متابعه أخبارية للأنقلاب الفاشل في تركيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
Screen Shot 2016-07-22 at 7.09.01 PM.png
 

المرفقات

  • Screen Shot 2016-07-22 at 7.09.12 PM.png
    Screen Shot 2016-07-22 at 7.09.12 PM.png
    31.2 KB · المشاهدات: 167
  • Screen Shot 2016-07-22 at 7.24.17 PM.png
    Screen Shot 2016-07-22 at 7.24.17 PM.png
    54 KB · المشاهدات: 138
التعديل الأخير:
Screen Shot 2016-07-22 at 7.10.12 PM.png
 

المرفقات

  • Screen Shot 2016-07-22 at 7.22.39 PM.png
    Screen Shot 2016-07-22 at 7.22.39 PM.png
    51.3 KB · المشاهدات: 145
التعديل الأخير:

الادعاء العام التركي يتهم زعيم الكيان الموازي “غولن” بالعمل “بإيعاز من أمريكا”


received_1560821204223329.jpeg


قبلت محكمة الجزاء الرابعة في العاصمة التركية أنقرة، اليوم الجمعة، لائحة الاتهام الموجهة ضد منظمة الكيان الموازي الإرهابية بزعامة “فتح الله غولن”، والتي جاء فيها أن المنظمة وزعيمها يعملان تحت إمرة الولايات المتحدة الأمريكية، ووكالة الاستخبارات المركزية “CIA”.

وورد في اللائحة، التي أعدتها النيابة العامة بحق 73 مشتبهًا بينهم “غولن” (المتهم بالوقوف خلف محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا الجمعة الماضية)، أن “عملاء من CIA يعملون على التغلغل داخل دول مختلفة حول العالم، وجمع معلومات استخباراتية تحت ستار مدارس تابعة للمنظمة الإرهابية في تلك الدول”.

وأكّدت اللائحة أن “فتح الله غولن لا يمكنه البقاء في ولاية بنسلفانيا، دون رعاية من أمريكا”، مشيرة أن الأخيرة “لا تسمح لزعيم المنظمة الإرهابية بالبقاء داخل أراضيها، إذا لم تكن لديها مصالح وراء ذلك”.

وذكرت أن “المنظمة الإرهابية (الكيان الموازي) تقوم بجمع أموال من المواطنين في تركيا عبر خداعهم باسم الله والدين، ثم تتبرع بتلك الأموال لدعم الكنائس، والانتخابات الرئاسية، وانتخابات مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة الأمريكية”.

وأشارت اللائحة إلى “امتلاك المنظمة الإرهابية آلاف القضاة والمدعين العامين داخل السلك القضائي التركي، لاتخاذ قرارات مخالفة للقانون عند الحاجة، واستغلال السلطة العامة للدولة لتحقيق منافع شخصية، وعرقلة القرارات التي تستهدفها بشكل مباشر”.

وحمّلت لائحة الاتهام، كل الحكومات السابقة، والمعارضة، والجماعات الدينية الأخرى، والمؤسسات العامة، ومنظمات المجتمع المدني، والجامعات، والجيش، وكل فئات المجتمع، مسؤولية نمو منظمة “فتح الله غولن” الإرهابية، وتغلغلهم في الدولة.

وجاء في اللائحة، أن “فتح الله غولن، وجماعته، قاموا بمحاولة انقلابية حقيقية، للسيطرة على الدولة التركية، بهدف إدارتها من خلف الستار، عبر استخدام السلاح”.

ولفتت اللائحة أن إفادات الشهود أثبتت أن منظمة “فتح الله غولن/ الكيان الموازي”، لها صلات برؤساء اللوبي الأرميني، واليهودي، و المحفل الماسوني، وأن “غولن” تبادل الهدايا معهم.

