبر المستفيدين من هاته الحرب ، ايران واسرائيل اكبر المتضررين ، ومصر ثالت اكبر متضرر : توقف السياحة تقريبا ، وتراجع مداخيل قناة السويس وتوقف الاستثمارات الاجنبية ...
بين قوسين لو كانت مصفاة لاسامير تشتغل لقل ارتباطنا بما يقع بالشرق الاوسط في مجال المحروقات ، كان بامكاننا ان نشتري النفط الخام من الغابون ونيجيريا وانچولا وغينيا الاستوائية وليبيا ونقوم بتكريره محليا ...
ايضا لا احتاج ان اذكر اننا بحاجة ماسة ومستعجلة لتكوين اسطول بحري للنقل التجاري البحري خاص بنا حتى لا نبقى تحت رحمة الآخرين ...
الدرس الذي يجب ان نفهمه جيدا هو ان منطقة الشرق الاوسط سوف تبقى دائما بؤرة للتوثرات والحروب وعلينا ان نوجه بوصلتنا نحو دو امريكا اللاتينية اوفريقيا جنوب الصحراء وامريكا الشمالية كندا والميريكان ودول شرق آسيا...
صراحةً إسرائيل سبب كل مشاكل العالم
 
عودة
أعلى