نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
تدشين الفندق الجديد ماريوط Marriott في مدينة الدار البيضاء
دفعة قوية لسياحة المال والاعمال في كازابلانكا بحكم ان الفندق يتوفر على عشرات القاعات المجهزة خصيصا لاحتضان الاجتماعات واللقاءات




 
1685210723226.png
 
peche-copie.jpg

روسيا تقترب من توقيع اتفاقية الصيد مع المغرب.. وأوروبا تواصل المفاوضات​


أفرجت موسكو عن مستجدات المفاوضات حول اتفاقية الصيد مع المغرب، التي تتجه إلى طريق التجديد هاته السنة بعد اجتماع أخير للطرفين الأسبوع المنصرم.

وجاء في بيان لوزارة الصيد الروسية أن “الطرفين أثنيا على نتائج الرحلات البحثية المشتركة بشأن حالة الأرصدة السمكية البحرية الصغيرة في منطقة صيد الأسماك في المحيط الأطلسي بالمغرب، وكذلك على عمليات التدريب التي تتم من قبل مؤسسات التكوين الصناعي الروسية”.

وبخصوص مستجدات اتفاقية الصيد بين البلدين، كشف المصدر عينه أن “الرباط وموسكو تباحثتا حول سبل التجديد المرتقب هذه السنة، كما عبرتا معا عن ضرورة تكامل الظروف لتحقيق الاتفاق”.

ويتزامن قرب تجديد اتفاقية الصيد البحري مع روسيا، التي تشمل الأقاليم الجنوبية للمملكة، مع استمرار المفاوضات على نظيرتها مع بروكسيل، التي تغيب عنها أي مستجدات إلى حدود الساعة، مع وجود مؤشرات على قبول وجهة النظر المغربية.

في هذا الصدد يرى الطيب أعيس، المحلل الاقتصادي، أن “اتفاقية الصيد البحري مع روسيا قديمة، ومن الطبيعي أن تتجه إلى التجديد، فيما تعتمد الرباط عليها من أجل كسب موقف محايد لروسيا من قضية الصحراء”.

وأضاف أعيس أن “الرباط ليس لها إشكال في تأخر اتفاقية الصيد البحري مع أوروبا، التي يجب فصلها تماما عن نظيرتها الروسية، لأن ذلك يأتي في منطق اقتصادي عالمي يعتمد على تعدد الشركاء العالميين، وهو ما ينتهجه المغرب”.

“على المغرب بالأساس أن يطور من صيده البحري، وأن يجعل السواحل المغربية للمغاربة فقط”، يؤكد المحلل الاقتصادي عينه، مبرزا أنه “عوض الاعتماد على مزاج الدول الأخرى من الأفضل أن يتوجه المغرب إلى اعتماد إستراتيجية تطوير لمجال الصيد البحري محليا، فهو يملك جميع الإمكانيات لتحقيق ذلك”.

واعتبر المتحدث ذاته أن “تنافس القوى الدولية على السواحل المغربية أمر طبيعي، لأن بها مؤهلات اقتصادية كبيرة، كما لها عوائد سياسية عظيمة، خاصة في قضية الصحراء، لكن في ظل قرب حل القضية لصالح المغرب عليه أن يجعل هاته السواحل للصيادين المغاربة فقط”.

من جانبه يؤكد المهدي الفقير، الخبير الاقتصادي، أن “المغرب ينطلق من مبدأ سيادته الخارجية، والمصداقية الكبيرة التي يتمتع بها دوليا، وهي التي تمكنه من كسب مواقف جيدة من جميع الدول، تتمثل في موضوع اتفاقية الصيد البحري مع كل من موسكو وبروكسيل، وهما الاتفاقيتان اللتان ستوقعان بشروط مغربية خالصة”.