وبيّنت اللائحة أن الكيان الموازي تنصت بشكل غير قانوني (من خلال عناصره المتغلغلين في السلك الأمني)، على كبار المسؤولين الحكوميين، حيث استخدموا رمز “ديكان” لرئيس الجمهورية الحادي عشر، عبدالله غل، ورمز “مكير” لوزير الداخلية الأسبق، بشير أطلاي، ورمز “دورصون” لوزير الداخلية السابق، إدريس نعيم شاهين، ورمز “أوزان” لرئيس الوزراء خلال تلك الفترة، رجب طيب أردوغان.

وأوضحت اللائحة أن “هيكلية جماعة غولن في تركيا، هي نموذج جديد للوصاية، تفرضها على الشعب والدولة عبر كيان موازٍ”، مشيرة أن “المنظمة فعلت كل الإجراءات غير القانونية من خلال امتدادها في الشرطة، والقضاء، وضمن المدعين العامين في المحاكم الخاصة”.

وذكرت أن “فتح الله غولن” بات يدير بشكل فعلي تنظيم الكيان الموازي، الذي أصبح لجماعته سيادة خاصة دون شروط في الكيان الذي تم تنظيمه بشكل أفقي داخل الدولة، مبيناً أن منظمة “غولن” لم تترك منظمات المجتمع المدني بحالها، بل حولتهم إلى مؤسسات مرتبطة بها لخدمتها، حيث تمكنوا عبر تغلغلهم في صفوف السلك القضائي، والجيش، والأمن، والوزارات، ليتحولوا إلى سلطة إنفاذ القانون تحت إشراف المنظمة.

وأشارت أن “فتح الله غولن” أسّس علاقة صداقة مع رئيس وكالة المخابرات المركزية الأميركية آنذاك، مورتون أبراموفيتش، وأجرى لقاءات معه مابين الأعوام 1983-1990، ورئيس رابطة مكافحة التشهير اليهودية أبراهام فوكسمان، وأجرى لقاءات أيضا مع بابا الكنيسة الكاثوليكية، يوحنا بولس الثاني.

وكشفت لائحة الإدعاء، أن “غولن وجماعته يتحكمون بثروة في تركيا والعالم تُقدر بـ 150 مليار دولار، حيث تضم تلك الثروة بنوكاً، وجامعات، ومدارس، ودور سكن للطلبة، ومعاهد للدروس الخاصة، ومؤسسات إعلامية، ومطابع، ودور نشر، وشركات شحن، وشركات أخرى”.

هذا ومن المقرر أن تبدأ الجلسة الأولى للمحاكمة في إطار هذه القضية، في 22 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، في وقت متأخر، من مساء الجمعة (15 تموز/يوليو)، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة “فتح الله غولن” (الكيان الموازي) الإرهابية، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين اللذين يربطان الشطرين الأوروبي والآسيوي من مدينة إسطنبول (شمال غرب)، والسيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة.

وقوبلت المحاولة الانقلابية، باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب مما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.

جدير بالذكر أن عناصر منظمة “فتح الله غولن” الإرهابية، (غولن يقيم في الولايات المتحدة الأميركية منذ عام 1998)، قاموا منذ أعوام طويلة بالتغلغل في أجهزة الدولة، لا سيما في الشرطة، والقضاء، والجيش، والمؤسسات التعليمية، بهدف السيطرة على مفاصل الدولة، الأمر الذي برز بشكل واضح من خلال محاولة الإنقلاب الفاشلة الأخيرة.

TRT
 
سفير تركيا لدى واشنطن: قدمنا وئاثق إعادة "غولن" بشكل رسمي لأمريكا

thumbs_b_c_b069a7dbdac80a097fa99ef5a408617e.jpg


قال السفير التركي لدى الولايات المتحدة الأمريكية، سردار قليج، الجمعة، إن بلاده "قدمت لواشنطن، بشكل رسمي، كافة الوثائق اللازمة، لإعادة، فتح الله غولن، زعيم منظمة الكيان الموازي الإرهابية، إلى البلاد".

