الأقلام المأجورة و الذباب الإلكتروني لن ينجح في النيل من العلاقات المغربية الإماراتية المتجدرة، من وراء الإساءة لرموز المملكة المغربية و ثوابتها نعرفه حق المعرفة منذ وقت طويل و أخبرنا الملك الحسن الثاني ،رحمه الله، عنهم من منذ عقود
كل ما قلته ان التقرير من مرصد مغربي و نشرته جريدة تابعة لنفس المرصد و كلاهما يملكهما وزير مغربي سابق و معروف الاوساط السياسية المغربية
اين الخلل؟ هاجموا الجريدة بدل ناقل الخبر
العلاقات المغربية-الاماراتية في أبهى ازدهارها الاقتصادي و السياسي و الاجتماعي و عكس العلاقات الجزائرية الاماراتية التي هاجم فيها النظام الجزائري الامارات في إذاعتها الرسمية بدون خجل.
ترى، من لديه علاقات مع صحيفة لوموند الفرنسية؟ أليست المخابرات الجزائرية بالفرنسيين من أصول جزائرية؟ اليس من يدير الجريدة يساريين يكرهون الملكية؟
الكل يعرف ان لوموند هي ذراع من اذرع الجزائر الفرنسية في فرنسا، و لا يمكن إخفاء الشمس بالغربال.
اعتقد ادخال الامارات في هذه المناوشات سيجعل الجزائر في مرمى نيران طحنون رسميا، فلا يجب اللعب بعش دبابير صعب لك ان تواجهه خاصة بالأزمة المالية التي يمر بها النظام الجزائري حاليا بنقصان السيولة المالية.