Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ماي و ليس سبتمبرحسب Le desk زيارة مرتقبة لمكرون في سبتمبر القادم .
La visite d'Etat d'Emmanuel Macron à Rabat finalement prévue en septembre - Le Desk
Selon des sources diplomatiques consultées ce 12 avril, la visite d’Emmanuel Macron à Rabat dont une des dates avait été récemment discutée pour lamobile.ledesk.ma
ماي و ليس سبتمبر
أشبان ليكم فهاد شي؟
أشبان ليكم فهاد شي؟
بنا ان الاخوة كايهدرو على ان البلاد مترعة ففعلا البلاد راها مترعة انقولكم واحد التتريعة فين تبال هادشي ديال مصر و تركيا
انا شخصيا كنت متحمس للتطبيع و التعاون مع اسرئيل خصوصا في المجال الفلاحي كيما عارفين كلنا هوما مبدعين فيه خصوصا اساليب السقي و التقطير و ما الى ذالك خصوصا مع الجفاف. مؤخرا كنت مع واحد الصديق مسؤول فوزارة الفلاحة و شرحتلوا وجهة النظر ديالي لي ايدني فيها ولكن فنفس الوقت قالي بعض الاشياء لي خلعاتني بخصوص البذور قالي بلي هاد الشركات الاسرائيلية جاو خداو سلالات بذور مغربية بحجة انهم غادي يحسنوها جينيا حتا لهنا مكاينش مشكل المشكل انهم ملي رجعوها لينا اولا غرقو السوق كاتباع بتمن اقل من النصف من البلدية و الاهم انها معدلة باش تعطي الغلة لمرة واحدة فقط عكس البلدية و بالتالي نتا خاصك ديما تجيبها من عندهم المشكل هو بهاد الوتيرة السلالة المغربية الاصلية بدات في الانقراض و بالتالي من هنا القدام الا وقع مشكل بينك و بينهوم و وقفو التوريد مغادي تلقى ما تزرع او ممكن بسهولة يعطيوها لبلد منافس (سبق و داروها مع مصر فاش سرقوا بذور القطن المصري لي كان معروف احسن قطن في العالم و مرروها لبلدان منافسة و هادشي اذى للقضاء على هاد الزراعة فمصر) هادشي غي فالبذور بلا منهدرو على سرقة سلالة الخرفان السردي لي كاتباع في الاردن على انها سلالة اسرلئيلية و التمر و الاركان ووو
فا الى كنا مغاربة و كنا ضد ان البلاد تبقى مترعة فراه مخصهاش تبقى مترعة ضد على حوايج اخرين فمصلحة المغرب خاصهكولشي ماشي نهدرو على شي و نميكواا تكون فوق كولشي و التعامل برغماتية خاصو يكون مع كولشي خصوصا مع هاد ولاد الناس انا مشي ضد التعامل و التطبيع معاهوم و لكن ديك النظرة السادجة ديال راه كايبغيو لينا لخير خاصها تحيد تعامل معاهوم ولكن بقا حاضي فحيت راه الا حكموك مغاديش يحنو فيك
كنت أمني النفس ان تكون القطيعة بين المغرب و فرنسا مؤخرا ستؤدي لانفصال تام عن الهيمنة الفرنكوفونية لكن للاسف يبدوا أننا سنعود مجددا لنفس المشاكل التي عرقلت تطور المملكة اقتصاديا و علميا بل حتى اجتماعيا ...
لست سعيدا نهائيا بانفراج العلاقات،
و كانها خطوة للوراء في
سياسة تنويع التحالفات
أؤكد لك أن هناك الكثير من الأطر و الكفاءات المغربية في الكثير من المجالات بما فيها صناعات الدفاع في فرنسا. أنا شخصيا لدي أصدقاء طفولة أطباء دكاترة و مهندسين وتقنيين كانو يتحصلون على أعلى المعدلات، كلهم الآن يشتغلون في فرنسا. أوديي
فرنسا مستتمرة في شفط العقول و الكفاءات المغربية
المغرب غير مسخر ليهم ... ملايين الدولارات تصرف على تكوين الأطر بناتي فرنسا و تسهل التأشيرة بجرة قلم و تحصد الاخضر و اليابس
اساليب فرنسا الإستعمارية المعتادة
لا شيء سيتغير