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده السفير التركي، بمقر سفارته في العاصمة واشنطن، أوضح فيه أن "وزيري عدل البلدين (تركيا وأمريكا) يعملان سوية في هذا الإطار".

وأفاد قليج، أن "الدلائل الكاملة تشير إلى ضلوع الكيان الموازي في محاولة الانقلاب الفاشلة، فضلاً عن اعترافات الانقلابيين بذلك".

وأكد أن "المتهمين سيحاكمون وفق النظام القانوني التركي، بشكل عادل"، مفندًا نية الحكومة التركية "إجراء تصفيات" في هذا الصدد.

ودعا قليج، الإعلام الأمريكي، إلى عدم تصديق أية ادعاءات مغايرة لحقائق الأمور فيما يخص ما يجري في تركيا، والوقوف إلى جانب الشعب التركي، وديمقراطيته.

والثلاثاء الماضي، قال المتحدث باسم البيت الأبيض، جوش إرنست، إن "الإدارة الأمريكية تلقت طلباً تركياً رسمياً لتسليم غولن"، مشيراً أن "الطلب جاء بموجب اتفاقية تبادل المطلوبين بين البلدين الموقعة قبل 30 عامًا".

وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، في وقت متأخر، من مساء الجمعة (15 تموز/يوليو)، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله غولن" (الكيان الموازي) الإرهابية، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين اللذين يربطان الشطرين الأوروبي والآسيوي من مدينة إسطنبول (شمال غرب)، والسيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة.

وقوبلت المحاولة الانقلابية، باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب مما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.

وتصف السلطات التركية منظمة "فتح الله غولن" - المقيم في الولايات المتحدة الأميركية منذ عام 1998- بـ "الكيان الموازي"، وتتهمها بالتغلغل في أجهزة الدولة، لا سيما في الشرطة، والقضاء، والجيش، والوقوف وراء المحاولة الانقلابية الفاشلة.
 
التعديل الأخير:
#تركيا_بوست ‏@turkyepost ٣٨ دقبل 38 دقيقة
أوباما: تسليم “غولن” لتركيا تقرره الإجراءات القانونية في بلادنا http://www.turkey-post.net/p-144502/

CoCYCvIVMAASRg_.jpg

٢ إعادتا تغريد٦ إعجاب




  1. #تركيا_بوست ‏@turkyepost ٢٧ دقبل 27 دقيقة


    الادعاء العام التركي يتهم “غولن” بالعمالة للاستخبارات الأمريكية http://www.turkey-post.net/p-144506/

    CoCatF5UIAEPLor.jpg

    ٢١ إعادات تغريد٢٠ إعجاب
 

عاجل| #تركيا... #عمر_تشيليك: تركيا قدمت درسا في حماية الديمقراطية لكل العالم من خلال نزول الشعب إلى الشارع في وجه الانقلاب



قناة TRT العربية
عاجل| #تركيا.. وزير الاتحاد الأوروبي #عمر_تشيليك: الانتقادات يجب أن توجه للانقلابيين وليس ضد #تركيا ورئيسها



قناة TRT العربية

عاجل| #تركيا.. وزير الاتحاد الأوروبي #عمر_تشيليك: نشكر كل الدول التي دعمتنا وأترحم على أرواح الشهداء




ANADOLU AGENCY

#عاجل | القبض على محمد سعيد غولن، ابن أخ "فتح الله غولن" في ولاية أرضروم التركية في إطار التحقيقات الجارية حول المحاولة الانقلابية
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

أردوغان: "انقلابي" يعرض على رئيس الأركان لقاءً مع "غولن"

في حديث مع قناة "فرانس 24"
thumbs_b_c_1d6e0b4e64d07bb19a34e87e7eeb2cac.jpg


أنقرة/ سلطان جوغالان/ الأناضول

كشف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن أحد المشاركين في الانقلاب عرض على رئيس الأركان، خلوصي أكار، أن يلتقي بفتح الله غولن رئيس منظمة الكيان الموازي الإرهابية.

