حسب هذا الفيديو وصل العدد الى اكثر من 36 اي التصاب القانوني اكتمل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يجب علينا تحرك ودعم لمفوضية لجديدة للأتحاد الافريقي
دعم وزير خارجية غينيا الاستوائية، ف هاد لمنصب افضل لنا
بتسوانا واوغند يدعمون الطرف الاخر
والله اخويا كل مشكلنا تاتي من هاد لمنصب التي استغلته لكلبة زوما لتشويه سمعت مملكتين لحبيبةمنذ ثواني كنت أفكر في نفس الأمر فسبقتني بكتابة ردك
والله اخويا كل مشكلنا تاتي من هاد لمنصب التي استغلته لكلبة زوما لتشويه سمعت مملكتين لحبيبة
يجب التحرك من بوريطة ووزارة لخارجية لدعم وزير خارجية غينيا الاستوائية
تنحصر المنافسة على رئاسة مفوضية الاتحاد الأفريقي بين نائبة الرئيس الأوغندي، سبيسيوسا وانديرا كازيبوي، ووزيرة خارجية بوتسوانا بيلونومي فينسون مواتوا، إضافة إلى وزير خارجية غينيا الاستوائية، أجابيتو أمبا موكى
طرد البوليساريو من الاتحاد الإفريقي يصطدم بغياب السند القانوني
هسبريس - أيوب الريمي
الأربعاء 20 يوليوز 2016 - 10:00
شهدت الأيام القليلة الماضية تحركات حاسمة للدبلوماسية المغربية، توجت بتوقيع 28 بلدا إفريقيا على ملتمس يعلن رفض عضوية جبهة البوليساريو في الاتحاد الإفريقي، بيد أن هذا الاتفاق تبقى له قوة رمزية أكثر منها قانونية، على اعتبار أن الحالة التي يمكن فيها تجميد عضوية بلد ما في الاتحاد الإفريقي هي وقوع انقلاب في البلد، أو أن يطلب البلد نفسه الانسحاب.
ويرى حسان بوقنطار، أستاذ العلاقات الدولية بجامعة محمد الخامس بالرباط، أن قرار المغرب العودة إلى الاتحاد الإفريقي يشكل قطيعة مع الماضي، معتبرا أن المملكة باتت مقتنعة بأن تواجدها في الاتحاد سيغير الكثير من الأمور، عكس خيار الكرسي الفارغ الذي أظهر محدوديته.
بوقنطار شدد على أن الالتماس الذي وقعته 28 دولة إفريقية ضد جبهة البوليساريو "لا يعني أننا فزنا بالمعركة"، بل هو بداية المعركة داخل أروقة الاتحاد الإفريقي، مشيرا إلى أن عدد الدول الإفريقية التي وقعت على الوثيقة الداعمة للمغرب يتجاوز نصف الدول الأعضاء في الاتحاد، ما يفيد بالتراجع الكبير للدعم الإفريقي لجبهة البوليساريو.
ولفت أستاذ العلاقات الدولية إلى أن المغرب الآن سيدير معركته الدبلوماسية بنفسه، عوض الاعتماد على حلفائه في الاتحاد الإفريقي، مشددا على أن الهدف الأساسي من هذه العودة هو تضييق الخناق على الجبهة في أفق سحب عضويتها من الاتحاد، إلا أن خطوة سحب العضوية "ليست لها مصوغات قانونية باستثناء وقوع تغيير غير دستوري لنظام الحكم؛ أي وقوع انقلاب أو طلب الانسحاب من الطرف المعني".
