شركة Neo Motors المغربية تعدل شكل واجهة سيارتها مع اقتراب موعد طرحها في الأسواق....
سيارة Neo Motors المغربية قبل و بعد
سيارة Neo Motors المغربية قبل و بعد
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
منافس أردوغان كان يرغب في تحالف مع الأكرادالمشهد السياسي و الأزمات التي تعيشها تركيا جعلت الأتراك يخافون من مستقبل تركيا بعد فوز أردوغان، و من هنا نستنتج أن الأتراك شعب غيور على بلده.
تركيا تساريتها وشوفتها كاملة غير فالصور ديال الصحاب والعائلة لي مشاولها .مضروبين علي تركيا نتيجة للافلام والمسلسلات التركية التي غزت المجتمع المغربي وخاصة النساء
تحسن في التصميمشركة Neo Motors المغربية تعدل شكل واجهة سيارتها مع اقتراب موعد طرحها في الأسواق....
سيارة Neo Motors المغربية قبل و بعد
مشاهدة المرفق 614319
تصميم قبيح تجاوزه الزمن
تصميم مسرح الرباط (سطر على مسرح)
أفضل منه بكثير
ذلك ملعب لوجينكي بروسيا وهو من حقبة الاتحاد السوفياتي
كان ملعب اولمبي وتم هدم مدرجاته واعادة بناءها
بينما الهيكل الخارجي احتفضوا به كما هو
لرمزيته التاريخية
واحتضن افتتاح كأس العالم 2018
شخصيا اعجبني الملعب وان استطاعوا مهندسينا بناء
ملعب مثله سيكون انجاز بنظري واشك ان يكون
الملعب الجديد بجمالية ملعب روسيا
اتمنى ان اكون مخطئ ويكون ملعب الرباط يرتقي لهذا المستوى
وافضل
ما يمكنش المغرب يغامر كثر من القياس عموما ممكن تكون معنا شركة تركية داخلة مع الشركات المغربية
ماباغيش ننشر السلبية بزاف
ولكني شخصيا غير متفائل لسببين :
1- الشركات المغربية ليس لديها أي تجربة حقيقية في بناء ملاعب الجيل الجديد ... المقاولات و الشركات المغربية لم يسبق لها ان انجزت ملعبا متكاملا في 18 شهر بل كانت تحتاج 7 و 11 سنة لاكمال ملاعب خرسانية من الجيل القديم
2- اصرار الدولة المغربية على اشراك الشركات المغربية في هذا الورش و عدم انفتاحها على مدارس هندسية عالمية هو رهان قد يكلفنا خسارة تنظيم الكان25 و ربما حتى حصتنا من مباريات كاس العالم 2030
غياب أي تصاميم أولية و منع التصوير
داخل الاوراش و هدم كلي لملعب كان مرشحا لاحتضان مباريات كان25 كلها علامات و مؤشرات خطيرة ...
الله يستر
ما يمكنش المغرب يغامر كثر من القياس عموما ممكن تكون معنا شركة تركية داخلة مع الشركات المغربية
ماباغيش ننشر السلبية بزاف
ولكني شخصيا غير متفائل لسببين :
1- الشركات المغربية ليس لديها أي تجربة حقيقية في بناء ملاعب الجيل الجديد ... المقاولات و الشركات المغربية لم يسبق لها ان انجزت ملعبا متكاملا في 18 شهر بل كانت تحتاج 7 و 11 سنة لاكمال ملاعب خرسانية من الجيل القديم
2- اصرار الدولة المغربية على اشراك الشركات المغربية في هذا الورش و عدم انفتاحها على مدارس هندسية عالمية هو رهان قد يكلفنا خسارة تنظيم الكان25 و ربما حتى حصتنا من مباريات كاس العالم 2030 بسبب عدم اكتمال الاشغال قبل الكان 25 و ربما قد لا ترقى حتى لدفتر تحملات الفيفا
غياب أي تصاميم أولية و منع التصوير
داخل الاوراش و هدم كلي لملعب كان مرشحا لاحتضان مباريات كان25 كلها علامات و مؤشرات خطيرة ...
الله يستر
واش ممعروفينش الشركات لي شادين الملاعب؟
طالما ماكين تاشي بيان رسمي من شي وزارة !؟
غادي نبقاو غير تنتكلمو و نعملو فرضيات والسلام ... هاد الحكومة الحالية عندها فشل ذريع فالسياسات التواصلية ماشي غير فموضوع الملاعب و انما حتى فشي اوراش و مشاريع اخرى ... كتحس بيهم خدامين فالنوار و السلام
هههههه أنا راه فشلني.نتمناو خيرهادشي هير ما باغيش تنشر السلبية
حتى لا ننسى:
هل تعلم ان أسوأ طريق سيار يوجد بالمغرب من حيث الجودة هو الطريق السيار فاس ـ وجدة وبالضبط المقطع الرابط بين فاس وتازة والسبب بسيط طبعا لان من قام بانجاز هذا المقطع هو شركة المقاولون المصرية التي لم يكن لها اي تجربة في انجاز الطرق السيارة من قبل فهي اعتادت على انجاز الطرق السريعة في مصر وليس الطرق السيارة طبعا هناك فرق كبير بينهما على مستوى جودة le revêtement ,كما انها تسببت في تاخير المشروع ازيد من من 14 شهر ما تسبب في غضب الملك وقتها ورفضه لتدشين الطريق السيار فاس وجدة وقام بتدشينه الوزير عبد الكريم غلام عام 2011
الحمدلله تم اقصاء شركة المقاولون العرب من طلب العروض لانجاز مقطع الطريق السيار بين تيط مليل وبرشيد. بعد هاته الفضيحة اللي دارولنا في مقطع للطريق السيار فاس وجدة مازال عندهم الوجه يقدمو خدماتهم للعمل في المغرب ، نورمالمون يجب منعهم من اي مشروع في المغرب كما فعلت احدى دول غرب افريقيا بسبب انعدام الجودة في اشغالهم اعتقد نيجيريا ...نتمنى الا تمنح صفقات جديدة لهاته الشركة
اليكم صور للطريق السيار وجدة وفاس الذي اتحدث عنه ويشتكي منه السائقين وقارنوه مع باقي مقاطع الطرق السيارة في بلادنا:
لا تصل جودته حتى لنصف مستوى العديد من الطرق السريعة العادية في بلادنا