وقال أردوغان في مقابلة أجرتها معه قناة "فرانس 24" الفرنسية، أمس الجمعة، "عناصر المنظمة الإرهابية قاموا بمحاولة الانقلاب العسكرية الفاشلة في تركيا اعتمادا على أوامر زعميهم (فتح الله غولن) المقيم في ولاية بنسلفانيا الأمريكية.

مضيفًا: "العديد من المسجونين أقروا بذلك، حتى أن أحد الذين أسروا رئيس الأركان اقترح عليه اللقاء مع زعيمهم غولن، وهذه المرة الأولى التي أصرح فيها بهذه المعلومة"، داعيًا الاطراف المنتقدة إلى تقييم الأحداث بالشكل السليم وتلقي المعلومات من الجهات الرسمية وليس من الجهات المعارضة لتركيا.

وشدّد الرئيس التركي على ضرورة تطهير جميع المؤسسات في البلاد من عناصر منظمة "فتح الله غولن (الكيان الموازي)" الإرهابية، للحيلولة دون دفع ثمن باهظ في المرحلة اللاحقة.

وقال أردوغان: "المنظمة الإرهابية تغلغت داخل المؤسسات العسكرية والأمنية والوزارات على مدى 40 عامًا، وباتت أشبه بورم خبيث كالسرطان حتى داخل القطاع الخاص، مشيرًا أن الخطوات التي ستتخذ خلال فترة حالة الطوارئ ستكون كفيلة لحل هذه المشكلة.

ولدى سؤاله حول الانتقادات الأوروبية للسلطات التركية حيال عملياتها في مجالات الإعلام والتعليم والقضاء ضد أنصار المنظمة الإرهابية، أشار الرئيس التركي إلى عدم اهتمامه بتلك التصريحات والانتقادات وتركيزه على حالة الطوارئ التي أعلنتها كل من فرنسا وبلجيكا والولايات المتحدة وألمانيا على خلفية الهجمات الإرهابية.

وأضاف أردوغان: "ألمانيا أعلنت حالة الطوارئ في ميونيخ بعد مقتل 6 أشخاص، وأنا تحدثت عن مقتل 246 شخصًا وإصابة 2185 آخرين (ضحايا محاولة الانقلاب الفاشلة)"، مبينًا أن الدول الأوروبية التي أعلنت حالة الطوارئ لم تشهد نفس الوتيرة من الأحداث التي شهدتها تركيا، ولم تواجه محاولة انقلابية تسهدف الدولة بكاملها.

وأكّد أردوغان أن وسائل الإعلام المرئية والمكتوبة ستُعاقب في حال ثبوت تورطها بمحاولة الانقلاب الفاشلة، وفقًا للقوانين التي ينص عليها الدستور التركي، مشيرًا أن هذه الوسائل مضطرة للالتزام بما تنص عليه القوانين، حالها كحال المجالات الأخرى.

وفي معرض ردّه على سؤال ما إذا كان رئيس جهاز الاستخبارات التركية "هاكان فيدان" قدّم استقالته خلال الاجتماع الذي جرى بينهما الجمعة، وهل ستتخذ إجراءات بحقه هو ورئيس الأركان العامة "خلوصي أكار"، أكّد أردوغان أنه ليس هناك شئ من هذا القبيل في الوقت الراهن، مبينًا أنه "في حال استدعى الأمر اتخاذ قرار في هذا الشان، فإننا نجتمع برئيس الوزراء ونقيّم الأمر ثم نُصدر قرارنا النهائي".

وتابع الرئيس التركي بالقول: "نحن نمرّ في الوقت الراهن بمرحلة انتقالية، ونواصل عملنا مع زملائنا، ولكن في الحقيقة هناك حالة ضعف استخباراتية، وهنا تذكّروا عندما وقع الهجوم على الأبراج (11 أيلول/ سبتمبر) في الولايات المتحدة الأمريكية، لم يطرح أحد وقتها سؤالًا حول إقالة جهاز الاستخبارت هناك، كذلك الأمر بالنسبة لهجمات فرنسا، وبلجيكا وغيرها".