وأوضح الفقير، في تصريح له ، أن “توقيع اتفاقية مع روسيا لن يشكل ضغطا على أوروبا من أجل أن تعجل بالموافقة على شروط الرباط لضم الأقاليم الجنوبية، لأن المملكة تعلم جيدا أن مواقفها ومبادئها لن تحظى بمعاكسة الشركاء الأوروبيين، الذين يرون المغرب كبلد ذي مصداقية كبيرة”.

“المغرب يضع العلاقات مع أوروبا في منطق خاص، ومع روسيا كذلك”، يورد المتحدث عينه، مبينا أن “نظرة المغرب لكلا الطرفين اقتصاديا مختلفة، لكنها تتوحد حول التعاون بمنطق رابح رابح، وعليه فإن توقيع اتفاقية الصيد البحري معهما سيكون تحت هاته الشروط، مع احترام كامل للوحدة الترابية المغربية؛ فيما ستبقى بعض العراقيل التنظيمية والتقنية هي التي تطيل المفاوضات، لكن الرغبة والنية فهي واضحة لجل الأطراف”.
 

للاسف تراجع في عدد وجهات لارام في افريقيا من 35 وجهة الى 27 وجهة وتختلف الاسباب ، وهاته هي الوجهات الافريقية التي توقفت لارام عن الذهاب اليها :
نيروبي (كينيا) : توقف هذا الخط في مارس 2019 بسبب عدم مردوديته والمنافسة الشرسة لكل من الخطوط الكينية والخطوط الاثيوبية والخطوط ديال جنوب افريقيا
ندجامينا (تشاد) : افتتح هاد الخط في 2014 لكن تم الغاؤه بعد سنوات بسبب عدم مردوديته
طرابلس (ليبيا ) : ثم توقيف هذا الخط بعد اندلاع الثورة في ليبيا ولم تعد لارام الى اعادة افتتاحه بسبب استمرار اضطراب الاوضاع هناك
ابوجا (نيجيريا) : تم افتتاح هذا الخط نحو العاصمة النيجيرية في دجنبر 2014 لكن تم اغلاقه في ابريل 2019 وتركيز الرحلات نحو العاصمة الاقتصادية لاكوس
كانو (نيجيريا): تم افتتاح هذا الخط في 2013 ولكن سرعان ما تم اغلاقه بسبب عدم مردوديته مقبل رفع عدد الرحلات نحو لاكوس
سال (الرأس الاخضر): تم هذا الخط في اكتوبر 2015 ولكن سرعان ما تم اغلاقه بسبب عدم مردوديته
الجزائر العاصمة : تم اغلاق هذا الخط بعد قطع العلاقات بين البلدين المغرب والجزائر في غشت 2021
وهران (الجزائر) : تم افتتاح هذا الخط في فبراير 2005 لكن بعد اعوام قليلة طبت السلطات الجزائرية بغلقه لاسباب تجارية كما قيل وقتها لصالح الخطوط الجزائرية ...

قبل ازمة كورونا كانت هناك خطة للخطوط المغربية LA RAM لفتح رحلات جوية نحو دول شرق افريقيا مثل تنزانيا واغندا ورواندا والسودان وجنوب السودان ولكنها لم ترى النور بسبب ازمة كوفيد وايضا بسبب ضعف الاسطول الحالي (53 طائرة فقط بعد ان تم بيع 8 طائرات بوينغ 737)) ...
 
⬅️ ويعد خامس أكبر مصدر للسيارات نحو بلدان الاتحاد الأوروبي من خارج الاتحاد خلال آخر خمس سنوات بعد:
🇹🇷 تركيا: 3.1 مليون سيارة
🇯🇵 اليابان: 2.7 مليون سيارة
🇰🇷 كوريا الجنوبية: 2 مليون سيارة
🇺🇸 الولايات المتحدة الأميركية: 1.5 مليون سيارة
🇲🇦 المغرب: 1.4 مليون سيارة 👈
المصدر: الجمعية الأوروبية لمصنعي السيارات

1685448462795.png
 
عودة
أعلى