ووصف بوقنطار الوثيقة الموقعة من طرف الدول الإفريقية بأن "لها قوة رمزية أكثر من كونها سندا قانونيا"، وأظهر أن جبهة البوليساريو باتت "شرعيتها تتراجع في إفريقيا"، معتبرا أن عمل الدبلوماسية المغربية يجب أن ينصب حاليا "على حشد مزيد من الدعم. وفي حال الوصول إلى ثلثي الأعضاء في الاتحاد الإفريقي، فإن الأكيد أن الجبهة ستكون في وضع أعقد". ويعد تغيير ميثاق الاتحاد الإفريقي هو الحل الوحيد من أجل سحب عضوية جبهة البوليساريو، وللوصول إلى هذا الأمر، يرى بوقنظار، أن "على المغرب أن يحشد على الأقل دعم ثلثي أعضاء الاتحاد".
http://www.hespress.com/politique/314852.html
قوة الملك محمد السادس تكمن في حلمه وصبره الطويل, سنة 1999 كان رئيس دولة جارة يصيح بصوت عالي ويهين المغرب, الملك محمد السادس كان وقتها يبني الاستراتيجية الصناعية واول مستشار استضفناه انداك, ضيف المغرب الكبير السيد ماهاتير محمد وقدم نصائحه للمغرب, الملك محمد السادس قال حرفيا: لا وجود لمغرب قوي بدون صناعة مغربية قوية,انفصالي يستيقض من سباته:
شاءت الأقدار أن أدرك بأن قضيتنا أصبحت كالمومس: في صغرها يلهث ورائها الجميع، و في كبرها ينفرها الجميع و تصبح منتهية الصلاحية..والواقع أقبح بكثير لتوصيف ماآلت إليه قضيتنا فلم يعد بإمكاننا أن ندعي بأن الجزائر مجرد حليف لنا ، بل هي صاحبة القضية و نحن مجرد وسائل للوصول لغايتها،…سقط القناع و الفضيحة صارت ملازمة للشعب الصحراوي المحتجز بغباءه بالمخيمات و المغلوب على أمره، لأن سيد القرار هو النظام الجزائري بدون منازع و هو من يقدم و يؤخر في اتخاذ أي قرار أو سن أي تخطيط مع عدم مراعاته لتبعات مخططاته الفاشلة التي دائما تعود علينا بالمآسي.
من مظاهر قوة و جبروت دبلوماسية العدو المغربي التي قهر بها حليفتنا و ضرب مخططاته الفاشلة عرض الحائط بداية هذه السنة 2016، هو سحب الاعترافات الواحدة الأخرى، بداية من سورينَام الى زامبيا التي عرت واقع قيادتنا و قزمت الصورة الدبلوماسية للجزائر حتى وصفتها الصحافة الجزائرية بالغبية و الهرمة سنّا و عقلا، و أنهم مع تطبيق الحكم الذاتي التي صراحة لقيا كذلك استحساننا من شعبنا الصحراوي المحتجز بالمخيمات حتى يعتق رقبته من قسوة الجيش الجزائري و من غضب الطبيعة الذي أتقل المخيمات بالزوابع و الأعاصير الرملية.
ذكاء دبلوماسية عدونا صار اليوم يطبق على أرض الواقع و الكل يعلم واقعة سحب عضويته من الاتحاد الإفريقي سابقا، لكنه اليوم عاد و بقوة الى القبة الإفريقية و بدعوة و إلحاح من أعضاء الاتحاد قاطبة بإستثناء جنوب إفريقيا، هذا راجع لكونه أصبح من بين الدول القوية اقتصاديا و سياسيا و عسكريا، و من مظاهر هذه القوة لعدونا أنه حتى الدول العظمى بما فيها أمريكا و روسيا و الصين و فرنسا أصبحت تتغنى بقوته و حنكته الدبلوماسية في امتصاص الصدمات و قلبها الى منافع و كذا قوته الإستخباراتية التي اعترفت بها الدول الأوروبية التي لولا عدونا المغربي التي مدها بمعلومات دقيقة لكانت خارقة في حمام دم لا نهاية له.
كل هذه الضربات التي وجهها اليوم عدونا الى قيادتنا و حليفنا واضحة بل و صار قاب قوسين من حسم هذا الصراع الذي عمر أربعين سنة تضرر منها فقط الصحراويون بالمخيمات و اصبحوا يبحثون فقط عن ظروف عيش كريمة يضمنونها لأولادهم حتى لا يكونوا كبش فداء للمخططات الفاشلة للقيادة و كذا بعيدين عن الحروب السياسة و تصفية الحسابات بين الجزائر و المغرب