وقال إن الانتقادات الموجهة لتركيا فيما يتعلق بتطبيق حالة الطوارئ، دون الرجوع إلى أدلة أو معلومات صحيحة، ستكون غير منصفة، مضيفًا "إذا كانت مصادر المعلومات التي يمتلكونها خاطئة، فإن الذين يشغلون مناصب مسؤولة داخل منظمة مثل الاتحاد الأوروبي سيقعون في الخطأ، تصرفاتكم تشير إلى أنكم إما تحكمون بشكل مسبق أو معدومون من القدرة على إدارة هذه الوظائف".

وفي معرض رده على سؤال حول مقارنة حالة الطوارئ المعلن في فرنسا وتركيا، لفت أردوغان إلى اختلاف أسباب حالة الطوارئ بين البلدين، مشيرا أن ماحدث فرنسا يعد عملًا إرهابيًا عاديًا، أما ما جرى في تركيا فهو محاولة انقلاب مسلح للسيطرة على الدولة.

وأكد الرئيس التركي على ضرورة التفرقة بين حالة الطوارئ في البلدين، متسائلًا "أريد أن أسأل مسؤولي الاتحاد الأوروبي: هل أنتم وراء الانقلاب أم مع دولة يسودها قانون ديمقراطي؟".

وفي معرض رده على سؤال: "هل إعادة حكم الإعدام الذي ألغي بموجب معايير الاتحاد الأوروبي تعني انتهاء مرحلة انضمام تركيا للاتحاد ؟"، قال أردوغان: "إن كان شعبي يطالب بحكم الإعدام، ويوافق البرلمان على ذلك، ينبغي على أحد ألا يؤاخذنا فإن الامتثال لذلك يعد من واجبات السياسيين".

وتابع في ذات السياق "هل حكم الإعدام موجود في أمريكا وروسا والصين؟، نعم إنه موجود. كما أنه موجود حاليا في غالبية دول العالم" .

وفيما يتعلق بمطالبة الإدارة الأمريكية بتقديم أدلة دامغة حول تورط "فتح الله غولن" زعيم "الكيان الموازي" في محاولة الانقلاب مقابل تسليمه، لفت أن"الفاعلين معروفون، والدعاوى المتعلقة حول كون ما حصل هو محاولة انقلاب، وأن غولن هو زعيم الإرهابيين، مستمرة أمام محاكم مختلفة".

وتابع متسائلًا "هل قدمت لنا أمريكا أدلة حتى اليوم لدى مطالبتنا بتسليمها الإرهابيين ؟"، مضيفًا: "نحن سلمنا لهم الإرهابيين والجناة الذين طلبوا تسليمهم دون أن نطالبهم بأية أدلة، أما الآن نطالبهم بتسليم غولن الذي حاول قلب الحكم، وهم يطلبوا منا أدلة".

وتطرق أردوغان، إلى التدابير المتخذة قائلًا: "نحن نفعل ما تفعله كل الدول المتقدمة". وتابع "أصدقاؤنا الغربيون لا يرون كل هذه القنابل، ربما سيرونها بعد مقتل كبار المسؤولين في هذا البلد، نتخذ كل التدابير، وسنستمر في اتخاذها".

وفيما يتعلق بلقائه نظيره الروسي فلاديمير بوتين، أضاف أردوغان "أعتقد إن لم يحصل وضع استثنائي، من الممكن أن نعقد لقاءً في حدود منتصف أغسطس/آب المقبل".

وشهدت العاصمة أنقرة ومدينة إسطنبول، في وقت متأخر، من مساء الجمعة (15 تموز/يوليو)، محاولة انقلابية فاشلة، نفذتها عناصر محدودة من الجيش، تتبع لمنظمة "فتح الله غولن" (الكيان الموازي) الإرهابية، حاولوا خلالها إغلاق الجسرين اللذين يربطان الشطرين الأوروبي والآسيوي من مدينة إسطنبول (شمال غرب)، والسيطرة على مديرية الأمن فيها وبعض المؤسسات الإعلامية الرسمية والخاصة.

وقوبلت المحاولة الانقلابية، باحتجاجات شعبية عارمة في معظم المدن والولايات، إذ توجه المواطنون بحشود غفيرة تجاه البرلمان ورئاسة الأركان بالعاصمة، والمطار الدولي بمدينة إسطنبول، ومديريات الأمن في عدد من المدن، ما أجبر آليات عسكرية كانت تنتشر حولها على الانسحاب مما ساهم بشكل كبير في إفشال المخطط الانقلابي.

جدير بالذكر أن عناصر منظمة "فتح الله غولن" الإرهابية - غولن يقيم في الولايات المتحدة الأميركية منذ عام 1998- قاموا منذ اعوام طويلة بالتغلغل في أجهزة الدولة، لا سيما في الشرطة والقضاء والجيش والمؤسسات التعليمية، بهدف السيطرة على مفاصل الدولة، الامر الذي برز بشكل واضح من خلال المحاولة الإنقلابية الفاشلة.

الاناضول
 

عاجل| نائب رئيس حزب العدالة والتنمية #أكار: لن يتضررالطلاب الذين يدرسون في مدارس منظمة غولن الإرهابية سيتم نقلهم لمدارس أخرى



عاجل | وكالة دوغان: انتحار ضابط تركي كبير معتقل بتهمة التورط في محاولة الانقلاب


وفّر على الحكومه زنزانه وحكم اعدام :rolleyes:
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

حكاية سيدة تركية قادت شاحنة بنفسها لفتح جسر البسفور ليلة الانقلاب الفاشل


1111122222.png


في ليلة محاولة الانقلاب الفاشلة في الـ 15 من تموز/يوليو، استجاب ملايين الأتراك لنداء الرئيس رجب طيب أردوغان للخروج إلى الشارع لحماية الوطن والديمقراطية، فما كان من المواطنة شريفة بوز، إلا أن تخرج إلى جسر البوسفور، وتقود شاحنة نقل كبيرة، وهي ترتدي حجابها الأسود الذي يغطيها بالكامل والذي يعرف باللغة التركية “بالشرشف” (SERSEF).

“شريفة” والتي تسكن في القسم الأوروبي من مدينة إسطنبول، في منطقة “كاغيت خانة”، قادت الشاحنة بنفسها وإلى جانبها إحدى جاراتها بالحي وهي غير محجبة، كما أظهرت الصورة التي عرضتها وسائل الإعلام التركية.

45.jpg


وقد لفت هذا المشهد النظر، إلى توحد كافة أطياف الشعب التركي، بمختلف اتجاهاتهم ومعتقداتهم وانتمائهم الحزبي والفكري والعرقي، من أجل “صون الشرعية”.

اتجهت شريفة بوز، وقد ملأت شاحنتها بشباب الحي الرافضين لتلك المؤامرة على الوطن، وحريته، وديمقراطيته، يحملون العلم التركي ويهتفون من أعلى شاحنة “شريفة” ضد الانقلابين.

هذا الموقف الذي كان جزءا من دور المرأة التركية البارز، في إفشال مؤامرة الانقلاب، جعل رئيس الحكومة التركية، بن علي يلدريم، لايتمالك نفسه، ففاضت عيناه بالدموع وهو يذكر قصة شريفة بوز في احدى الاجتماعات أمام الملأ.

ويذكر أن بلدية كاغيت خانة، قامت بتكريم شريفة، وأعطتها هدية ضمن الفعاليات، التي تقيمها بلدية كاغيت خانة فيما يسمى “بالمناوبة”، حيث يجتمع الجماهير يوميا احتفالا بانتصار الشرعية وإرادة الشعب.

TRT

مطنوخة ؛ث: ّتحّ​
 
  • أردوغان: عدد الموقوفين (على خلفية محاولة الانقلاب الفاشلة) حتى الآن بلغ 13 ألفاً و165 شخصاً بينهم 8 آلاف و838 عسكري وألفين و101 قاضي ومدعي عام وألف و485 شرطي و52 موظف حكومي و689 غير موظف حكومي
 
محامون يرفضون الدفاع عن متهمين في محاولة الانقلاب الفاشلة بتركيا

thumbs_b_c_da62d2f3599819cda15bafc330919572.jpg

رفض بعض المحامين المسجلين في نقابة أنقرة للمحامين، الدفاع عن متهمين بالتورط في محاولة الانقلاب الفاشلة التي شهدتها تركيا، منتصف يوليو/تموز الجاري.

وقال حسين قايا، رئيس جمعية الدراسات القانونية (غير حكومية)، للأناضول، إن "بعض المتهمين في المحاولة الانقلابية طلبوا من بعض أعضاء الجمعية الدفاع عنهم في المحكمة، غير أن المحامين رفضوا ذلك".

وأوضح قايا، أن أعضاء الجمعية، اتخذوا قرارًا بعدم الدفاع عن "المتورطين" في المحاولة الانقلابية، مشددًا على أنهم أصدروا بيانًا بذلك.

من جانبه، أفاد محمد علي جانلي، رئيس هيئة القانون والديمقراطية، للأناضول، بأنهم لن يحضورا جلسات محاكمة الانقلابيين.

بدروها قالت، ملتم بانكو، المحامية المسجلة في نقابة أنقرة، إنها "تلقت عرضًا من قبل بعض أسر الانقلابيين من أجل الدفاع عنهم"، مشيرةً إلى رفضها الطلب.

وبررت بانكو للأناضول، رفضها ذلك بقولها إن "الدفاع عن خائني الوطن، بمثابة خيانة للوطن كذلك"، مضيفةً: "لا يمكن أن أدافع عن أشخاص جعلونا نعيش تلك الليلة (محاولة الانقلاب).. ضميري لا يسمح لي بذلك".

وأردفت قائلةً "أساس العلاقة بين المحامي وموكله، تتمثل بالثقة"، مستدركةً: "كيف يمكن أن أثق في من خان بلده؟".

من جانبه، قال رئيس نقابة المحامين في أنقرة، هاكان جاندوران، للأناضول، إنهم عينوا 430 محاميًا للدفاع عن ألفين و200 موقوف في إطار التحقيقات.

وأشار جاندوران، إلى أن عدد المحامين المسجلين لديهم يبلغ نحو 3 آلاف شخص، موضحًا أن معدل قبول المحامين للدفاع عن المتهمين ضعيفة."

وأكد جاندوران، أنه "لا يمكن الحديث عن مسألة رفض المحامين الموكلين بموجب قرار المحكمة بالدفاع عن المتهمين"، مشددًا بالقول إن "المحامين لدينا هم موظفون حكوميون، والجميع لديهم حق الدفاع عن شخصهم، ولهذا السبب فإن الدولة ملزمة بتوكيل محامي للدفاع عنه".
 
تركيا .. توقيف أحد أبرز شخصيات منظمة الكيان الموازي الإرهابية

thumbs_b_c_5c420c9f3d208a67cb0a0665e92d7484.jpg

أعلنت السلطات التركية، مساء السبت، توقيف "خالص خانجي"، أحد أبرز شخصيات منظمة الكيان الموازي الإرهابية التي يتزعمها "فتح الله غولن"، المسؤولة عن محاولة الانقلاب الفاشلة في البلاد منتصف يوليو/تموز الجاري.

وقال والي طرابزون، شمالي البلاد، "يوجل ياووز"، في تصريح للأناضول، إن القوات الأمنية أوقفت "خانجي"، في قضاء "أراكلي" بطرابزون، عقب عملية استخباراتية.

وأوضح ياووز، أن الأمن يحقق مع "خالص خانجي"، الملقب بـ "داود خانجي".
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى